من مثله) ـ الآية .
كلمات المفسرّين في هذه الآية(1).
في أنّ هذه الآية نزلت في أمير المؤمنين (عليه السلام)(2).
ويظهر من تفسير العسكري (عليه السلام) في هذه الآية صحّة رجوع الضمير في قوله: (مثله) إلى المجرور بمن في قوله: (ممّا نزّلنا) أو إلى العبد، وكلاهما صحيحان(3).
تفسير قوله تعالى: (لا ريب فيه من ربّ العالمين)(4).
تفسير قوله تعالى: (الم ذلك الكتاب لا ريب فيه)(5) .
النبوي (صلى الله عليه وآله): الريب كفر(6).
مجالس المفيد : قال أمير المؤمنين (عليه السلام): لا ترتابوا فتشكّوا، ولا تشكّوا فتكفروا ـ الخبر(7).
غوالي اللآلي: النبوي (صلى الله عليه وآله) : دع ما يريبك إلى ما لا يريبك(8). وفي كلمات عبد الله بن جعفر الطيّار مثله(9).
 |
باب الراء… ريم |
 |
معاني الأخبار: عن مولانا السجّاد (عليه السلام) في حديث أقسام الذنوب عدّ مجالسة أهل الريب من الذنوب الّتي تهتك العصم(10).
(1) ط كمباني ج 6/233 و234 و243، وجديد ج 17/165 ـ 168 و203 .
(2) ط كمباني ج 9/104، وجديد ج 36/114 .
(3) ط كمباني ج 6/246، وج 4/50، وجديد ج 17/214، وج 9/175 .
(4) ط كمباني ج 6/239، وجديد ج 17/186 .
(5) ط كمباني ج 6/247، وج 4/50، وجديد ج 17/217، وج 9/173 .
(6) ط كمباني ج 15 كتاب الكفر ص 7 و12، و ج 17/34، وجديد ج 72/103 و127، وج77/115 .
(7) ط كمباني ج 1/84 ، وج 17/80 ، وجديد ج 2/54، وج 77/291 .
(8) ط كمباني ج 1 / 150، و ج 15 كتاب العشرة ص 59، وجديد ج 2 / 259 و260،وج 74/214.
(9) ط كمباني ج 8/644، وجديد ج 33/538 .
(10) ط كمباني ج 15 كتاب الكفر ص 162، وجديد ج 73/375 .