(أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام
يحدث لإنسان غيره ما حدث له، فقد وضعه من لا يؤمنون به إيمان شيعته ومحبّيه في طليعة قادة الفكر وعباقرة العصور، ووصفه المعتدلون من محبّيه الى جانب الأنبياء والمرسلين، والمغالون منهم في مستوى الآلهة(1). * * * (1) سيرة الأئمة الاثني عشر: 1 / 141 ـ 142.
* * * (1) سيرة الأئمة الاثني عشر: 1 / 141 ـ 142.
(1) سيرة الأئمة الاثني عشر: 1 / 141 ـ 142.