2 فهرس القوافيالهمزة الشطر الثاني للبيت الأوّل القائل عدد الأبيات الصفحة فلن تبيدو للآباء أبناء 1 233 و الجاهلون لأهل العلم أعداء الإمام عليّ عليه السلام 1 254 الباء لدوا للموت و ابنوا للخراب 1 48 زجرت المذنبين عن الذنوب أبو العتاهية 2 51 و عاف الطعام و هو سغوب 2 60 لنجيب قوم ليس بابن نجيب البحتري 1 77 فخانت ثقات الناس حين التجارب 1 113 [ 278 ] و خلّفت في قرن فأنت غريب 1 154 و لا تذمنّه إلاّ بتجزيب 1 156 فلمّا رأوني مقترا مات مرحب 1 190 ما بين حرّ و بين الدار من نسب البحرانيّ 1 204 و لا كلّ قوّال لديّ يجاب المتنبيّ 2 206 يغنيك محموده عن النسب الإمام عليّ عليه السلام 2 208 لكن سيّد قومه المتغابي أبو تمّام 1 227 للسيّئات و المعاصي الموجبه بحر العلوم 3 232 فكيف بهذا و المشيرون غيّب الإمام عليّ عليه السلام 2 257 التاء على الدنيا كأنّك لا تموت 2 207 الثاء شركاؤك الأيّام و الورّاث الشريف الرضيّ 2 198 [ 279 ] الحاء كساع إلى الهيجا بغير سلاح 2 33 و قائل عهدي به البارحه 3 112 و شرب ماء القلب المالحه 7 136 ، 239 من غدوّ و رواح ابن المبارك 4 151 فإنّ لكلّ نصيح نصيحا 1 223 الدال خير من الوالدين و الوالد 3 72 بلوت سواك عاد الذمّ حمدا 4 77 أمّة يحسبونهم للنفاد أبو العلاء المعرّي 2 105 حتّى ابتليت برغبة في زاهد العبّاس بن الأحنف 2 118 تعبا كظنّ الخائب المكدود البحتري 1 132 يأكلك الدهر أكل مضطهد ابن العلاّف 3 170 أدب أقمناه مقام الوالد أبو تمّام 2 173 [ 280 ] الراء من الحرام و يبقى الإثم و العار 2 75 و لم تر بالباقين ما صنع الدهر 10 102 فيوم نساء و يوم نسرّ 1 105 إنّ الحوادث قد يطرقن أسحارا 1 111 قد يوافي بالمنيّات السحر 1 112 عيب الغنى أكبر لو تعتبر 2 150 و ما جنّ بالبغضاء و النظر الشزر 1 166 ، 209 يوم لا يقدر أم يوم قدر الإمام عليّ عليه السلام 2 175 فكن أنت محتالا لزلّته عذرا سالم بن وابصه 1 199 أمسى مقلاّ عديما فقيرا 2 204 فهو لا بدّ آخذ ما أعارا 1 204 ألا إنّ تقويم الضلوع انكسارها 2 213 أنا خائف أنا جائع أنا عار 2 217 و العار أولى من دخول النار الإمام الحسين عليه السلام 1 239 و جيفة آخره يفخر 2 250 [ 281 ] الزاي و حسن ظنّك بالأيّام معجزة الطغرائي 1 47 ، 113 الضاد من ماء وجهي إذا استقطرته عوض 1 235 العين فما قطّع الأعناق إلاّ المطامع 1 131 فمطبوع و مسموع الإمام عليّ عليه السلام 3 143 تنمي و تزكو إذا بارت بضائعه ابن أبي الحديد 2 153 إلاّ كما طار وقع 1 191 و فرجك نالا منتهى الذمّ أجمعا حاتم الطائي 1 246 ألبعل عرسك لا أبا لك تجمع 1 265 القاف ما في الضمائر من ودّ و من حنق 1 166 [ 282 ] أملّك ذا ثروة رقّها 4 241 الكاف فكنه يكن منك ما يعجبك 2 157 اللام و ليس يموت المرء من عثرة الرجل 1 30 فمبلغ آراء الرجال رسولها 2 110 إنّما الدنيا كظلّ زائل الإمام عليّ عليه السلام 1 114 عوضا و لو نال الغنى بسؤال 2 120 ألا إنّ إكرام النفوس من العقل 4 136 عليه الأربعون عن الرجال 2 142 له فرجة كحلّ العقال أميّة 1 143 لست محتاجا إلى ثوب الجمال الغزّي 2 162 و هل يطابق معوج بمعتدل الطغرائي 1 180 و أيّ عباد اللّه أنوك من عجل 2 181 و للحظوظ كما للناس آجال 2 235 [ 283 ] قصدا و أصبح سيفه مفلولا 1 236 فقلّة حرص المرء في الرزق أجمل الإمام الحسين عليه السلام 1 240 و ذلك رزء لو علمت جليل أبو خراش الهذليّ 2 265 الميم فإنّ المعاصي تزيل النعم 1 59 لماظة أيّام كأحلام نائم 1 78 زيادته أو نقصه في التكلم زهير بن أبي سلمي 2 88 فإنّما أنت في أضغاث أحلام ابن بسّام 2 94 أضرّ له من شتمه حين يشتم 1 95 و في نابه السّقام العقام أبو العتاهية 1 217 و خاف عليه بعض تلك المآثم أبو تمّام 2 242 النون إلاّ لتوسع من يرجوك إحسانا 2 74 فأمسى و هو عريان الفند الزمانيّ 4 111 و لا يلتام ما جرح اللسان 1 114 [ 284 ] فلمّا استدّ ساعده رماني 2 203 و سيفي صارم و معي لساني شريك الأعور 3 210 فسيان التحرّك و السكون 2 240 الهاء ما أمرّ الدنيا و ما أحلاها 1 105 الياء فأرشدني إلى ترك المعاصي 2 64 و لكنّ عين السخط تبدي المساويا عبد اللّه بن معاوية 1 72 هو أوّل و هي المحلّ الثاني المتنبّي 2 107 كأنّ في أمعائه معاويه 1 171 و إيّاك و الرتب العاليه 1 191 [ 285 ] |