الأشتر النخعي
القندوزي في الينابيع(1): فخطب الأشتر(2) على فرس كميت وقال: (الحمد لله الذي جعل فينا ابن عم نبيه، أقدمهم إيماناً وأولهم إسلاماً. هو سيف من سيوف الله صبه على أعدائه، فانظروا إليّ واتبعوني، وكونوا في أثرهم).
قال مالك الاشتر بعدما بويع (عليه السلام) بالخلافة: أيها الناس هذا وصي الاوصياء ، ووارث الانبياء، العظيم البلاء، الحسن العناء، الذي شهد له كتاب الله بالايمان ورسوله... الخ.