الصفحة السابقة الصفحة التالية

الفضائل العددية

فهرسة الكتاب

فهرس الكتب

ص 211

أخرجه الحاكم في (المستدرك) (3 / 140) ح / 4675 حدثناه أبو بكر بن بالويه، ثنا محمد بن يونس القرشي، ثنا عبد العزيز بن الخطاب، ثنا علي بن غراب بن أبي فاطمة، عن الأصبغ بن نباتة، عن أبي أيوب الأنصاري قال: سمعت رسول الله يقول لعلي بن أبي طالب: (تقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين بالطرقات والنهروات وبالشعفات) قال أبو أيوب: قلت: يا رسول الله! مع من تقاتل هؤلاء الأقوام؟ قال: مع علي بن أبي طالب

ص 212

أخرجه الطبراني في (المعجم الأوسط) (9 / 281) ح / 9439 حدثنا هيثم بن خلف الدوري، ثنا محمد بن عبيد المحاربي، ثنا الوليد، عن أبي عبد الرحمن الحارثي، عن مسلم الملائي، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله بن مسعود قال: (أمر علي عليه السلام بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين) وأخرجه أيضا في (المعجم الكبير) (10 / 112) ح / 10053 حدثنا محمد بن هشام المستملي، ثنا عبد الرحمن بن صالح، ثنا عائذ بن حبيب، ثنا بكير بن ربيعة، ثنا يزيد بن قيس، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله قال: (أمر رسول الله بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين) وأيضا في (10 / 113) ح / 10054 حدثنا الهيثم بن خالد الدوري، ثنا محمد بن عبيد المحاربي، ثنا الوليد بن حماد، عن أبي عبد الرحمن الحارثي، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله قال: (أمر علي بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين)

ص 213

أخرجه الطبراني في (المعجم الأوسط) (8 / 254) ح / 8433 حدثنا موسى بن أبي حصين، ثنا جعفر بن مروان السمري، ثنا حفص بن راشد، عن يحيى بن سلمة بن كهيل، عن أبيه، عن أبي صادق، عن ربيعة بن ناجذ قال: سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام قال: (أمرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين)

ص 214

أخرجه ابن عدي في (الكامل) (2 / 453) برقم / 371 حدثنا علي بن بشير، ثنا محمد بن الصباح الجرجاني وعلي بن مسلم قالا: ثنا محمد بن كثير ، ثنا الحارث بن حصيرة، عن أبي صادق، عن مخنف بن سليم قال: أتينا أبا أيوب الأنصاري وهو يعلف خيلا له بصغما، فقلنا: قاتلت المشركين بسيفك مع رسول الله ثم جئت تقاتل المسلمين؟ قال: (أن رسول الله أمرني بقتال ثلاثة: الناكثين والقاسطين والمارقين) فقد قاتلت الناكثين والقاسطين، وأنا مقاتل إن شاء الله المارقين بالعسفات بالطرقات بالنهروات وما أدري أين هو؟

ص 215

أخرجه أبو بكر البزار في (المسند) (3 / 27) ح / 774 حدثنا عباد بن يعقوب، قال، نا الربيع بن سعد، قال: نا سعيد بن عبيد، عن علي بن ربيعة، عن علي عليه السلام قال: (عهد إلي رسول الله في قتال الناكثين والقاسطين والمارقين) وأخرجه العقيلي في (الضعفاء الكبير) (2 / 51) برقم / 482 حدثنا أحمد بن داود القومسي، قال: حدثنا إسماعيل بن موسى، قال: حدثنا الربيع بن سهل الفزاري، عن سعيد بن عبيد، عن علي بن أبي ربيعة الوالبي، قال: سمعت عليا عليه السلام على منبركم هذا يقول: (عهد إلي النبي أني مقاتل بعده القاسطين والناكثين والمارقين) أخرجه ابن عدي في (الكامل) (2 / 510) الرقم / حدثنا أحمد بن جعفر البغدادي، ثنا سليمان بن سيف، ثنا عبيد الله بن موسى، أخبرنا فطر، عن حكيم بن جبير، عن إبراهيم، عن علقمة، عن علي قال: (أمرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين)

ص 216

أخرجه الدار قطني في (المؤتلف والمختلف) (2 / 770)

