[127] فصل:
فيما نذكره من الجزء الحادي والعشرين من تفسير الكلبي، في معنى حديث عامر بن الطفيل لمّا أراد قتل النبي (صلى الله عليه وآله)وهو في المسجد.
{[ ] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثاني والعشرين من تفسير الكلبي، تأويل:(جَنَّاتُِ عَدْن)(2) (3)}.
[128] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثاني(4) والعشرين من تفسير الكلبي، في حديث أصنام كانت في الحجر لمّا فتح رسول الله (صلى الله عليه وآله)مكة.
[129] فصل:
فيما نذكره من الجزء الرابع والعشرين، في معنى حديث اجتماع قريش وإنفاذهم إلى اليهود يسألونهم عن أمر النبي (صلى الله عليه وآله).
[130] فصل:
فيما نذكره من جزء مجلّد لم يذكر اسم مصنّفه، أوله عن ابن عباس، في قوله تعالى: (وَمِنْ قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ
____________
(1) يونس: 10 / 90.
(2) التوبة: 9 / 72، الرعد 13 / 23، النحل: 16 / 31، الكهف: 18 / 31، مريم: 19 / 61، طه: 20 / 76، فاطر: 35 / 33، ص: 38 / 50، غافر: 40 / 8، الصف: 61 / 12، البينة: 98 / 8.
(3) ما بين المعقوفين لم يرد في الاصول المعتمدة، وورد في متن الكتاب مع الشرح والتفصيل، فذكرناه في هذا الفهرس دون أن نضع له رقماً.
(4) وفيما يأتي من متن الكتاب: الثالث.
[131] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثاني من غريب القرآن بشواهد الشعر، تأليف عبد الرحمن بن محمد الازدي، في قوله تعالى: (يَا أُخْتَ هَارُونَ)(2).
[132] فصل:
فيما نذكره من تفسير ابن جريح من نسخة عتيقة، في قوله تعالى: (مُصَدِّقاً بِكَلِمَة مِنَ اللهِ)(3).
[133] فصل:
فيما نذكره من مجلّد في تفسير القرآن، أوله: (وَ لاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النّـِسَاءِ)(4)، في معنى (وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ)(5).
[134] فصل:
فيما نذكره من كتاب أسباب النزول، تأليف علي بن أحمد الواحدي، في قوله: (مَا كَانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أنْتُمْ عَلَيْهِ)(6).
[135] فصل:
فيما نذكره من مجلّدة صغيرة القالب عليها مكتوب: رسالة في مدح الاقلّ وذمّ الاكثر، عن زيد بن علي.
____________
(1) الاعراف: 7 / 159.
(2) مريم: 19 / 28.
(3) آل عمران: 3 / 39.
(4) البقرة: 2 / 235.
(5) آل عمران: 3 / 7.
(6) آل عمران: 3 / 179.
[136] فصل:
فيما نذكره من كتاب قصص القرآن وأسباب(1) نزول آيات القرآن، تأليف الهيصم(2) النيسابوري، في معنى الملكين الحافظين، ومعنى كم يكون مع الانسان من الملائكة.
[137] فصل:
فيما نذكره من كتاب الناسخ والمنسوخ، تأليف نصر ابن علي البغدادي(3)، في قوله: (قُلْ لاَ أسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أجْرَاً إلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى)(4).
[138] فصل:
فيما نذكره من الجزء الاول من مقدمات علم القرآن، تصنيف محمد بن بحر الرُهْني(5)، في معنى اختلاف القراءات.
[139] فصل:
فيما نذكره من كتاب الحذف والاضمار، تصنيف أحمد بن ناقة المقرئ، في معنى قصة أصحاب الكهف: (وَكَذَلِكَ بَعَثْنَاهُمْ)(6).
____________
(1) وفي متن الكتاب بناء على نسخة منه: بأسباب.
(2) ض: الهيضم.
وفي متن الكتاب بناءً على نسخة منه: القيصم بن محمد القيصم.
(3) نسب ابن طاووس هذا الكتاب إلى نصر بن علي البغدادي، وتبعه الشيخ الطهراني في الذريعة: 24 / 13 رقم 66 في هذه النسبة، ولكن الذهبي في سير أعلام النبلاء: 17 / 311 نسبه إلى حفيده: أبو القاسم هبة الله بن سلامة البغدادي، وذكر أتان في كتابه (كتابخانه ابن طاووس) رقم 467: أن الكتاب لهبة الله حفيد نصر بن علي، والمورد الذي نقله في سعد السعود عنه موجود في كتاب الناسخ والمنسوخ لهبة الله في مكتبة جامعة برينستون.
