9 ـ السيد المرعشي، رقم 597، كتبت في القرن 11هـ.
طبع في:
1 ـ قم، سنة 1417هـ، مؤسسة آل البيت (عليهم السلام).
(50) المضمار للسباق واللحاق بصوم شهر إطلاق الارزاق وعتاق الاعناق(1):
قال ابن طاووس (قدس سره):
(1) «مهمّات في صلاح المتعبّد وتتمّات لمصباح المتهجد»، ما عرفت أنّ أحداً شرّفه الله جلّ جلاله بالسبق إلى مثل تأليفه وتصنيفه،...، خرج منه مجلّدات، منها: كتاب «فلاح السائل...»، ومجلّد في أدعية الاسابيع، ومجلدات في صلوات ومهمات للاسبوع، ومجلد في عمل ليلة الجمعة ويومها، ومجلد في أسرار دعوات...
وبقي منه ما يكون في السنة مرّة واحدة، وربما يكمل نحو عشر مجلدات، وقد شرعت منها في كتاب «مضمار السبق في ميدان الصدق لصوم شهر رمضان»(2).
(2) قد ذكرنا في الجزء السادس من الذي سمّيناه: كتاب «المضمار السباق؟ واللحاق بصوم شهر إطلاق الارزاق وعتاق الاعناق» ما معناه: أنه يمكن أن يكون أول السنة في العبادات والطاعات شهر رمضان وأن يكون أول السنة لتواريخ أهل الاسلام ومجدّدات العام شهر محرم الحرام(3).
____________
(1) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 21 / 135 رقم 4299، إتان رقم: 31.
(2) الاجازات: 40 ـ 41.
(3) الاقبال: 13.
(4) فان قيل قد قدّمت في كتاب «المضمار» أنّ أول السنة شهر رمضان...(2).
(5) اعلم أنّا كنّا ذكرنا في كتاب «المضمار» من تحرير النيات للصيام ما فيه كفاية لذوي الافهام...(3).
(6) ونذكر في أدعية شهر رمضان من الجزء السادس دعاء عند رؤية هلال كلّ شهر، فيدعا عند رؤية هلال شعبان بذلك(4).
(7) وإذا أردت أن أتطيّب بماء الورد، كما روينا في كتاب «المضمار» في عمل أول يوم من شهر رمضان...(5).
(8) فيما نذكره لمن كان سفره مقدار سنة أو شهور وما يصحب معه لزيادة العبادة والسرور ودفع المحذور:
ينبغي أن يصحب معه كتبنا في عمل السنة، منها: كتاب عمل شهر رمضان،
____________
(1) ورد في نسخة بدل من فلاح السائل: 6 ـ 9.
(2) الاقبال: 27.
(3) الاقبال: 130.
(4) الاقبال: 193.
(5) الامان: 36.
(9) وسوف أشرح تفصيل هذه الاسرار [أسرار الصيام] في كتاب سمّيته كتاب «المضمار»(2).
أقول:
والظاهر أنّ ما ورد من أعمال شهر رمضان في كتاب «الاقبال» هو هذا الكتاب «المضمار»، فتأمّل.
(51) الملهوف على قتلى الطفوف(3):
قال ابن طاووس (قدس سره):
(1) وصنفت كتاب «الملهوف على قتلى الطفوف»، ما عرفت أنّ أحداً سبقني إلى مثله، ومن وقف عليه عرف ما ذكرته من فضله(4).
(2) وإنّ من أجلّ البواعث لنا على سلوك هذا الكتاب (الباب) أنّني لمّا جمعت كتاب «مصباح الزائر وجناح المسافر» ورأيته قد احتوى على أقطار محاسن الزيارات ومختار أعمال تلك الاوقات، فحامله مستغن عن نقل مصباح لذلك الوقت الشريف أو حمل مزار كبير أو لطيف، أحببت أيضاً أن يكون حامله مستغنياً عن نقل مقتل في زيارة عشوراء إلى مشهد الحسين صلوات الله عليه، فوضعت هذا الكتاب ليضمّ إليه، وقد جمعتُ هاهنا ما يصلح لضيق وقت الزوّار، وعدلتُ عن الاطناب والاكثار، وفيه غنية لفتح أبواب الاشجان وبغية لنجح أرباب
____________
(1) الامان: 91.
(2) كشف المحجة: 200.