حدثنا بذلك محمد بن القاسم بن بشار الأنباري وآخرون قالوا: حدثنا محمد بن يونس الكريمي، حدثنا عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن عمرو بن جميع، عن ابن أبي ليلى، عن أخيه عيسى، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن أبيه، عن النبي قال: (الصديقون ثلاث: حبيب بن مرئ النجار مؤمن آل فرعون وحزقيل مؤمن آل ياسين، والثالث: علي بن أبي طالب وهو أفضلهم) أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (42 / 43) ح / 8374 أخبرنا أبو سعيد المطرز وأبو علي الحداد في كتابيهما قالا: أنا أبو نعيم الحافظ، نا إبراهيم بن أحمد بن أبي حصين، نا جدي أبو حصين، نا حسين بن عبد الرحمن بن أبي ليلى المكفوف، نا عمرو بن جميع البصري، عن محمد بن أبي ليلى، عن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن أبيه، عن أبي ليلى قال: قال رسول الله: (الصديقون ثلاثة، حبيب النجار، مؤمن آل ياسين، الذي قال: يا قوم اتبعوا المرسلين وحزقيل مؤمن آل فرعون الذي قال: أتقتلون رجلا يقول ربي الله وعلي بن أبي طالب عليه السلام وهو أفضلهم)

ص 217

أخرجه ابن عساكر في (تاريخ مدينة دمشق) (42 / 313) ح / 8863 أنبأنا أبو سعيد المطرز، وأبو علي الحسن بن أحمد قالا: أنا أبو نعيم الحافظ، نا إبراهيم بن أحمد بن أبي حصين، نا عبيد بن غنام، نا الحسن بن عبد الرحمن، نا عمرو بن جميع، عن ابن أبي ليلى، عن أخيه عيسى، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن أبيه قال: قال رسول الله: (الصديقون ثلاثة: حبيب النجار مؤمن آل ياسين، وحزقيل مؤمن آل فرعون وعلي بن أبي طالب وهو أفضلهم)

ص 218

أخرجه الطبراني في (المعجم الكبير) (11 / 93) ح / 11152

حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا الحسين بن أبي السري العسقلاني، ثنا حسين الأشقر، ثنا سفيان بن عينية، عن ابن عباس، عن النبي قال: (السبق ثلاثة فالسابق إلى موسى يوشع بن نون، والسابق إلى عيسى صاحب ياسين والسابق إلى محمد علي بن أبي طالب) أخرجه العقيلي في (الضعفاء الكبير) (1 / 349) برقم / 297 حدثني الحسين بن إسحاق التستري، حدثنا الحسين بن أبي السري، حدثنا وثيق بن وثيق بن وثيق البصري من الغريب، حدثنا الحسين بن أبي السري، حدثنا سفيان بن عينية، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، عن ابن عباس قال: (السبق ثلاثة، فالسابق إلى موسى يوشع بن نون والسابق إلى عيسى صاحب ياسين، والسابق إلى النبي علي)

ص 219

أخرجه ابن عدي في (الكامل) (7 / 542) برقم / 1770

حدثنا محمد بن هارون بن حميد، ثنا محمد بن المغيرة الشهرزوري، ثنا يحيى بن الحسن المدائني، ثنا ابن لهيعة، عن أبي الزبير، عن جابر، عن النبي قال: (ثلاثة ما كفروا بالله عز وجل قط مؤمن آل ياسين، وعلي بن أبي طالب، وآسية امرأة فرعون)

ص 220

أخرجه الخطيب في (تاريخه) (14 / 155) ح / 2129 قرأه في كتاب القاضي محمد بن عمر بن سلم الجعابي بخط يده، ثم أخبرناه الصيمري قرأه، حدثنا أحمد بن محمد بن علي الصيرفي، حدثنا محمد بن عمر بن مسلم، حدثني محمد بن هارون بن حميد، حدثنا محمد بن مغيرة الشهرزوري، حدثنا يحيى بن الحسين المدائني مولى بني هاشم، حدثنا ابن لهيعة، عن أبي الزبير، عن جابر قال: قال رسول الله: (ثلاثة لم يكفروا بالوحي طرفة عين مؤمن آل ياسين، وعلي بن أبي طالب، وآسية امرأة فرعون) وابن عساكر الدمشقي في (تاريخه) (42 / 313) ح / 8864 أخبرناه أبو القاسم بن السمرقندي، أخبرنا أبو القاسم بن مسعدة، نا حمزة بن يوسف، أنا أبو أحمد بن عدي، نا محمد بن هارون بن حميد، نا محمد بن المغيرة الشهرزوري، نا يحيى بن الحسن المدائني، نا ابن لهيعة، عن أبي الزبير، عن جابر، عن النبي (ص) أنه قال: (ثلاثة ما كفروا بالله قط: مؤمن آل ياسين، وعلي بن أبي طالب، وآسية امرأة فرعون)

