العتبة العلوية المقدسة - فضل الحج -
» » سيرة الإمام » موسوعة فقه الامام علي عليه السلام » كتاب الحج » فضل الحج

فضل الحج

* - الصدوق، عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمّد بن عيسى، عن عبيد، عن القاسم بن يحيى، عن جدّه الحسن بن راشد، عن أبي بصير، ومحمّد بن مسلم، عن أبي عبد الله، عن أبي جعفر، عن آبائه، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه قال: ما عُبد الله بشيء أشدّ من المشي إلى بيته. ([1])

 

* - محمّد بن الحسن الطوسي، عن الشيخ الجليل محمّد بن محمّد بن النعمان المفيد، عن الصدوق محمّد بن عليّ بن بابويه، عن محمّد بن الحسن بن الوليد، عن محمّد بن الحسن الصفّار، عن موسى بن القاسم، عن صفوان وابن أبي عمير، عن معاوية بن عمّار، عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمّد الصادق، عن آبائه، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) لقيه أعرابي فقال له: يا رسول الله إنّي خرجت اُريد الحجّ ففاتني وأنا رجل مميلٌ فمرني أن أصنع بمالي ما أبلغ به مثل أجر الحاج، فالتفت إليه رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال له: اُنظر إلى أبي قبيس فلو أنّ أبا قبيس ذهبة حمراء، أنفقته في سبيل الله ما بلغت ما يبلغ الحاج.

ثمّ قال: إنّ الحاج إذا أخذ في جهازه لم يرفع شيئاً ولم يضعه إلاّ كتب الله له عشر حسنات ومحى عنه عشر سيّئات ورفع له عشر درجات، فإذا ركب بعيره لم يرفع خفّاً ولم يضعه إلاّ كتب الله له مثل ذلك، فإذا طاف بالبيت خرج من ذنوبه، فإذا سعى بين الصفا والمروة خرج من ذنوبه، فإذا وقف بعرفات خرج من ذنوبه، فإذا وقف بالمشعر الحرام خرج من ذنوبه، فإذا رمى الجمار خرج من ذنوبه، قال: فعدّد رسول الله (صلى الله عليه وآله) كذا وكذا موقفاً إذا وقفها الحاجّ خرج من ذنوبه، ثمّ قال: أنّى لك أن تبلغ ما يبلغ الحاجّ. ([2])

* - (الجعفريات)، أخبرنا محمّد، حدّثني موسى، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن علي (عليه السلام) قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو يقول: وهو يتبع قطار حاج يقول: لا يرفع خفّاً إلاّ كتب له حسنة، ولا يضع خفّاً إلاّ محيت عنه سيّئة، وإذا قضوا مناسكهم قيل لهم: بنيتم بنياناً فلا تنقضوه كفيتم ما مضى فأحسنوا فيما تستقبلون. ([3])

* - وبهذا الاسناد، عن علي (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنّ الله تعالى يقول: من أنسأت له في أجله ووسّعت عليه في رزقه، وصحّحت له جسمه، ولم يزرني في كلّ خمسة أعوام فهو محروم. ([4])

 

* - (الجعفريات)، أخبرنا عبد الله، أخبرنا محمّد، حدّثني موسى، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين،

عن أبيه، عن علي (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الحجّ ثوابه الجنّة، والعمرة كفّارة كلّ ذنب. ([5])

* - وبهذا الاسناد، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الحجّ جهاد كلّ ضعيف، وجهاد المرأة حسن التبعّل. ([6])

* - عن علي (عليه السلام): أنّه سئل عن قول الله عزّ وجلّ: {وَللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ}([7])  فقال: هذا فيمن ترك الحجّ وهو يقدر عليه. ([8])

 

/ـ قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ما عُبد الله بشيء أفضل من المشي إلى بيته، اُطلبوا الخير في أخفاف الابل وأعناقها صادرة وواردة.

* - عن علي (عليه السلام): أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) لمّا حجّ حجّة الوداع وقف بعرفة وأقبل على الناس بوجهه، فقال: مرحباً بوفد الله، ثلاثاً، الذين إن سألوا اُعطوا، وتخلف نفقاتهم ويجعل لهم في الآخرة بكلّ درهم ألف من الحسنات، ثمّ قال: أيّها الناس ألا اُبشرّكم؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: إنّه إذا كانت هذه العشيّة باها الله بأهل هذا الموقف الملائكة فيقول: يا ملائكتي اُنظروا إلى عبادي وإمائي، أتوني من أطراف الأرض شعثاً غبراً هل تعلمون ما يسألون؟ فيقولون: ربّنا يسألونك المغفرة، فيقول: اُشهدكم أنّي قد غفرت لهم، فانصرفوا من موقفكم مغفوراً لكم ما سلف(

 

[9]) .

