[21] فصل:

فيما نذكره من الجزء الرابع منه، في تفسير قوله تعالى: (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ)(1).

[22] فصل:

فيما نذكره من الجزء الخامس منه، في قوله تعالى: (إنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْم هَاد)(2).

[23] فصل:

فيما نذكره من الجزء الخامس أيضاً، في تفسير قوله تعالى: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ)(3).

[24] فصل:

فيما نذكره من الكراس الخامس منه أيضاً، في تفسير قوله تعالى: (وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ)(4).

[25] فصل:

فيما نذكره من الجزء السادس من كتاب محمد بن العباس بن مروان، في قوله تعالى: (هذَانِ خَصْمَـانِ)(5).

[26] فصل:

فيما نذكره من الجزء السابع من الكتاب المذكور، في معنى أنّ رجلاً سأل أمير المؤمنين (عليه السلام) بِمَ ورثتَ ابن عمك دون عمك؟

[27] فصل:

فيما نذكره من شرح تأويل: (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ

____________

(1) التوبة: 9 / 105.

(2) الرعد: 13 / 7.

(3) الاسراء: 17 / 1.

(4) الاسراء: 17 / 26.

(5) الحج: 22 / 19.

الصفحة 23

الاَْقْرَبِينَ)(1)، من كتاب محمد بن العباس بن مروان.

[28] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثامن من كتاب محمد بن العباس بن مروان، في معنى: (إنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ)(2).

[29] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثامن المذكور أيضاً، في تفسير قوله تعالى: (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا)(3).

[30] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثامن أيضاً من الكتاب المذكور، في قوله تعالى: (وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ)(4).

[31] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثامن أيضاً، في تفسير قوله تعالى: (أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ)(5).

[32] فصل:

فيما نذكره من كتاب التفسير مجلدة واحدة قالب الربع، مختصر كتاب محمد بن العباس بن مروان، من الابتداء، في تفسير آية من سورة الرعد.

[33] فصل:

فيما نذكره من الجزء الاول من ذكر ما نزل من القرآن في رسول الله (صلى الله عليه وآله) وفي علي (عليه السلام) وأهل البيت صلوات الله عليهم وفي

____________

(1) الشعراء: 26 / 214.

(2) الاحزاب: 33 / 33.

(3) فاطر: 35 / 32.

(4) الحاقة: 69 / 12.

(5) البينة: 98 / 7.

الصفحة 24

شيعتهم، فمنه في تفسير قوله تعالى: (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِّي قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ)(1).

[34] فصل:

فيما نذكره من كتاب تفسير، مجلّد واحد، تأليف أبي إسحاق إبراهيم ابن أحمد القزويني، في معنى حديث البساط.

[35] فصل:

فيما نذكره من مجلّد ترجمته كتاب فيه ذكر الايات التي نزلت في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)، فنذكر منه حديث البساط.

[36] فصل:

فيما نذكره من الجزء الاول من آي القرآن المنزلة في أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب صلوات الله عليه، تأليف الشيخ المفيد، في معنى قوله: (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ بَلَى)(2).

[37] فصل:

فيما نذكره من كتاب تفسير القرآن عن أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وعليهم أجمعين، رواية أبي العباس ابن عقدة، في قوله: (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَة وَهِيَ خَاوِيَةٌ)(3).

[38] فصل:

فيما نذكره من تفسير أبي العباس ابن عقدة، في معنى صيد الحيتان يوم السبت.

[39] فصل:

فيما نذكره من تفسير أبي العباس ابن عقدة، في معنى

____________

(1) آل عمران: 3 / 146.

(2) النحل: 16 / 38.

(3) البقرة: 2 / 259.

الصفحة 25

حديث يعقوب (عليه السلام) والراهب.

[40] فصل:

فيما نذكره من كتاب تفسير عن أهل البيت صلوات الله عليهم قد سقط أوله، في معنى حديث قميص يوسف ورجوع إخوته بالقميص إلى أبيهم.

[41] فصل:

فيما نذكره من كتاب تفسير للقرآن عتيق، عليه مكتوب: كتاب تفسير القرآن وتأويله وتنزيله وناسخه ومنسوخه وأحكامه(1) ومتشابهه، في تفسير قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ)(2).

[42] فصل:

فيما نذكره من مجلد قالب الثمن عتيق، عليه مكتوب، فيه مقرأ رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعلي بن أبي طالب صلى الله عليه، في معنى: (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ)(3).

[43] فصل:

فيما نذكره من مجلّد قالب الثمن، عليه مكتوب: الاول من تفسير أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين صلوات الله عليهم أجمعين، في قوله: (إنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً)(4).