ص 221

أخرجه ابن أبي حاتم في (علل الحديث) (2 / 370) ح /

سألت أبي قال: ثنا إسماعيل بن أبي أويس، عن أبيه، عن حميد بن قيس، عن عطاء وغيره من أصحاب ابن عباس عن ابن عباس، عن النبي أنه قال: (يا بني عبد المطلب) (أني سألت الله لكم ثلاثا أن يثبت قائمكم وأن يهدي ضالكم وأن يعلم جاهلكم، وسألت الله أن يجعلكم جودا ونجدا رحماء ولو أن رجلا صفن بين الركن والمقام فصلى وصام، ثم لقى الله وهو مبغض لأهل بيت محمد دخل النار) وابن بشران في (الأمالي) ص / 202 ح / 467 أخبرنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن حماد بن سفيان بالكوفة، ثنا محمد بن الحسين، ثنا محمد بن سهل بن مخلد، ثنا إسماعيل بن عبد الله ابن أبي أويس، ثنا أبي، عن حميد، عن عطاء، عن ابن عباس قال: قال رسول الله: (يا بني عبد المطلب! إني سألت الله عز وجل لكم ثلاثا: أن يثبت قائمكم وأن يهدي ضالكم وأن يعلم جاهلكم وأن يجعلكم جودا نجداء رحماء)

ص 222

أخرجه الطبراني في (المعجم الكبير) (11 / 142) ح / 11412 حدثنا العباس بن الفضل الاسفاطي، ثنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثني أبي، عن حميد بن قيس، عن عطاء بن أبي رباح عن ابن عباس قال: قال رسول الله: (يا بني عبد المطلب إني سألت لكم ثلاثا سألته أن يثبت قائمكم ويعلم جاهلكم ويهدي ضالكم وسألته أن يجعلكم جودا نجداء ورحماء فلو أن رجلا صفن بين الركن والمقام وصلى وصام ثم مات وهو مبغض لأهل بيت محمد دخل النار) وأخرجه الفسوي في (المعرقة والتاريخ) (1 / 274) حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، قال: حدثني أبي، عن حميد بن قيس المكي، مولى بني أسد بن عبد العزى، عن عطاء ابن أبي رباح وغيره من أصحاب ابن عباس، عن ابن عباس أن النبي قال: (يا بني عبد المطلب إني سألت الله عز وجل لكم ثلاثا أن يثبت قائمكم وأن يهدي ضالكم، وأن يعلم جاهلكم، وسألت الله عز وجل أن يجعلكم جودا رحماء نجداء ولو أن رجلا مر بين الركن والمقام فصلى وصام ثم لقى الله عز وجل وهو مبغض لأهل محمد لأهل محمد دخل النار)

ص 223

أخرجه ابن أبي عاصم في (السنة) (2 / 628) ح / 1546 حدثنا ابن كاسب، ثنا إسماعيل بن عبد الله، حدثني أبي، عن حميد بن قيس مولى بني أسد، عن عطاء بن أبي رباح وغيره من أصحاب ابن عباس، عن ابن عباس قال: قال رسول الله: (يا بني عبد المطلب! سألت الله لكم ثلاثا أن يثبت قائمكم ويهدي ضالكم، وأن يعلم جاهلكم، وأن يجعلكم جوفا مجدا رحماء فلو أن رجلا صف بين الركن والمقام فصلى وقام، ثم لقى الله عز وجل وهو ينقص أهل بيت محمد دخل النار) وأخرجه الحاكم في المستدرك (3 / 149) ح / حدثنا أبو جعفر أحمد بن عبيد بن إبراهيم الحافظ الأسدي بهمذان، ثنا إبراهيم بن الحسين بن ديزيل، ثنا إسماعيل بن أبي أويس، ثنا أبي، عن حميد بن قيس المكي، عن عطاء بن أبي رباح وغيره من أصحاب ابن عباس، عن عبد الله، ابن عباس أن رسول الله قال: (يا بني عبد المطلب! إني سألت الله لكم ثلاثا أن يثبت قائمكم وأن يهدي ضالكم وأن يعلم جاهلكم وسألت الله أن يجعلكم جوداء نجداء رحماء فلو أن رجلا صفن بين الركن والمقام فصلى وصام، ثم لقى الله وهو مبغض لأهل بيت محمد دخل النار) وقال الحاكم والحافظ الذهبي: هذا حديث حسن صحيح.

