مصحّة للرأس وتنقية للبدن وسائر أوجاع الرأس ـ الخ(1).
وفي أواخره قال: استسعطوا بالبنفسج، وعليكم بالحجامة ـ الخبر(2).
الروايات في فضل السعوط وأنـّه خير مايتداوى به، وأنـّه من دواء الأنبياء في باب السعوط(3). وفي «دوى» مايتعلّق بذلك، وكذا في «طبب».
الكافي: عن الصّادق(عليه السلام): إنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) كان إذا اشتكى رأسه استعط بدهن الجلجلان، وهو السمسم(4).
الكافي: إنّ النبي(صلى الله عليه وآله) كان يحبّ أن يستعط بدهن السمسم(5).
روى الصدوق بإسناده عن أبي الصلت الهرويّ قال: حدّثني عليّ بن موسى الرّضا ـ وكان والله رضا كما سمّي ـ عن أبيه موسى بن جعفر، عن أبيه جعفر بن محمّد، عن أبيه محمّد بن عليّ، عن أبيه عليّ بن الحسين، عن الحسين، عن أبيه عليّ(عليهم السلام)، قال: قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): الإيمان قول وعمل. قال أحمد بن محمّد بن حنبل: ماهذا الإسناد؟ فقيل له: هذا سعوط المجانين إذا سعط به المجنون أفاق(6).
ونحوه مع بيان تجربته وأنـّه قرأه على مصروع فأفاق(7).
تقدّم في «بلس»: أنّ سعوط إبليس الكبر.
سعلتقدّم في «ربع»: النبوي الصّادقي(عليه السلام): لاتكرهوا أربعة فإنّها لأربعة ـ وعدّ منها السعال، فإنّه أمان من الفالج.
 |
باب السين… سعى |
 |
باب الدواء للسعال والسلّ(8). الروايات في معالجة السعال والسلّ(9).
(1) ط كمباني ج4/112، وج14/514.
(2) ط كمباني ج 4/118، و جديد ج 10/116.
(3) ط كمباني ج 14/513، و ج 16/4، و جديد ج 62/108، و ج 76/76 مكرّراً.
(4) ط كمباني ج 6/164. ونحوه ج 14/520، و جديد ج 16/290، و ج 62/143.
(5) ط كمباني ج 6/164، و جديد ج 16/290 ـ 291.
(6) ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 232 و233، وج 12 / 80 ، وجديد ج 69 / 67 ، وج 49/270.
(7) جديد ج 10/367، و ط كمباني ج 4/178، والعيون ج 1/228.
(8 و9) ط كمباني ج 14/527، وص 528، وجديد ج 62/179، وص 181.