الصفحة 100

(1) «مهمّات في صلاح المتعبّد وتتمّات لمصباح المتهجد»، ما عرفت أنّ أحداً شرّفه الله جلّ جلاله بالسبق إلى مثل تأليفه وتصنيفه... خرج منه مجلّدات، منها: كتاب «فلاح السائل...»، ومجلّد في أدعية الاسابيع...(1).

(2) حسب المزيد لادعيته [الامام الجواد] ما رويناه وذكرناه في الادعية المذكورة في كتاب «زهرة الربيع في أدعية الاسابيع»(2).

(3) وقد ذكرنا في كتاب... وكتاب «زهرة الربيع في أدعية الاسابيع» من دعوات علي بن محمد الهادي صلوات الله عليه ما فيه بلاغ وإقبال لمن عمل عليه(3).

(4) فإنّي حيث علّمني الله جلّ جلاله وألهمني تأليف كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل» في عمل اليوم والليلة، من كتاب «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمات لمصباح المتهجد»... وعملت بعده كتاب «زهرة الربيع في أدعية الاسابيع» ويكمل أكثر من ثلاثين كرّاساً...(4).

(5) وقد كنّا ذكرنا هذا الحديث [حديث سهل بن يعقوب أبي نواس] في تعقيب صلاة الصبح في الجزء الثاني من كتاب «المهمّات»...(5).

(6)... وتمّم ثلاثة أجزاء من «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمّات لمصباح المتهجد» وهي كما ذكرناه: الجزء الاول... والجزء الثالث كتاب «زهرة الربيع في

____________

(1) الاجازات: 41.

(2) مهج الدعوات: 309.

(3) مهج الدعوات: 326.

(4) الدروع الواقية: 33 ـ 34.

(5) الدروع الواقية: 49.


الصفحة 101
أدعية الاسابيع»...(1).

(7) وقد كشفنا ذلك في أواخر الجزء الثالث من هذا الكتاب...(2).

(8) فيما نذكره إن كان سفره مقدار أسبوع أو نحو هذا التقدير وما يحتاج أن يصحب معه للمعونة على دفع المحاذير:

ينبغي أن يصحب معه كتابنا الذي صنّفناه وسمّيناه «زهرة الربيع في أدعية الاسابيع» فإنّ فيه من الدعوات ما هي كالعدّة الدافعة للمحذورات...(3).

(9)... كتاباً مؤلّفاً أسمّيه كتاب «تتمات مصباح المتهجد ومهمات في صلاح المتعبد» وها أنا مرتب ذلك بالله جلّ جلاله في أجزاء:... والجزء الثاني أسمّيه كتاب «زهرة الربيع في أدعية الاسابيع»(4).

(29) الزوائد والفوائد:

قال ابن طاووس (قدس سره):

(1) فيما نذكره من أنّ صوم الستة أيام من شوال تكون متفرقة فيه:

قد ذكرنا في كتاب «الزوائد والفوائد» في عمل شهر الصيام روايات بصوم هذه الستة الايام، ولم نذكر الرواية بصومها متفرقة...(5)(6).

____________

(1) جمال الاسبوع: 7.

(2) جمال الاسبوع: 245.

(3) الامان: 90.

(4) فلاح السائل: 6 ـ 9.

وورد في نسخة بدل من فلاح السائل: والمجلّد الثالث أسمّيه كتاب «زهرة الربيع في أدعية الاسابيع».

(5) الاقبال: 610.

(6) وتردّد البعض في كون هذا الكتاب من مؤلفات السيد ابن طاووس، لان علي ولد السيد ابن طاووس له كتاب «الزوائد والفوائد»، ومنه نسخة في مكتبة جامعة طهران منسوبة لعلي ابن السيد ابن طاووس، فتأمّل.


الصفحة 102

(30) السعادات بالعبادات التي ليس لها أوقات معيّنات(1):

قال ابن طاووس (قدس سره):

(1) «مهمّات في صلاح المتعبّد وتتمّات لمصباح المتهجد»، ما عرفت أنّ أحداً شرّفه الله جلّ جلاله بالسبق إلى مثل تأليفه وتصنيفه... خرج منه مجلّدات، منها: «فلاح السائل...»، ومجلّد في أدعية الاسابيع، ومجلّدات في صلوات ومهمّات للاسبوع، ومجلّد في عمل ليلة الجمعة ويومها، ومجلّد في أسرار دعوات لقضاء حاجات وما لا يستغني المحتاج إليه في أكثر الاوقات(2).

