(4)... إن من شروط إجابة الدعوات أسباباً، قد ذكرنا طرفاً منها في الجزء الاول من كتاب «المهمّات»...(2).
(5) فإنّي حيث علّمني الله جلّ جلاله وألهمني تأليف كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل»، من كتاب «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمّات لمصباح المتهجد»، ويكمل مجلدين أكثر من ستين كرّاساً، وحوى من الاسرار ما يعرفها من نظره استئناساً واقتباساً...(3).
(6) وقد شرحنا لك فيما ذكرناه عند ركعة الوتر في الجزء الثاني من كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل»، فانظر ما هناك وما عمل الله جلّ جلاله معك من الاحسان...(4).
(7)... وتمّم ثلاثة أجزاء من «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمّات لمصباح المتهجد» وهي كما ذكرناه: الجزء الاول كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل»، والجزء الثاني منه، والجزء الثالث كتاب «زهرة الربيع في أدعية الاسابيع»...(5).
(8)... قد قدّمنا في أواخر الجزء الثاني من كتاب «فلاح السائل ونجاح
____________
(1) مهج الدعوات: 326.
(2) مهج الدعوات: 412.
(3) الدروع الواقعية: 33.
(4) الدروع الواقية: 279.
(5) جمال الاسبوع: 7.
(9) وقد ذكرنا من تعقيب الصبح في سائر الايام في عمل اليوم والليلة...(2).
(10) وقد تقدّم في تعقيب الصبح من عمل اليوم والليلة دعاء جميل عند النظر إلى الشمس...(3).
(11) وقد قدّمنا في عمل اليوم والليلة في الجزء الثاني منه كما اخترناه عدّة صلوات للحاجات في السحر... بل قد قدّمنا من الدعوات والتعويذات الراقية والضراعات التي هي كالدروع الواقية في عمل اليوم والليلة...(4).
(12) قد ذكرنا فضل هذه الزيادة في الفصل السادس من عمل اليوم والليلة عند عمل الزوال...
قد قدّمنا في عمل اليوم والليلة من الجزء الاول من هذا الكتاب ما أردنا ذكره من صفة الاذان والاقامة...
... فهي كما قدّمناه في صفة صلاة الظهر في عمل اليوم والليلة...
فاعمل في صفته كما قدّمناه في فصل صلاة المسافر في عمل اليوم والليلة(5).
____________
(1) جمال الاسبوع: 190.
(2) جمال الاسبوع: 228.
(3) جمال الاسبوع: 230.
(4) جمال الاسبوع: 357.
(5) جمال الاسبوع: 410 و 411 و 412.
(14) وأمّا صفة صلاة العصر يوم الجمعة فهي كما كنّا ذكرناه في صفة صلاة العصر في عمل اليوم والليلة...(2).
(15) وقد قدّمنا عمل وقت الغروب عند عمل اليوم والليلة...(3).
(16) وقد أشرنا إلى تدبير الصحائف عند انفصال الملائكة الحفظة عن الانسان في آخر كلّ يوم وآخر كلّ ليلة في الجزء الاول والثاني من هذا الكتاب(4).
(17) ومن وظائف يوم الخميس أنه يستحب فيه قراءة سورة المائدة، وقد قدّمنا فضل قراءتها في الجزء الثاني من الكتاب...(5).
(18) وقد قدّمنا في عمل اليوم والليلة من الاعمال المرضية من ابتداء الليل إلى آخره...(6).
(19) فيما نذكره ممّا يعمل عند دخول المسجد برواية غير ما قدّمناه في عمل يوم وليلة، قد قدّمنا في الفصل الرابع عشر من كتاب «فلاح السائل ونجاح
____________
(1) جمال الاسبوع: 417.
(2) جمال الاسبوع: 441.
(3) جمال الاسبوع: 538.
(4) جمال الاسبوع: 174.
(5) جمال الاسبوع: 179.
(6) جمال الاسبوع: 185.
(20) قد قدمنا في عمل اليوم والليلة صفة صلاة الصبح...(2).