(4) الشورى: 42 / 23.
(5) وتقرأ أيضاً في المخطوطتين: الرهيني.
(6) الكهف: 18 / 19.
[140] فصل:
فيما نذكره من المجلّد الاول من شرح تأويل القرآن وتفسير معانيه، تصنيف أبي مسلم محمد بن بحر الاصفهاني، في معنى: (الم)(1).
[141] فصل:
فيما نذكره من مجلّد، قالب الربع، في تفسير القرآن، لم يذكر اسم مصنّفه، في معنى قوله في البقرة: (الم)(2).
[142] فصل:
فيما نذكره من جزء رابع من معاني القرآن، تأليف جعفر بن محمد(3) المروزي، في معنى حديث قُسّ بن ساعدة.
[143] فصل:
فيما نذكره من الجزء الاول مما نزل من القرآن في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)، رواية عبد العزيز الجلودي.
[144] فصل:
فيما نذكره من هذا المجلّد، في معنى التوسعة على العيال.
[145] فصل:
فيما نذكره من أواخر هذا الحديث، في معنى أن خاتم سليمان بن داود كان في يد مولانا الجواد (عليه السلام).
[146] فصل:
فيما نذكره من هذا المجلّد أيضاً، فيه من فضائل أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام).
[147] فصل:
فيما نذكره من هذا المجلّد، من كتاب تجزئة القرآن، تلخيص أبي الحسين(4) أحمد بن جعفر بن محمد بن عبدالله(5)
____________
(1) البقرة: 2 / 1.
(2) البقرة: 2 / 1.
(3) وفي ما يأتي من متن الكتاب: محمد بن جعفر.
(4) ض. حاشية ع: أبي الحسن.
(5) كذا في الاصول المعتمدة هنا، ويأتي في متن الكتاب: عبيد الله.
[148] فصل:
فيما نذكره من كتاب ملل الاسلام وقصص الانبياء (عليهم السلام)، تأليف محمد بن جرير الطبري، في قصة نوح بن لمك.
[149] فصل:
فيما نذكره من كتاب العرائس في المجالس ويواقيت التيجان في قصص القرآن، تأليف أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي، في معنى حديث ذو الكفل (عليه السلام).
[150] فصل:
فيما نذكره من كتاب الردّ على الجبرية والقدرية فيما تعلّقوا به من متشابه القرآن، تأليف أحمد بن محمد بن حفص الخلال.
[151] فصل:
فيما نذكره من كتاب النكت في إعجاز القرآن، تأليف عليّ بن عيسى(1) الرماني النحوي.
[152] فصل:
فيما نذكره من نسخة أخرى في النكت في إعجاز القرآن، لعلي بن عيسى الرماني، في تشبيهات القرآن وإخراج ما لا يعلم بالبديهة، فمن ذلك قوله: (وَالَّذِينَ كَفَرُوا أعْمَالُهُمْ كَسَرَاب بَقِيعَة)(2).
[153] فصل:
فيما نذكره من نسخة أخرى بكتاب النكت للرماني، من باب الاستعارة، قوله تعالى: (وَقَدِمْنَا إلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَل
____________
(1) ع: علي بن إسماعيل بن عيسى، ض. ط: علي بن إسماعيل عيسى، وما أثبتناه هو الموافق لِما يأتي في المتن.
(2) النور: 24 / 39.
[154] فصل:
فيما نذكره من نسخة أخرى من كتاب اسمه متشابه القرآن، لعبد الجبار الهمداني، في قوله تعالى: (إنّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ)(2).
[155] فصل:
فيما نذكره من كتاب متشابه القرآن، تأليف أبي عمر الخلال، في قوله تعالى: (مَاذَا أرَادَ اللهُ بِهَذَا مَثَلاً)(3).
[156] فصل:
فيما نذكره من مجلّدة لطيفة ثمن القالب، اسمها ياقوتة الصراط، فيها من سورة آل عمران (اْلقيُّومُ)(4) القيام.
[157] فصل:
فيما نذكره من نسخة في غريب القرآن للعزيزي.