(3) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 18 / 296 و 389 رقم 576 و: 22 / 223 و: 26 / 201، إتان رقم: 26، بروكلمان ذيل: 1 / 912 رقم 5 كما ذكره إتان، البحار: 110 / 117.
(4) الاجازات: 42.
(3) فصل فيما نذكره من عمل يوم عاشوراء، فمن مهمّات يوم عاشوراء عند الاولياء... فيجلس الانسان في العزاء لقراءة ما جرى على ذرّية سيّد الانبياء صلوات الله جلّ جلاله عليه وعليهم وذكر المصائب التي تجدّدت بسفك دمائهم والاساءة إليهم، ويقرأ كتابنا الذي سمّينا بكتاب «اللهوف على قتلى الطفوف»(2).
(4) وهيّأ الله جلّ جلاله ما فتح لي سرائري وأذن في إظهارها ظواهري، من كتب صنّفتها بقدس تدبيره وشريف تعريفه جلّ جلاله وتذكيره، منها:...، ومنها: كتاب «الملهوف على قتلى الطفوف» في قتل الحسين (عليه السلام)، غريب الترتيب والتلفيق، وهو من فضل الله جلّ جلاله الذي دلّني عليه(3).
طبع في:
1 ـ طهران، مع المجلد العاشر من البحار، على الحجر، بحجم رحلي.
2 ـ طهران، سنة 1271هـ، مع رسالة أخذ الثأر والقصيدة العينية.
3 ـ طهران، سنة 1287هـ، على الحجر.
4 ـ طهران، سنة 1317هـ، على الحجر، بحجم رقعي، تصحيح محمد مدرّس.
____________
(1) الملهوف: 86 ـ 87.
(2) الاقبال: 36.
(3) كشف المحجة: 194 ـ 195.
6 ـ طهران، سنة 1321 هـ، على الحجر.
7 ـ طهران، سنة 1322هـ، على الحجر، بحجم رقعي.
8 ـ طهران، سنة 1365هـ، على الحجر، بحجم جيبي.
9 ـ طهران، المكتبة الاسلامية، مع حواشي السيد محمد صحفي.
10 ـ صيدا، سنة 1329هـ.
11 ـ بيروت، بحجم رقعي.
12 ـ بمبئي، سنة 1326هـ، على الحجر، بحجم رقعي، مع مقتل أبي مخنف ومثير الاحزان.
13 ـ النجف، بحجم رقعي.
14 ـ النجف، بحجم رقعي، مع قصة المختار.
15 ـ النجف، سنة 1369هـ، بحجم رقعي.
16 ـ قم، بحجم جيبي، مع مقدمة وهوامش لمحمد صحفي.
17 ـ النجف، سنة 1385هـ، المكتبة الحيدرية، مع حكاية المختار.
18 ـ قم، سنة 1364هـ ش، منشورات الشريف الرضي، مع حكاية المختار.
19 ـ تبريز، على الحجر.
20 ـ قم، سنة 1414هـ، دار الاسوة، بتحقيق فارس تبريزيان الحسّون.
21 ـ بيروت، سنة 1414هـ، مؤسسة الاعلمي، ويليه حكاية المختار.
22 ـ قم، 1417هـ، الطبعة الثانية المحققة، دار الاسوة للطباعة والنشر، بتحقيق فارس تبريزيان الحسّون.
23 ـ طهران، 1348ش، مع الترجمة الفارسية لاحمد الفهري الزنجاني.
نسخه في مكتبة:
1 ـ السيد المرعشي، رقم 6068، كتبت سنة 1304هـ، بخط محمد تقي بن آقا محمد صالح.
2 ـ السيد المرعشي، رقم 7520، كتبت سنة 1119هـ، بخط طالب بن محمد طالب الحسيني المازندراني.
3 ـ ملك، رقم 6069، كتبت سنة 1052هـ.
4 ـ المجلس، رقم 3815، كتبت سنة 1101هـ.
5 ـ المجلس، رقم 4826، كتبت في القرن 11هـ.
6 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 6712، كتبت سنة 1091هـ.
7 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 13671، كتبت سنة 1202هـ أو 1220هـ، بخط علي أكبر.
8 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 2132، كتبت سنة 1233هـ، بخط جعفر.
9 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 8874.
10 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 8124.