(21) قد ذكرنا في الجزء الاول من هذا الكتاب عند ذكر الاغسال ما ينبغي اعتماده...(3).
(22) وقد قدّمنا في جملة عمل اليوم والليلة من اهتمام أهل القدوة بالدعاء للمهدي...(4).
(23) ولقد ذكرنا في الجزء الاول من كتاب «تتمات مصباح المتهجد ومهمّات في صلاح المتعبد» طرفاً مما رويناه في الشروط المتقضية للابتهال...(5).
(24) إعلم أنّنا ذكرنا في كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل» تفصيلاً جليلاً في المحاسبات والدعوات...(6).
(25)... كتاباً مؤلّفاً أسمّيه كتاب «تتمات مصباح المتهجد ومهمّات في صلاح المتعبّد» وها أنا مرتّب ذلك بالله جلّ جلاله في أجزاء، الجزء الاول: أسمّيه كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل في عمل يوم وليلة»(7).
____________
(1) جمال الاسبوع: 224.
(2) جمال الاسبوع: 226.
(3) جمال الاسبوع: 365.
(4) جمال الاسبوع: 505.
(5) فتح الابواب: 212.
(6) محاسبة النفس: 372.
(7) فلاح السائل: 6 ـ 9.
وجاء في نسخة بدل من فلاح السائل:... وأجعل ذلك كتاباً مؤلّفاً أسمّيه كتاب «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمات لمصباح المتهجد»، أقول: عدّة مجلّدات... المجلد الاول أسمّيه كتاب «فلاح السائل في عمل يوم وليلة» وهو مجلدان.
(27) فلقد قدّمنا في الجزء الاول من هذا الكتاب ما يدلّ على ما يعرفه الانسان من نفسه من سوء الاداب على مالك يوم الحساب...(2).
(28) وقد روينا في الجزء الاول من كتاب «المهمّات والتتمّات» صفة الصلاة الناهية عن الفحشاء والمنكر(3).
(29) فيما نذكره إن كان سفره يوماً وليلة ونحو هذا المقدار وما يصحبه للعبادة والحفظ والاستظهار:
يصحب معه كتابنا في عمل اليوم والليلة المسمّى كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل»، وهو مجلّدان: الاول منهما من حيث تزول الشمس إلى أن ينام بالليل، والثاني من حيث يستيقظ لصلاة الليل ـ أو لغير الصلاة بالليل ـ إلى أن تزول الشمس، ففيهما من العبادات والدعوات ما هي كالعوذ الواقية من المحذورات(4).
(30) فيما نذكره من صلاة المسافرين... نذكر ذلك على الجملة دون التفصيل، لانّ شرح ذلك قد ذكرناه في كتاب عمل اليوم والليلة المسمّى كتاب
____________
(1) الدروع الواقية: 270.
(2) الاقبال: 242.
(3) سعد السعود: 346.
(4) الامان: 90.
(31)... حيث قد ذكرنا نوم المسافر... فنذكر بعض ما ذكرناه في كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل» عند النوم(2).
(32) فيما نذكره إذا استيقظ من نومه: قد ذكرنا في كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل»... ما يحتاج الانسان إليه(3).
(33)... أنّني رويت من طرق كثيرة واضحات، قد ذكرت بعضها في الجزء الاول من كتاب «المهمّات والتتمّات»، جميع ما صنّفه الشيخ محمد بن يعقوب الكليني ورواه رضي الله عنه وأرضاه في هذا الكتاب «الرسائل»...(4).
(34) وقد قدّمنا في عمل اليوم والليلة من هذا الكتاب «المهمّات» كيفيّة الاستغفار المكفّر للسيّئات وشروط الدعاء...(5).
(35) اعلم أنّنا روينا في عمل اليوم والليلة من كتاب «المهمّات والتتمات» فيما اخترناه من الروايات: بأن سحر كلّ ليلة ينادي مناد...(6).
(36) ومنها كيف يختم آخر أعماله [أعمال شهر رمضان]... فليعمل على ما حررناه في الجزء الاول من كتاب «المهمّات والتتمّات» عند آخر كلّ نهار من تدبير
____________
(1) الامان: 92.