ص 224

أخرجه أبو يعلى الموصلي في المسند أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) (6 / 372) ح / 32090

حدثنا وكيع، عن هشام بن سعد، عن عمر بن أسيد، عن ابن عمر قال: قال عمر بن الخطاب: أو قال أبي: (لقد أوتي علي بن أبي طالب ثلاث خصال، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم: زوجه ابنته فولدت له، وسد الأبواب إلا بابه، وأعطاه الحربة يوم خيبر) أخرجه ابن عدي في (الكامل) (5 / 296) ح / 997 أخبرنا أبو يعلى، ثنا القواريري، ثنا عبد الله بن جعفر، أخبرنا سهل، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال عمر بن الخطاب: (لقد أعطي علي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن يكون لي خصلة منها أحب إلي من أن أعطى حمر النعم) قيل: وما هي؟ قال: (تزويجه فاطمة بنت رسول الله وسكناه المسجد مع رسول الله يحل له فيه ما يحل له، والراية يوم خيبر)

ص 225

وأخرجه الطحاوي في (مشكل الآثار) ح / 3560، وأخرجه أحمد في (فضائل الصحابة) (2 / 659) ح / 1123 حدثنا علي بن طيفور، قثنا قتيبة، نا يعقوب، عن سهل بن أبي صالح، عن أبيه أن عمر بن الخطاب قال: (لقد أوتي علي بن أبي طالب ثلاثا لأن أكون أوتيتها أحب إلي من حمر النعم، جوار رسول الله في المسجد والراية يوم خيبر، والثالثة نسيها سهيل) وقال الدكتور وصي الله في تعليقه: إسناده صحيح! وأخرجه الحاكم النيسابوري في (المستدرك على الصحيحين) (3 / 125) أخبرني الحسن بن محمد بن إسحاق الإسفرائيني، ثنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن البراء، ثنا علي بن عبد الله بن جعفر المديني، ثنا أبي، أخبرني سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال عمر بن الخطاب: (لقد أعطي علي بن أبي طالب ثلاث خصال) لأن تكون لي خصلة منها أحب إلي من أن أعطى حمر النعم) قيل وما هن؟ قال: (تزوجه فاطمة بنت رسول الله وسكناه المسجد مع رسول الله يحل له فيه ما يحل له، والراية يوم خيبر)

ص 226

أخرجه ابن عساكر في (تاريخ مدينة دمشق) (42 / 120) أخبرنا أبو سهل محمد بن إبراهيم، نا إبراهيم بن منصور، نا أبو بكر بن المقرئ، أنا أبو يعلى، نا عبيد الله بن عمر، نا عبد الله بن جعفر، أخبرني سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال عمر بن الخطاب (لقد أعطي علي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي خصلة منها أحب إلي من أن أعطى حمر النعم. قيل: وما هن؟ قال: (تزويجه فاطمة بنت رسول الله وسكناه المسجد مع رسول الله لا يحل لي فيه ما يحل له، والراية يوم خيبر) وأخرجه ابن كثير في (مسند الفاروق) (2 / 674) ح / 399 قال الحافظ أبو يعلى الموصلي: حدثنا عبيد الله يعني القواريري، حدثنا عبد الله بن جعفر، أخبرني سهل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال عمر بن الخطاب: (لقد أعطي علي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منها أحب إلي من أن أعطى حمر النعم) قيل: وما هن؟ قال: (تزويجه فاطمة بنت رسول الله وسكناه المسجد مع النبي يحل له فيها ما يحل له، والراية يوم خيبر) قال ابن كثير إسناده قوي

ص 227

أخرجه أحمد في (المسند) (2 / 26) ح / 4797 حدثنا وكيع، عن هشام بن سعد، عن عمر بن أسيد، عن ابن عمر قال: (لقد أوتي ابن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم، زوجه رسول الله ابنته وولدت له، وسد الأبواب إلا بابه في المسجد، وأعطاه الراية يوم خيبر) وقال الأستاذ أحمد محمد شاكر في تعليقه (4 / 402) ح / 4797: إسناده صحيح! وأيضا في (فضائل الصحابة) (2 / 567) ح / 955 حدثنا وكيع، عن هشام بن سعد، عن عمر بن أسيد، عن ابن عمر قال: (لقد أوتي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منها أحب إلي من حمر النعم، زوجه رسول الله ابنته وولدت له، وسدت الأبواب إلا بابه في المسجد وأعطاه الراية يوم خيبر) وقال الحافظ ابن حجر في القول المسدد ص / 53: قول ابن الجوزي: أنه باطل، وأنه موضوع. دعوى لم يستدل عليها إلا بمخالفة الحديث الذي في الصحيحين، وهذا إقدام على رد الأحاديث الصحيحة بمجرد التوهم ولا ينبغي الإقدام على الحكم بالوضع إلا عند عدم إمكان الجمع ثم قال: هو حديث مشهور له طرق متعددة كل طريق منها على انفرادها لا تقصر عن رتبة الحسن، ومجموعها مما يقطع بصحة علي طريقة كثير من أهل الحديث!