11 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 15317، كتبت سنة 1117هـ، بخط أبو الحسن الاصفهاني.
12 ـ برلين، رقم 912، كتبت سنة 1020هـ.
13 ـ المسجد الاعظم، رقم 849، كتبت في القرن 11هـ.
14 ـ مدرسة السيد الگلپايگاني، رقم 2242، كتبت سنة 1284هـ.
15 ـ مدرسة السيد الگلپايگاني، رقم 1110، كتبت سنة 1290هـ، بخط حسين ابن حاج ملا إبراهيم نجف آبادي.
16 ـ السيد المرعشي، رقم 9572، كتبت سنة 1289هـ، بخط نصر الله بن آقا رضا.
ترجمه إلى اللغة الفارسية:
1 ـ ميرزا رضا قلي خان، سمّاه: «لجّة الالم وحجّة الامم».
2 ـ الشيخ أحمد بن سلامة النجفي.
3 ـ محمد إبراهيم بن محمد مهدي نواب، سمّاه: «فيض الدموع»، طبع في طهران سنة 1286هـ.
4 ـ السيد أحمد الفهري، سمّاه «آه سوزان بر مزار شهيدان»، طبع في إيران.
(52) المنتقى في العوذ والرقى(1):
قال ابن طاووس (قدس سره):
(1)... وأمّا العوذ والرقى والطلسمات، فعندنا منها الان عدّة مجلّدات، وقد صنّفت في بعضها كتاباً سمّيته كتاب «المنتقى»، وضاق وقتي عن تجربة كلما فيه، فجرّبه ممّا يليق بطاعة الله ومرضاته، فما كان حقّاً فاحفظه، وما كان باطلاً فارفضه(2).
(2)... فيما نذكره من العوذ التي تكون في العمامة لتمام السلامة:
ذكرنا هذه العوذة في كتاب «المنتقى من العوذ والرقى»...(3).
____________
(1) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 230 / 8 رقم 7824، إتان رقم: 37.
(2) كشف المحجة: 193.
(3) الامان: 82.
وينبغي أن يصحب معه كتابنا المسمّى «المنتقى في العوذ والرقى»، فإنّ فيه ما يمكن أن يحتاج الانسان إليه عند الامراض والحوادث التي لا يأمن المسافر هجومها عليه(1).
(53) مهج الدعوات ومنهج العنايات(2):
قال ابن طاووس (قدس سره):
(1) فإنّني كنتُ علقتُ في أوقات رياض العقول، ونقلتُ من خزائن بياض المنقول، من الاحراز والقنوتات والحُجب والدعوات المعظّمة عن النبي والائمة النجب، ومهمّات من الضراعات المتفرقة في الكتب، ما هو كالمهج لاجسادها والمنهج لمرتادها، وكانت متفرقة في أقطار أماكن ومتمزّقة في أقطار مساكن.
فرأيت بالله جلّ جلاله أن أونس وحشتها بجمع شملها، وأردّ غربتها بضمّها إلى شكلها، لانها إذا كانت في وطن جامع مصون ومسكن واسع مأمون، كان أسعد لمن يريد المجالسة لفوائدها والمنافسة في شرف موائدها، وسمّيته: كتاب «مهج الدعوات ومنهج العبادات»، ولم أشهرها بالابواب والفصول، بل جعلتها روضة تزهر لذوي الالباب والعقول، وكأنّها كالباب للوصول إلى الظفر بالمحصول(3).
____________
(1) الامان: 91.
(2) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 23 / 287 رقم 9009، إتان رقم: 33، بروكلمان: 1 / 657 رقم 2 كما ذكره إتان.
(3) مهج الدعوات: 14، ط دار الكتب الاسلامية ـ طهران ـ 1416هـ.
(2) وجدت في كتاب عتيق تاريخ كتابته أكثر من مائتي سنة إلى تاريخ سنة خمسين وستمائة...(1).
أقول:
ونقل ابن طاووس في «المهج» عن صديقه والمؤاخي له محمد بن محمد بن محمد القاضي الاوي، وذكر أنه وجد دعاءً بعد وفاة الاوي هذا، ووفاة الاوي كانت سنة 654 هـ، وهذا يعني أنّه ألّف قسماً من «مهج الدعوات» بعد هذا التاريخ.