(2) الامان: 139.
(3) الامان: 140.
(4) كشف المحجة: 235.
(5) الاقبال: 258.
(6) الاقبال: 334.
(37) فيما نذكره من كيفية الحضور بين يدي الله جلّ جلاله وقت صلاة العيد والدعاء... اعلم أنّنا قدّمنا في كتاب عمل اليوم والليلة من كيفية الحضور بين يدي الله...(2).
(38) قد قدّمنا في الجزء الاول من كتاب «المهمّات والتتمات» شروطاً للدعوات المقبولات...(3).
(39) وقد ذكرنا في كتاب عمل اليوم والليلة في صفات المخلصين والدعوات عدّة روايات(4).
(40) صفة صلاة العيد... أخبرنا جماعة قد ذكرنا بعض أسماءهم في الجزء الاول من «المهمّات»...(5).
(41) واعلم أنّ كتابي هذا لم يكن له عندي مسوّدة مهيّأة قبل الاهتمام بتأليفه، بل أحضرت الناسخ عندي وشرعت قائمة ثمّ أسلّمها إليه ويكتبها، ثمّ أكتبها كذلك قائمة بعد قائمة وأسلّمها إليه وهو يكتب أولاً أولاً، وكان لي أشغال غير هذا الكتاب تقطعني عن تصنيفه.
ولو لم يكن إلاّ أنني شرعت في تأليفه في شهر رجب وشعبان وشهر رمضان، ولهذه الشهور وظائف كثيرة تستوعب أكثر أوقات الانسان، وما كنت أقدر
____________
(1) الاقبال: 571.
(2) الاقبال: 595 ـ 596.
(3) الاقبال: 647.
(4) الاقبال: 651.
(5) الاقبال: 738.
(42) أقول: ووجدت بعد تصنيف هذا الكتاب بسنتين في الجزء الاول من تفسير القرآن للطبري...(2).
(43) لما رأيت أن هذا الكتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل في عمل اليوم والليلة لاصحاب الاتمام في الصلوات» متى جعلته مجلّداً وجزءاً واحداً شقّ حمله على أصحاب العبادات، ورأيت النوم بعد ما شرحنا من آدابه قاطعاً للانسان عن عبادته وأسبابه، رتبت هذا الجزء الاول من هذا الكتاب إلى آخر ما ذكرته في الاداب من ابتداء يقظته إلى حين المنام، وسأجعل أول الجزء الثاني ما أذكره من الادب عن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام إذا جلس النائم من رقاده وهو على ما كان عليه من عافيته وتمام مراده(3).
أقول:
وفي رياض العلماء: 3 / 113 والذريعة: 5 / 250 رقم 1202 و: 24 / 63 رقم 311، ذكر لابن طاووس كتاب «النجاح في الادعية»، والظاهر أنه اسم ثاني لكتاب «فلاح السائل» لا تأليف مستقل، فلاحظ.
والجدير بالذكر أنّ الجزء الثاني من كتاب «فلاح السائل» مفقود، ونقل عنه يسيراً في البحار.
____________
(1) فلاح السائل: 15 ـ 16.
(2) فلاح السائل: 116.
(3) فلاح السائل: 291.
نسخه في مكتبة:
1 ـ المجلس، رقم 1253.
2 ـ المسجد الاعظم، رقم 542.
3 ـ ملك، رقم 2359.
4 ـ السيد المرعشي، رقم 5183، كتبت سنة 1307هـ، بخط محمد بن ميرزا محمد رضا التبريزي.
5 ـ السيد المرعشي، رقم 442.
6 ـ مشكاة، رقم 235.
7 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3402، كتبت سنة 1099هـ.
8 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 6229، بخط عبدالحسين.
9 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 5734.
10 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 498، كتبت في القرن 12 و 13هـ.
11 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 1082، بخط السيد أحمد الصفائي الخوانساري.
12 ـ المسجد الاعظم، رقم 542، كتبت في القرن 11هـ.
طبع في:
1 ـ طهران، سنة 1382هـ.
2 ـ النجف، سنة 1385هـ.
3 ـ بيروت، بالتصوير على طبعة النجف.
(41) القبس الواضح من كتاب الجليس الصالح(1):
قال ابن طاووس (قدس سره):
وجمعت كتاباً لطيفاً اخترته من كتاب «الجليس والانيس» سمّيته كتاب «النفيس؟ الواضح من كتاب الجليس الصالح»(2).
أقول:
اقتبسه من كتاب «الجليس الصالح والانيس الناصح» لابي الفرج المعافى بن زكريا، المتوفى سنة 390هـ.
(42) الكرامات(3):
قال ابن طاووس رضوان الله عليه:
(1) فيما نذكره من أنّ المؤمن إذا كان مخلصاً أخاف الله منه كلّ شيء... فمن ذلك ما رويناه من كتاب الرجال للكشي وقد ذكرناه في كتاب «الكرامات»... ومن ذلك ما رأيناه في كتاب «السفراء»، وقد نلقناه بلفظه في كتاب «الكرامات»، ونذكر هاهنا بعض معناه...(4).
(43) كشف المحجّة لثمرة المهجة(5):
قال ابن طاووس قدّس الله روحه:
(1) وأمليت كتاباً على سبيل الرسالة إلى ذرّيتي محمد المسمّى المصطفى،
____________
(1) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 5 / 128 و: 17 / 36 رقم 197، إتان رقم: 39، سزگين: 1 / 522 ـ 523 كما ذكره إتان.
(2) الاجازات: 41.
(3) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 17 / 289 رقم 343، إتان رقم: 23.
(4) الامان: 127.
(5) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 1 / 222 رقم 1163 و: 18 / 58 رقم 662، إتان رقم 24، بروكلمان ذيل: 1 / 913 رقم 16 كما ذكره إتان، أمل الامل: 2 / 206، روضات الجنات: 4 / 327.
وجعلت له إسماً آخر: كتاب «إسعاد ثمرة الفؤاد على سعادة الدنيا والمعاد»(1).
(2) فلمّا دخلت سنة تسع وأربعين وستمائة هجرية، ويوم النصف من محرّمها قبيل الظهر، يكون ابتداء دخولي في سنة إحدى وستين من عمري هلاليّة... فوجدت في خاطري في شهر محرم من السنة المقدّم ذكرها البالغة بعمري إلى إحدى وستين، باعثاً رجوت أن يكون من مراحم أرحم الراحمين: أنّني أصنّف كتاباً على سبيل الرسالة مني إلى ولدي محمد وولدي علي ومَن عساه ينتفع به من جماعتي وذوي مودّتي، قبل أن يحول بيني وبين أمنيتي ما لابدّ من لقائه من انتقالي إلى آخرتي... ووجدت الله جلّ جلاله قد آثر ولدي الاكبر محمّداً على سائر ولدي بمهمّات، ممّا جعله جلّ جلاله ملكاً في يدي، وخصّه بمصحفي وسيفي وخاتمي وثياب جسدي، فرأيت أنّ هذا الايثار والاختصاص تنبيه عند مَن يريد المعاملة لله جلّ جلاله بالاخلاص، على أنّي أؤثر ولدي هذا محمّداً... فان له في هذه الرسالة على ما يدل المصحف الشريف عليه من معرفة صاحب الجلالة... وأخصّه في هذا الكتاب بما يكون كالسيف الذي يدفع به أعداء مولاه الذين يريدون أن يشغلوه عن رضاه... وقد سمّيته كتاب «كشف المحجة لثمرة المهجة»، وإن شئت فسمّه كتاب «إسعاد ثمرة الفؤاد على سعادة الدنيا والمعاد»، وإن شئت فسمّه كتاب «كشف المحجة بأكفّ الحجّة»...(2).
(3)... ثمّ اختار لي الانتقال بالعيال إلى مشهد جدّك الحسين (عليه السلام)... وكتبت
____________
(1) الاجازات: 41 ـ 42.
(2) كشف المحجة: 44 ـ 47.
(4)... اعلم يامن وقف على كتابي هذا من أولادي وذوي ودادي: أن هذا آخر ما اقتضت الاستخارة أن أتمّم به مضمون هذا الكتاب من «كشف المحجة لثمرة المهجة»(2).
(5) تمّ ما أردنا بالله جلّ جلاله من هذه الرسالة، ثمّ عرضناه على قبول واهبه، وورد الجواب في المنام بما يقتضي حصول القبول والانعام والوصية بأمرك والوعد ببرّك وارتفاع أمرك(3).
طبع في:
1 ـ النجف، سنة 1370هـ، المطبعة الحيدرية، مع مقدمة للشيخ الطهراني.
2 ـ إيران، سنة 1306هـ.
3 ـ قم، سنة 1412هـ، مكتب الاعلام الاسلامي، بتحقيق الشيح محمد الحسّون.
4 ـ قم، سنة 1417هـ، مكتب الاعلام الاسلامي، بتحقيق الشيخ محمد الحسّون.
5 ـ بيروت، سنة 1412هـ، دار المرتضى.
____________
(1) كشف المحجة: 174.
(2) كشف المحجة: 277.
(3) كشف المحجة: 280.
ترجمه إلى اللغة الفارسية:
1 ـ السيد محمد باقر شهيدي، وطبع في طهران سنة 1382هـ، باسم «برنامه سعادت».
2 ـ محمد مؤمن قهپائي، منه نسخة في مكتبة الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 9698.
نسخه في مكتبة:
1 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 8257، كتبت سنة 1280هـ، كتبها المحدّث النوري.
2 ـ السيد المرعشي، رقم 4096، كتبت سنة 893هـ.
3 ـ السيد المرعشي، رقم 3355.
4 ـ سپه سالار، في طهران، رقم 1855، كتبت سنة 1235هـ.
5 ـ سپه سالار، رقم 5828، كتبت في القرن 12هـ.
6 ـ ملي، في طهران، رقم 1377 / 4، كتبت في القرن 11هـ.
7 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 1487، بخط السيد أحمد الصفائي الخوانساري.
8 ـ مدرسة السيد الگلپايگاني، رقم 2131، كتبت سنة 1056هـ، بخط عبدالرزاق الجيلاني.
9 ـ السيد المرعشي، رقم 9492، كتبت في القرن 13هـ.
اختصره:
1 ـ المحدّث محمد بن المرتضى الفيض الكاشاني، وسمّاه: «تسهيل السبيل بالحجّة في انتخاب كشف المحجّة لثمرة المهجة»، وطبعته مؤسسة البحوث والتحقيقات الثقافية في طهران، بمناسبة الذكرى المئوية الرابعة لولادة الفيض الكاشاني.
شرح فيه المؤلّف بعض النكات المهمّة.
(44) اللطيف في التصنيف في شرح السعادة بشهادة صاحب المقام الشريف:
قال ابن طاووس (رحمه الله):
(1) فصل: فيما نذكره من عمل يوم عاشوراء، فمن مهمّات يوم عاشوراء عند الاولياء... فيجلس الانسان في العزاء لقراءة ما جرى على ذرّية سيّد الانبياء صلوات الله جلّ جلاله عليه وعليهم، وذكر المصائب التي تجدّدت بسفك دمائهم والاساءة إليهم، ويقرأ كتابنا الذي سمّيناه «اللهوف على قتلى الطفوف»، وإن لم يجده قرأ ما نذكره هاهنا، فإنّنا حيث ذكرنا يوم عاشوراء ووظائفه من الاعمال والاقوال، فيحسن أن نذكر ما جرى فيه من وصف الاقبال والقتال، ونسمّيه كتاب «اللطيف في التصنيف في شرح السعادة بشهادة صاحب المقام الشريف»(1).
أقول:
وهي رسالة صغيرة في عدّة صفحات، أوردها في كتاب الاقبال.
(45) المجتنى من الدعاء المجتبى(2):
قال ابن طاووس (رحمه الله):
(1) فإنّي وجدت دعوات لطيفة، ومهمّات شريفة، وقد سمّيتها بـ«المجتنى من الدعاء المجتبى»، وجعلت أولها ما نقلته من الجزء الرابع من كتاب «دفع الهموم
____________
(1) الاقبال: 36.
(2) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 20 / 1 رقم 1683، إتان رقم: 35، بروكلمان ذيل: 1 / 912، رقم 6 كما ذكره إتان.
أقول:
ألّفه بعد وفاة محمد بن محمد الاوي المتوفى سنة 654هـ، حيث نقل فيه عنه دعاء الرومي وعبّر عنه: قدّس الله روحه... ورضوان الله عليه(2).
والظاهر أنّ هذا الكتاب ألّفه ابن طاوس بعنوان التتميم لكتاب «مهج الدعوات».
طبع في:
1 ـ طهران، سنة 1416هـ، دار الكتب الاسلامية، في آخر كتاب «مهج الدعوات».
2 ـ مشهد، 1413هـ، مجمع البحوث الاسلامية، تحقيق صفاء الدين البصري.
نسخه في مكتبة:
1 ـ جامعة برينستون.
2 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، في مشهد، رقم 13118، كتبت سنة 1062هـ.
3 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3404، كتبت سنة 1098هـ.
4 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3267.
5 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3403، كتبت سنة 1300هـ، بخط محمد حسن السمناني.
6 ـ ملي، في طهران، رقم 942.
7 ـ السيد المرعشي، في قم، رقم 560، كتبت سنة 1059 هـ، بخط ولي بن
____________
(1) المجتنى: 47، ط مجمع البحوث الاسلامية سنة 1413هـ.
(2) المجتنى: 94 و 96.
8 ـ السيد المرعشي، ضمن مجموعة رقم 442، كتبت سنة 994هـ.
9 ـ السيد المرعشي، رقم 3481، كتبت سنة 1072هـ، بخط محمد بن محمد الاصفهاني.
10 ـ السيد المرعشي، رقم 4209، كتبت سنة 1119هـ.
11 ـ راجه محمود آباد، في لكهنو، كتبت سنة 983هـ، بخط محمد بن أحمد بن ناصر الدين الحسيني العلوي.
12 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 1349، كتبت في القرن 11 و 12هـ.
13 ـ السيد المرعشي، رقم 669، كتبت سنة 1370هـ.
14 ـ السيد المرعشي، رقم 8498، كتبت سنة 1075هـ.
(46) المحاسبة للملائكة الحفظة الكرام وتطهير الصحائف من الاثام(1):
قال ابن طاووس (رحمه الله):
(1) فإنّي لمّا رأيت الايات والروايات شاهدة بما يقتضي محاسبة الانسان لنفسه واستظهاره في تلافي تفريطه في يومه وأمسه، صنّفت في جملة التصانيف أبواباً بحسب ما دلّني عليه الجواد المالك اللطيف، وقد رأيت بالله جلّ جلاله تلك المصنّفات ربما لا تحصل عند من يحتاج إلى المحاسبات وأنّ ذرّيتي قد جعلهم الله جلّ جلاله رعيتي ويلزمني هدايتهم بما تفضّل الله جلّ جلاله من هدايتي، فاقتصرت على تصنيف كتاب لطيف لتعريف «المحاسبة للملائكة الحفظة الكرام
____________
(1) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 22 / 121 رقم 2210، إتان رقم: 34، بروكلمان ذيل: 1 / 912 رقم 13 كما ذكره إتان.
طبع في:
1 ـ طهران، سنة 1349ش، مع كتاب «كشف الريبة» للشهيد الثاني، وكتاب «محاسبة النفس» للكفعمي.
2 ـ النجف، مع رسالة «تنبيه الراقدين» لمحمد طاهر بن حسين.
3 ـ بيروت، سنة 1413هـ، تحقيق محمد رضا الانصاري، مجمع البحوث الاسلامية.