(2) ومن ذلك دعاء لمولانا ومقتدانا علي (عليه السلام)، علّمه لاويس القرني، وهو غير الذي ذكرناه في كتاب «السعادة»...(3).

(3) وقد كشفنا في كتاب «السعادات بالعبادات» عن التقية وتركها بواضح الدلالات(4).

(4)... في العوذة المجربة في دفع الاخطار... هذه العوذة ذكرناها بإسنادها في كتاب «السعادات» بطريقين كما وجدناها في الروايات(5).

____________

(1) راجع عن الكتاب: الذريعة: 2 / 45 رقم 177 و 12 / 179 رقم 1188، إتان رقم: 43.

(2) الاجازات: 40 ـ 41.

(3) مهج الدعوات: 134.

(4) سعد السعود: 277.

(5) الامان: 81.


الصفحة 103
(5)... في حمل المصحف الشريف... روينا في كتاب «السعادات»...(1).

(6)... وأجعل ذلك كتاباً مؤلّفاً أسمّيه كتاب «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمّات لمصباح المتهجد»، أقول: عدّة مجلّدات...، والمجلّد العاشر: أسمّيه كتاب «السعادات بالعبادات التي ليس لها وقت محتوم معلوم في الروايات بل وقتها بحسب الحادثات المقتضية والادوات المتعلّقة بها»(2).

أقول:

نقل عن هذا الكتاب:

عبدالرحيم بن يحيى بن الحسن البحراني في كتاب «جوامع السعادات» كما في رياض العلماء: 3 / 113.

ومحمد بن محمد الطيب في كتاب «أنيس الزاهدين».

ونقل في البحار: 91 / 250 ـ 251 دعاء عن هذا الكتاب بواسطة كتاب شيعي.

(31) سعد السعود للنفوس منضود، من كتب وقف علي بن موسى بن طاووس:

يأتي التفصيل عنه في بحث: «حول الكتاب».

____________

(1) الامان: 89.

(2) ورد في نسخة بدل من فلاح السائل: 6 ـ 9.


الصفحة 104

(32) شفاء العقول من داء الفضول(1):

قال ابن طاووس (قدس سره):

(1) واعلم أنّني إنّما تركت التصنيف في علم الكلام إلاّ مقدّمة كتبتها ارتجالاً في الاصول سمّيتها «شفاء العقول من داء الفضول»، لانّني رأيت طريق المعرفة به بعيدة على أهل الاسلام، وأنّ الله جلّ جلاله ورسوله وخاصّته (صلى الله عليه وآله) والانبياء قبله قد قنعوا من الامم بدون ذلك التطويل ورضوا بما لابدّ منه من الدليل، فسرتُ وراءهم على ذلك السبيل، وعرفت أنّ هذه المقالات يحتاج إليها مَن يلي المناظرات والمجادلات، وفيما صنّفه الناس مثل هذه الالفاظ والاسباب غنيّة عن أن أخاطر بالدخول معهم على ذلك الباب، وهو شيء حدث بعد صاحب النبوة عليه أفضل السلام، وبعد خاصّته وصحابته(2).

(33) الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف(3):

قال ابن طاووس (رحمه الله):

(1) وممّا صنّفته وكشفت به عن الباب وبلغت فيه ما لم أعرف أنّ أحداً بلغه من أهل تلك الاوقات كتاب «الطرائف في مذاهب الطوائف»، وهو مجلدان(4).

(2) وقد ذكرنا في «الطرائف» عن المخالف أن الابناء الحسن والحسين والنساء فاطمة وأنفسنا علي... روينا في «الطرائف» أيضاً عن المخالف أنّ نور

____________

(1) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 14 / 205 رقم 2201، إتان رقم: 46، بحار الانوار: 107 / 46 ـ 47.

(2) الاجازات: 43.

(3) راجع عن الكتاب: الذريعة: 15 / 154 رقم 1012، إتان رقم 51، بروكلمان ذيل: 1 / 912، رقم 3 كما ذكره إتان.

(4) الاجازات: 40.


الصفحة 105
على من نور النبي...(1).

(3) وقد روينا في كتاب «الطرائف» نحو هذا...(2).

(4) وقد تضمن كتاب «الطرائف» أخباراً من طرق كثيرة في ثبوت ذلك [بشارة النبي للمهدي]...(3).

