العتبة العلوية المقدسة - كلماته عليه السلام في النبوّة وماييتعلق بها -
» سيرة الإمام » » المناسبات » من سيرة الامام الجواد عليه السلام » كلماته في المسائل العقائدية » كلماته عليه السلام في النبوّة وماييتعلق بها

 

كلماته عليه السلام  في النبوّة وماييتعلق بها

عدد الأنبياء عليهم السلام والمرسلين منهم:

  * - عبد العظيم بن عبد اللّه الحسني، قال: كتبت إلى أبي جعفرعليه السلام ... فكتب صلوات اللّه عليه: بعث اللّه تعالى جلّ ذكره، مائة ألف نبيّ، وأربعة وعشرين ألف نبيّ، المرسلون منهم: ثلاثمأة و ثلاثة عشر رجلاً  ... ([1]).

  * - قال أبو جعفر عليه السلام: ... وكلّ الأنبياء عليهم السلام لم يشركوا باللّه طرفة عين ... ([2]).

  * - قال أبو جعفرعليه السلام : ... لايجوز أن يشكّ النبيّ في نبوّته، قال اللّه تعالى: (اللّه يصطفي من الملائكة رسلاً ومن الناس) ... ([3]) .

    * - عن أبي مسافر، قال: قال لي أبو جعفرعليه السلام([4])في العشيّة التي اعتلّ فيها من ليلتها، العلّة التي توفّي فيها: يا عبد اللّه! ما أرسل اللّه نبيّاً من أنبيائه إلى أحد، حتّى يأخذ عليه ثلاثة أشياء.  قلت: وأىّ شي‏ء هو يا سيّدي!؟  قال: الإقرار باللّه بالعبوديّة والوحدانيّة، وأن اللّه يقدّم ما يشاء([5])، ونحن قوم، أو نحن معشر إذا لم يرض اللّه لأحدنا الدنيا، نقلنا إليه([6]).

  * - قال أبو جعفر عليه السلام: ... إنّ في الجنّة ملائكة اللَّه المقرّبين، وآدم ومحمد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم وجميع الأنبياء والمرسلين ... ([7]).

    * - قال‏أبو جعفر محمد بن علي عليهما السلام‏: ... ما من نبيّ يموت بالمشرق ويموت وصيّه بالمغرب إلّا جمع اللّه بين أرواحهما وأجسادهما ... ([8]).

    * - عن أبي جعفر عليه السلام قال: إنّ لنا في ليالي الجمعة لشأناً من الشّأن.  قلت: جعلت فداك! أيّ شأن؟  قال: تؤذن للملائكة، والنبيّين، والأوصياء الموتى‏، وأرواح الأوصياء، والوصي الذي بين ظهرانَيْكم يعرج بها إلى السماء فيطوفون بعرش ربّها أُسبوعا. وهم يقولون: (سبّوح قدّوس، ربّ الملائكة والروح) حتّى إذا فرغوا صلّوا خلف كلّ قائمة له ركعتين.  ثمّ ينصرفون، فتنصرف الملائكة بما وضع اللَّه فيها من الاجتهاد شديداً عظامهم، لما رأوا، وقد زيد في اجتهادهم، وخوفهم مثله.  وينصرف النبيّون، والأوصياء قد أُلهموا إلهاما من العلم علماً جمّا، مثل جمّ الغفير، ليس شي‏ء أشدّ سروراً منهم.  اكتم، فواللَّه! لهذا أعزّ([9])عند اللَّه من كذا وكذا عندك حصنة.  قال: يا محبور! واللَّه، مايلهم الأقرار بما ترى إلّا الصالحون.  قلت: واللَّه! ما عندي كثير صلاح.  قال: لا تكذب على اللَّه، فإنّ اللَّه قد سمّاك صالحاً حيث يقول: (أُولئك مع الذين أنعم اللَّه عليهم من النبيّين والصدّيقين والشهداء والصالحين)([10]). يعني الذين آمنوا بنا، وبأميرالمؤمنين، وملائكته، وأنبيائه، وجميع حججه، عليه وعلى محمد وآله الطيّبين الطاهرين الأخيار الأبرار السلام([11]).

   آدم عليه السلام أبي البشر

  * - عبد العظيم بن عبد اللّه الحسني، قال: كتبت إلى أبي جعفر محمد بن علي بن موسى عليهم السلام ... .  قال: إنّ اللّه عزّوجلّ خلق آدم عليه السلام، وكان جسده طيّباً، وبقي أربعين سنة ملقى تمرّ به الملائكة، فتقول: لأمر ما خلقت؟  وكان إبليس يدخل من فيه ويخرج من دبره، فلذلك صار ما في جوف آدم منتناً خبيثاً غير طيّب ([12]).