قال ابن طاووس في آخر الكتاب:
(3) هذا آخر ما وقع في الخاطر أن ثبّته من الادعية في الحال الحاضر في كتاب «مهج الدعوات ومنهج العنايات» ولو أردنا إثبات أضعافه وكلّما عرفناه كنّا خرجنا عما قصدناه، فانّ خزانة كتبنا في هذه الاوقات أكثر من سبعين مجلّداً في الدعوات...(2).
(4) وهذا الكتاب لم يكن له عندي مسوّدة على عوائد أمثاله، بل كنت أعيّن الدعوات وينقلها ناسخها بحسب حاله، فإن كان في شيء منها خلل كثير أو قليل فلعلّه لاجل السرعة والتعجيل...(3).
(4) وقد ذكرنا في كتاب «مهج الدعوات ومنهج العنايات» طرفاً في تعيين الاسم الاعظم بما رويناه أو رأيناه من الروايات(4).
____________
(1) مهج الدعوات: 111.
(2) مهج الدعوات: 411.
(3) مهج الدعوات: 412.
(4) سعد السعود: 344.
انتخبه:
1 ـ ابن الفيض الكاشاني، حيث ألّف مجموعة بعنوان منتخبات، سنة 1069هـ، وجعل آخر كتاب هذه المجموعة: «منتخب مهج الدعوات»، منه نسخة في مكتبة ملي، ذكرت في فهرسها: 3 / 369 ـ 370.
ترجمه إلى الفارسية:
1 ـ علي بن محمد بن أسد الله الاصفهاني، كما في روضات الجنات: 4 / 213.
2 ـ علي نقي، منه نسخة في مكتبة الامام الرضا (عليه السلام) في مشهد، رقم 3117.
3 ـ؟، منه نسخة في مكتبة الامام الرضا (عليه السلام) في مشهد، رقم 3330، كتبت سنة 992هـ، بخط محمد قلي كمره اي.
4 ـ؟، منه نسخة في مكتبة الوزيري في يزد.
5 ـ؟، منه نسخة في مكتبة جامعة طهران.
6 ـ؟، منه نسخة في مكتبة الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3329.
7 ـ؟، منه نسخة في مكتبة الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3129.
8 ـ؟، منه نسخة في مكتبة الصفائي الخوانساري، رقم 872، كتبت في القرن 11هـ.
9 ـ؟، منه نسخة في مكتبة السيد المرعشي، رقم 2626.
10 ـ؟، منه نسخة في مكتبة السيد المرعشي، رقم 4050، كتبت سنة 1259هـ.
11 ـ؟، منه نسخة في مكتبة السيد المرعشي، رقم 6195.
طبع في:
1 ـ بمبئي، سنة 1299هـ، على الحجر.
2 ـ إيران، سنة 1318هـ، على الحجر.
3 ـ طهران، سنة 1323هـ، وطبع معه كتاب «المجتنى».
4 ـ بيروت، سنة 1407هـ، المؤسسة الاسلامية.
5 ـ طهران، سنة 1416هـ، دار الكتب الاسلامية، وطبع معه كتاب «المجتنى».
6 ـ بيروت، سنة 1399هـ، مؤسسة الاعلمي، بالتصوير على الطبعة الحجرية.
7 ـ بيروت، سنة 1414هـ، مؤسسة الاعلمي.
نسخه في مكتبة:
1 ـ ملك، رقم 112، كتبت في القرن 11هـ.
2 ـ آران، رقم 15، كتبت في القرن 8 و 9هـ.
3 ـ آران، رقم 133، كتبت سنة 972هـ.
4 ـ جامعة برينستون.
5 ـ جامعة طهران، رقم 7309، كتبت في القرن 11هـ.
6 ـ جامعة طهران، ضمن مجموعة رقم 5882، كتبت سنة 1269هـ، ومعه كتاب «المجتنى».
7 ـ السيد المرعشي، رقم 59، كتبت سنة 956هـ، بخط عبدالرزاق الهروي.
9 ـ السيد المرعشي، رقم 4290، كتبت سنة 1024هـ، بخط محمد زمان الحسيني.
10 ـ سپه سالار، في طهران، رقم 5759، كتبت سنة 1078هـ.
11 ـ سپه سالار، رقم 5760، كتبت في القرن 11هـ، مع ترجمة ما جاء في الكتاب من كلام المؤلّف إلى اللغة الفارسية.