[44] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني من تفسير أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين (عليه السلام)، في قوله: (إنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا

____________

(1) كذا ورد في النسخ المعتمدة، والظاهر أن الصحيح: ومحكمه.

(2) المائدة: 5 / 1.

(3) آل عمران: 3 / 92.

(4) البقرة: 2 / 67.

الصفحة 26

الاَْمانَاتِ إلَى أهْلِهَا)(1).

[45] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثالث من تفسير الصادقين، في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنَوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ)(2).

[46] فصل:

فيما نذكره من الجزء الرابع منه، في تفسير قوله تعالى: (إنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالاْحْسَانِ وَإيَتاءِ ذِي الْقُرْبَى)(3).

[47] فصل:

فيما نذكره من الجزء الخامس منه، في معنى عصى موسى.

[48] فصل:

فيما نذكره من كتاب قصص الانبياء صلوات الله عليهم، جمع الشيخ الشهيد سعيد بن هبة الله الراوندي(4)، في قصة إدريس (عليه السلام).

[49] فصل:

فيما نذكره من الجزء الاول من كتاب فقه الراوندي أيضاً، في معنى قوله تعالى: (وَمَنْ أظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللهِ أنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ)(5).

[50] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني من فقه القرآن للراوندي

____________

(1) النساء: 4 / 58.

(2) التوبة: 9 / 119.

(3) النحل: 16 / 90.

(4) ويأتي في متن الكتاب: جمع الشيخ السعيد هبة الله بن الحسن الرواندي.

(5) البقرة: 2 / 114.

الصفحة 27

أيضاً، في معنى: (قُلْ لاَ أجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إليَّ مُحَرَّماً عَلَى طَاعِم)(1).

[51] فصل:

فيما نذكره من الكتاب الكشّاف في تفسير القرآن، للزمخشري، فمن الجزء الاول في تفسير قوله تعالى: (إنَّمَا الْخَمْرُ وَاْلمَيْسِرُ...)(2) الاية.

[52] فصل:

فيما نذكره من الجزء المذكور، في تفسير قوله تعالى: (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى)(3).

[53] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني من الكشاف، في حديث زكريا ومريم (عليهما السلام).

[54] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني من الكشاف أيضاً، في معنى قوله تعالى: (فَرُدُّوهُ إلَى اللهِ وَالرَّسُولِ)(4).

[55] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثالث من الكشاف، في معنى خذلان قوم موسى له (عليه السلام).

[56] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثالث من الكشاف أيضاً، في معنى اجتماع قريش إلى أبي طالب وأرادوا برسول الله (صلى الله عليه وآله) سوءاً.

[57] فصل:

فيما نذكره من الكشاف أيضاً، في تفسير قوله تعالى:

____________

(1) الانعام: 6 / 145.

(2) المائدة: 5 / 90.

(3) البقرة: 2 / 238.

(4) النساء: 4 / 59.

الصفحة 28

(وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً)(1).

[58] فصل:

فيما نذكره من المجلّد الرابع من كتاب الكشاف، في قوله: (وَكَفَرُوا بَعْدَ إسْلاَمِهِمْ)(2).

[59] فصل:

فيما نذكره من الجزء الرابع أيضاً من الكشاف، في تفسير قوله تعالى: (يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ)(3).

[60] فصل:

فيما نذكره من الجزء الخامس من الكشاف، في معنى أنّ كفّار أهل مكة فتنوا قوماً من المسلمين عن دينهم.

[61] فصل:

فيما نذكره من الجزء السادس من الكشاف للزمخشري، في حديث سليمان بن داود (عليه السلام).

[62] فصل:

فيما نذكره من الجزء السابع من الكشاف، في قوله تعالى من سورة الاحزاب: (وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا)(4).

[63] فصل:

فيما نذكره من الجزء السابع أيضاً من الكشاف، من حديث قريظة وبني النضير.

[64] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثامن من الكشاف، في تفسير قوله: (إلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى)(5).

____________

(1) الاعراف: 7 / 155.

(2) التوبة: 9 / 74.

(3) إبراهيم: 14 / 27.

(4) الاحزاب: 33 / 9.

(5) الشورى: 42 / 23.

الصفحة 29

[65] فصل:

فيما نذكره من الجزء التاسع من الكشاف، في تفسير سورة هل أتى.

[66] فصل:

فيما نذكره من تفسير أبي علي الجبائي، وهو عندنا عشر مجلدات، في كلّ مجلد جزءان، فمنه في شرح حاله.