(5)... وقد كشفت لك الامور [طريق معرفة الائمة]في كتاب «الطرائف» وأوضحت عن طرق الحقائق(4).

(6) ولقد ذكرت في «الطرائف» من صحاحهم أنّ بعض اليهود قال: لو كان مثل هذا اليوم في التوراة كان عيداً لهم مسنوناً(5).

(7) وقد أشرت في كتاب «الطرائف» إلى تفاصيل منها [النصوص الصريحة على الائمة](6).

(8) فانظر كتاب «الطرائف» تجد الامور كلّها [عدم صلاحية المتقدمين على أمير المؤمنين للخلافة](7).

(9) وما أوضح الله جلّ جلاله على يدي في كتاب «الطرائف» من النصوص

____________

(1) الاقبال: 781.

(2) اليقين: 278.

(3) جمال الاسبوع: 505.

(4) كشف المحجة: 85.

(5) كشف المحجة: 87 ـ 88.

(6) كشف المحجة: 90.

(7) كشف المحجة: 101.


الصفحة 106
الصحيحة الصريحة على أبيك علي بن أبي طالب(1).

(10) والكتب التي أشرت إليها في كتاب «الطرائف» وجدتها أو أكثرها تضمّنت قبل ولادته أنه يغيب (عليه السلام)(2).

(11) ولقد كشفت في كتاب «الطرائف» عن معرفة جدّك محمد (صلى الله عليه وآله) بما جرت عليه حال أمّته بعد انتقاله، ولقد ذكرت لك في «الطرائف» كيف أرادوا يحرقون بالنار بيت فاطمة (عليها السلام)(3).

(12) وقد ذكرت ذلك [عداوة مَن تقدّم على أمير المؤمنين لاهل البيت] في كتاب «الطرائف» (4).

(13)... أنّ العداوة كانت بين أبيك علي (عليه السلام) وبين الذين تقدّموا عليه ظاهرة متواترة، فانظرها من كتاب «الطرائف»(5).

(14) وهيّأ الله جلّ جلاله ما فتح على سرائري وأذن في إظهارها ظواهري من كتب صنفتّها... منها:... ومنها: كتاب «الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف» جليل المقام، وهو من بحار ذلك الانعام(6).

(15) وقد رويت ذلك [نزول آية التبليغ في استخلاف عليّ (عليه السلام)] أيضاً من

____________

(1) كشف المحجة: 102.

(2) كشف المحجة: 104.

(3) كشف المحجة: 115.

(4) كشف المحجة: 117.

(5) كشف المحجة: 127.

(6) كشف المحجة: 194.


الصفحة 107
طرق الجمهور في كتاب «الطرائف»...(1).

(16) وأشرنا إلى الكتب المجلدات وكثير من الروايات في «الطرائف» من طرق المخالف بالنصّ الصريح على مولانا علي... يوم الغدير...(2).

(17) فإن الروايات متظاهرات ذكرنا بعضها في «الطرائف» أنّه قال (عليه السلام): «عليّ منّي وأنا منه»...(3).

(18) ورويناه [حديث الجفنة] في كتاب «الطرائف»(4).

(19) وقد ذكرنا في «الطرائف» [أن المراد بالهادي مولانا عليّ] من طريق المخالف(5).

(20) وقد ذكرت في «الطرائف» روايات كثيرة [في تفسير وآت ذا القربى حقّه](6).

(21) وقد ذكرنا في «الطرائف» بعض من ذكر أنّهما عائشة وحفصة(7).

(22) قد ذكرنا بعض الروايات [في أنّ المراد بصالح المؤمنين علي بن أبي

____________

(1) سعد السعود: 140.

(2) سعد السعود: 141.

(3) سعد السعود: 148.

(4) سعد السعود: 182.

(5) سعد السعود: 199.

(6) سعد السعود: 205.

(7) سعد السعود: 354.


الصفحة 108
طالب]في كتاب «الطرائف»(1).

(23) وقد روينا في هذا الكتاب وكتاب «الطرائف» وكتاب... من طرق المخالفين لاهل البيت (عليهم السلام): يوم غدير خم...(2).

(24) وقد أوضحنا عن ذلك [ترك التقليد وتحقيق الامور من المجمع عليه] في كتاب «الطرائف»(3).