  * -  محمد بن يعقوب الكليني رحمه الله: محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن علي بن محمد العلوي، قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن آدم حيث حجّ بما حلق رأسه؟  فقال عليه السلام: نزل عليه جبرئيل عليه السلام بياقوتة من الجنّة، فأمرّها على‏ رأسه، فتناثر شعره([13]).

في أنّ حزقيل النبيّ‏ عليه السلام من شيعة الأئمّة عليهم السلام:

  * - قال محمد بن علي بن موسى عليهم السلام‏: شيعتنا الخلّص حزقيل المؤمن، مؤمن آل فرعون، وصاحب يس، الذي قال اللّه تعالى فيه‏ : (وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى ) ([14])... ([15]).

داود استخلف  سليمان عليهما السلام

  * - عن أبي جعفر الثاني عليه السلام ... : فقال عليه السلام: إنّ اللّه تعالى أوحى إلى داود أن يستخلف سليمان وهو صبي يرعى الغنم، فأنكر ذلك عبّاد بني إسرائيل وعلماؤهم. فأوحى اللّه إلى داودعليه السلام أن خذ عصا المتكلّمين، وعصا سليمان، واجعلهما في بيت، واختم عليها بخواتيم القوم، فإذا كان من الغد، فمن كانت عصاه قد أورقت، وأثمرت، فهو الخليفة. فأخبرهم داود، فقالوا: قد رضينا، وسلّمنا([16]).

ملاقات ذي القرنين وإبراهيم عليهما السلام بعد الحجّ

  * -   محمد بن خالد([17])، عمّن ذكره، عن أبي جعفر صلوات اللّه عليه، قال: حجّ ذوالقرنين في ستّمائة ألف فارس، فلمّا دخل الحرم، شيّعه بعض أصحابه إلى البيت. فلمّا انصرف قال: رأيت رجلاً ما رأيت أكثر نوراً ووجهاً منه، قالوا: ذاك إبراهيم خليل الرحمن صلوات اللّه عليه.  قال: أسرجوا ! فأسرجوا، ستّمائة دابّة في مقدار ما يسرج دابّة واحدة.  قال: ثمّ قال ذوالقرنين: لا، بل نمشي إلى خليل الرحمن، فمشى ومشى معه بعده أصحابه النقباء.  قال إبراهيم عليه السلام: بم قطعت الدهر؟  قال: بأحد عشر كلمة وهي: (سبحان من هو باق لايفنى، سبحان من هو عالم لاينسى، سبحان من هو حافظ لايسقط، سبحان من هو بصير لايرتاب، سبحان من هو قيّوم لاينام، سبحان من هو ملك لايرام، سبحان من هو عزيز لايضام، سبحان من هو محتجب لايرى، سبحان من هو واسع لايتكلّف، سبحان من هو قائم لايلهو، سبحان من هو دائم لايسهو)([18]).

أنّ ذا الكفل النبيّ عليه السلام من المرسلين

  * - عبد العظيم بن عبد اللّه الحسني، قال: كتبت إلى أبي جعفر أعني محمد بن علي بن موسى عليهم السلام أسأله عن ذي الكفل ما اسمه؟ وهل كان من المرسلين؟  فكتب صلوات اللّه عليه: بعث اللّه تعالى جلّ ذكره مائة ألف نبيّ وأربعة وعشرين ألف نبىّ، المرسلون منهم ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً.  وأنّ ذا الكفل منهم صلوات اللّه عليهم، وكان بعد سليمان بن داود، وكان يقضي بين الناس كما كان يقضي داود، ولم يغضب إلّا للّه عزّوجلّ. وكان اسمه عويديا، وهو الذي ذكره اللّه تعالى جلّت عظمته في كتابه حيث قال: (واذكر إسمعيل واليسع وذا الكفل وكلّ من الأخيار) ([19])([20]).

مذاكرة عيسى مع أُمّه عليهما السلام

  * -   عن محمد المحمودي، عن أبيه، إنّ حاضنة أبي جعفرعليه السلام قالت له يوماً: مالي أراك مفكّراً، كأنّك شيخ؟!  فقال لها: إنّ عيسى بن مريم كان يمرض وهو صبي، فيصف لأُمّه ما تعالجه به، فإذا تناوله بكى.  قالت: يا بنيّ، إنّما أُعالجك بما علّمتني.  فيقول لها: الحكم حكم النبوّة، والخلقة خلقة الصبيان([21]).