12 ـ المجلس، في طهران، رقم 232.
13 ـ المجلس، رقم 3899، كتبت سنة 1032هـ. مقابلة ومصححة.
14 ـ المجلس، رقم 4356، كتبت سنة 1080هـ،
15 ـ ملي، في طهران، رقم 256 / 4، كتبت سنة 1093هـ.
16 ـ ملي، رقم 2518 / 4، كتبت سنة 1048هـ.
17 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3253، كتبت سنة 948هـ، بخط علي حكال أسترآبادي.
18 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 11179، كتبت سنة 1037.
19 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3256، كتبت سنة 1057هـ، بخط محمد حسين أصفهاني.
20 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 10030، كتبت سنة 1059هـ، بخط محمد يوسف نطنزي.
21 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 13118، كتبت سنة 1062هـ.
22 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3255، كتبت سنة 1099هـ.
23 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3254، كتبت سنة 1108هـ.
24 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 3354، كتبت سنة 1113هـ، بخط محمد
25 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 12645، كتبت سنة 1145هـ.
26 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 11891، بخط محمد طاهر تبريزي.
27 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 2439.
28 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 8918.
29 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 11206.
30 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 15412، كتبت في القرن 11هـ.
31 ـ راجه محمود آباد، في لكهنو، رقم 217، كتبت سنة 1086هـ، بخط علي بن يوسف القرشي.
32 ـ السيد المرعشي، رقم 560، كتبت سنة 1059هـ، بخط ولي بن مرتضى قلي خان.
33 ـ السيد المرعشي، رقم 1815، كتبت في القرن 11هـ.
34 ـ السيد المرعشي، رقم 7864، كتبت في القرن 11هـ.
35 ـ راجه محمود آباد، رقم 218، كتبت سنة 983هـ، بخط محمد بن أحمد بن ناصر الدين الحسيني.
36 ـ راجه محمود آباد، رقم 219.
37 ـ راجه محمود آباد، رقم 220.
38 ـ راجه محمود آباد، رقم 221.
39 ـ راجه محمود آباد، رقم 222.
40 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 769، كتبت سنة 1270 هـ.
41 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 1030، كتبت سنة 1098، بخط لطف الله الجزائري.
42 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 1441.
44 ـ المسجد الاعظم في قم، رقم 2024، كتبت سنة 1111هـ، بخط درويش علي بن حسين الخادم الكربلائي.
45 ـ مدرسة السيد الگلپايگاني في قم، رقم 2022، كتبت في القرن 11 و 12هـ.
(54) مهمّات في صلاح المتعبّد وتتمّات لمصباح المتهجد(1):
قال ابن طاووس (رحمه الله):
(1) وممّا صنّفته وما عرفت أنّ أحداً شرّفه الله جلّ جلاله بالسبق إلى مثل تأليفه وتصنيفه كتاب «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمات لمصباح المتهجد» خرج منه مجلّدات:
منها: كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل في عمل اليوم والليل»، ومجلد في أدعية الاسابيع، ومجلّدات في صلوات ومهمّات للاسبوع، ومجلّد في عمل ليلة الجمعة ويومها، ومجلّد في أسرار دعوات لقضاء حاجات ما لا يستغني المحتاج إليه في أكثر الاوقات.
وبقي منه ما يكون في السنة مرّة واحدة، وربما يكمل نحو عشر مجلدات، وقد شرعت منها: في كتاب «مضمار السبق في ميدان الصدق لصوم شهر رمضان» وفي كتاب «مسالك المحتاج إلى مناسك الحاج»، وما يبقى من عمل السنة سوف أتمّمه كما يفتح مبنى العقول والقلوب والالسنة إن شاء الله.
وهو كتاب عظيم الشأن، ما أعرف مثله لاهل الايمان في معناه(2).
____________
(1) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 23 / 298 رقم 9056.
(2) الاجازات: 40 ـ 41.
(3) وذكرنا دعوات له [المهدي] صلوات الله عليه في تعقيب الظهر من كتاب «المهمّات والسمات؟»(2).
(4) فصل فيما نذكره من أوقات الدعوات للاجابات فيما يأتي من كلّ سنة مرّة واحدة... ومن ذلك أول ليلة من رجب ويوم النصف منه وليلة النصف من شعبان وأوقات قد ذكرناها في مواضع من كتاب «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمات المصباح؟ المتهجد»(3).