ص 228

أخرجه ابن عاصم في (السنة) (2 / 555) ح / 1199 حدثنا نضر بن علي، ثنا عبد الله بن داود، عن هشام بن سعد، عن عمر بن أسيد، عن ابن عمر قال: (لقد أعطي علي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن يكون لي إحداهن أحب إلي من أن يكون لي الدنيا وما فيها تزويجه فاطمة الزهراء وولدت له، غلق الأبواب والثالثة يوم خيبر) وقال الألباني في تعليقه: إسناده جيد ورجاله ثقات رجال البخاري غير هشام وهو صدق له أوهام. انتهى! وقال الحافظ ابن حجر في القول المسدد 2 / 58: هشام بن سعد من رجال مسلم صدوق تكلموا في حفظه حديثه يقوى بالشواهد.! وأخرجه أبو يعلى الموصلي في (المسند) (5 / 238) ح / 5575 حدثنا نصر بن علي، حدثنا عبد الله بن داود، عن هشام بن سعد، عن عمر بن أسيد، عن ابن عمر قال: (لقد أعطي علي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن يكون في واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم تزوج فاطمة وولدت له، وغلق الأبواب غير بابه، ودفع الراية إليه يوم خيبر) وقال الأثري في تعليقه عن الهيثمي: رواه أحمد وأبو يعلى ورجالهما رجال الصحيح!

ص 229

أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (42 / 120) أخبرنا أبو علي الحسن بن أحمد بن الحسن الحداد في كتابه، ثم حدثني أبو مسعود عبد الرحمان بن علي بن حمد المعدل عنه، أنا أبو نعيم، أحمد بن عبد الله بن أحمد الحافظ، نا عبد الله بن محمد بن محمد، نا محمد بن إبراهيم، نا عبيد الله بن محمد بن عطاء، نا محمد بن إبراهيم بن أبان، نا الحسن بن حفص، نا هشام بن سعيد، نا عمر بن أسيد، عن ابن عمر قال: (ولقد أعطي علي ثلاثا لأن أكون أعطيتهن أحب إلي من حمر النعم) زوجه رسول الله فاطمة الزهراء فولدت له، وأعطي الراية يوم خيبر، وسدت أبواب الناس إلا بابه وأيضا (42 / 121) أخبرنا أبو البركات عمر بن إبراهيم بن محمد، أنا محمد بن أحمد بن محمد بن علان، أنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن الحسين الجعفي، نا علي بن محمد بن هارون الجرير، نا إبراهيم بن إسحاق بن أبي العنبس الزهري، نا جعفر بن عون وأبو نعيم، عن هشام بن سعد، عن عمر بن أسيد، عن ابن عمر قال: (لقد أعطي أوتي ابن أبي طالب ثلاثا، لأن أكون أعطيتهن أحب إلي من حمر النعم،! زوجه النبي فاطمة الزهراء فولدت له، والراية يوم خيبر، وترك بابه في المسجد وسد أبواب الناس

ص 230

أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (42 / 122) أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم الفرضي، أنا الحسن بن أحمد بن أبي الحديد، أنا عبد الرحمن بن عبد العزيز بن أحمد بن أحمد ابن الطبيز، أنا أبو عبد الله محمد بن عيسى التميمي، عن محمد بن يونس بن داود الخولاني، عن هشام بن سعد، عن عمر عمر بن أسيد قال: سمعت ابن عمر يقول: لقد أعطي علي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم: تزوج فاطمة الزهراء بنت رسول الله فولدت الحسن والحسين سبطي رسول الله وحبيبي رسول الله وسد الأبواب إلا باب علي عليه السلام ودفع إليه الراية يوم خيبر وأيضا في (42 / 122) أخبرناه مختصرا أبو القاسم بن السمرقندي، أنا أبو محمد أحمد بن علي بن الحسن بن أبي عثمان، أنا أبو أحمد عبيد الله بن محمد بن أحمد بن أبي مسلم الفرضي أنا أبو بكر محمد بن جعفر بن أحمد المطيري، نا أبو منصور نصر بن داود بن طوق الخلنجي نا أبو نعيم، نا هشام بن سعد، عن عمر بن أسيد، عن ابن عمر قال: (سد الأبواب كلهما إلا باب علي)

