مستدرك سفينة البحار ج9

جملة من كتبه فيه(1).

كتاب كتبه المأمون لعليّ بن موسى الرّضا، لمّا جعله ولي عهده، وفي ظهره وبين سطوره خطّ الإمام(عليه السلام). تقدّمت الإشارة إليه في «عهد».
كتاب الحباء والشرط من الرّضا(عليه السلام) إلى العمّال. قال الصدوق: وجدتها في بعض الكتب ولم أرو ذلك عن أحد(2).

كتابه إلى داود بن كثير الرقّي وهو محبوس(3).

باب ماكتبه للمأمون من محض الإسلام وشرائع الدين(4).

مكاتبات مولانا الجواد والهادي صلوات الله عليهما

مكاتبة مولانا الرّضا إلى مولانا الجواد(عليهما السلام) يأمره بالخروج والدخول من الباب الكبير، ويكون معه الذهب والفضّة، ويعطي كلّ من سأله(5). وتقدّم في مكاتبات الصّادق(عليه السلام) مكاتبته الاُخرى، وفي «خلق».

كتابه الآخر إليه صلوات الله وسلامه عليهما في البحار(6).

كتاب مولانا الجواد(عليه السلام) في مدح عليّ بن مهزيار الأهوازي(7).
كتابه إلى بعض أوليائه: أمّا هذه الدنيا فإنّا فيها مقترفون، ولكن من كان هواه هوى صاحبه، ودان بدينه، فهو معه حيث كان، والآخرة هي دار القرار(8).

كتابه إلى سعد الخير(9)، ونسخة اُخرى منه إليه(10).

كتاب عليّ بن مهزيار إلى مولانا الجواد(عليه السلام) في الشكاية عن زلزلة الأهواز، تقدّم في «زلزل».


(1) ط كمباني ج 12/13 ـ 19، وجديد ج 49/43 ـ 66.
(2) ط كمباني ج 12/46، وجديد ج 49/157.
(3) ط كمباني ج 12/80 ، وجديد ج 49/269.
(4) ط كمباني ج 4/174، وجديد ج 10/352.
(5) ط كمباني ج 12/125، وج 20/32، وجديد ج 50/102، وج 96/121.
(6 و7) جديد ج 50/103، وص 105.
(8 و9 و10) ط كمباني ج 17/212، وجديد ج 78/358، وص362.

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه