أن يبعث عليكم عذاباً من فوقكم أو من تحت أرجلكم) بالخسف; كما في رواية الباقر(عليه السلام)(1). ويأتي في «مسخ»: ذكر الخسف في هذه الاُمّة.
الإرشاد، غيبة الشيخ، غيبة النعماني، الكافي: عن الباقر(عليه السلام): آيتان تكونان قبل القائم(عليه السلام) لم يكونا منذ هبط آدم إلى الأرض: تنكسف الشمس في النصف من شهر رمضان، والقمر في آخره ـ الخ(2).
وفي رواية اُخرى: خسوف القمر لخمس، وخسوف الشمس لخمس عشرة ـ الخ(3).
علامات كسوف الشمس وخسوف القمر طول السنة(4).
باب صلاة الكسوف والخسوف ـ الخ(5).
تفسير الكسوف والخسوف(6).
خسف قارون يأتي في «قرن».
أمالي الطوسي: في النبوي(صلى الله عليه وآله): يكون في اُمّتي الخسف والمسخ والقذف. قال: قلنا يارسول الله(صلى الله عليه وآله): بم؟ قال: باتّخاذهم القينات وشربهم الخمور(7).
خشعقال تعالى: (الّذين هم في صلوتهم خاشعون) تفسير الخشوع بغضّ البصر في الصلاة(8).
في المجمع عن عليّ(عليه السلام): هو أن لا يلتفت يميناً ولا شمالاً، ولا يعرف من على يمينه وشماله. إنتهى.
(1) ط كمباني ج 13/150 و 189، و جديد ج 52/181.
(2) ط كمباني ج 13/158، و جديد ج 52/213.
(3) ط كمباني ج 13/156، و جديد ج 52/207.
(4) ط كمباني ج 14/172، و جديد ج 58/348.
(5) ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 901، و جديد ج 91/137.
(6) ط كمباني ج 14/136، و جديد ج 58/192.
(7) ط كمباني ج 6/782، و جديد ج 22/453.
(8) ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 202 و 194، و جديد ج 84/235 و 264.