ص 231

أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (42 / 121) أخبرنا أبو عبد الله الفراوي، وأبو المظفر القشيري قالا: أنا أبو سعد الأديب، أنا أبو عمر بن حمدان - (ح) وأخبرنا أبو عبد الله الخلال، أنا إبراهيم بن منصور، أنا أبو بكر بن المقرئ قالا: أنا أبو يعلى، نا نصر بن علي، أنا ابن داود سماه ابن حمدان: عبد الله، عن هشام بن سعد، عن عمر بن أسيد، عن ابن عمر قال: (لقد أعطي ابن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم، تزوج فاطمة الزهراء وولدت له، وغلق الأبواب غير بابه، ودفع الراية إليه يوم خيبر) وأيضا في (42 / 122) أخبرنا أبو القاسم بن حصين، أنا أبو علي الحسن بن علي التميمي، أنا أحمد بن جعفر، نا عبد الله بن أحمد، حدثني أبي، نا وكيع، عن هشام بن سعد، عن عمر بن أسيد، عن ابن عمر قال: (لقد أوتي ابن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم: زوجه رسول الله ابنته وولدت له، وسد الأبواب إلا بابه في المسجد وأعطاه الراية إليه يوم خيبر

ص 232

أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) (2 / 369) ح / 32069 حدثنا أبو معاوية، عن موسى بن مسلم، عن عبد الرحمن بن سابط، عن سعد قال: قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد، فذكروا عليا عليه الصلاة والسلام فنال منه معاوية، فغضب سعد فقال: تقول هذا الرجل سمعت رسول الله يقول له ثلاث خصال لأن تكون لي خصلة منهما أحب إلي من الدنيا وما فيها سمعت رسول الله: يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعت النبي: يقول: (أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي، وسمعت رسول الله يقول: (لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله)

ص 233

أخرجه ابن عبد البر في (الإستيعاب) (3 / 213) 1875

حدثنا خلف بن قاسم، حدثنا عبد الله بن عمر، حدثنا أحمد بن محمد بن الحجاج، حدثنا يحيى بن سليمان الجعفي، حدثنا حفص بن غياث، حدثنا الثوري، عن أبي قيس الأودي قال: (أدركت الناس وهم ثلاث طبقات أهل دين يحبون عليا وأهل الدنيا يحبون معاوية وخوارج) وأخرجه ابن الأعرابي في (المعجم) (2 / 706) ح / 1431 أخبرنا ابن عفان، نا محمد بن الصلت، نا حفص، عن سفيان، عن أبي قيس قال: (أدركت الناس ثلاث، خوارج وقراء أصحاب علي وأصحاب دنيا أصحاب معاوية)

ص 234

أخرجه الطبراني في (المجم الكبير) (18 / 504) ح / 1869

حدثنا أحمد بن زنجويه البغدادي، قال: حدثنا محمد بن أبي السري العسقلاني، قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: حدثنا جعفر ابن سليمان، عن عوف الأعرابي، عن أبي رجاء العطاردي، عن عمران بن حصين قال: (توفي رسول الله وهو يبغض ثلاث قبائل: ثقيفا وبني حنيفة وبني أمية) وأخرجه أبو بكر البزار في (المسند) (9 / 10) ح / 3510 حدثنا زيد بن أحزم، قال: نا عبد القاهر بن شعيب، قال: نا هشام بن حسان، عن الحسن، عن عمران بن حصين (إن رسول الله قبض وهو يكره ثلاثة أحياء بني أمية وبني حنيفة وثقيف) أخرجه أبو بكر في (الغيلانيات) ص / 86 ح / 150

حدثنا أحمد بن زنجويه، ثنا محمد بن المتوكل ثنا عبد الرزاق بن همام، عن جعفر بن سليمان، عن رجل قد ذكره ابن زنجويه عن سليمان، عن أبي عثمان النهدي، عن عمران بن حصين قال: (توفي رسول الله وهو يبغض ثلاث قبائل)