(5) وقد كشفت ذلك [التشريف بالتكليف]في كتاب «المهمّات والتتمّات»(4).
(6)... وما ذكرناه في كتاب «المهمّات والتتمات» من آداب الاغسال(5).
(7) وقد ذكرت في كتاب «المهمّات والتتمات» كيف تحاسب الملكين في آخر نهارك وآخر ليلك(6).
____________
(1) مهج الدعوات: 327.
(2) مهج الدعوات: 351.
(3) مهج الدعوات: 422.
(4) كشف المحجة: 78.
(5) كشف المحجة: 143.
(6) كشف المحجة: 148.
(9) وهيّأ الله جلّ جلاله ما فتح على سرائري وأذن في إظهارها ظواهري، من كتب صنّفتها بقدس تدبيره وشريف تعريفه جلّ جلاله وتذكيره، منها: كتاب «المهمّات والتتمّات»، وهو يكون إذا تمّ أكثر من عشر مجلّدات، يكمل منه بعد هذه الرسالة أحد عشر مجلّداً، وقد تمّ منه خمس مجلدات في قريب من الاوقات، فكم قد اشتمل عليه من الاسرار الكاشفات لانوار السعادات(2).
(10) واعلم... أنّ كتاب... وغيره من كتب الادعية، قد تضمّنت أدعية عند كثير مما قدّمناه من الحركات والسكنات، وقد ذكرت طرفاً جميلاً وأدباً جليلاً في كتاب «المهمّات والتتمات»(3).
(11) وسوف أذكر في كلّ وجه من الوجوه الخمس من العبادات كلمات نافعات... وقد بسطنا أسرار ذلك في كتاب «المهمّات والتتمّات»(4).
(12)... وقدّم حوائجه على حوائجك عند صلاة الحاجات، كما ذكرناه في كتاب «المهمّات والتتمّات»(5).
(13) فإنّي حيث علّمني الله جلّ جلاله وألهمني تأليف كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل» في عمل اليوم والليلة، من كتاب «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمّات لمصباح المتهجد»، ويكمل مجلّدين أكثر من ستين كرّاساً، وحوى من
____________
(1) كشف المحجة: 189.
(2) كشف المحجة: 194.
(3) كشف المحجة: 196.
(4) كشف المحجة: 197.
(5) كشف المحجة: 209.
(14)... وتمّم ثلاثة أجزاء من «مهمّات في صلاح المتعبد وتتمّات لمصباح المتهجد»، وهي كما ذكرناه: الجزء الاول كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل»، والجزء الثاني منه، والجزء الثالث كتاب «زهرة الربيع في أدعية الاسابيع»، فها نحن شارعون بالله جلّ جلاله في هذا الجزء الرابع، وهو كتاب «جمال الاسبوع بكمال العمل المشروع»...(2).
(15) وقد كشفت ذلك كشفاً واضحاً في كتاب «تتمات مصباح المتهجد ومهمات في صلاح المتعبد» فكنت أعالج نفسي وقلبي على أنها عند التوجّه إلى الزيارات...(3).
(16)... ولا تركوا الشروط المانعة من إجابة الدعوات، كما رويناه بإسنادنا في كتابنا «التتمّات»...(4).
(17) كما رويناه بإسنادنا في كتاب «التتمات»...(5).
____________
(1) الدروع الواقية: 33 ـ 34.
(2) جمال الاسبوع: 7 ـ 8.
(3) فتح الابواب: 222.
(4) فتح الابواب: 295.
(5) فتح الابواب: 298.
الجزء الاول: أسمّيه كتاب «فلاح السائل ونجاح المسائل في عمل يوم وليلة».
والجزء الثاني: أسمّيه كتاب «زهرة الربيع في أدعية الاسابيع».
والجزء الثالث: أسمّيه كتاب «الشروع في زيارات وزيادات صلوات ودعوات الاسبوع في الليل والنهار ودروع واقية من الاخطار فيما يستمر عمله في كلّ؟ على التكرار».
والجزء الرابع: أسمّيه كتاب «الاقبال بالاعمال الحسنة فيما يعمل مرّة واحدة في كلّ سنة».
والجزء الخامس: أسميّه كتاب «أسرار الصلوات وأنوار الدعوات» أو: كتاب «مختار الدعوات وأسرار الصلاة».
