العتبة العلوية المقدسة - كلامه عليه السلام سماه بعض الشيعة نثر الدرر -
» سيرة الإمام » » المناسبات » من سيرة الامام الصادق عليه السلام » مواعظه وحكمه » كلامه عليه السلام سماه بعض الشيعة نثر الدرر

 

 

كلامه عليه السلام  سماه بعض الشيعة نثر الدرر

 

 

 

*- الِاسْتِقْصَاءُ فُرْقَةٌ الِانْتِقَادُ عَدَاوَةٌ قِلَّةُ الصَّبْرِ فَضِيحَةٌ إِفْشَاءُ السِّرِّ سُقُوطٌ السَّخَاءُ فِطْنَةٌ اللَّوْمُ تَغَافُلٌ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ مَنْ تَمَسَّكَ بِهِنَّ نَالَ مِنَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ بُغْيَتَهُ مَنِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ وَرَضِيَ بِقَضَاءِ اللَّهِ وَأَحْسَنَ الظَّنَّ بِاللَّهِ

 

 

 

 *- ثَلَاثَةٌ مَنْ فَرَّطَ فِيهِنَّ كَانَ مَحْرُوماً اسْتِمَاحَةُ جَوَادٍ وَمُصَاحَبَةُ عَالِمٍ وَاسْتِمَالَةُ سُلْطَانٍ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ تُورِثُ الْمَحَبَّةَ الدِّينُ وَالتَّوَاضُعُ وَالْبَذْلُ مَنْ بَرِئَ مِنْ

 

 

 

 ثَلَاثَةٍ نَالَ ثَلَاثَةً مَنْ بَرِئَ مِنَ الشَّرِّ نَالَ الْعِزَّ وَمَنْ بَرِئَ مِنَ الْكِبْرِ نَالَ الْكَرَامَةَ وَمَنْ بَرِئَ مِنَ الْبُخْلِ نَالَ الشَّرَفَ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ مَكْسَبَةٌ لِلْبَغْضَاءِ النِّفَاقُ وَالظُّلْمُ وَالْعُجْبُ

 

 

 

وَمَنْ لَمْ تَكُنْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْ ثَلَاثَةٍ لَمْ يُعَدَّ نَبِيلًا مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ عَقْلٌ يَزِينُهُ أَوْ جِدَةٌ تُغْنِيهِ أَوْ عَشِيرَةٌ تَعْضُدُهُ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ تُزْرِي بِالْمَرْءِ الْحَسَدُ وَالنَّمِيمَةُ وَالطَّيْشُ

 

 

 

 *- ثَلَاثَةٌ لَا تُعْرَفُ إِلَّا فِي ثَلَاثَةِ مَوَاطِنَ لَا يُعْرَفُ الْحَلِيمُ إِلَّا عِنْدَ الْغَضَبِ وَلَا الشُّجَاعُ إِلَّا عِنْدَ الْحَرْبِ وَلَا أَخٌ إِلَّا عِنْدَ الْحَاجَةِ

 

 

 

*-ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنَافِقٌ وَإِنْ صَامَ وَصَلَّى مَنْ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ وَإِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ

 

 

 

*-احْذَرْ مِنَ النَّاسِ ثَلَاثَةً الْخَائِنَ وَالظَّلُومَ وَالنَّمَّامَ لِأَنَّ مَنْ خَانَ لَكَ خَانَكَ وَمَنْ ظَلَمَ لَكَ سَيَظْلِمُكَ وَمَنْ نَمَّ إِلَيْكَ سَيَنُمُّ عَلَيْكَ

 

 

 

 *-لَا يَكُونُ الْأَمِينُ أَمِيناً حَتَّى يُؤْتَمَنَ عَلَى ثَلَاثَةٍ فَيُؤَدِّيَهَا عَلَى الْأَمْوَالِ وَالْأَسْرَارِ وَالْفُرُوجِ وَإِنْ حَفِظَ اثْنَيْنِ وَضَيَّعَ وَاحِدَةً فَلَيْسَ بِأَمِينٍ لَا تُشَاوِرْ أَحْمَقَ وَلَا تَسْتَعِنْ بِكَذَّابٍ وَلَا تَثِقْ بِمَوَدَّةِ مَلُولٍ فَإِنَّ الْكَذَّابَ يُقَرِّبُ‏ لَكَ الْبَعِيدَ وَيُبَعِّدُ لَكَ الْقَرِيبَ وَالْأَحْمَقَ يُجْهِدُ لَكَ نَفْسَهُ وَلَا يَبْلُغُ مَا تُرِيدُ وَالْمَلُولَ أَوْثَقَ مَا كُنْتَ بِهِ خَذَلَكَ وَأَوْصَلَ مَا كُنْتَ لَهُ قَطَعَكَ