(25) وقد رأيت كتاباً يسمّى كتاب «الطرائف في مذاهب الطوائف» فيه شفاء لما في الصدور وتحقيق تلك الامور، فلينظر ما هناك من الاخبار والاعتبار، فإنّه واضح لذوي البصائر...(4).

أقول:

سمّى المؤلّف نفسه في هذا الكتاب «عبدالمحمود بن داود» تعمية وتقية عن الخلفاء الذين كان في بلادهم، ووجه التسمية بعبدالمحمود لان كلّ العالم عباد الله المحمود، والنسبة إلى داود إشارة إلى داود بن الحسن من جملة أجداد السيد ابن طاووس، وهو المقصود بدعاء أُم داود.

ونسخ كتاب الطرائف تختلف فيما بينها زيادة ونقيصة، وترجمته الفارسية فيها بعض الزيادات على الطبعات العربية، حيث كان في حوزة المترجم ستة نسخ من الطرائف، وبعض الموارد التي أحال إليها المؤلّف في سائر كتبه على الطرائف غير موجودة في المطبوع منه.

____________

(1) سعد السعود: 355.

(2) سعد السعود: 588.

(3) سعد السعود: 597.

(4) الطرف: 4.


الصفحة 109

طبع في:

1 ـ إيران، على الحجر، سنة 1302هـ.

2 ـ قم، سنة 1400هـ، مطبعة الخيام.

نسخه في مكتبة:

1 ـ برلين، رقم 2177.

2 ـ الشيخ محمد حسين بن سليمان الاعلمي، في كربلاء، كتبت سنة 908هـ.

3 ـ ملك، رقم 2428، كتبت عن نسخة كتبت سنة 701 هـ.

4 ـ سنا، رقم 1109.

5 ـ جامعة طهران، رقم 6975، كتبت سنة 1085هـ.

6 ـ جامعة برينستون.

7 ـ مدرسة نمازي في خوي، رقم 494، كتبت سنة 957هـ، ومعه كتاب الطرف لابن طاووس.

8 ـ مدرسة نمازي في خوي، رقم 297، كتبت سنة 957هـ.

9 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 1733، كتبت سنة 976هـ.

10 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 1731، كتبت سنة 987، بخط قطب الدين.

11 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 7806، كتبت سنة 995هـ، بخط زاهر.

12 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 1734، كتبت سنة 1027، بخط محمد أنصاري.


الصفحة 110
13 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 7807، كتبت سنة 1063هـ.

14 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 13947، كتبت سنة 1069هـ، بخط محمد حسين سبزواري.

15 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 790، كتبت سنة 1083هـ، بخط علي مفضل.

16 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 12221، كتبت سنة 1086هـ، بخط محمد طالقاني.

17 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 68، كتبت سنة 1074هـ، بخط حسن حسيني.

18 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 9808، كتبت سنة 1095، بخط محمد جعفر.

19 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 6615، كتبت سنة 1096هـ، بخط حاجي أحمد.

20 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 9736، كتبت سنة 1280هـ.

21 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 789، بخط محمد فاضل.

22 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 13940، بخط غضنفر حسن شيرازي.

23 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 15315.

24 ـ فاضل، في خوانسار، رقم 318، كتبت في القرن 11هـ.

25 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 887، كتبت في القرن 11هـ.

26 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 1401، كتبت سنة 1057، بخط أبو طالب ابن علي الحسيني.

27 ـ المسجد الاعظم، رقم 251، بخط حسن بن محمد الحسيني الجمازي الاحسائي، كتبت سنة 1063هـ، عن نسخة كتبت سنة 701هـ.


الصفحة 111
28 ـ السيد المرعشي، رقم 2164، كتبت في القرن 11هـ، مقابلة في سنة 1081هـ.

29 ـ السيد المرعشي، رقم 5487، كتبت سنة 1076هـ، بخط محمد خواجه شاه علي القائني.

30 ـ السيد المرعشي، رقم 7773، كتبت سنة 955هـ.

31 ـ السيد الحكيم في النجف الاشرف، رقم 121، كتبت سنة 984هـ 32 ـ مدرسة سپهسالار، رقم 53، كتبت سنة 1081هـ..

33 ـ السيد المرعشي، رقم 10281، كتبت سنة 1030هـ، بخط محمد مقيم ابن أمير شيخ جعفري.