ص 235

أخرجه الطبراني في (المعجم الكبير) (18 / 229) ح / 572 حدثنا معاذ بن المثنى، ثنا يحيى بن معين، ثنا محمد بن جعفر، ثنا شعبة، عن محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب، قال: سمعت أبا نصر الهلالي، يحدث بجالة بن عبدة أو عبدة بن بجالة قال: قلت لعمران بن حصين: (أخبرني بأبغض الناس إلى رسول الله قال: (اكتم علي حتى أموت) قال: نعم. قال: (كان أبغض الناس إلى رسول الله بني أمية وبني حنيفة وثقيف وأيضا في (18 / 231) ح / 576 حدثنا الحسين بن محمد الخياط الرامهزي، ثنا إبراهيم بن راشد الآدمي، ثنا الفضل بن عبد الله الأنصاري، عن الربيع ابن بدر، عن راشد بن نجيح الحماني، عن جنادة، عن بجالة القشيري، عن عمران بن حصين قال: (قبض النبي وهو يبغض هذه الثلاثة إحياء العرب، ثقيف وبني أمية وبني حنيف) وأخرجه أيضا في (18 / 169) ح / 379 حدثنا زكريا بن يحيى الساجي، ثنا زيد بن أحزم، ثنا عبد القادر بن شعيب، ثنا هشام بن حسان، عن الحسن، عن عمران بن حصين قال: (مات رسول الله وهو يبغض ثلاث قبائل بني أمية وبني حنيف وثقيف)

ص 236

أخرجه ابن قانع في (معجم الصحابة) (2 / 129) 594 حدثنا محمد بن عبد الله بن سليمان مطين، نا أحمد بن إبراهيم الدورقي، نا حجاج، نا شعبة، عن أبي حمزة جارهم عن حميد بن هلال، عن عبد الله بن مطرف قال: (كان أبغض الناس أو أبغض الأحياء بنو أمية وثقيف وبنو حنيفة)

ص 237

أخرجه البزار في (المسند) (/ / 286) ح / 3839

حدثنا السكن بن سعيد، قال: نا عبد الصمد، قال: نا أبي - وحدثنا حماد بن سلمة عن سعيد بن جمهان، عن سفينة أن النبي كان جالسا فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق فقال: (لعن الله القائد والسائق والراكب)

ص 238

أخرجه ابن عدي في (الكامل في الضعفاء) (7 / 557) ح / 1784

حدثنا محمد بن أحمد بن يزيد، ثنا عبد الأعلى بن حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك قال رسول الله: ائتمن الله على وحيه ثلاثة جبريل في السماء ومحمد في الأرض ومعاوية بن أبي سفيان) وقال ابن عدي: وهذا باطل بهذا الإسناد -!

ص 239

أخرجه ابن ماجة في (السنن) (2 / 1366) ح / 4082

حدثنا عثمان بن أبي شيبة، ثنا معاوية بن هشام، ثنا علي بن صالح، عن يزيد بن أبي زياد، عن إبراهيم، عن علقمة، عن ابن مسعود قال: بينما نحن عند رسوله الله إذ قبل قتيبة من بني هاشم، فلما رآهم النبي اغرورقت عيناه وتغير لونه قال: فقلت: ما نزال نرى في وجهك شيئا نكرهه؟ فقال: (إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا وأن أهل بيتي سيلقون بعدي بلاء وتشريدا وتطريدا) وأخرجه الدولابي في (الأسماء والكنى) (2 / 26) أخبرني أحمد بن شعيب، قال: أنبأ محمد بن يحيى بن محمد، قال: حدثنا عبد الرحمن بن عمرو أبو عثمان الحراني قال: حدثنا محمد بن فضيل، قال: حدثنا عمارة بن القعقاع، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله، قال: قال رسول الله: (إن أهل بيتي هؤلاء اختارهم الله للآخرة ولم يخترهم للدنيا، وسيلقون بعدي تشريدا وتطريدا وبلاء شديدا)

ص 240

أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (42 / 284) ح / 8816

أخبرنا أبو غالب بن البنا، أنا أبو الحسن بن النرسي، أنا أبو القاسم موسى بن عيسى بن عبد الله السراج نا عبد الله بن سليمان، نا عباد بن يعقوب الرواجني أبو سعيد، نا أبو يزيد العكلي، عن هشام بن سعد عن أبي عبد الله المكي، عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله: (ثلاث من كن فيه فليس مني ولا أنا منه بغض علي بن أبي طالب، ونصب لأهل بيتي ومن قال: الإيمان كلام)

ص 241

أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (42 / 285) ح / 8817

أخبرنا أبو الحسن بن قيس، أنا أبو القاسم بن أبي العلاء، أنا أبو محمد بن أبي نصر، نا خيثمة بن سليمان، نا أحمد بن حازم بن أبي غرزة، أنا جعفر بن عون، عن عمر بن موسى البربري، عن أبيه، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله: (لا يبغض عليا إلا منافق أو فاسق أو صاحب دنيا)