 

 

 

*-أَرْبَعَةٌ لَا تَشْبَعُ مِنْ أَرْبَعَةٍ أَرْضٌ مِنْ مَطَرٍ وَعَيْنٌ مِنْ نَظَرٍ وَأُنْثَى مِنْ ذَكَرٍ وَعَالِمٌ مِنْ عِلْمٍ

 

 

 

*-أَرْبَعَةٌ تُهْرِمُ قَبْلَ أَوَانِ الْهَرَمِ أَكْلُ الْقَدِيدِ وَالْقُعُودُ عَلَى النَّدَاوَةِ وَالصُّعُودُ فِي الدَّرَجِ وَمُجَامَعَةُ الْعَجُوزِ النِّسَاءُ

 

 

 

 *-ثَلَاثٌ فَوَاحِدَةٌ لَكَ وَوَاحِدَةٌ لَكَ وَعَلَيْكَ وَوَاحِدَةٌ عَلَيْكَ لَا لَكَ فَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَكَ فَالْمَرْأَةُ الْعَذْرَاءُ وَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَكَ وَعَلَيْكَ فَالثَّيِّبُ وَأَمَّا الَّتِي هِيَ عَلَيْكَ لَا لَكَ فَهِيَ الْمُتْبِعُ الَّتِي لَهَا وَلَدٌ مِنْ غَيْرِكَ

 

 

 

*-ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ سَيِّداً كَظْمُ الْغَيْظِ وَالْعَفْوُ عَنِ الْمُسِي‏ءِ وَالصِّلَةُ بِالنَّفْسِ

 

 

 

وَالْمَالِ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ لَا بُدَّ لَهُمْ مِنْ ثَلَاثٍ لَا بُدَّ لِلْجَوَادِ مِنْ كَبْوَةٍ وَلِلسَّيْفِ مِنْ نَبْوَةٍ وَلِلْحَلِيمِ مِنْ هَفْوَةٍ

 

 

 

 *- ثَلَاثَةٌ فِيهِنَّ الْبَلَاغَةُ التَّقَرُّبُ مِنْ مَعْنَى الْبُغْيَةِ وَالتَّبَعُّدُ مِنْ حَشْوِ الْكَلَامِ وَالدَّلَالَةُ بِالْقَلِيلِ عَلَى الْكَثِيرِ

 

 

 

*-النَّجَاةُ فِي ثَلَاثٍ تُمْسِكُ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَيَسَعُكَ بَيْتُكَ وَتَنْدَمُ عَلَى خَطِيئَتِكَ

 

 

 

*-الْجَهْلُ فِي ثَلَاثٍ فِي تَبَدُّلِ الْإِخْوَانِ وَالْمُنَابَذَةِ بِغَيْرِ بَيَانٍ وَالتَّجَسُّسِ عَمَّا لَا يَعْنِي

 

 

 

 *-ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كُنَّ عَلَيْهِ الْمَكْرُ وَالنَّكْثُ وَالْبَغْيُ وَذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْناهُمْ وَقَوْمَهُمْ‏ أَجْمَعِينَ وَقَالَ جَلَّ وَعَزَّ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى‏ نَفْسِهِ وَقَالَ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى‏ أَنْفُسِكُمْ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا

 

 

 

 *-ثَلَاثٌ يَحْجُزْنَ الْمَرْءَ عَنْ طَلَبِ الْمَعَالِي قَصْرُ الْهِمَّةِ وَقِلَّةُ الْحِيلَةِ وَضَعْفُ الرَّأْيِ

 

 

 

*-الْحَزْمُ فِي ثَلَاثَةٍ الِاسْتِخْدَامِ لِلسُّلْطَانِ وَالطَّاعَةِ لِلْوَالِدِ وَالْخُضُوعِ لِلْمَوْلَى

 

 

 

*-الْأُنْسُ فِي ثَلَاثٍ فِي الزَّوْجَةِ الْمُوَافِقَةِ وَالْوَلَدِ الْبَارِّ وَالصَّدِيقِ الْمُصَافِي

 

 

 

*- مَنْ رُزِقَ ثَلَاثاً نَالَ ثَلَاثاً وَهُوَ الْغِنَى الْأَكْبَرُ الْقَنَاعَةُ بِمَا أُعْطِيَ وَالْيَأْسُ مِمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ وَتَرْكُ الْفُضُولِ