ترجمه إلى اللغة الفارسية:

1 ـ علي بن الحسن الزواره اي، سمّاه: «طراوة اللطائف في ترجمة الطرائف»، ومنه نسخة في مكتبة السيد المرعشي رقم 1081، وفي مكتبة ملك رقم 2475.

2 ـ محمد صادق طبسي الواعظ، وطبع سنة 1301هـ على الحجر في إيران.

نَقَضَهُ:

1 ـ فرد مجهول، سمّاه: «النكت واللطائف في نقض كتاب الطرائف».

(34) طرف من الانباء والمناقب في شرف سيّد الانبياء وعترته الاطايب وطرق من تصريحه بالوصيّة بالخلافة لعلي بن أبي طالب(1):

____________

(1) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 15 / 161 رقم 1053، إتان رقم: 57، بروكلمان ذيل: 1 / 912 رقم 4 كما ذكره إتان، أمل الامل: 2 / 205 ذكره باسم: «طرف من الانباء والمناقب في التصريح بالوصية والخلافة لعلي بن أبي طالب (عليه السلام)»، إثبات الهداة: 1 / 56 وعرّفه: متمّم الطرائف.


الصفحة 112
قال ابن طاووس (رحمه الله):

(1) وممّا صنفته وأوضحت فيه من السبيل بالرواية ورفع التأويل كتاب «طرف من الانباء والمناقب في شرف سيد الانبياء والاطايب وطرق من تصريحه بالوصية بالخلافة لعلي بن أبي طالب (عليه السلام)»، وهو كتاب لطيف جليل شريف(1).

(2) وهيّأ الله جلّ جلاله ما فتح على سرائري وأذن في إظهارها ظواهري، من كتب صنّفتها بقدس تدبيره وشريف تعريفه جلّ جلاله وتذكيره، منها:...، ومنها: كتاب «طرف الانباء والمناقب في شرف سيّد الانبياء وعترته الاطائب»، يتضمّن كشف ما جرت الحال عليه في تعيين النبي (صلى الله عليه وآله) لامّته مَن يرجعون بعد وفاته إليه من وجوه غريبة ورواية من يعتمد عليه(2).

(3)... وقد رأيت كتاباً يسمّى كتاب «الطرائف في مذاهب الطوائف» فيه شفاء لما في الصدور وتحقيق تلك الامور، فلينظر ما هناك من الاخبار والاعتبار فإنّه واضح لذوي البصائر والابصار، وإنّما نقلت هاهنا [الطرف] ما لم أره في ذلك الكتاب من الاخبار المتحققة أيضاً في هذا الباب، وهي ثلاثة وثلاثون طرفة(3).

أقول:

ذكر المؤلّف في مقدمة الكتاب إسمه: بعض من أحسن الله إليه.

____________

(1) الاجازات: 40.

(2) كشف المحجة: 195.

(3) الطرف: 4.


الصفحة 113

طبع في:

1 ـ النجف، سنة 1369هـ، مع كتاب مائة منقبة لابن شاذان.

2 ـ النجف، سنة 1349هـ، منشورات مكتبة ومطبعة الحيدرية.

نسخه في مكتبة:

1 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 1732، كتبت سنة 987هـ، بخط قطب الدين.

2 ـ السيد المرعشي، رقم 4067، بخط حمزة بن محمد متولي مسجد الشمس.

3 ـ مدرسة نمازي في خوي، رقم 494، كتبت سنة 957هـ، مع كتاب الطرائف.

4 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 6758، كتبت سنة 1084هـ، بخط أحمد.

5 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 7384، كتبت سنة 1090هـ، بخط محمد باقر.

6 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 7869، كتبت سنة 1347هـ، بخط محمد حسين أرموي.

7 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 6522، كتبت سنة 1111هـ.

8 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 14432.

(35) غياث سلطان الورى لسكّان الثرى(1):

قال ابن طاووس (قدس سره):

(1) وممّا صنفته كتاب «غياث سلطان الورى لسكّان الثرى» في قضاء ما فات من الصلوات عن الاموات، بلغت فيه غايات وذكرتُ فيه ما لم أعرف أنّ

____________

(1) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 16 / 73 رقم 366، إتان رقم: 14.


الصفحة 114
أحداً سبقني إلى أمثاله من الروايات والتنبيهات(1).

