جمعه خيلاً عظيماً لقتال الأشتر(1). جملة من أحواله في السفينة.
شبح خطبة الأشباح وهي من جلائل خطب أميرالمؤمنين(عليه السلام): الحمد لله الّذي لايفره المنع، ولا يكديه العطاء ـ الخ(2).
في أنّ محمّداً وآله صلوات الله عليهم كانوا أشباحاً من نور قبل الخلق(3).
الأشباح ظلّ النور أبدان نورانيّة; كما قاله الصّادق(عليه السلام).
قصّة الرجل الّذي تقبّل من عيسى أن يلقى عليه شبح عيسى فيقتل ويصلب ويكون معه في درجته(4). ويأتي قريباً في «شبه» مايتعلّق بذلك.
شبردعاء الشبّور دعاء السمات، وهو اسم عبراني.
وشبّر وشبير إسما ابني هارون سمّي بهما بالعربيّة الحسن والحسين(عليهما السلام).
والشبَر والأشبار كحمل وأحمال معروف قدّر بهما الكرّ.
شبرم باب الشبرم والسنا(5).
دعائم الإسلام في النبوي(صلى الله عليه وآله): إيّاكم والشبرم، فإنّه حارّ بارّ.
وعن الفائق: رأى(صلى الله عليه وآله) الشبرم عند أسماء بنت عميس وهي تريد أن تشربه فقال: إنّه حارّ بارّ. أو قال: يارّ. وفي القاموس: الشبرم ـ كقنفذ ـ : شجرة ذو شوك، يقال: ينفع من الوباء. ونبات آخر له حبّ كالعدس وأصل غليظ ملأن لبناً والكلّ سهل، واستعمال لبنه خطر ـ الخ.
سؤال ابن شبرمة القاضي عن الصّادق(عليه السلام) عن أوّل كتاب كتب في الأرض
(1) جديد ج 45/368، وط كمباني ج 10/288.
(2) ط كمباني ج 2/193، وج 14/25، وجديد ج 4/274، و ج 57/106.
(3) ط كمباني ج 6/3 و7، وج9/8 و144 و186، وج 14/428، وج7/179 ـ 186، وجديد ج 25/2، وج 61/142، وج 15/6 و25، وج 35/34، وج 36/301 و302، وج37/62.
(4) ط كمباني ج 5/412، وج 14/337.
(5) ط كمباني ج 14/535، وجديد ج 62/218.