مستدرك سفينة البحار ج6

العلوي(عليه السلام): شقّوا أمواج الفتن بسفن النجاة ـ الخ(1).
وتقدَّم في «بون»: أنَّ وضع دهن البان في السرة، يدفع شقاق اليد والرجل.
الصّادقي(عليه السلام): لابأس أن يمسَّ الرجل الخَلوق في الحمّام، ويمسح يده من شقاق يداويه، ولا يستحب إدمانه ـ الخ(2). وقريب منه فيه(3). وكذا في الوسائل باب استحباب التطيّب بالخَلوق من أبواب الحمّام.
وفي الرسالة الذهبيَّة، قال الرِّضا(عليه السلام): ومن خشى الشقيقة والشوصة، فلا يؤخر أكل السمك الطري صيفاً وشتاءً ـ الخ(4).
الصّادقي(عليه السلام): اغسلوا أرجلكم بعد خروجكم من الحمّام، فإنّه يذهب بالشقيقة، وإذا خرجت فتعمَّم(5).

الدعاء لدفع وجع الرأس والشقيقة في البحار(6).

شقيق بن إبراهيم البلخي روى مرسلاً قيل لعليّ بن الحسين(عليه السلام): كيف أصبحت؟ قال: أصبحت مطلوباً بثمان(7). ويأتي في «صبح»: ذلك مع بعضه الآخر. وهو مع زوائد اُخرى في البحار(8).
رواياته في دلائل موسى بن جعفر(عليه السلام) ومدائحه في البحار(9). جملة ممّا يتعلّق به في تتمَّة المنتهى(10). ونقل في السفينة عنه، عن البهائي في كشكوله جملة من أحواله.


(1) جديد ج 28/233، وج 29/140 و 146، وط كمباني ج 8/46 و 96 و 97.
(2 و3) جديد ج 76/81 ، وص 98، وط كمباني ج 16/6، وص 12.
(4) جديد ج 62/324، وط كمباني ج 14/558.
(5) ط كمباني ج 16/6.
(6) ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 196، وجديد ج 95/48.
(7) ط كمباني ج 11/21، وجديد ج 46/69.
(8) ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 248، وجديد ج 76/16.
(9) ط كمباني ج 11/254 و 255، و جديد ج 48/78، ومدينة المعاجز ص 427، ودلائل الطبري ص 155.
(10) تتمّة المنتهى ص 166.

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه