مثله(1).
مكاتبته إلى البزنطي في الوقف على أبيه(2).
مكاتبته إلى المأمون في شرائع الدين(3).
مكاتبته إلى الحسين بن مهران(4).
مكاتبة الرّضا(عليه السلام) إلى الفتح بن يزيد الجرجاني في جوامع التوحيد(5).
كتابه إلى محمّد بن عبيدة في نفي رؤية الربّ تعالى(6).
كتاب البزنطي إلى الرّضا(عليه السلام) في الإذن عليه، وجوابه وإخباره عمّا أضمره(7). الغيبة للشيخ نقله بوجه أبسط(8).
كتاب مفصّل من مولانا الرّضا صلوات الله وسلامه عليه إلى البزنطي في جواب كتابه(9).
كتاب الرّضا إلى مولانا الجواد(عليه السلام) في شفاء عين محمّد بن سنان(10).
بصائر الدرجات: عن أحمد بن عمر الحلال، قال: سمعت الأخرس بمكّة يذكر الرّضا(عليه السلام) فنال منه. قال: دخلت مكّة فاشتريت سكّيناً فرأيته فقلت: والله لاُقتلّنه إذا خرج من المسجد. فأقمت على ذلك، فما شعرت إلاّ برقعة أبي الحسن(عليه السلام): بسم الله الرحمن الرحيم بحقّي عليك لمّا كففت عن الأخرس، فإنّ الله ثقتي وهو حسبي(11).
(1) جديد ج 26/142 و143.
(2) ط كمباني ج 7/328، وجديد ج 26/223.
(3) ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 174. وتمامه في ج 4/174، وجديد ج 10/352، وج 68/261.
(4) ط كمباني ج 17/209، وجديد ج 78/350.
(5) ط كمباني ج 2/195، وجديد ج 4/284.
(6) ط كمباني ج 2/121، وجديد ج 4/56.
(7 و8) ط كمباني ج 12/11، وص14، وجديد ج49/36، وص48.
(9) ط كمباني ج 12/78، وجديد ج 49/265.
(10) ط كمباني ج 12/115، وجديد ج 50/66.
(11) ط كمباني ج 12/14، وجديد ج 49/47.