وهـذا الجـزء الخامس إن أذن الله جـلّ جـلالـه فـي تأليفه، فـإنّـنـي أصونه مدّة حياتي، إلاّ أن يـأذن مَـن لـه الاذن فـي بذلـه لاحـد قبـل وفاتي(1)(2).
____________
(1) فلاح السائل: 6 ـ 9.
(2) وورد في نسخة بدل من فلاح السائل:
... وأجعل ذلك كتاباً مؤلّفاً أسمّيه كتاب «مهمات في صلاح المتعبد وتتمات لمصباح المتهجد»، أقول: عدّة مجلّدات يحتسب ما أرجوه من المهمّات والتتمات:
المجلد الاول: أسمّيه كتاب «فلاح السائل في عمل يوم وليلة» وهو مجلدان.
والمجلد الثالث: أسمّيه كتاب «زهرة الربيع في أدعية الاسابيع».
والمجلد الرابع: أسمّيه كتاب «جمال الاسبوع بكمال العمل المشروع».
والمجلّد الخامس: أسمّيه كتاب «الدروع الواقية من الاخطار فيما يعمل مثله كلّ شهر على التكرار».
والمجلّد السادس: أسمّيه كتاب «المضمار للسباق واللحاق بصوم شهر إطلاق الارزاق وعتاق الاعناق».
والمجلّد السابع: أسمّيه كتاب «السالك المحتاج إلى معرفة مناسك الحجاج».
والمجلّد الثامن والتاسع: أسمّيهما كتاب «الاقبال بالاعمال الحسنة فيما نذكره ممّا يعمل:
ميقاتاً واحداً كلّ سنة».
والمجلّد العاشر: أسمّيه كتاب «السعادات بالعبادات التي ليس لها وقت محتوم معلوم في الروايات بل وقتها بحسب الحادثات المقتضية والادوات المتعلّقة بها».
وإذا أتمّ الله جلّ جلاله هذه الكتب على ما أرجوه من فضله رجوت بأن كل كتاب منها لم يسبقني فيما أعلم أحد إلى مثله، ويكون من ضرورات من يريد قبول العبادات والاستعداد للمعاد قبل الممات.
(55) اليقين باختصاص مولانا أمير المؤمنين علي بإمرة المؤمنين(1):
قال ابن طاووس (قدس سره):
(1)... وسوف نذكر ما رويته ورأيته في كتب الرواة والمصنّفين والعلماء الماضين برجال المخالفين الذين لا يتّهمون فيما يروونه وينقلونه من التعبير على مولانا أمير المؤمنين علي (عليه السلام) بإمرة المؤمنين... وقد سمّيته كتاب «اليقين باختصاص مولانا أمير المؤمنين علي (عليه السلام) بإمرة المؤمنين»... وربما تكلمت (تكملت) الاحاديث بتسمية مولانا علي (عليه السلام) بأمير المؤمنين وبإمام المتقين وبسيّد المسلمين وبيعسوب الدين، وما يكشف عنها عدد الابواب في هذا الكتاب، لانّا نذكر في كل باب حديثاً واحداً ومن أيّ كتاب نقل منه وما نجده من مصنف أو راو أخذ ذلك عنه... وهذا آن الابتداء في الكتاب الذي كنّا رتبناه في ذلك الباب من
____________
(1) راجع عن هذا الكتاب: الذريعة: 18 / 69 رقم 720 و: 25 / 279 رقم 115، إتان رقم: 58، بروكلمان ذيل: 1 / 912 رقم 9 كما ذكره إتان.
(2) وقد صنّفنا كتاباً سمّيناه كتاب «اليقين في اختصاص مولانا علي (عليه السلام)بإمرة المؤمنين»، ضمّنّاه عن رجالهم أو شيوخهم مائة وسبعة وتسعين حديثاً، وتكمّل بعد ذلك مائتي حديث وستة عشر حديثاً في تسميته بأمير المؤمنين، وفي تسميته بإمام المتقين ثمانية عشر حديثاً، وفي تسميته يعسوب المؤمنين خمسة وعشرين حديثاً، وانكشف ما كان مستوراً من ثبوت إمامة مولانا علي (عليه السلام) بعد سيّد المرسلين على المسلمين، وفيه بلاغ إلى حين(2).
