8 ـ شيخ الطائفة محمّد بن الحسن الطوسي المتوفّى 460 في التهذيب ج 2، ومصباح المتهجّد ص 560، والأمالي ص 80 ـ 82.
9 ـ أمين الإسلام الفضل بن الحسن الطبرسي المتوفّى 548 صاحب (مجمع البيان) في (إعلام الورى) ص 93 وقال: لم يولد قطّ في بيت الله تعالى مولودٌ سواه لا قبله ولا بعده.
10 ـ ابن شهرآشوب السروي المتوفّى 588 في (المناقب) 1 ص 359، و ج 2 ص 50.
11 ـ ابن البطريق شمس الدين أبو الحسين يحيى بن الحسن الحلّي المتوفّى 60 في كتابه (العمدة) وقال: لم يولد قبله ولا بعده مولودٌ في بيت الله سواه.
12 ـ رضيّ الدين عليّ بن طاووس المتوفّى 664 في كتابه (الإقبال) ص 141.
13 ـ عماد الدين الحسن الطبري الآملي صاحب (الكامل) المؤلَّف سنة 675 في كتابه (تحفة الأبرار) في الفصل الثامن من الباب الرابع.
14 ـ بهاء الدين الإربلي المتوفّى 692 (مرّت ترجمته في ج 5 ص 445) في كتابه (كشف الغمّة) ص 19 وقال: لم يولد في البيت أحدٌ سواه قبله ولا بعده، وهي فضيلةٌ خصّه الله بها إجلالا له، وإعلاءً لرتبته، وإظهاراً لتكرمته.
15 ـ أبو علي ابن الفتّال النيسابوري المترجم في كتابنا (شهداء الفضيلة) ص 37 ذكرها في (روضة الواعظين) ص 67.
17 ـ العلاّمة الحسن بن يوسف الحلّي المتوفّى 726 في كتابيه: كشف الحقّ، وكشف اليقين ص 5 ونصّ على أنّه لم يولد أحدٌ سواه فيها لا قبله ولا بعده.
18 ـ جمال الدين بن عنبة المتوفّى 828 في (عمدة الطالب) ص 41.
19 ـ الشيخ علي بن يونس العاملي البياضي المتوفّى 877 في (الصراط المستقيم).
20 ـ السيّد محمّد بن أحمد بن عميد الدين علي الحسيني، في (المشجَّر الكشّاف للسادة الأشراف) ص 230 ط مصر.
21 ـ الشيخ تقي الدين الكفعمي الآتي ترجمته في هذا الجزء إن شاء الله، في المصباح ص 512.
22 ـ أحمد بن محمّد بن عبد الغفّار الغفّاري القزويني في (تاريخ نكارستان) المؤلّف سنة 949 ص 10 ط سنة 1245.
23 ـ القاضي نور الله المرعشي المستشهد 1019، المترجم في كتابنا (شهداء الفضيلة) ص 171 في كتابه: إحقاق الحقّ.
24 ـ الشيخ عبد النبيّ الجزائري المتوفّى 1021 في «حاوي الأقوال».
25 ـ الشيخ محمّد بن الشيخ علي اللاهيجي في «محبوب القلوب».
26 ـ المولى المحسن الكاشاني المتوفّى 1091 في كتابه «تقويم المحسنين».
28 ـ الشيخ أبو الحسن الشريف المتوفّى 1100 في كتابه الضخم الفخم القيّم (ضياء العالمين) وقال: كانت مشهورة في الصدر الأوّل.
29 ـ السيّد هاشم التوبلي البحراني صاحب التآليف القيّمة المتوفّى 1107 في (غاية المرام) وقال: بلغت حدّ التواتر معلومة في كتب العامّة والخاصّة.
30 ـ العلاّمة المجلسي المتوفّى 1110 / 11 في جلاء العيون ص 80 فقال ما معناه: مشهور بين المحدّثين والمؤرّخين من الخاصّة والعامّة.
31 ـ السيّد نعمة الله الجزائري المتوفّى 1112 في (الأنوار النعمانيّة).
32 ـ السيّد علي خان الشيرازي 1118 / 20 في (الحدائق النديّة في شرح الفوائد الصمديّة).