[158] فصل:
فيما نذكره من نسخة أخرى للعزيزي.
[ ] فصل:
فيما نذكره من كتاب غريب القرآن، تأليف عبدالله بن أبي أحمد اليزيدي، في قوله تعالى: (كانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً)(5) (6).
____________
(1) الفرقان: 25 / 23.
(2) الانفال: 8 / 2.
(3) البقرة: 2 / 26.
(4) آل عمران: 3 / 2.
(5) البقرة: 2 / 213.
(6) ما بين المعقوفين لم يرد في الاصول المعتمدة، وورد في متن الكتاب مع الشرح والتفصيل، فذكرناه في هذا الفهرس دون أن نضع له رقماً.
[159] فصل:
فيما نذكره من كتاب تعليق معاني القرآن، لابي جعفر النحّاس(1)، في معنى تفسير: (عَبَسَ وَتَوَلَّى)(2).
[160] فصل:
فيما نذكره من كتاب تفسير غريب القرآن، لابي عبد الرحمن بن محمد بن هاني، في معنى: (إذَا تَمَنَّى ألْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ)(3).
[161] فصل:
فيما نذكره من الجزء الاول من تفسير علي بن عيسى الرماني، في معنى القول في: (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)(4).
[162] فصل:
فيما نذكره مما حصل عندنا من تفسير القرآن، لعليّ ابن عيسى الرماني، في معرفة قوله تعالى: (وَعَدَ اللهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ)(5).
[163] فصل:
فيما نذكره من كتاب معاني القرآن، تصنيف الاخفش في قوله: (دُرِّيٌّ)(6) مضىء كالدر.
[164] فصل:
فيما نذكره من كتاب مجاز القرآن، تأليف أبي عبيدة
____________
(1) وفيما يأتي من متن الكتابي: النجاشي.
(2) عبس: 80 / 1.
(3) الحج: 22 / 52.
(4) الفاتحة: 1 / 3.
(5) التوبة: 9 / 68.
(6) النور: 24 / 35.
[165] فصل:
فيما نذكره من مجلّد قالب الطالبي، يتضمن أنه إعراب القرآن، لم يذكر اسم مصنفه، في قوله: (فِي إمَام مُبِين)(2).
[166] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثاني من غريب القرآن، لابي عبيدة معمّر بن المثنى، في قوله: (وَالْجَارِذِي الْقُرْبَى)(3).
[167] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثالث من كتاب أبي عبيدة معمر بن المثنى، في قوله: (المص)(4).
[168] فصل:
فيما نذكره من الجزء الرابع من كتاب أبي عبيدة معمّر ابن المثنى، في معنى: (يَوْمَ الْفُرْقَانِ)(5).
[169] فصل:
فيما نذكره من الجزء الخامس من تفسير معمر بن المثنى، في قوله: (أَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ)(6).
[170] فصل:
فيما نذكره من الجزء السادس منه، في قوله: (إنِّي خِفْتُ المَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي)(7).
____________
(1) البقرة: 2 / 116.
(2) يس: 36 / 12.
(3) النساء: 4 / 36.
(4) الاعراف: 7 / 1.
(5) الانفال: 8 / 41.
(6) إبراهيم: 14 / 43.
(7) مريم: 19 / 5.
[171] فصل:
فيما نذكره من الجزء السابع من كتاب معمر بن المثنى، في قوله: (وَأزْلَفْنَا ثَمَّ اْلاخَرِينَ)(1).
[172] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثامن من كتاب معمّر بن المثنى، في قوله: (فَلْيَرْتَقُوا فِي الاَْسْبَابِ)(2).
[173] فصل:
فيما نذكره من الجزء التاسع من كتاب أبي عبيدة المذكور، في قوله: (لاَُصَلِّبَنّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ)(3).
[174] فصل:
فيما نذكره من الجزء العاشر من كتاب أبي عبيدة المذكور، في قوله: (وَأَخْرَجَتِ الاَْرْضُ أَثْقَالَهَا)(4).
[175] فصل:
فيما نذكره من كتاب اسمه تنزيه القرآن، تصنيف عبد الجبار بن أحمد، في قوله: (الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أبْنَاءَهُمْ)(5).
[176] فصل:
فيما نذكره من كتاب إعراب ثلاثين سورة من القرآن، تأليف أبي عبدالله الحسين بن خالويه النحوي، في قوله: (الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ)(6).