[67] فصل:

فيما نذكره من مجلد من تفسير الجبائي، في معنى طعنه على الرافضة.

[68] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني من المجلّد الاول من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (كُتِبَ عَلَيْكُمْ إذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ)(1).

[69] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثالث وهو أول المجلّد الثاني من تفسير الجبائي، (وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بلَ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ)(2).

[70] فصل:

فيما نذكره من الجزء الرابع وهو ثاني المجلّدة الثانية منه، قوله: (أمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ)(3).

[71] فصل:

فيما نذكره من الجزء الخامس من تفسير الجبائي، في معنى قوله: (فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النِّعَمِ)(4).

____________

(1) البقرة: 2 / 180.

(2) آل عمران: 3 / 169.

(3) النساء: 4 / 54.

(4) المائدة: 5 / 95.

الصفحة 30

[72] فصل:

فيما نذكره من الجزء السادس من تفسير الجبائي، من تفسير قوله: (إلاَّ أنْ قَالُوا وَاللهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ)(1).

[73] فصل:

فيما نذكره من الجزء السابع من تفسير الجبائي، في تفسير قوله تعالى: (قَاَل أَلْقُوا)(2) في معنى موسى والسحرة.

[74] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثامن من تفسير الجبائي، في تفسير قوله تعالى: (مَا كَانَ لِنَبيّ أنْ يَكُونَ لَهُ أسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الاَْرْضِ)(3).

[75] فصل:

فيما نذكره من الجزء التاسع من تفسير الجبائي، في تفسير قوله تعالى: (وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أشْرَكُوا مَكَانَكُمْ)(4).

[76] فصل:

فيما نذكره من الجزء العاشر من تفسير الجبائي، في تفسير قوله تعالى: (إذْ قَالَ يُوسُفُ لاِبِيهِ يَا أبَتِ إنِّي رَأَيْتُ أحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً)(5).

[77] فصل:

فيما نذكره من الجزء الحادي عشر من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (إنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ وَكَفَى بِرَبِّكَ

____________

(1) الانعام: 6 / 23.

(2) الاعراف: 7 / 116.

(3) الانفال: 8 / 67.

(4) يونس: 10 / 28.

(5) يوسف: 12 / 4.

الصفحة 31

وَكِيلاً)(1).

[78] فصل:

فيما نذكره من الجزء الحادي عشر أيضاً من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (فَوَجَدَا عَبْدَاً مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا)(2).

[79] فصل:

فيما نذكره من الجزء الحادي عشر أيضاً من تفسير الجبائي، في معنى ذكر الخضر (عليه السلام).

[80] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني عشر من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (وَأُْمُرْ أهْلَكَ بِالصَّلاَةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا)(3).

[81] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثالث عشر من تفسير الجبائي، في قوله: (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُم وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ)(4).

{[  ] فصل:

ووجدت في كتاب التبيان، تفسير جدّي الطوسي، في تفسير هذه الاية (5)}.

[82] فصل:

فيما نذكره من الجزء الرابع عشر من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أنَا آتِيكَ بِهِ)(6).

____________

(1) الاسراء: 17 / 65.

(2) الكهف: 18 / 65.

(3) طه: 20 / 132.

(4) النور: 24 / 55.

(5) ما بين المعقوفين لم يرد في الاصول المعتمدة، وورد في متن الكتاب مع الشرح والتفصيل، فذكرناه في هذا الفهرس دون أن نضع له رقماً.

(6) النمل: 27 / 40.

الصفحة 32

[83] فصل:

فيما نذكره من الجزء الخامس عشر من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (أُتْلُ مَا أُوحِيَ إلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأقِمِ الصَّلاَةَ)(1).

[  ] فصل:

فيما نذكره من الجزء السادس عشر من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (أُتْلُ مَا أُوحِيَ إلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ)(2).

[84] فصل:

فيما نذكره من الجزء السادس عشر من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ)(3).

[85] فصل:

فيما نذكره من الجزء السابع عشر من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (حَتَّى إذَا مَاجَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأبْصَارُهُمْ)(4).

[86] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثامن عشر من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَة سَاهُونَ)(5).

[87] فصل:

فيما نذكره من الجزء التاسع عشر من تفسير الجبائي،

____________

(1) العنكبوت: 29 / 45.

(2) كذا ورد هذا الفصل في الاصول المعتمدة، وهو كما ترى متكرر، فلم نضع له رقماً.

(3) يس: 36 / 40.

(4) فصلت: 41 / 20.

(5) الذاريات: 51 / 10 ـ 11.