(2) واعلم أنّه إنّما اقتصرت على تأليف كتاب «غياث سلطان الورى لسكّان الثرى» من كتب الفقه في قضاء الصلوات عن الاموات، وما صنّفت غير ذلك من الفقه وتقدير المسائل والجوابات، لانّي كنت قد رأيت مصلحتي ومعاذي في دنياي وآخرتي من التفرّغ عن الفتوى في الاحكام الشرعية، لاجل ما وجدت من الاختلاف في الرواية بين فقهاء أصحابنا في التكاليف الفعلية، وسمعت كلام الله جلّ جلاله يقول عن أعزّ موجود عليه من الخلائق عليه محمد (صلى الله عليه وآله): (وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الاَْقاوِيلِ لاََخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَد عَنْهُ عَاجِزِينَ)، فلو صنّفت كتاباً في الفقه يعمل بعدي عليها كان ذلك نقضاً لتورّعي عن الفتوى ودخولاً تحت حظر الاية المشار إليها، لانّه جلّ جلاله إذا كان هذا تهديده للرسول العزيز الاعلم لو تقوّل عليه، فكيف يكون حالي إذا تقوّلت عليه جلّ جلاله وأفتيت أو صنّفت خطاءً وغلطاً يوم حضوري بين يديه(2).

(3) وهيّأ الله جلّ جلاله ما فتح على سرائري وأذن في إظهارها ظواهري، من كتب صنّفتها بقدس تدبيره وشريف تعريفه جلّ جلاله وتذكيره، منها...، ومنها: كتاب «غياث سلطان الورى لسكّان الثرى» في قضاء الصلاة عن الاموات(3).

(4) أخبرني جماعة، وقد ذكرت أسماءهم في كتاب «غياث سلطان الورى لسكّان الثرى»(4).

____________

(1) الاجازات: 40.

(2) الاجازات: 42.

(3) كشف المحجة: 194.

(4) الملهوف: 99 هامش رقم (46).


الصفحة 115
(5) وكان محمد بن يعقوب الكليني في زمن وكلاء مولانا المهدي (عليه السلام)، وقد كشفنا ذلك في كتاب «غياث سلطان الورى لسكّان الثرى»(1).

(6) وقد ذكرنا في كتاب «غياث سلطان الورى لسكّان الثرى» صحة العمل بأخبار الاحاد وأوضحنا العمل به في سائر البلاد...(2).

(7) وقد ذكرنا طرفاً جيداً من ذلك [الاهتمام بالصلاة المفروضة] في كتاب «غياث سلطان الورى لسكّان الثرى» وبسطت القول فيه، وهناك شفاء العارفين بمعانيه(3).

(8) قد كنّا ذكرنا في كتاب «غياث سلطان الورى لسكان الثرى» أسراراً جليلة للاذان...(4).

(9) وقد ذكر شيخنا السعيد أبو جعفر الطوسي قدس الله روحه في «الفهرست» طرفاً من الثناء عليه [الشيخ الصدوق]، ونبّهنا على زيادة ما أشار إليه في كتاب «غياث سلطان الورى لسكان الثرى»(5).

أقول:

نقل بعضه الشهيد الاول في كتاب الذكرى: 73 ـ 75، وأورده العلامة المجلسي في البحار: 88 / 309 ـ 316، وأورد قسماً منه الحرّ العاملي في الوسائل: 3 / 366 ـ 369.

وطبع هذا المقدار المتبقّي منه باسم: «قبس من كتاب غياث سلطان

____________

(1) فتح الابواب: 182.

(2) فرج المهموم: 42 ـ 43.

(3) فلاح السائل: 144.

(4) فلاح السائل: 144.

(5) فلاح السائل: 156.


الصفحة 116
الورى»، طبعته مؤسسة الامام المهدي، قم، سنة 1408هـ، مع كتاب «نزهة الناظر وتنبيه الخاطر».

(36) فتح الابواب بين ذوي الالباب وبين ربّ الارباب في الاستخارة وما فيها من وجوه الصواب(1):

قال ابن طاووس (رحمه الله):

(1) وممّا صنفته وأوضحت فيه أسرار وآثار، وهو حجة على مَن وقف عليه من أهل الاعتبار كتاب سمّيته كتاب «فتح الابواب بين ذوي الالباب وبين ربّ الارباب في الاستخارة وما فيها من وجوه الصواب»(2).

(2)... فإنّني قد ذكرت في كتاب «فتح الابواب بين ذوي الالباب وبين ربّ الارباب» ما لم أعرف أحداً سبقني إلى مثله، وكان ذلك من كرم الله جلّ جلاله وفضله(3).