33 ـ السيّد محمّد الطباطبائي جدّ آية الله بحر العلوم الفارغ عن بعض تآليفه سنة 1126 في رسالته الموضوعة لتواريخ مواليد الأئمة ووفياتهم.
34 ـ السيّد عبّاس بن علي بن نور الدين الموسوي الحسيني المكّي المتوفّى 1179 في كتابه (نزهة الجليس) ج 1 ص 68.
35 ـ أبو علي الحائري المتوفّى 1215 في رجاله الدائر (منتهى المقال) ص 46.
36 ـ السيّد محسن الأعرجي المتوفّى 1227 في (عمدة الرجال).
37 ـ الشيخ خضر بن شلاّل العفكاوي النجفي المتوفّى 1255 في مزاره المسمّى بأبواب الجنان وبشائر الرضوان.
39 ـ السيّد مهدي القزويني المتوفّى 1300 في (فلك النجاة) ص 326.
40 ـ المولى السيّد محمود بن محمّد علي بن محمّد باقر في (تحفة السلاطين) ج 2 فقال ما معناه: مشهور كالشمس في رائعة النهار.
41 ـ المولى السلطان محمّد بن تاج الدين حسن في (تحفة المجالس) ص 88 ط سنة 1274.
42 ـ السيّد ميرزا حسن الزنوزي نزيل خوي في كتابه الضخم (بحر العلوم).
43 ـ الحاج المولى شريف الشرواني من تلمذة السيّد العظيم صاحب الرياض في كتابه: الشهاب الثاقب في مناقب عليّ بن أبي طالب.
44 ـ المولى علي أصغر البروجردي في عقائد الشيعة ص 31 ط سنة 1263.
45 ـ الحاج ميرزا حبيب الخوئي في كتابه الكبير: شرح نهج البلاغة ج 1 ص 71.
46 ـ أبو عبد الله جعفر بن محمّد بن جعفر الحسيني الأعرجي في «مناهل الضرب في أنساب العرب».
47 ـ الحاج الشيخ عبّاس القمّي المتوفّى 1359 في (سفينة البحار) ج 2 ص 229.
48 ـ السيّد محسن الأمين الحسيني العاملي في (أعيان الشيعة) ج 3: 3.
50 ـ شيخنا الاوردبادي ألّف في الموضوع كتاباً فخماً، وقد أغرق نزعاً في التحقيق ولم يبق في القوس منزعاً، وإليك فهرست عناوينه:
1 ـ حديث المولد الشريف وتواتره.
2 ـ حديث الولادة الشريفة مشهور بين الاُمّة.
3 ـ نبأ الولادة والمحدّثون.
4 ـ حديث الولادة والنسّابون.
5 ـ حديث الولادة والمؤرّخون.
6 ـ حديث الولادة والشعراء.
7 ـ حديث الولادة والإجاع عليه.
ألّف القاضي أبو البحتري كتاباً في مولد أمير المؤمنين (عليه السلام) كما ذكره النجاشي وشيخ الطائفة، ورواه أبو محمّد العلوي الحسن بن محمّد عن حجر بن محمّد السامي عن رجاء بن سهل الصنعاني عن أبي البحتري كما في تاريخ الخطيب البغدادي 7 ص 419.
وذكر النجاشي في فهرسته ص 279 كتاب مولد أمير المؤمنين لشيخنا ابن بابويه الصدوق.
وقد نظم هذه الأثارة كثيرون من أعلام الشيعة الفطاحل وشعرائها الأفذاذ نظراء:
ولدته في حرم الإله وأمنه | والبيت حيث فناؤه والمسجدُ |
بيضاء طاهرة الثياب كريمة | طابت وطاب وليدها والمولدُ |
في ليلة غابت نحوس نجومها | وبدت مع القمر المنير الأسعدُ |
ما لُفَّ في خرق القوابل مثله | إلاّ ابن آمنة النبيّ (محمّدُ) |
2 ـ محمّد بن منصور السرخسي، ذكرها في أبيات توجد في مناقب ابن شهرآشوب ج 1 ص 360.
3 ـ خواجه معين الدين الجشتي الأجميري المتوفّى 632.
4 ـ المولى الرومي العارف الشهير المتوفّى 672.