4 ـ قم، سنة 1417هـ، في نشرة تراثنا التي تصدرها مؤسسة آل البيت (عليهم السلام)، العدد (45 و46)، تحقيق الشيخ هادي القبيسي.
نسخه في مكتبة:
1 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 6511، كتبت سنة 1110هـ.
2 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 9736، كتبت سنة 1280هـ.
3 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3488.
4 ـ السيد المرعشي، ضمن مجموعة رقم 442 كتبت سنة 994 هـ.
5 ـ سپهه سالار، ضمن مجموعة رقم 3881، كتبت سنة 990هـ.
6 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 1036، بخط حسن الخوانساري، كتبت في القرن 13هـ.
7 ـ مدرسة السيد الگلپايگاني، رقم 2131.
____________
(1) محاسبة النفس: 347.
(47) مختصر كتاب ابن حبيب(1):
قال ابن طاووس (قدس سره):
(1) فصل: فيما نذكره من الشهور العربية المذكورة للدعوات على أهل العداوات، فمن ذلك: الاشهر الحرم... رويناه في كتاب اختصرناه تأليف محمد بن حبيب، ما يقتضي أنّ أحقّها بالاجابة ذو القعدة وشهر رجب...(2).
(2) رأيت في كتاب بالمدرسة المستنصرية تأليف أبي جعفر محمد بن حبيب... ورأيت في كتاب محمد بن الحبيب المذكور عند ذكر من استجيبت دعوته في الجاهلية(3).
(48) مسالك المحتاج إلى معرفة مناسك الحاج(4):
قال ابن طاووس (قدس سره):
(1) «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمّات لمصباح المتهجد»، ما عرفت أنّ أحداً شرّفه الله جلّ جلاله بالسبق إلى مثل تأليفه وتصنيفه... خرج منه مجلّدات، منها: كتاب «فلاح السائل...»، ومجلّد في أدعية الاسابيع، ومجلدات في صلوات ومهمّات للاسبوع، ومجلّد في عمل ليلة الجمعة ويومها، ومجلد في أسرار دعوات...
وبقي منه ما يكون في السنة مرّة واحدة، وربما يكمل نحو عشر مجلدات، وقد شرعت منها: في كتاب «مضمار السبق...» وفي تاب «مسالك المحتاج إلى مناسك الحاج»(5).
____________
(1) راجع عن هذا الكتاب: إتان رقم: 36.
(2) مهج الدعوات: 419.
(3) الاقبال: 612.
(4) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 22 / 380 و: 21 / 23 رقم 3763، إتان رقم: 28.
(5) الاجازات: 40 ـ 41.
(3) وأمّا المنسك للحج وتصنيفه على سبيل التحرير والاستظهار، فقد كنّا شرعنا فيه، وأخّرنا إتمامه لبعض الاعذار(2).
(4)... كتاباً مؤلّفاً أسمّيه كتاب «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمّات لمصباح المتهجد»، أقول: عدّة مجلّدات...، والمجلّد السابع: أسمّيه كتاب «السالك المحتاج إلى معرفة مناسك الحجاج»(3).
(49) مصباح الزائر وجناح المسافر(4):
قال ابن طاووس (رحمه الله):
(1) ممّا ألّفته في بداية التكليف من غير ذكر الاسرار والتكشيف «مصباح الزائر وجناح المسافر» ثلاث مجلّدات(5).
(2) وقد كنّا ذكرنا في كتاب «مصباح الزائر» زيارتين له [الامام الحسين]صلى الله عليه وآله وسلّم، في يوم عاشوراء، وروينا فيها فضلاً جليلاً وثواباً جزيلاً(6).
____________
(1) كشف المحجة: 201.
(2) الاقبال: 611.
(3) ورد في نسخة بدل من فلاح السائل: 6 ـ 9.
(4) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 21 / 107 رقم 4155 و: 23 / 161 رقم 8496، أمل الامل: 2 / 205، روضات الجنات: 4 / 330، إتان رقم 32، بروكلمان ذيل: 1 / 913 رقم 17 كما ذكره إتان.
(5) الاجازات: 39.
(6) الاقبال: 41 ـ 42.