 

 

 

*- لَا يَكُونُ الْجَوَادُ جَوَاداً إِلَّا بِثَلَاثَةٍ يَكُونُ سَخِيّاً بِمَالِهِ عَلَى حَالِ الْيُسْرِ وَالْعُسْرِ وَأَنْ يَبْذُلَهُ لِلْمُسْتَحِقِّ وَيَرَى أَنَّ الَّذِي أَخَذَهُ مِنْ شُكْرِ الَّذِي أَسْدَى إِلَيْهِ أَكْثَرُ مِمَّا أَعْطَاهُ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ لَا يُعْذَرُ الْمَرْءُ فِيهَا مُشَاوَرَةُ نَاصِحٍ وَمُدَارَاةُ حَاسِدٍ وَالتَّحَبُّبُ إِلَى النَّاسِ

 

 

 

*-  لَا يُعَدُّ الْعَاقِلُ عَاقِلًا حَتَّى يَسْتَكْمِلَ ثَلَاثاً إِعْطَاءَ الْحَقِّ مِنْ نَفْسِهِ عَلَى حَالِ الرِّضَا وَالْغَضَبِ وَأَنْ يَرْضَى لِلنَّاسِ مَا يَرْضَى لِنَفْسِهِ وَاسْتِعْمَالَ الْحِلْمِ عِنْدَ الْعَثْرَةِ

 

 

 

*- لَا تَدُومُ النِّعَمُ إِلَّا بَعْدَ ثَلَاثٍ مَعْرِفَةٍ بِمَا يَلْزَمُ لِلَّهِ سُبْحَانَهُ فِيهَا وَأَدَاءِ شُكْرِهَا وَالتَّعَبِ فِيهَا

 

 

 

*- ثَلَاثٌ مَنِ ابْتُلِيَ بِوَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ تَمَنَّى الْمَوْتَ فَقْرٌ مُتَتَابِعٌ وَحُرْمَةٌ فَاضِحَةٌ وَعَدُوٌّ غَالِبٌ

 

 

 

*- مَنْ لَمْ يَرْغَبْ فِي ثَلَاثٍ ابْتُلِيَ بِثَلَاثٍ مَنْ لَمْ يَرْغَبْ فِي السَّلَامَةِ ابْتُلِيَ بِالْخِذْلَانِ وَمَنْ لَمْ يَرْغَبْ فِي الْمَعْرُوفِ ابْتُلِيَ بِالنَّدَامَةِ وَمَنْ لَمْ يَرْغَبْ فِي الِاسْتِكْثَارِ مِنَ الْإِخْوَانِ ابْتُلِيَ بِالْخُسْرَانِ

 

 

 

 *- ثَلَاثٌ يَجِبُ عَلَى كُلِّ إِنْسَانٍ تَجَنُّبُهَا مُقَارَنَةُ الْأَشْرَارِ وَمُحَادَثَةُ النِّسَاءِ وَمُجَالَسَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ

 

 

 

 *- ثَلَاثَةٌ تَدُلُّ عَلَى كَرَمِ الْمَرْءِ حُسْنُ الْخُلُقِ وَكَظْمُ الْغَيْظِ وَغَضُّ الطَّرْفِ

 

 

 

 *- مَنْ وَثِقَ بِثَلَاثَةٍ كَانَ مَغْرُوراً مَنْ صَدَّقَ بِمَا لَا يَكُونُ وَرَكِنَ إِلَى مَنْ لَا يَثِقُ بِهِ وَطَمِعَ فِي مَا لَا يَمْلِكُ

 

 

 

 *- ثَلَاثَةٌ مَنِ اسْتَعْمَلَهَا أَفْسَدَ دِينَهُ وَدُنْيَاهُ مَنْ أَسَاءَ ظَنَّهُ وَأَمْكَنَ مِنْ سَمْعِهِ وَأَعْطَى قِيَادَهُ حَلِيلَتَهُ

 

 

 

*- أَفْضَلُ الْمُلُوكِ مَنْ أُعْطِيَ ثَلَاثَ خِصَالٍ الرَّأْفَةَ وَالْجُودَ وَالْعَدْلَ

 

 

 

 *- وَلَيْسَ يُحَبُّ لِلْمُلُوكِ أَنْ يُفَرِّطُوا فِي ثَلَاثٍ فِي حِفْظِ الثُّغُورِ وَتَفَقُّدِ الْمَظَالِمِ وَاخْتِيَارِ الصَّالِحِينَ لِأَعْمَالِهِمْ