     خاتم النبيّين صلى الله عليه وآله وسلم‏

  * - عن جعفر بن محمد الصوفي، قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي الرضا عليهما السلام، فقلت له: يا ابن رسول اللّه! لِمَ سمّي‏ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم الأُمّي؟  فقال: ما يقول النّاس؟  قلت: يزعمون انّه سمّي الأُمّي، لأنّه لم يكتب.  فقال عليه السلام: كذبوا، عليهم لعنة اللّه، أنّى ذلك، واللّه عزّوجلّ يقول في محكم كتابه: (هو الذي بعث في الأُمّيّين رسولاً منهم يتلوا عليهم آياته ويزكّيهم ويعلّمهم الكتاب والحكمة ) ([22]) فكيف كان يعلّمهم ما لايحسن!؟  واللَّه! لقد كان رسول اللّه صلى الله عليه وآله وسلم يقرأ ويكتب باثنين وسبعين  - أو قال: بثلاثة وسبعين  - لساناً؛ وإنّما سمّي الأُمّي، لأنّه كان من أهل مكّة، ومكّة من أُمّهات القرى‏، وذلك قول اللَّه عزّوجلّ: (لتنذر أُمّ القرى‏ ومن حولها )    ([23])([24]).

  * - عن علي بن أسباط أو غيره قال: قلت لأبي جعفرعليه السلام: إنّ الناس يزعمون أنّ رسول اللّه صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن يكتب ولا يقرء؟!  فقال: كذبوا ! لعنهم اللّه أنّى ذلك وقد قال اللّه: (هو الذي بعث في الأُمّيّين رسولاً منهم يتلوا عليهم آياته ويزكّيهم ويعلّمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين )([25]) فيكون أن يعلّمهم الكتاب والحكمة وليس يحسن أن يقرء ويكتب؟!  قال: قلت: فلِمَ سمّي النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم أُميّاً؟  قال: لأنّه نسب إلى مكّة، وذلك قول اللّه عزّوجلّ: (لتنذر أُمّ القرى ومن حولها)([26])، فأُمّ القرى هي مكّة، فقيل أُمّي لذلك    ([27]).

مبعث النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم:

  * - عن أبي جعفر الثاني ‏عليه السلام، قال: قال: إنّ في رجب ليلة هي خير للناس ممّا طلعت عليه الشمس، وهي ليلة سبع وعشرين. منه نُبّى‏ء رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم في صبيحتها، ... ([28]).

نزول الروح عليه صلى الله عليه وآله وسلم:

  * - عن علي بن أسباط، قال: سأله رجل من أهل هيت وأنا حاضر، عن قول اللّه عزّوجلّ: (وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا)([29]).  قال ‏عليه السلام: منذ أنزل اللّه ذلك الروح على محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ما صعد إلى السماء ... ([30]).

 أنّه ‏صلى الله عليه وآله وسلم يحبّ إكثار الصلاة في الحرمين:

  * - عن إبراهيم بن شيبة قال: كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام ... فكتب عليه السلام إليّ: كان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم يحبّ إكثار الصلاته في الحرمين ... ([31]).

 في صلاته صلى الله عليه وآله وسلم ونفره الى مكّة:

  * - عن أيّوب بن نوح، قال: كتبت إليه: إنّ أصحابنا قد اختلفوا علينا ... .  فكتب‏ عليه السلام: أما علمت أنّ رسول اللّه‏ صلى الله عليه وآله وسلم، صلّى الظهر والعصر بمكّة، ولايكون ذلك إلّا وقد نفر قبل الزوال([32]).

أنّه ‏صلى الله عليه وآله وسلم طاهر مطهّر:

  * - عن القاسم الصيقل، قال: كتبت إليه : ... فأجابه‏ عليه السلام: النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم، طاهر مطهّر ... ([33]).

 منبره صلى الله عليه وآله وسلم في القيامة:

  * - قال: سمعت أبا جعفر محمد بن علي بن موسى عليهم السلام يقول: ... فإذا كان يوم القيامة نصب له أي الرضا عليه السلام منبر بحذاء منبر رسول اللّه‏ صلى الله عليه وآله وسلم ... ([34]).