(4) وقد روينا في أول ليلة من رجب زيارة عامة في الشهر كلّه، فيزار مولانا علي (عليه السلام) بها أو بغيرها ممّا ذكرناه في كتاب «مصباح الزائر»، فقد ذكرنا فيه زيارة تختصّ بهذا اليوم وعظيم فضله(2).
(5)... إنّ من أجلّ البواعث لنا على سلوك هذا الكتاب [الملهوف] أنّني لمّا جمعت كتاب «مصباح الزائر وجناح المسافر»، ورأيته قد احتوى على أقطار محاسن الزيارات ومختار أعمال تلك الاوقات، فحامله مستغن عن نقل مصباح لذلك الوقت الشريف أو حمل مزار كبير أو لطيف.
أحببت أيضاً أن يكون حامله مستغنياً عن نقل مقتل في زيارة عاشوراء إلى مشهد الحسين صلوات الله عليه.
فوضعت هذا الكتاب ليضمّ إليه...(3).
(6) وهيأ الله جلّ جلاله ما فتح على سرائري وأذن في إظهارها ظواهري، من كتب صنّفتها بقدس تدبيره وشريف تعريفه جلّ جلاله وتذكيره، منها:...، ومنها: كتاب «مصباح الزائر وجناح المسافر» في بداية ما شرعت في التأليف، يتضمن الزيارات، خالية من الاسرار الربانيات، بل سلكت فيه سبيل العادات(4).
____________
(1) الاقبال: 148.
(2) الاقبال: 181.
(3) الملهوف: 86 ـ 87.
(4) كشف المحجة: 194 ـ 195.
قد كنّا ذكرنا في كتاب «مصباح الزائر وجناح المسافر» أنّه لما ورد الصادق (عليه السلام)إلى العراق...(1).
(8) فيما نذكره من الدعاء الفاضل إذا أشرف على بلد أو قرية أو بعض المنازل:
روينا من عدّة طرق، ونذكر لفظ ما نقلناه في كتاب «مصباح الزائر وجناح المسافر»...(2).
(9) فيما نذكره ممّا يقوله [المسافر] إذا نزل ببعض المنازل:
روينا في كتاب «مصباح الزائر وجناح المسافر»...(3).
(10) قد روينا في كتاب «مصباح الزائر وجناح المسافر» زيارة مولانا علي ابن الحسين (عليه السلام) لمولانا علي (عليه السلام)(4).
(11) فيما نذكره من تعيين زيارة لمولانا علي (عليه السلام) يوم الغدير المشار إليه:
إعلم أنّنا ذكرنا في كتاب «مصباح الزائر وجناح المسافر» عدّة روايات...(5).
____________
(1) الامان: 47.
(2) الامان: 132.
(3) الامان: 136.
(4) الاقبال: 785.
(5) الاقبال: 786.
(13) وقد ذكرنا في كتابنا المعروف بـ«مصباح الزائر وجناح المسافر» وهو ثلاث مجلدات ما فيه نجاح لاهل الزيارات...(2).
(14)... وها نحن عازمون على ترتيب زيارة قبورهم ومشاهد حضورهم للمعنى المقصود... وقد وسمناه بـ«مصباح الزائر وجناح المسافر» ورتبناه على عشرين فصلاً...(3).
نسخه في مكتبة:
1 ـ سپهسالار، رقم 8437.
2 ـ السيد المرعشي، رقم 160، كتبت سنة 1087 هـ.
3 ـ السيد المرعشي، رقم 4946، كتبت سنة 1024 هـ، بخط حسن بن أحمد بن سنبغة.
4 ـ مدرسة سليمان خان، في مشهد.
5 ـ ثقة الاسلام، في تبريز.
6 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3414.
7 ـ كلية الالهيات، في طهران، رقم 189.
8 ـ السيد المرعشي، رقم 160، كتبت سنة 1087هـ، بخط خلف بن يوسف النجفي.
____________
(1) جمال الاسبوع: 180.
(2) جمال الاسبوع: 232.
(3) مصباح الزائر: 15.