(3) وكان من أواخر ما صنفته ـ وقد تجاوز عمري عن السبعين ومفارقتي للدنيا الداثرة ومجاوزتي لسعادتي في الاخرة ـ كتاب «الانوار الباهرة في انتصار العترة الطاهرة بالحجج القاهرة» وكتاب «اليقين في اختصاص مولانا علي (عليه السلام) بإمرة المؤمنين»(3).
أقول:
وأورد فيه خطبة كتاب «الانوار الباهرة في انتصار العترة الطاهرة»(4).
طبع في:
1 ـ النجف، سنة 1369هـ، المطبعة الحيدرية.
2 ـ بيروت، 1410هـ، وطبع معه كتاب التحصين، تحقيق محمد باقر
____________
(1) اليقين: 221 ـ 122.
(2) التشريف بالمنن في التعريف بالفتن: 331.
(3) التحصين: 531.
(4) راجع اليقين: 123 ـ 125.
3 ـ قم، بالتصوير على الطبعة البيروتية.
نسخه في مكتبة:
1 ـ المدرسة الباقرية، في مشهد، رقم 42، بخط عبدالعلي بن سلطان بن محمد، وقابلها أخوه عبدالكريم بأمر السيد حسين بن حيدر الكركي.
2 ـ ملك، في طهران، رقم 946، كتبت في القرن 13هـ.
3 ـ بوهار بمدينة كلكتة في الهند.
4 ـ الامام الرضا (عليه السلام)، رقم 8160، كتبت سنة 1347هـ، بخط محمد حسين أرموي.
5 ـ جامعة طهران، رقم 912، كتبت سنة 1281هـ.
6 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 970، كتبت سنة 1016هـ، بخط عبد محمد الجزائري.
7 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 1013، كتبت سنة 1311هـ، بخط أبو طالب ابن أحمد الموسوي.
8 ـ الصفائي الخوانساري، رقم 1489، كتبت سنة 1327 ـ 1328هـ، بخط السيد أحمد الصفائي.
9 ـ السيد المرعشي، رقم 6682، كتبت سنة 1016هـ، بخط هداية الله بن عناية الله الدزفولي.
(؟).......:
قال ابن طاووس (رحمه الله):
(1) وجمعت وصنفت مختصرات كثيرة ما هي الان على خاطري، وأنشأت من المكاتبات والرسائل والخطب ما لو جمعته أو جمعه غيري كان عدّة
(2)... وغير ذلك من الكتب المختصرات، ما حضرني ذكرها الان...(2).
ونسبت للسيد ابن طاووس أيضاً عدّة كتب، منها:
1 ـ شرح نهج البلاغة(3).
2 ـ المزار(4).
3 ـ المنامات الصادقات(5).
4 ـ لباب المسرّة من كتاب مزار ابن أبي قرّة(6).
____________
(1) الاجازات: 42.
(2) كشف المحجة: 195.
(3) الذريعة: 14 / 140 رقم 1982، مستدرك الوسائل: 3 / 514، إتان رقم: 45، كشف الحجب: 379 رقم 2017.
(4) الذريعة: 20 / 319 رقم 3195، إتان رقم: 30.
(5) الذريعة: 22 / 338 رقم 7345، إتان رقم: 27.
قال السيد ابن طاووس في كتابه «الامان» ص91: ولمّا احتاج الانسان في أسفاره إلى كتاب مروح لاسراره، مثل كتاب «الفرج بعد الشدّة» وكتاب «المنامات الصادقات» وكتاب «البشارات بقضاء الحاجات على يد الائمة (عليهم السلام) بعد الممات». انتهى.
فكتاب «الفرج بعد الشدّة» ليس لابن طاووس، وكتاب «البشارات بقضاء الحاجات» لابن طاووس، ويبقى كتاب «المنامات الصادقات» مشكوك النسبة.
(6) الذريعة: 18 / 274 و 281 رقم 110، فرحة الغري: 151.
5 ـ الاحتساب(1).
6 ـ المصرع الشين في قتل الحسين(2).
كما ونسبت بعض الكتب إشتباهاً لابن طاووس، وهي ليست له جزماً، أعرضنا عن ذكرها.
____________
(1) الذريعة: 1 / 284 رقم 1488، بحار الانوار: 95 / 164.
(2) إتان رقم: 29.