 أنّه صلى الله عليه وآله وسلم لم يردّ هديّة أحد

  * - عن إبراهيم بن مهزيار: ... كتب [أبو جعفر عليه السلام‏]: ... فإنّ رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم لم يردّ هديّة، على يهودي ولانصراني([35]).

مبايعته صلى الله عليه وآله وسلم النساء:

  * -  عن أبي جعفر الثاني ‏عليه السلام، قال: كانت مبايعة رسول اللّه صلى الله عليه وآله وسلم، النساء: أن غمس يده في قدح من ماء، ثمّ أمرهنّ أن يغمسن أيديهنّ في ذلك القدح ، بالإقرار والإيمان باللّه، والتصديق لرسول اللّه على‏ ما أخذ عليهنّ([36]).  وفي رواية : إنّ رسول اللّه‏ صلى الله عليه وآله وسلم دعاهنّ، ثمّ غمس يده في الإناء ، ثمّ أخرجها، ثمّ أمرهنّ، فغمسن أيديهنّ في‏الإناء([37]).

  * - علي بن مهزيار قال: كتبت إليه امرأة طهرت من حيضها، أو من دم نفاسها ... ثمّ استحاضت ... هل يجوز صومها وصلاتها، أم لا؟  فكتب عليه السلام: تقضي صومها، ولاتقضي صلاتها، إنّ رسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يأمر فاطمة صلوات اللّه عليها، والمؤمنات من نسائه، بذلك([38]).

  * - قال المأمون ليحيى بن أكثم: اطرح على أبي جعفر محمد بن الرضاعليهما السلام مسألة تقطعه فيها ... .  فقال أبو جعفر عليه السلام: ... أقرّ رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم نكاح زينب مع أبي العاص ابن الربيع، حيث أسلم على النكاح الأوّل([39]).

 فضل زيارته صلى الله عليه وآله وسلم:

  * - عن ابن أبي نجران، قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: جعلت فداك! ما لمن زار رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم متعمّداً؟  فقال عليه السلام: له الجنّة([40]).

  * - عبد الرحمان بن أبي نجران، قال: قلت لأبي جعفر الثاني عليه السلام: جعلت فداك! ما لمن زار قبر رسول اللّه‏ صلى الله عليه وآله وسلم متعمّداً؟  قال عليه السلام: يدخله اللّه الجنّة إن‏شاءاللّه([41]).



([1])قصص الأنبياء: ص ٢١٣، ح ٢۷۷  

([2])  الاحتجاج: ج ٢، ص ٤۷۷، ح ٣٢٣

([3])  الاحتجاج: ج ٢، ص ٤۷۷، ح ٣٢٣  

([4])  بصائر الدرجات الجزء العاشر: ص ٥٠١، ح ٤  عنه البحار: ج ٤، ص ١١٣، ح ٣٤، و ج ٢۷، ص ٢٨٦، ح ٣  مختصر بصائر الدرجات: ص ٦، س ١٤، بتفاوت اخر، لم نذكره.  الخرائج والجرائح: ج ٢، ص ۷۷٣، ح ٩٤، بتفاوت اخر، لم نذكره. في ف ٤، ب ٣، إن الأئمّة عليهم السلام إذا لم يرض اللّه لهم الدنيا نقلهم إليه

([5])  في الخرائج: عن أبي جعفر الثاني ‏عليه السلام.

([6])في مختصر بصائر الدرجات: يقدّم ما يشاء ويؤخّر ما يشاء.   

([7])الاحتجاج: ج ٢، ص ٤۷۷، ح ٣٢٣  

([8])عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج ٢، ص ٢٤٢، ح ١  

([9])  في المصدر: أعزّ من عنداللّه.

([10])  النساء: ٤/٦٩

([11])بصائر الدرجات: الجزء الثالث، ص ١٥٠، ح ٢  عنه البحار: ج ٢٦، ص ٨۷، ح ٥، ونورالثقلين: ج ١، ص ٥١٥، ح ٣٩٤   في ف ٣، ب ٣مدح حسن بن العبّاس بن الحريش، وف ٤، ب ٣، إنّ للأئمّةعليهم السلام لشأناً في ليالي الجمعة، وف ٦، ب ١، سورة النساء: ٤/٦٩  

([12])علل الشرايع: ب ١٨٣، ص ٢۷٥،

([13])   الكافى: ج ٤، ص ١٩٥، ح ٦  عنه وسائل الشيعة: ج ١٤، ص ٢١١، ح ١٩٠٠٦، والبحار: ج ١١، ص ١٩٦، ح ٥١  من لايحضره الفقيه: ج ٢، ص ١٤٨، ح ٦٥٣