5 ـ المولى محمّد بن عبد الله الكاتبي النيسابوري المتوفّى 889، المترجم في مجالس المؤمنين.
6 ـ المولى أهلي الشيرازي المتوفّى 942.
7 ـ ميرزا محمّد علي التبريزي المتخلّص في شعره بـ (صائب) من شعراء عهد السلطان سليمان المتوفّى 974 له قصيدة يمدح بها الكعبة المشرّفة ويذكر مزاياها وعدّ منها ولادة أمير المؤمنين بها توجد في كتاب (الخزانة العامرة) صحيفة 291.
8 ـ السيّد محمّد باقر بن محمّد الحسيني الاسترآبادي الشهير بداماد المتوفّى 1041.
9 ـ المولى محمّد مسيح المعروف بمسيحا الفسوي الشيرازي المتوفّى
10 ـ السيّد نصر الله المدرّس الحائري الشهيد سنة 1160، أحد شعراء الغدير يأتي في شعراء القرن الثاني عشر.
11 ـ المولى رضا الرشتي المتخلّص في شعره بـ (المحزون) في مثنويٍّ له.
12 ـ ميرزا نصر الله المتخلّص بـ (الشهاب).
13 ـ الشريف محمّد بن فلاح الكاظمي أحد شعراء الغدير يأتي شعره وترجمته في محلّهما، ذكرها في قصيدته الكرّاريّة.
14 ـ الشيخ محمّد رضا النحوي المتوفّى 1226، أحد شعراء الغدير تأتي ترجمته في محلّها.
15 ـ الشيخ حسين نجف المتوفّى 1252، أحد شعراء الغدير يأتي شعره وترجمته في شعراء القرن الثالث عشر قال في قصيدته الكبيرة:
جعل الله بيته لعليّ | مولداً يا له علا لا يُضاهى |
لم يشاركه في الولادة فيه | سيّد الرسل ولا أنبياها |
علم الله شوقها لعليٍّ | علمه بالذي به من هواها |
إذ تمنّت لقاءه وتمنّى | فأراها حبيبه ورآها |
ما ادَّعى مدَّع لذلك كلاّ | من ترى في الورى يروم ادّعاها؟ |
فاكتست مكّة بذاك افتخاراً | وكذا المشعران بعد مناها |
بل به الأرض قد علت إذ حوته | فغدت أرضها مَطاف سماها؟ |
أوَ ما تنظر الكواكب ليلا | ونهاراً تطوف حول حماها؟ |
وإلى الحشر في الطواف عليه | وبذاك الطواف دام بقاها |
16 ـ ميرزا عباس الدامغاني المتخلّص بـ (نشاط) الهزارجريبي المتوفّى 1262.
17 ـ السيّد محمّد تقي القزويني المتوفّى 1270، أحد شعراء الغدير تأتي ترجمته في شعراء القرن الثالث عشر.
18 ـ الشيخ حسين بن علي الفتوني الهمداني العاملي الحائري، من شعراء الغدير يأتي ذكره في القرن الثالث عشر.
19 ـ الحاج محمّد خان المولود سنة 1246 المتخلّص بـ (دشتي) في ديوانه المطبوع.