____________
(1) الشعراء: 26 / 64.
(2) سورة ص: 38 / 10.
(3) طه: 20 / 71.
(4) الزلزلة: 99 / 2.
(5) البقرة: 2 / 146.
(6) الفاتحة: 1 / 7.
[177] فصل:
فيما نذكره من كتاب اسمه الزوائر(1) وفوائد البصائر، تأليف الحسين بن محمد الدامقاني، في تفسير الساق.
[178] فصل:
فيما نذكره من كتاب ثواب القرآن وفضائله (2)، تأليف أحمد بن شعيب النسائي، في قوله: (قُل أعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ)(3).
[179] فصل:
فيما نذكره من كتاب يحيى بن زياد الفراء، وهو مجلّد فيه سبعة أجزاء، فمنه في معنى: (فَأنْجَيْنَاكُمْ وَأغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ)(4).
[180] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثاني من كتاب الفراء، في معنى قوله تعالى: (مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ)(5).
[181] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثالث من كتاب الفراء، في معنى قوله تعالى: (مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ)(6).
____________
(1) كذا ورد فيما يأتي من متن الكتاب في الاصول المعتمدة، ولعل الصحيح: الزوائد.
(2) ما بين المعقوفين، من قوله: في قوله: (درّيّ) مضي كالدر...، إلى هنا، لم يرد في الاصول المعتمدة، وورد في متن الكتاب مع الشرح والتفصيل، فذكرناه في هذا الفهرس.
وجاء في حاشية نسخة ع: قد سقط من المسودة ورقة من هذا المكان.
(3) الفلق: 113 / 1.
(4) البقرة: 2 / 50.
(5) آل عمران: 3 / 7.
(6) الانعام: 6 / 160.
[182] فصل:
فيما نذكره من الجزء الرابع من كتاب الفراء، في معنى قوله تعالى: (سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ)(1).
[183] فصل:
فيما نذكره من الجزء الخامس من كتاب الفراء، في معنى قوله تعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ)(2).
[184] فصل:
فيما نذكره من الجزء السادس من كتاب الفراء، في معنى قوله تعالى: (قَالَتَا أتَيْنَا طَائِعِينَ)(3).
[185] فصل:
فيما نذكره من الجزء السابع من كتاب الفراء، في معنى قوله تعالى: (قَدَّرُوها تَقْدِيراً)(4).
[186] فصل:
فيما نذكره من مجلّد آخر، تصنيف الفراء، فيه ستة أجزاء، أوله الجزء العاشر، فمن الجزء الاول قوله تعالى: (إنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ)(5).
[187] فصل:
فيما نذكره من الجزء الحادي عشر من هذه المجلّدة تصنيف الفراء في قوله تعالى: (أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الخَيْرَاتِ)(6).
____________
(1) النحل: 16 / 81.
(2) المؤمنون: 23 / 5.
(3) فصلت: 41 / 11.
(4) الانسان: 76 / 16.
(5) طه: 20 / 63.
(6) المؤمنون: 23 / 61.
[188] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثاني عشر من هذه المجلّدة، في معنى قوله تعالى: (وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ)(1).
[189] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثالث عشر منه، في معنى قوله تعالى: (النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ)(2).
[190] فصل:
فيما نذكره من الجزء الرابع عشر منه، في معنى قوله تعالى: (وَأَرْسَلْنَاهُ إلَى مِائَةِ ألْف أوْ يَزِيدُونَ)(3).
[191] فصل:
فيما نذكره من الجزء الخامس عشر منه، في قوله تعالى: (وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُور عِين)(4).
[192] فصل:
فيما نذكره من الجزء السادس عشر منه، في قوله تعالى: (بِأَكْوَاب وَأبَارِيقَ)(5).
[193] فصل:
فيما نذكره من كتاب قطرب، في تفسير ما ذهب إليه الملحدون عن معرفته من معاني القرآن، في قوله تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لاِدَمَ فَسَجَدُوا)(6).
____________
(1) النمل: 27 / 87.
(2) الاحزاب: 33 / 6.
(3) الصافات: 37 / 147.
(4) الدخان: 44 / 54.
(5) الواقعة: 56 / 18.
(6) الاعراف: 7 / 11.