 

 

 

*- ثَلَاثُ خِلَالٍ تَجِبُ لِلْمُلُوكِ عَلَى أَصْحَابِهِمْ وَرَعِيَّتِهِمْ الطَّاعَةُ لَهُمْ وَالنَّصِيحَةُ لَهُمْ فِي الْمَغِيبِ وَالْمَشْهَدِ وَالدُّعَاءُ بِالنَّصْرِ وَالصَّلَاحِ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ تَجِبُ عَلَى السُّلْطَانِ لِلْخَاصَّةِ وَالْعَامَّةِ مُكَافَأَةُ الْمُحْسِنِ بِالْإِحْسَانِ لِيَزْدَادُوا رَغْبَةً فِيهِ وَتَغَمُّدُ ذُنُوبِ الْمُسِي‏ءِ لِيَتُوبَ وَيَرْجِعَ عَنْ غَيِّهِ وَتَأَلُّفُهُمْ جَمِيعاً بِالْإِحْسَانِ وَالْإِنْصَافِ

 

 

 

*- ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ مَنِ احْتَقَرَهَا مِنَ الْمُلُوكِ وَأَهْمَلَهَا تَفَاقَمَتْ عَلَيْهِ خَامِلٌ قَلِيلُ الْفَضْلِ شَذَّ عَنِ الْجَمَاعَةِ وَدَاعِيَةٌ إِلَى بِدْعَةٍ جَعَلَ جُنَّتَهُ الْأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِوَ أَهْلُ بَلَدٍ جَعَلُوا لِأَنْفُسِهِمْ رَئِيساً يَمْنَعُ السُّلْطَانَ مِنْ إِقَامَةِ الْحُكْمِ فِيهِمْ

 

 

 

 *- الْعَاقِلُ لَا يَسْتَخِفُّ بِأَحَدٍ وَأَحَقُّ مَنْ لَا يُسْتَخَفُّ بِهِ  ثَلَاثَةٌ الْعُلَمَاءُ وَالسُّلْطَانُ وَالْإِخْوَانُ لِأَنَّهُ مَنِ اسْتَخَفَّ بِالْعُلَمَاءِ أَفْسَدَ دِينَهُ وَمَنِ اسْتَخَفَّ بِالسُّلْطَانِ أَفْسَدَ دُنْيَاهُ وَمَنِ اسْتَخَفَّ بِالْإِخْوَانِ أَفْسَدَ مُرُوَّتَهُ

 

 

 

*-وَجَدْنَا بِطَانَةَ السُّلْطَانِ ثَلَاثَ طَبَقَاتٍ طَبَقَةٌ مُوَافِقَةً لِلْخَيْرِ وَهِيَ بَرَكَةٌ عَلَيْهَا وَعَلَى السُّلْطَانِ وَعَلَى الرَّعِيَّةِ وَطَبَقَةٌ غَايَتُهَا الْمُحَامَاةُ عَلَى مَا فِي أَيْدِيهَا فَتِلْكَ لَا مَحْمُودَةٌ وَلَا مَذْمُومَةٌ بَلْ هِيَ إِلَى الذَّمِّ أَقْرَبُ وَطَبَقَةٌ مُوَافِقَةٌ لِلشَّرِّ وَهِيَ مَشْئُومَةٌ مَذْمُومَةٌ عَلَيْهَا

 

 

 

*- وَعَلَى السُّلْطَانِ ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ يَحْتَاجُ النَّاسُ طُرّاً إِلَيْهَا الْأَمْنُ وَالْعَدْلُ وَالْخِصْبُ

 

 

 

 *- ثَلَاثَةٌ تُكَدِّرُ الْعَيْشَ السُّلْطَانُ الْجَائِرُ وَالْجَارُ السَّوْءُ وَالْمَرْأَةُ الْبَذِيَّةُ

 

 

 

*-لَا تَطِيبُ السُّكْنَى إِلَّا بِثَلَاثٍ الْهَوَاءِ الطَّيِّبِ وَالْمَاءِ الْغَزِيرِ الْعَذْبِ وَالْأَرْضِ الْخَوَّارَةِ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ تُعْقِبُ النَّدَامَةَ الْمُبَاهَاةُ وَالْمُفَاخَرَةُ وَالْمُعَازَّةُ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ مُرَكَّبَةٌ فِي بَنِي آدَمَ الْحَسَدُ وَالْحِرْصُ وَالشَّهْوَةُ