(3) واستعمل ما ذكرناه في كتاب «فتح الابواب» من الاستخارات...(4).

(4) وإن احتجت إلى معالجة الاطباء فاعمل فيما يصفونه لك من أسباب الشفاء على الاستخارة والمشاورة لله جلّ جلاله كما شرحناه في كتاب «فتح

____________

(1) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 2 / 20 و: 16 / 103 رقم 127، إتان رقم: 12، بروكلمان ذيل: 1 / 912 رقم 12 كما ذكره إتان.

(2) الاجازات: 40.

(3) كشف المحجة: 157.

(4) كشف المحجة: 177.


الصفحة 117
الابواب»(1).

(5) وهيّأ الله جلّ جلاله ما فتح على سرائري وأذن في إظهارها ظواهري، من كتب صنّفتها بقدس تدبيره وشريف تعريفه جلّ جلاله وتذكيره، منها:...، ومنها: كتاب «فتح الابواب بين ذوي الالباب وبين ربّ الارباب» في الاستخارة، ما عرفت أنّ أحداً سبقني إلى مثل الذي اشتمل عليه من البشارة(2).

(6)... روايات في صفة القرعة الشرعية، كنّا ذكرناها في كتاب «فتح الابواب بين ذوي الالباب وبين ربّ الارباب»(3).

(7) وقد رأيت عندي يوم الثلاثاء رابع عشرين من شهر رجب سنة اثنتين وأربعين وستمائة، باعثاً قويّاً، عرفت أنّه من جانب العناية الالهية عليّ، أن أصنّف في المشاورة لله جلّ جلاله كتاباً ما أعلم أنّ أحداً سبقني إلى مثله، يعرف قدر هذا الكتاب مَن نظره بعين إنصافه وفضله... وقد سمّيته كتاب «فتح الابواب بين ذوي الالباب وبين ربّ الارباب»...(4).

(8) وفرغ من كتابته يوم الاحد خامس شهر جمادى الاولى سنة ثمان وأربعين وستمائة(5).

____________

(1) كشف المحجة: 190.

(2) كشف المحجة: 195.

(3) الامان: 24 و 97.

(4) فتح الابواب: 113.

(5) فتح الابواب: 310.


الصفحة 118

طبع في:

1 ـ النجف الاشرف.

2 ـ بيروت، سنة 1409هـ، تحقيق حامد الخفاف، مؤسسة آل البيت (عليهم السلام).

3 ـ قم، سنة 1409هـ، بالتصوير على الطبعة السابقة، مؤسسة آل البيت (عليهم السلام).

نسخه في مكتبة:

1 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 7828.

2 ـ جامعة طهران، رقم 617، كتبت سنة 1067هـ.

3 ـ السيد المرعشي، ضمن مجموعة رقم 2255، كتبت سنة 980هـ.

4 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 1757، قرأها وصححها الشيخ محمد بن الحر سنة 945هـ.

5 ـ جامعة طهران، ضمن مجموعة رقم 2319، كتبت سنة 1075هـ.

6 ـ السيد المرعشي، رقم 4933، كتبت سنة 964هـ، بخط حسين بن عبدالرحيم الرستمداري.

ترجمه إلى اللغة الفارسية:

1 ـ علي بن الحسن الزواره اى، وسمّاه «نشر الامان في الاسفار والاوطان»(1).

(37) فتح الجواب الباهر في خلق الكافر(2):

____________

(1) الذريعة: 24 / 158.

(2) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 16 / 108 رقم 149، بحار الانوار: 110 / 117، إتان رقم: 13.


الصفحة 119
قال ابن طاووس (رحمه الله):

(1) وممّا صنّفته وما عرفت أنّ أحداً سبقني إلى مثله: كتاب «فتح محجوب أيّد؟ الجواب الباهر في شرح وجوب خلق الكافر»(1).

(2)... كما ذكرناه... في خطبة كتاب «فتح الجواب الباهر في خلق الكافر» من خطبة له (عليه السلام) جليلة ضممناها إليه(2).

(3) وهيّأ الله جلّ جلاله ما فتح على سرائري وأذن في إظهارها ظواهري، من كتب صنّفتها بقدس تدبيره وشريف تعريفه جلّ جلاله وتذكيره، منها:...، ومنها: كتاب «فتح الجواب الباهر في خلق الكافر» يعرف حقيقة فوائده من تصنيف بالهام موائده(3).