الصفحة 33

في قوله تعالى: (وَإذْ أسَرَّ النَّبِيُّ إلَى بَعْضِ أزْوَاجِهِ حَدِيثاً)(1).

[88] فصل:

فيما نذكره من الجزء العشرين من تفسير الجبائي، في قوله تعالى: (وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْساً كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلاً)(2).

[89] فصل:

فيما نذكره من تفسير عبد الجبار بن أحمد الهمداني، واسم كتابه فوائد(3) القرآن وأدلّته، يتضمن هذا الفصل: شرح حال عبد الجبار، وتفسير قوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدَّنْيَا)(4).

[90] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثالث من تفسير عبد الجبار، (وَمِنْ أهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَار يُؤَدِّهِ إلَيْكَ)(5).

[91] فصل:

فيما نذكره من الجزء الرابع من تفسير عبد الجبار، في قوله: (إنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى بْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ)(6).

[92] فصل:

فيما نذكره من الجزء الخامس من تفسير عبد الجبار، قوله تعالى: (تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الفُرقَانَ عَلَى عَبْدِهِ)(7).

____________

(1) التحريم: 66 / 3.

(2) الانسان: 76 / 17.

(3) كذافي الاصول المعتمدة هنا، وقيل: الصحيح فرائد.

(4) البقرة: 2 / 204.

(5) آل عمران: 3 / 75.

(6) النساء: 4 / 157.

(7) الفرقان:25 / 1.

الصفحة 34

[93] فصل:

فيما نذكره من الجزء السابع من تفسير عبد الجبار، قوله تعالى: (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ)(1).

[94] فصل:

فيما نذكره من الجزء التاسع من تفسير عبد الجبار، قوله تعالى: (وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ)(2).

[95] فصل:

فيما نذكره من الجزء العاشر من تفسير عبد الجبار، في قوله تعالى: (فإذَا لِقيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ)(3).

[96] فصل:

فيما نذكره من تفسير عبدالله بن أحمد بن محمود المعروف بأبي القاسم البلخي، الذي سمّى تفسيره جامع علم القرآن، فمن الجزء الاول معنى أنّ النبي (صلى الله عليه وآله) جمع القرآن قبل وفاته، وأنكر البلخي قول من قال: إنّ القرآن جمعه أبو بكر وعثمان بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله).

[97] فصل:

فيما نذكره من المجلّد الثالث من تفسير البلخي، قوله تعالى: (وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إلَى التَّهْلُكَةِ)(4).

[98] فصل:

فيما نذكره من الجزء الرابع من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (وَإذْ قَالَ إبْرَاهِيمُ رَبِّ أرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى)(5).

____________

(1) التوبة: 9 / 30.

(2) النور: 24 / 33.

(3) محمد: 47 / 4.

(4) البقرة: 2 / 195.

(5) البقرة: 2 / 260.

الصفحة 35

[99] فصل:

فيما نذكره من جزء آخر رابع من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (وإذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ)(1).

{[  ] فصل:

فيما نذكره من الجزء السابع من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (لَهُمُ البُشْرَى فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا)(2) (3)}.

[100] فصل:

فيما نذكره من الجزء التاسع من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أبْنَاءُ اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ)(4).

[101] فصل:

فيما نذكره من الجزء العاشر من تفسير البلخي، في تفسير قوله تعالى: (وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ)(5).

[102] فصل:

فيما نذكره من الجزء الحادي عشر من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (وَإنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ)(6).

____________

(1) النساء: 4 / 102.

(2) يونس: 10 / 64.

(3) ما بين المعقوفين لم يرد في الاصول المعتمدة، وورد في متن الكتاب مع الشرح والتفصيل، فذكرناه في هذا الفهرس دون أن نضع له رقماً.

(4) المائدة: 5 / 18.

(5) الانعام: 6 / 94.

(6) الانعام: 6 / 121.

الصفحة 36

[103] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني عشر من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (وَإذْ أخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ)(1).

[104] فصل:

فيما نذكره من الجزء الحادي والعشرين من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (لَوْلاَ دُعَاؤُكُمْ)(2).

[105] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني والعشرين من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (وَقَالَ إنِّي مُهَاجِرٌ إلَى رَبِّي إنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(3).

[106] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثالث والعشرين من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (إنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ)(4).

[107] فصل:

فيما نذكره من مجلّد من تفسير البلخي، أوله سورة ص، في قوله تعالى: (فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا واتَّبَعُوا سَبِيلَكَ)(5).

[108] فصل:

فيما نذكره من الجزء الرابع والعشرين من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (وَإذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أيْدِيكُمْ وَمَا

____________

(1) الاعراف: 7 / 172.

