خطأ تأويل الخاطئة في الآية بفلانة(1).
النبوي(صلى الله عليه وآله): إحذر سكر الخطيئة، فإنّ للخطيئة سكر كسكر الشراب بل هو أشدّ منه سكراً ـ الخ(2). وفي «ذنب» و «عصى» ما يتعلّق بذلك.
وفي «صوب»: الكلام في التخطئة والتصويب.
وقاعدة الخطائين لاستخراج المجهولات في خلاصة الحساب للبهائي، ومشكلات العلوم للنراقي(3).
 |
خطب |
 |
والكلام هنا يقع في مقامات أربعة وخاتمة:
المقام الأوّل: في خطب الرسول المذكورة في البحار.
المقام الثاني: في خطب مولانا أميرالمؤمنين(عليه السلام) وفيه فصول عشرة:
الفصل الأوّل: في خطبه الراجعة إلى جوامع التوحيد وصفات الربّ المجيد.
الثاني: في خطبه الواصفة لمقام النبوّة والرسالة.
الثالث: في خطبه الواصفة لمقام الإمامة وصفات العترة الطاهرة.
الرابع: في الخطب الراجعة إلى فضائل نفسه الشريفة ومناقبه الكريمة.
الخامس: في خطبه الّتي تفضّل فيها بقوله: سلوني قبل أن تفقدوني.
السادس: في الخطب الراجعة إلى توصيف القرآن الكريم.
السابع: في الخطب المربوطة بخلقة السماوات والملائكة والأرضين وما يكون فيها.
الثامن: في الخطب الراجعة إلى وقعة الجمل وصفّين والنهروان بدءاً وختماً.
التاسع: في الخطب المربوطة بالملاحم.
(1) ط كمباني ج 8/225 و 441، و جديد ج 30/260، و ج 32/227.
(2) ط كمباني ج 17/31، وجديد ج 77/102.
(3) مشكلات العلوم ص 150.