([14])  يس، ٣٦/٢٠  

([15])التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري‏عليه السلام: ص ٣١٤، ح ١٦٠  

([16])  الكافى: ج ١، ص ٣٨٣، ح ٣

([17])  محمد بن خالد البرقي ممّن يروى عن أبي جعفر الجوادعليه السلام وكذا يروي من أصحابه كابن أبي عمير وصفوان بن يحيي و... فالظاهر أنّ المراد من أبي جعفر هو الجوادعليه السلام مضافاً إلى أنّ روايته عن أبي جعفر الباقر بواسطة واحدة بعيد جدّاً

([18])  قصص الأنبياء: ص ١٢٢، س ١٣  عنه البحار: ج ١٢، ص ١٩٥، ح ٢٠، وج ٩٠، ص ١٨٢، ح ١٨

([19])ص: ٣٨/٤٨  

([20])  قصص الأنبياء: ص ٢١٣، ح ٢۷۷

([21])إثبات الوصيّة: ص ٢٢٠، س ٢   

([22])  الجمعة: ٦٢/٢

([23])الشورى: ٤٢/۷

([24])  معاني الأخبار: ص ٥٣، ح ٦  علل الشرايع: ب ١٠٥، ص ١٢٤، ح ١  عنه البحار: ج ١٦، ص ١٣٢، ح ۷٠، ونور الثقلين: ج ٢، ص ۷٨، ح ٢٨٩، وج ٤، ص ٥٥۷، ح ١٠، ، وتفسير الصافي: ج ٥، ص ١۷٢، س ١٠، والبرهان: ج ١، ص ٥٤١، ح ٥، وج ٤، ص ٣٣٢، ح ١  المناقب لابن شهر آشوب: ج ١، ص ٢٣٢، ص ١٠  بصائر الدرجات: الجزء الخامس، ص ٢٤٥، ح ١  الفصول المهمّة للحرّ العاملي: ج ١، ص ٤١٢ ، ح ٥٥٩،

([25])  الجمعة: ٦٢/٢

([26])  الشورى‏: ۷/٤٢، والأنعام: ٩٢/٦

([27])  بصائر الدرجات: الجزء الخامس، ص ٢٤٦، ح ٤  علل الشرايع: ب ١٠٥، ص ١٢٥، ح ٢، بتفاوت في السند والمتن.  عنه البحار: ج ١٦، ص ١٣٣، ح ۷١، ونورالثقلين: ج ٢، ص ۷٨، ح ٢٩٠، وج ٤، ص ٥٥٨، ح ١١، ، وج ٥، ص ٣٢٢، ح ١٨، وتفسير الصافي: ج ٢، ص ٢٤٢، س ١٢، بتفاوت يسير، ومقدّمة البرهان: ص ٨٠، س ٣٦، والبرهان: ج ١، ص ٥٤١، ح ٦، وج ٤، ص ٣٣٣، ح ٣  تفسير العيّاشي: ج ٢، ص ٣١، ح ٨٦، .  عنه البرهان: ج ١، ص ٥٤٠، ح ٤، وج ٢، ص ٤٠، ح ٤

([28])  إقبال الأعمال: ص ١۷۷، س ٣

([29])  الشورى: ٤٢/٥٢

([30])بصائر الدرجات: الجزء التاسع، ص ٤۷۷، ح ١٣  

([31])  الكافى: ج ٤، ص ٥٢٤، ح ١

([32])  الكافي: ج ٤، ص ٥٢١، ح ٨

([33])  التهذيب: ج ١، ص ١٠۷، ح ٢٨١

([34])عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج ٢، ص ٢٥٩، ح ١٩

([35])  رجال الكشّي: ص ٦١٠، ح ١١٣٣

([36])  تحف العقول: ص ٤٥۷، س ٤  عنه مستدرك الوسائل: ج ١٤، ص ٢۷٨، ح ١٦۷١٢، بتفاوت.

([37])  مشكاة الأنوار: ص ٢٠٣، س ١٦  تحف العقول: ص ٤٥۷، س ٤، ، عنه وعن المشكاة، مستدرك الوسائل: ج ١٤، ص ٢۷٨، ح ١٦۷١٢،

([38])  الكافي: ج ٤، ص ١٣٦، ح ٦

([39])  تحف العقول: ص ٤٥٤، س ٢

([40])  الكافي: ج ٤، ص ٥٤٨، ح ١  

([41])كامل الزيارات: ص ٤٣، ح ١٢