[194] فصل:
فيما نذكره من كتاب تصنيف عبد الرشيد الاسترآبادي، في تأويل آيات تعلّق بها أهل الضلال، منها قوله تعالى: (وَإذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ)(1).
[195] فصل:
فيما نذكره من المجلّد المذكور من مناقب النبي والائمة (عليهم السلام)، في معنى آل ياسين وأنهم آل محمد صلوات الله عليه وعليهم أجمعين.
[ ] فصل:
فيما نذكره من كتاب الوجيز، في شرح أداء القراء الثمانية المشهورين، تأليف حسن بن علي بن إبراهيم الاهوازي (2).
[196] فصل:
فيما نذكره من الكتاب المنسوب إلى علي بن عيسى ابن داود بن الجراح، واسمه تاريخ(3) القرآن، في معنى قوله تعالى: (يَا أيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ)(4).
[197] فصل:
فيما نذكره من الجزء الاول من إعراب القرآن، للزجاج، في قوله تعالى: (الْحَمْدُ للهِِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)(5).
____________
(1) البقرة: 2 / 53.
(2) ما بين المعقوفين لم يرد في الاصول المعتمدة، وورد في متن الكتاب مع الشرح والتفصيل، فذكرناه في هذا الفهرس دون أن نضع له رقماً.
(3) كذا في الاصول المعتمدة هنا، وفيما يأتي من متن الكتاب: واسمه تأريج القرآن بالجيم المنقطة من تحتها نقطة واحدة.
(4) الانفال: 8 / 65.
(5) الفاتحة: 1 / 2.
[198] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثاني من كتاب الزجاج، في معنى قوله تعالى: (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الاَْنْفَالِ)(1).
[199] فصل:
فيما نذكره من الكتاب المسمّى بغريبي القرآن والسنة، تأليف الازهري(2)، وهو عندنا خمس مجلّدات، نبدأ بما نذكره من المجلّد الاول، قوله تعالى: (هَؤُلاَءِ بَنَاتِي هُنَّ أطْهَرُ لَكُمْ)(3).
[200] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثاني من الغريبين، للازهري، في معنى قوله تعالى: (وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِين)(4).
[201] فصل:
فيما نذكره من الجزء الثالث من الغريبين، للازهري، في معنى حديث علي (عليه السلام) وقوله: «لنا حق إن نعطه نأخذه وإن نمنعه نركب أعجاز الابل».
[202] فصل:
فيما نذكره من الجزء الرابع من الغريبين، للازهري، في قوله تعالى: (فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ)(5).
[203] فصل:
فيما نذكره من الجزء الخامس من الغريبين، للازهري، في معنى الحديث: «النظر إلى وجه عليّ عبادة».
[204] فصل:
فيما نذكره من كتاب عليه جزء فيه اختلاف
____________
(1) الانفال: 8 / 1.
(2) كذا، وهو تأليف احمد بن محمد بن ابي عبيد العبدي الهروي صاحب الازهري.
(3) هود: 11 / 78.
(4) سورة ص: 38 / 88.
(5) الانعام: 6 / 98.
[205] فصل:
فيما نذكره من جزء في المجلّدة التي فيها اختلاف المصاحف، جزء فيه عدد سور القرآن وعدد آياته وعدد كلماته وحروفه ونصفه وأثلاثه وأخماسه وأسداسه وأسباعه وأثمانه وأتساعه وأعشاره وأجزاء سليم(1) وأجزاء ثلاثين، تأليف محمد بن منصور بن يزيد المقرئ.
[206] فصل:
فيما نذكره عن محمد بن بحر الرهني، من الجزء الثاني من مقدمات علم القرآن من التفاوت في المصاحف التي بعث بها عثمان إلى الامصار.
[207] فصل:
فيما نذكره من كتاب مجلّد، يقول مصنّفه في خطبته: هذا الكتاب جمعت فيه ما استفدته في مجلس الشيخ أبي زرعة عبد الرحمن بن محمد ابن بحلة المقرئ، وهو يتضمّن ذكر ما نزل من القرآن الشريف بمكة والمدينة، وما اتفقوا عليه من ذلك وما اختلفوا فيه.
[208] فصل:
فيما نذكره من كتاب جامع في وقف القارئ للقرآن، وهو من جملة المجلّدة المذكورة قبل هذا الفصل، في ذكر: (قُلْ هُوَ اللهُ أحَدٌ)(2).