 

 

 

*- مَنْ كَانَتْ فِيهِ خَلَّةٌ مِنْ ثَلَاثَةٍ انْتَظَمَتْ فِيهِ ثَلَاثَتُهَا فِي تَفْخِيمِهِ وَهَيْبَتِهِ وَجَمَالِهِ مَنْ كَانَ لَهُ وَرَعٌ أَوْ سَمَاحَةٌ أَوْ شَجَاعَةٌ

 

 

 

 *- ثَلَاثُ خِصَالٍ مَنْ رُزِقَهَا كَانَ كَامِلًا الْعَقْلُ وَالْجَمَالُ وَالْفَصَاحَةُ

 

 

 

 *- ثَلَاثَةٌ تُقْضَى لَهُمْ بِالسَّلَامَةِ إِلَى بُلُوغِ غَايَتِهِمْ الْمَرْأَةُ إِلَى انْقِضَاءِ حَمْلِهَا وَالْمَلِكُ إِلَى أَنْ يَنْفَدَ عُمُرُهُ وَالْغَائِبُ إِلَى حِينِ إِيَابِهِ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ تُورِثُ الْحِرْمَانَ الْإِلْحَاحُ فِي الْمَسْأَلَةِ وَالْغِيبَةُ وَالْهُزْءُ

 

 

 

 *- ثَلَاثَةٌ تُعْقِبُ مَكْرُوهاً حَمْلَةُ الْبَطَلِ فِي الْحَرْبِ فِي غَيْرِ فُرْصَةٍ وَإِنْ رُزِقَ الظَّفَرَ وَشُرْبُ الدَّوَاءِ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ وَإِنْ سَلِمَ مِنْهُ وَالتَّعَرُّضُ لِلسُّلْطَانِ وَإِنْ ظَفِرَ الطَّالِبُ بِحَاجَتِهِ مِنْهُ

 

 

 

 *- ثَلَاثُ خِلَالٍ يَقُولُ كُلُّ إِنْسَانٍ إِنَّهُ عَلَى صَوَابٍ مِنْهَا دِينُهُ الَّذِي يَعْتَقِدُهُ وَهَوَاهُ الَّذِي يَسْتَعْلِي عَلَيْهِ وَتَدْبِيرُهُ فِي أُمُورِهِ

 

 

 

*- النَّاسُ كُلُّهُمْ ثَلَاثُ طَبَقَاتٍ سَادَةٌ مُطَاعُونَ وَأَكْفَاءٌ مُتَكَافُونَ وَأُنَاسٌ مُتْعَادُونَ

 

 

 

 *- قِوَامُ الدُّنْيَا بِثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ النَّارِ وَالْمِلْحِ وَالْمَاءِ

 

 

 

*- مَنْ طَلَبَ ثَلَاثَةً بِغَيْرِ حَقٍّ حُرِمَ ثَلَاثَةً بِحَقٍّ مَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا بِغَيْرِ حَقٍّ حُرِمَ الْآخِرَةَ بِحَقٍّ وَمَنْ طَلَبَ الرِّئَاسَةَ بِغَيْرِ حَقٍّ حُرِمَ الطَّاعَةَ لَهُ بِحَقٍّ وَمَنْ طَلَبَ الْمَالَ بِغَيْرِ حَقٍّ حُرِمَ بَقَاءَهُ لَهُ بِحَقٍّ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ لَا يَنْبَغِي لِلْمَرْءِ الْحَازِمِ أَنَّ يَتَقَدَّمَ عَلَيْهَا شُرْبُ السَّمِّ لِلتَّجْرِبَةِ وَإِنْ نَجَا مِنْهُ وَإِفْشَاءُ السِّرِّ إِلَى الْقَرَابَةِ الْحَاسِدِ وَإِنْ نَجَا مِنْهُ وَرُكُوبُ الْبَحْرِ وَإِنْ كَانَ الْغِنَى فِيهِ

 

 

 

*-  لَا يَسْتَغْنِي أَهْلُ كُلِّ بَلَدٍ عَنْ ثَلَاثَةٍ يَفْزَعُ إِلَيْهِمْ فِي أَمْرِ دُنْيَاهُمْ وَآخِرَتِهِمْ فَإِنْ عَدِمُوا ذَلِكَ كَانُوا هَمَجاً فَقِيهٍ عَالِمٍ وَرَعٍ وَأَمِيرٍ خَيِّرٍ مُطَاعٍ وَطَبِيبٍ بَصِيرٍ ثِقَةٍ