20 ـ الحاج ميرزا إسماعيل الشيرازي المتوفّى 1305، أحد شعراء الغدير من حجج الطائفة يأتي ذكره في شعراء القرن الرابع عشر له قصيدة موشّحة في المولود المقدّس ألا وهي:
رغد العيش فزده رغدا | بسلاف منه تشفي سقمي |
طرب الصبّ على وصل الحبيبْ | وهنى العيش على بُعد الرقيبْ |
وفّني من أكؤس الراح النصيبْ | وائتني توماً بها لا مفردا |
آتني الصهباء ناراً ذائبه | كلّلتها قبساتٌ لاهبه |
واسقنيها والندامى قاطبه | فلعمري إنّها ريُّ الصدى |
ما اُحيلى الراح من كفّ الملاحْ | هي روح هي رَوح هي راحْ |
فأدرها في غدوٍّ ورواحْ | كذكاء تتجلّى صرخدا |
حبّذا آناء اُنس أقبلتْ | أدركت نفسي بها ما أمّلتْ |
وضعت اُمّ العُلى ما حُملتْ | طاب أصلا وتعالى محتدا |
آنست نفسي من الكعبة نورْ | مثل ما آنس موسى نار طورْ |
يوم غشّى الملأ الأعلى سرورْ | قرع السمع نداءٌ كندا |
ولدت شمس الضحى بدر التمامْ | فانجلت عنّا دياجير الظلامْ |
نادِ: يا بشراكمُ هذا غلامْ | وجهه فلقة بدر يهتدى |
هذه فاطمةُ بنت أسدْ | أقبلت تحملُ لاهوت الأبدْ |
فاسجدوا ذلاًّ له فيمن سجدْ | فله الأملاك خرّت سُجّدا |
كُشف الستر عن الحقِّ المبينْ | وتجلّى وجه ربّ العالمينْ |
وبدا مصباح مشكاة اليقينْ | وبدت مشرقةً شمس الهدى |
نُسخ التأبد من نفي ترى | فأرانا وجهه ربُّ الورى |
ليت موسى كان فينا فيرى | ما تمنّاه بطور مُجهدا |
هل درت اُمّ العلى ما وضعت؟ | أم درت ثدي الهدى ما أرضعت؟ |
أم درت كفّ النهى ما رفعت؟ | أم درى ربّ الحجى ما ولدا؟ |
سيّدٌ فاق عُلا كلّ الأنامْ | كان إذ لا كائنٌ وهو إمامْ |
شرَّف الله به البيت الحرامْ | حين أضحى لعُلاه مولدا |
إن يكن يُجعل للهِ البنونْ | وتعالى الله عمّا يصفونْ |
فوليد البيت أحرى أن يكونْ | لوليِّ البيت حقّاً ولدا |
هو بعد المصطفى خير الورى | من ذرى العرش إلى تحت الثرى |
قد كست علياءه اُمّ القرى | غرّةً تحمي حماها أبدا |
سبق الكون جميعاً في الوجودْ | وطوى عالم غيب وشهودْ |
كلّما في الكون من يمناه جودْ | إذ هو الكائن لله يدا |
سيِّدٌ حازت به الفضل مضرْ | بفخار فسما كلّ البشرْ |
وجهه في فلك العليا قمرْ | فبه لا بالنجوم يُهتدى |
هو بدرٌ وذراريه بدورْ | عقمت عن مثلهم اُمّ الدهور |
كعبة الوفّاد في كلّ الشهورْ | فاز من نحو فناها وفدا |
ورثوا العلياء قدماً من قُصيٍّ | ونزار ثمَّ فهر ولؤي |
لا يبارى حبّهم قطّ بحيّ | وهم أزكى البرايا محتدا |
أيّها المرجى لقاهُ في المماتْ | كلّ موت فيه لقياك حياةْ |
ليتما عجّل بي ما هو آتْ | علّني ألقى حياتي في الردى |
21 ـ ميرزا أبو القاسم الحسيني الشيرازي.
22 ـ سراج الدين محمّد بن الحسن القرشي التميمي العدويّ الاُمويّ المعروف بفدا حسين الهندي، نظم مكرمة الولادة الشريفة في قصيدته العلويّة الكبيرة المطبوعة البالغة 1411 بيتاً المسمّاة بالنفحة القدسيّة ص 68، 178.
23 ـ ميرزا محمّد تقي الشهير بحجّة الإسلام المتوفّى 1312، في ديوانه المطبوع ص 196، 200.
24 ـ الشاعر المفلق محمّد اليزدي المتخلّص في شعره بـ (جيحون) المتوفّى حدود 1318، في ديوانه المطبوع.
25 ـ السيّد مصطفى بن الحسين الكاشاني النجفي دفين الكاظميّة المتوفّى 1336 أحد شعراء الغدير، يأتي شعره وترجمته في شعراء القرن الرابع عشر.
26 ـ الحاج ميرزا حبيب الخراساني المترجم في كتابنا (شهداء الفضيلة) ص 282.
37 ـ الشيخ علي الملقّب بالشيخ الرئيس الخراساني المتوفّى حدود 1320 في منظومته المسمّاة بـ (تنبيه الخاطر في أحوال المسافر) ص 4.