{[ ] فصل:
يقول عليّ بن موسى بن طاووس:....
____________
(1) كذا في الاصول المعتمدة، وكذا فيما يأتي من المتن، ولعلّه اصطلاح خاصّ، والظاهر أنّ المقصود منه: وأجزاء عشرين.
(2) الاخلاص: 112 / 1.
[ ] فصل:
وحيث ذكروا واحداً من الشجرة النبوية....
[ ] فصل:
روى النقاش أيضاً حديث تفسير لفظة الحمد (1)}.
[209] فصل:
فيما نذكره عما نزل من القرآن بالمدينة، على ما وجدناه ورويناه عن جدّي الطوسي رحمه الله تعالى.
{[ ] فصل:
ومن عجيب ما جرى أيضاً على الاسلام أنّه ما اتفق في عصر أن يجتمع خواص العلماء ويتناظروا.
[ ] فصل:
فيما نذكره من التنبيه على معجزات القرآن وآيات صاحب القرآن.
[ ] فصل:
واعلم أنّ قول الله بالتحدّي بمثله ما لعلّه محتمل لعّدة دلالات وحجج باهرات (2)}.
وسوف نرتّبه على ترتيب الابواب الّتي في كتاب الابانة عن أسماء كتب الخزانة، الّتي وقفنا ما اشتمل عليه، ونذكر لكلّ كتاب فصلاً نستدلّ به عليه.
فنقول:
____________
(1) ما بين المعقوفين لم يرد في الاصول المعتمدة، وورد في متن الكتاب مع الشرح والتفصيل، فذكرناه في هذا الفهرس دون أن نضع له رقماً.
(2) ما بين المعقوفين لم يرد في الاصول المعتمدة، وورد في متن الكتاب مع الشرح والتفصيل، فذكرناه في هذا الفهرس دون أن نضع له رقماً.
الباب الأول
فيما وقفناهُ من المصاحف المعظّمة
والربعات المكرّمة
[1] فصل:
فيما نذكره من مصحف خاتم قطع الثلث واضح الخط، وقفته على وقفيّة كتب الخزانة، من وجهة ثانية سادس عشر سطر منها وبعض الاية من وجهة أولة:
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لنْ يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لاَ يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ مَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ إنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)(1).
يقول عليّ بن موسى بن طاووس:
هذه الاية الشريفة ناطقة بسعد السعود للنفوس، والكشف بهذا الوصف أنّ الله جلّ جلاله المستحقّ للعبادة دون كلّ مَن عداه، وأنّ كلّ معبود دونه يشهد ضعفه عليه أنّه لا يجوز عبادته ولا الاشتغال به عمن فطره وقوّاه.
[2] فصل:
فيما نذكره من مصحف آخر خاتم، وقفناه على ولدي محمد، قالبه ثمن الورقة الكبيرة عتيق، من وجهة أولة من آخر سطر سابع منها وتمامها في أول السطر العاشر:
(وَمِنْ آياتِهِ أنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَاب ثُمَّ إذَا أنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ
____________
(1) الحج: 22 / 73 ـ 74.
أقول:
وفي هاتين الايتين من التنبيه على الوجود والسعود والرحمة والجود، ما إن ذكرنا ما نعرفه فيه خرج الكتاب عن المقصود، لكن نقول:
إنّ أقصى حياة التراب بالماء والنبات وما كان لسان حال يبلغ في الاماني والارادات إلى أن يكون بشراً قادراً(2) وفطناً ماهراً وسلطاناً قاهراً ويسجد له الملائكة أجمعون ويكون منه إبراهيم خليلاً وموسى كليماً وعيسى روحاً ومحمد حبيباً وسائر الانبياء والاوصياء والاولياء، فسبحان الله مَن يجود على الضعيف حتّى يجعله أقوى الاقوياء(3) وعلى البعيد حتّى يصير من الخواص القرباء وعلى من يوطأ بالاقدام وهو كالفراش للانعام حتى يبلغ إلى ما بلغ التراب إليه من النظام والتمام والاكرام والانعام، إنّ في ذلك والله لايات باهرات لذوي الافهام.
أقول(4):
____________
(1) الروم: 30 / 20 ـ 21.
(2) ض: نادراً.
(3) حاشية ع: حتّى يجعله بصيراً من أقوى الاقوياء.
(4) لفظ: أقول، من حاشية ع.