 

 

 

*-  يُمْتَحَنُ الصَّدِيقُ بِثَلَاثِ خِصَالٍ فَإِنْ كَانَ مُؤَاتِياً فِيهَا فَهُوَ الصَّدِيقُ الْمُصَافِي وَإِلَّا كَانَ صَدِيقَ رَخَاءٍ لَا صَدِيقَ شِدَّةٍ تَبْتَغِي مِنْهُ مَالًا أَوْ تَأْمَنُهُ عَلَى مَالٍ أَوْ تُشَارِكُهُ فِي مَكْرُوهٍ

 

 

 

*-  إِنْ يَسْلَمِ النَّاسُ مِنْ ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ كَانَتْ سَلَامَةً شَامِلَةً لِسَانِ السَّوْءِ وَيَدِ السَّوْءِ وَفِعْلِ السَّوْءِ

 

 

 

*-إِذَا لَمْ تَكُنْ فِي الْمَمْلُوكِ خَصْلَةٌ مِنْ ثَلَاثٍ فَلَيْسَ لِمَوْلَاهُ فِي إِمْسَاكِهِ رَاحَةٌ دِينٌ يُرْشِدُهُ أَوْ أَدَبٌ يَسُوسُهُ أَوْ خَوْفٌ يَرْدَعُهُ

 

 

 

*- إِنَّ الْمَرْءَ يَحْتَاجُ فِي مَنْزِلِهِ وَعِيَالِهِ إِلَى ثَلَاثِ خِلَالٍ يَتَكَلَّفُهَا وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي طَبْعِهِ ذَلِكَ مُعَاشَرَةٌ جَمِيلَةٌ وَسَعَةٌ بِتَقْدِيرٍ وَغَيْرَةٌ بِتَحَصُّنٍ

 

 

 

 *- كُلُّ ذِي صِنَاعَةٍ مُضْطَرٌّ إِلَى ثَلَاثِ خِلَالٍ يَجْتَلِبُ بِهَا الْمَكْسَبَ وَهُوَ أَنْ يَكُونَ حَاذِقاً بِعَمَلِهِ مُؤَدِّياً لِلْأَمَانَةِ فِيهِ مُسْتَمِيلًا لِمَنِ اسْتَعْمَلَهُ

 

 

 

*-  ثَلَاثٌ مَنِ ابْتُلِيَ بِوَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ كَانَ طَائِحَ الْعَقْلِ نِعْمَةٌ مُوَلِّيَةٌ وَزَوْجَةٌ فَاسِدَةٌ وَفَجِيعَةٌ بِحَبِيبٍ

 

 

 

*- جُبِلَتِ الشَّجَاعَةُ عَلَى ثَلَاثِ طَبَائِعَ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ فَضِيلَةٌ لَيْسَتْ لِلْأُخْرَى السَّخَاءُ بِالنَّفْسِ وَالْأَنَفَةُ مِنَ الذُّلِّ وَطَلَبُ الذِّكْرِ فَإِنْ تَكَامَلَتْ فِي الشُّجَاعِ كَانَ الْبَطَلَ الَّذِي لَا يُقَامُ لِسَبِيلِهِ وَالْمَوْسُومَ بِالْإِقْدَامِ فِي عَصْرِهِ وَإِنْ تَفَاضَلَتْ فِيهِ بَعْضُهَا عَلَى بَعْضٍ كَانَتْ شَجَاعَتُهُ فِي ذَلِكَ الَّذِي تَفَاضَلَتْ فِيهِ أَكْثَرَ وَأَشَدَّ إِقْدَاماً

 

 

 

*- وَيَجِبُ لِلْوَالِدَيْنِ عَلَى الْوَلَدِ ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ شُكْرُهُمَا عَلَى كُلِّ حَالٍ وَطَاعَتُهُمَا فِيمَا يَأْمُرَانِهِ وَيَنْهَيَانِهِ عَنْهُ فِي غَيْرِ مَعْصِيَةِ اللَّهِ وَنَصِيحَتُهُمَا فِي السِّرِّ وَالْعَلَانِيَةِ

 

 

 

 *- وَتَجِبُ لِلْوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ ثَلَاثُ خِصَالٍ اخْتِيَارُهُ لِوَالِدَتِهِ وَتَحْسِينُ اسْمِهِ وَالْمُبَالَغَةُ فِي تَأْدِيبِهِ

 

 

 