(38) فرج المهموم في معرفة الحلال والحرام من علم النجوم(4):

قال ابن طاووس (قدس سره):

(1)... وكنّا روينا في كتاب «فرج المهموم في معرفة الحلال والحرام من علم النجوم» قول مولانا علي صلوات الله عليه في سعد النجوم ونحوسها...(5).

(2)... وسوف أذكر في كلّ باب من هذا الكتاب ما يليق بالتوفيق من تحقيق الاسباب، وأشرح ما تقتضي الامانة إيضاح شرحه، حتى يظهر الحق لكلّ ناظر إلى

____________

(1) الاجازات: 40.

(2) كشف المحجة: 189.

(3) كشف المحجة: 194.

(4) راجع عن الكتاب: الذريعة: 16 / 156 رقم 424، إتان رقم: 10، بروكلمان ذيل: 1 / 912 رقم 10 كما ذكره إتان.

(5) الامان: 101.


الصفحة 120
أفق فجره وصبحه، وقد سمّيته: «فرج المهموم في معرفة نهج الحلال من علم النجوم» وسوف أرتبه في الابواب...(1).

(3) وهذا آخر ما ورد على خاطري أن أذكره في كتاب «فرج المهموم في معرفة منهج الحلال والحرام من علم النجوم» بما رجوت أن يكون صادراً عن رضا الله جلّ جلاله فاتح أبواب العلوم، وأن يجعله ذخيرة ووسيلة إلى رحمته في اليوم المعلوم، وكان الفراغ من تأليفه يوم الثلاثاء لعشرين من شهر المحرم سنة خمسين وستمائة هلالية، بمشهد مولانا الشهيد المعظّم الحسين صلوات عليه إلى يوم الدين(2).

طبع في:

1 ـ النجف، سنة 1368هـ.

2 ـ قم، سنة 1404هـ، بالتصوير على الطبعة السابقة، منشورات الرضي.

نسخه في مكتبة:

1 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، في مشهد، رقم 5370.

2 ـ جامعة طهران، رقم 815.

3 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 699، كتبت في القرن 11هـ، وعليها تملّك العلامة المجلسي.

____________

(1) فرج المهموم: 9.

(2) فرج المهموم: 260.


الصفحة 121

(39) فرحة الناظر وبهجة الخواطر(1):

قال ابن طاووس (قدس سره):

(1) ومن ذلك [ممّا ألفته في بداية التكليف من غير ذكر الاسرار والتكشيف]كتاب «فرحة الناس؟ وبهجة الخواطر» ممّا رواه والدي موسى بن جعفر بن محمد ابن طاووس قدس الله جل جلاله روحه ونوّر ضريحه، ونقله في أوراق وأدراج وانتقل إلى الله جلّ جلاله، وما جمعه في كتاب ينتفع به المحتاج، فجمعته بعد وفاته، تلقّاه الله جلّ جلاله بكراماته، ويكمل أربع مجلّدات لكلّ مجلّد خطبة، وسمّيته بهذا الاسم المذكور(2).

(40) فلاح السائل ونجاح المسائل في عمل اليوم والليل(3):

قال ابن طاووس (رحمه الله):

(1) «مهمّات في صلاح المتعبّد وتتمّات لمصباح المتهجد»، ما عرفت أنّ أحداً شرّفه الله جلّ جلاله بالسبق إلى مثل تأليفه وتصنيفه... خرج منه مجلّدات، منها كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل في عمل اليوم والليل»...(4).

(2) واعلم أن هذا [دعاء أُم كلثوم بنت زين العابدين] دعاء عظيم من أسرار الدعوات، ووجدت به ست روايات مختلفات، ذكرنا منها روايتين، واحدة في أدعية الغروب، وواحدة في تعقيب الصبح، من كتاب عمل اليوم والليلة من «المهمّات»(5).

(3)... وقد ذكرنا في كتاب «الفلاح والنجاح» في عمل اليوم والليلة... من

____________

(1) راجع عن الكتاب: الذريعة: 16 / 161 رقم 438، أمل الامل: 2 / 205، إتان رقم: 11.

(2) الاجازات: 39.

(3) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 16 / 302 رقم 1330، إتان رقم: 9.

(4) الاجازات: 41.

(5) مهج الدعوات: 184.