حين تزوّج شيخ ببكر، فحملت وأنكر حملها، فأثبت أنـّه ولده(1).
خبر المرأة الّتي إتّهمت غلاماً، فألقت بياض البيض على ثوبه، فكشف امير المؤمنين(عليه السلام) عن ذلك(2).
روى الأخير العامّة(3).
خبر مكائد المرأة الأنصاريّة(4).
خبر المرأة الّتي أقرّت بالزنا عند امير المؤمنين(عليه السلام) فأجرى عليها الحدّ(5). تقدّم في «زنا» و «توب» مايتعلّق بذلك.
خبر المرأة الّتي افتضّت بكارة جارية مستودعة عند فحلها بأصبعها، خوفاً من ميله إليها، وقذفها إيّاها بالزنا(6).
خبر المرأة الّتي تشبّهت بجارية رجل، فجامعها(7).
مايتعلّق بجنايات المرأة(8). تقدّم في «حكى».
في مواعظ لقمان: يابنيّ، لاتفشين سرّك إلى امرأتك ـ إلى أن قال: ـ ألزمهنّ البيوت، فإنّ أحسنّ فاقبل إحسانهنّ، وإن أسأنّ فاصبر ـ الخ(9).
وقال عليّ امير المؤمنين(عليه السلام) : المرءُ حيث يجعل نفسه. من دخل مداخل السوء اُتّهم. من عرض نفسه للتّهمة فلا يلومنّ من أساء به الظنّ. من أكثر من شيء عرف به. وما ضاع امرؤ عرف قدره ـ الخ(10).
(1) ط كمباني ج 9/484، وجديد ج 40/256.
(2) ط كمباني ج 9/486 و496، وج 24/15، وجديد ج 40/263 و303، وج 104/298.
(3) كتاب الغدير ط 2 ج 6/126.
(4) ط كمباني ج 9/488، وجديد ج 40/270.
(5) ط كمباني ج 9/493، وجديد ج 40/290.
(6) ط كمباني ج 9/494. ونحوه فيه ص 497، وجديد ج 40/296 و309.
(7) ط كمباني ج 9/498، وجديد ج 40/313.
(8) ط كمباني ج 14/699، وجديد ج 64/194.
(9) جديد ج 13/429، وط كمباني ج 5/325.
(10) ط كمباني ج 17/142، وجديد ج 78/93.