 *- تَحْتَاجُ الْإِخْوَةُ فِيمَا بَيْنَهُمْ إِلَى ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ فَإِنِ اسْتَعْمَلُوهَا وَإِلَّا تَبَايَنُوا وَتَبَاغَضُواوَ هِيَ التَّنَاصُفُ وَالتَّرَاحُمُ وَنَفْيُ الْحَسَدِ

 

 

 

 *- إِذَا لَمْ تَجْتَمِعِ الْقَرَابَةُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ تَعَرَّضُوا لِدُخُولِ الْوَهْنِ عَلَيْهِمْ وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ بِهِمْ وَهِيَ تَرْكُ الْحَسَدِ فِيمَا بَيْنَهُمْ لِئَلَّا يَتَحَزَّبُوا فَيَتَشَتَّتَ أَمْرُهُمْ وَالتَّوَاصُلُ لِيَكُونَ ذَلِكَ حَادِياً لَهُمْ عَلَى الْأُلْفَةِ وَالتَّعَاوُنُ لِتَشْمِلَهُمُ الْعِزَّةُ

 

 

 

*- لَا غِنَى بِالزَّوْجِ عَنْ ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ زَوْجَتِهِ وَهِيَ الْمُوَافَقَةُ لِيَجْتَلِبَ بِهَا مُوَافَقَتَهَا وَمَحَبَّتَهَا وَهَوَاهَا وَحُسْنُ خُلُقِهِ مَعَهَا وَاسْتِعْمَالُهُ اسْتِمَالَةَ قَلْبِهَا بِالْهَيْئَةِ الْحَسَنَةِ فِي عَيْنِهَا وَتَوْسِعَتُهُ عَلَيْهَا

 

 

 

*- وَلَا غِنَى بِالزَّوْجَةِ فِيمَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ زَوْجِهَا الْمُوَافِقِ لَهَا عَنْ ثَلَاثِ خِصَالٍ وَهُنَّ صِيَانَةُ نَفْسِهَا عَنْ كُلِّ دَنَسٍ حَتَّى يَطْمَئِنَّ قَلْبُهُ إِلَى الثِّقَةِ بِهَا فِي حَالِ الْمَحْبُوبِ وَالْمَكْرُوهِ وَحِيَاطَتُهُ لِيَكُونَ ذَلِكَ عَاطِفاً عَلَيْهَا عِنْدَ زَلَّةٍ تَكُونُ مِنْهَا وَإِظْهَارُ الْعِشْقِ لَهُ بِالْخِلَابَةِ وَالْهَيْئَةِ الْحَسَنَةِ لَهَا فِي عَيْنِهِ

 

 

 

 *- لَا يَتِمُّ الْمَعْرُوفُ إِلَّا بِثَلَاثِ خِلَالٍ تَعْجِيلُهُ وَتَقْلِيلُ كَثِيرِهِ وَتَرْكُ الِامْتِنَانِ بِهِ

 

 

 

*- وَالسُّرُورُ فِي ثَلَاثِ خِلَالٍ فِي الْوَفَاءِ وَرِعَايَةِ الْحُقُوقِ وَالنُّهُوضِ فِي النَّوَائِبِ

 

 

 

 *- ثَلَاثَةٌ يُسْتَدَلُّ بِهَا عَلَى إِصَابَةِ الرَّأْيِ حُسْنُ اللِّقَاءِ وَحُسْنُ الِاسْتِمَاعِ وَحُسْنُ الْجَوَابِ

 

 

 

 *- الرِّجَالُ  ثَلَاثَةٌ عَاقِلٌ وَأَحْمَقُ وَفَاجِرٌ فَالْعَاقِلُ إِنْ كُلِّمَ أَجَابَ وَإِنْ نَطَقَ أَصَابَ وَإِنْ سَمِعَ وَعَى وَالْأَحْمَقُ إِنْ تَكَلَّمَ عَجَّلَ وَإِنْ حَدَّثَ ذَهِلَ وَإِنْ حُمِلَ عَلَى الْقَبِيحِ فَعَلَ وَالْفَاجِرُ إِنِ ائْتَمَنْتَهُ خَانَكَ وَإِنْ حَدَّثْتَهُ شَانَكَ

 

 

 

*- الْإِخْوَانُ  ثَلَاثَةٌ فَوَاحِدٌ كَالْغِذَاءِ الَّذِي يُحْتَاجُ إِلَيْهِ كُلَّ وَقْتٍ فَهُوَ الْعَاقِلُ وَالثَّانِي فِي مَعْنَى الدَّاءِ وَهُوَ الْأَحْمَقُ وَالثَّالِثُ فِي مَعْنَى الدَّوَاءِ فَهُوَ اللَّبِيبُ