ص 242

أخرجه الخطيب في (المتفق والمفترق) (1 / 434) ح / 220 أخبرنا أبو طاهر محمد بن الحسين بن محمد بن سعدون الموصلي، حدثنا أحمد بن إبراهيم بن الحسن، حدثنا أحمد بن عيسى بن المسكين البلدي، حدثنا أبو فروة، عن إسحاق بن بشير ابن أخي قيس بن الربيع الكوفي، ثنا شريك بن عبد الله، عن قيس بن مسلم، عن أبي عبد الله الحبري، عن أبي ذر الغفاري قال: (ما كنا نعرف المنافقين على عهد رسول الله إلا بثلاث بتكذيبهم الله ورسوله، والتخلف عن الصلاة، وببغضهم علي بن أبي طالب)

ص 243

أخرجه أبو الشيخ الأنصاري (طبقات المحدثين بأصبهان) (3 / 415) ح / 579

حدثنا أبو العباس الخزاعي، قال: ثنا محمد بن كثير العبدي، قال: ثنا إسماعيل بن عياش، قال: ثنا زيد بن جبيرة بن محمود بن أبي جبيرة الأنصاري، عن داود بن حصين، عن رافع مولى رسول الله، عن علي بن أبي طالب قال: سمعت رسول الله يقول: (من لم يعرف عترتي والأنصار والعرب فهو لإحدى ثلاث إما منافق، وإما لزنية، وإما امرء حملت به أمه في غير طهر) أخرجه ابن عدي في (الكامل) (4 / 155) الرقم / 700 حدثنا علي بن العباس، ثنا عباد بن يعقوب، ثنا إسماعيل بن عياش، عن زيد بن جبيرة الأنصاري، عن داود ابن حصين، عن رافع مولى رسول الله عن علي قال: قال رسول الله: (من لم يعرف حق عترتي والأنصار والعرب فهؤلاء أحد ثلاثة إما منافق، وإما لزنية وإما حملته أمه على غير طهر)

ص 244

أخرجه أحمد في (فضائل الصحابة) (2 / 669) ح / 1141

وفيما كتب إلينا محمد بن عبد الله الحضرمي، يذكران حرب بن الحسن الطحان حدثهم قال: أخبرنا حسين الأشقر، عن قيس، عن الأعمش، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: لما نزلت (قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى) قالوا: يا رسول الله! (من قرابتنا هؤلاء الذين وجبت علينا مودتهم؟) قال: (علي وفاطمة الزهراء وابناها عليهم السلام والطبراني في (المعجم الكبير) (3 / 39) ح / 2641 حدثنا محمد بن عبد الله، ثنا حرب بن الحسن الطحان، ثنا حسين الأشقر، عن قيس بن الربيع، عن الأعمش، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: لما نزلت: (قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى) قالوا: يا رسول الله! (ومن قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودتهم؟) قال: (علي وفاطمة الزهراء وابناهما عليهم السلام)

ص 245

أخرجه الطبراني في (المعجم الأوسط) (9 / 265) ح / 9406

حدثنا الهيثم بن خلف الدوري، ثنا أحمد بن يزيد بن سليمان، ثنا موسى بن هاشم، ثنا حسين بن الحسن الأشقر، ثنا هيثم، عن أبي هاشم الرماني، عن مجاهد، عن ابن عباس قال: قال رسول الله: (لا تزول قدما العبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع عن عمر فيما أفناه وعن جسده فيما أبلاه، وعن ماله فيما أنفقه ومن أين اكتسبه، وعن حبنا أهل البيت) (3 / 9) ح / 2212 من الأوسط والطبراني أيضا في (المعجم الكبير) (3 / 26) ح / 2251 حدثنا أحمد بن زبير التستري، قال: حدثنا أبو يوسف القلوسي، قال: حدثنا الحارث بن محمد الكوفي، قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن معروف بن خربوذ، عن أبي الطفيل عامر، عن أبي برزة قال: قال رسول الله: (لا تزول قدما عبد حتى يسأل عن أربعة، عن جسده فيما أبلاه وعن عمره فيما أفناه، وماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن حب أهل بيت) فقيل: يا رسول الله! فما علامة حبكم؟ (فضرب بيده على منكب علي عليه السلام)

 

الصفحة السابقة الصفحة التالية

الفضائل العددية

فهرسة الكتاب

فهرس الكتب