(2) الفرقان: 25 / 77.

(3) العنكبوت: 29 / 26.

(4) الاحزاب: 33 / 56.

(5) غافر: 40 / 7.

الصفحة 37

خَلْفَكُمْ)(1).

[109] فصل:

فيما نذكره من جزء آخر في المجلّد الذي أوله سورة ص، في قوله تعالى: (إنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً)(2).

[110] فصل:

فيما نذكره من الجزء الحادي والثلاثين من تفسير البلخي، قوله تعالى: (وَأنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أنْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ أحَداً)(3).

[111] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني والثلاثين من تفسير البلخي، في قوله تعالى: (عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ)(4).

[112] فصل:

فيما نذكره من تفسير محمد بن السائب الكلبي من الجزء الحادي عشر منه، في معنى قريش وجعفر بن أبي طالب لمّا هاجر إلى الحبشة وأُخذ ومَن معه(5).

[113] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني عشر من تفسير الكلبي، في معنى حديث أبيّ بن أبي خلف لمّا تبع النبي (صلى الله عليه وآله) لما رجع من أحد وأراد قتله.

[114] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثالث عشر من تفسير الكلبي،

____________

(1) يس: 36 / 45.

(2) الفتح: 48 / 1.

(3) الجن: 72 / 7.

(4) النبأ: 78 / 1.

(5) ض: وأخذوا مَن معه.

الصفحة 38

في قوله تعالى: (كُلُّ نَفْس ذَائِقَةُ الْمَوْتِ)(1).

[115] فصل:

فيما نذكره من الجزء الرابع عشر من تفسير الكلبي، في قوله تعالى:(إنَّ اللهَ لاَ يَغْفِرُ أنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ)(2).

[116] فصل:

فيما نذكره من الجزء الخامس عشر من تفسير الكلبي، في قوله تعالى: (وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللهِ يَجِدْ)(3).

[117] فصل:

فيما نذكره من الجزء السادس عشر من تفسير الكلبي، في قوله تعالى: (يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الاَْرْضَ اْلمُقَدَّسَةَ)(4).

[118] فصل:

فيما نذكره من الجزء السابع عشر من تفسير الكلبي، في قوله تعالى: (قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ)(5).

[119] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثامن عشر من تفسير الكلبي، في قوله تعالى: (الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ)(6).

[120] فصل:

فيما نذكره من الجزء التاسع عشر من تفسير الكلبي، في معنى مالك بن عوف لما سأل النبي (صلى الله عليه وآله) عن البحيرة

____________

(1) آل عمران: 3 / 185.

(2) النساء: 4 / 48 و 116.

(3) النساء: 4 / 100.

(4) المائدة: 5 / 21.

(5) المائدة: 5 / 15.

(6) الانعام: 6 / 20.

الصفحة 39

والسائبةوالوصيلة والحام.

[121] فصل:

فيما نذكره من مجلد آخر من تفسير الكلبي أوله سورة محمد (صلى الله عليه وآله)، يتضمن معنى حديث النبي (صلى الله عليه وآله) لمّا كان في حراء وأتاه جبرئيل (عليه السلام).

[122] فصل:

فيما نذكره من الجزء الاول من مختصر تفسير الثعلبي، في قوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللهِ)(1).

[123] فصل:

فيما نذكره من الجزء الثاني من مختصر تفسير الثعلبي، في معنى عرض الاعمال على النبي (صلى الله عليه وآله).

[124] فصل:

فيما نذكره من الجزء الاول من حقائق التفسير لابي عبد الرحمن السُلمي، في قوله تعالى: (يَا بَنِي إسْرَائيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ)(2).

[125] فصل:

فيما نذكره من كتاب زيادات حقائق التفسير للسُلَمِي، في قوله تعالى: (ألم ذَلِكَ الْكِتَابُ)(3).

[126] فصل:

فيما نذكره من مجلّد من تفسير الكلبي، يشتمل على سبعة أجزاء، أولها الثامن عشر إلى آخر الرابع والعشرين، فمن الجزء الثامن عشر(4) في معنى غرق فرعون وحديث جبرائيل (عليه السلام)للنبي (عليه السلام)

____________

(1) البقرة: 2 / 207.

(2) البقرة: 2 / 122.

(3) البقرة: 2 / 1 ـ 2.

(4) وجاء في متن الكتاب: وقد تقدّم ما اخترناه من الثامن عشر والتاسع عشر فنبدأ ها هنا بما نختاره من الجزء العشرين....