 

 

 

*-  ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ تَدُلُّ عَلَى عَقْلِ فَاعِلِهَا الرَّسُولُ عَلَى قَدْرِ مَنْ أَرْسَلَهُ وَالْهَدِيَّةُ عَلَى قَدْرِ مُهْدِيهَا وَالْكِتَابُ عَلَى قَدْرِ كَاتِبِهِ

 

 

 

*- الْعِلْمُ  ثَلَاثَةٌ آيَةٌ مُحْكَمَةٌ وَفَرِيضَةٌ عَادِلَةٌ وَسُنَّةٌ قَائِمَةٌ

 

 

 

*- النَّاسُ  ثَلَاثَةٌ جَاهِلٌ يَأْبَى أَنْ يَتَعَلَّمَ وَعَالِمٌ قَدْ شَفَّهُ عِلْمُهُ وَعَاقِلٌ يَعْمَلُ لِدُنْيَاهُ وَآخِرَتِهِ

 

 

 

*- ثَلَاثَةٌ لَيْسَ مَعَهُنَّ غُرْبَةٌ حُسْنُ الْأَدَبِ وَكَفُّ الْأَذَى وَمُجَانَبَةُ الرَّيْبِ

 

 

 

*- الْأَيَّامُ  ثَلَاثَةٌ فَيَوْمٌ مَضَى لَا يُدْرَكُ وَيَوْمٌ النَّاسُ فِيهِ فَيَنْبَغِي أَنْ يَغْتَنِمُوهُ وَغَداً إِنَّمَا فِي أَيْدِيهِمْ أَمَلُهُ

 

 

 

*- مَنْ لَمْ تَكُنْ فِيهِ ثَلَاثُ خِصَالٍ لَمْ يَنْفَعْهُ الْإِيمَانُ حِلْمٌ يَرُدُّ بِهِ جَهْلَ الْجَاهِلِ وَوَرَعٌ يَحْجُزُهُ عَنْ طَلَبِ الْمَحَارِمِ وَخُلُقٌ يُدَارِي بِهِ النَّاسَ

 

 

 

 *- ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ اسْتَكْمَلَ الْإِيمَانَ مَنْ إِذَا غَضِبَ لَمْ يُخْرِجْهُ غَضَبُهُ مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا رَضِيَ لَمْ يُخْرِجْهُ رِضَاهُ إِلَى الْبَاطِلِ وَمَنْ إِذَا قَدَرَ عَفَا

 

 

 

 *- ثَلَاثُ خِصَالٍ يَحْتَاجُ إِلَيْهَا صَاحِبُ الدُّنْيَا الدَّعَةُ مِنْ غَيْرِ تَوَانٍ وَالسَّعَةُ مَعَ قَنَاعَةٍ وَالشَّجَاعَةُ مِنْ غَيْرِ كَسَلٍ

 

 

 

*- ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ لَا يَنْبَغِي لِلْعَاقِلِ أَنْ يَنْسَاهُنَّ عَلَى كُلِّ حَالٍ فَنَاءُ الدُّنْيَا وَتَصَرُّفُ الْأَحْوَالِ وَالْآفَاتُ الَّتِي لَا أَمَانَ لَهَا

 

 

 

 *- ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ لَا تُرَى كَامِلَةً فِي وَاحِدٍ قَطُّ الْإِيمَانُ وَالْعَقْلُ وَالِاجْتِهَادُ

 

 

 

*- الْإِخْوَانُ ثَلَاثَةٌ مُوَاسٍ بِنَفْسِهِ وَآخَرُ مُوَاسٍ بِمَالِهِ وَهُمَا الصَّادِقَانِ فِي الْإِخَاءِ وَآخَرُ يَأْخُذُ مِنْكَ الْبُلْغَةَ وَيُرِيدُكَ لِبَعْضِ اللَّذَّةِ فَلَا تَعُدَّهُ مِنْ أَهْلِ الثِّقَةِ

 

 

 

*- لَا يَسْتَكْمِلُ عَبْدٌ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى تَكُونَ فِيهِ خِصَالٌ ثَلَاثٌ الْفِقْهُ فِي الدِّينِ وَحُسْنُ التَّقْدِيرِ فِي الْمَعِيشَةِ وَالصَّبْرُ عَلَى الرَّزَايَا وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ‏