* - (الجعفريات)، أخبرنا محمّد، حدّثني موسى، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن علي (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): سافروا تصحّوا، وصوموا تؤجروا، واغزوا تغنموا، وحجّوا لن تفتقروا. ([10])

* - زيد بن علي، عن أبيه، عن جدّه، عن علي (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أراد الدنيا والآخرة فليؤم هذا البيت، فما آتاه عبد يسأل الله دنياً إلاّ أعطاه الله منها، ولا يسأله آخرة إلاّ ادّخر له منها، ألا أيّها الناس عليكم بالحجّ والعمرة فتابعوا بينهما فإنّهما يغسلان الذنوب كما يغسل الماء الدرن على الثوب، وينفيان الفقر كما تنفي النار خبث الحديد. ([11])

* - وعنه، عن أبيه، عن جدّه، عن علي (عليه السلام) قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: تحت ظلّ العرش يوم لا ظلّ إلاّ ظلّه، رجل خرج من بيته حاجاً أو معتمراً إلى بيت الله الحرام. ([12])

* - وعنه، عن أبيه، عن جدّه، عن علي (عليه السلام) قال: لما كان يوم النفر اُصيب رجل من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) فغسّله وكفّنه وصلّى عليه، ثمّ أقبل علينا بوجهه الكريم فقال: هذا المطهّر يلقى الله عزّ وجلّ بلا ذنب له يتبعه. ([13])

 

* - الحاكم النيسابوري، أخبرنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق الفقيه، أنبأ عليّ بن عبد العزيز، ثنا يحيى بن عبد الحميد، ثنا حصين بن عمر الأحمسي، ثنا الأعمش، عن إبراهيم التميمي، عن الحارث بن سويد، قال: سمعت علياً (عليه السلام )يقول: حجّوا قبل أن لا تحجّوا، فكأنّي أنظر إلى حبشيّ أصمع أفدع (أقرع) بيده معول

____________

يهدمها حجراً حجراً، فقلت له: شيء تقوله برأيك أو سمعته من رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم )؟ قال: لا والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة، ولكنّي سمعته من نبيّكم (صلى الله عليه وآله). ([14])

* - الديلمي، عن علي (عليه السلام ): ما حجّوا حتّى أذن لهم، وما اُذن لهم حتّى غُفر لهم. ([15])

* - قال الكليني: وروي أنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: ألا ترون أنّ الله اختبر الأوّلين من لدن آدم إلى الآخرين من هذا العالم، بأحجار ما تضرّ ولا تنفع ولا تبصر ولا تسمع، فجعلها بيته الحرام الذي جعله للناس قياماً، إلى أن قال: ثمّ أمر آدم وولده أن يثنوا أعطافهم نحوه، فصار مثابةً لمنتجع أسفارهم وغاية لملقى رحالهم، ثمّ قال: يهزّوا مناكبهم ذللا لله حوله، ويرحلون على أقدامهم شعثاً غبراً له، قد نبذوا القنع والسرابيل وراء ظهورهم، وحسروا بالشعور حُلقاً عن رؤوسهم، الحديث. ([16])

* - عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه قال: فرض عليكم حجّ بيته الحرام، الذي جعله قبلةً للأنام، يردونه ورود الأنعام، ويألهون إليه ولوه الحمام، وجعله سبحانه علامة لتواضعهم لعظمته، وإذعانهم لعزّته، واختار من خلقه سمّاعاً أجابوا إليه دعوته، وصدّقوا كلمته، ووقفوا مواقف أنبيائه، وتشبّهوا بملائكته المطيفين بعرشه، يحرزون الأرباح في متجر عبادته، ويتبادرون عنده موعد مغفرته، وجعله سبحانه للإسلام علماً، وللعائذين حرماً، فرض حقّه، وأوجب حجّه، وكتب عليكم وفادته، فقال سبحانه: {وَللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ}. ([17])

/ـ الصدوق، عن أبيه، عن عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبد الله بن ميمون، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، عن أبيه (عليه السلام) قال: كان في وصيّة أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: لا تتركوا حجّ بيت ربّكم فتهلكوا. ([18])

* - وعنه، قال علي (عليه السلام): من ترك الحجّ لحاجة من حوائج الدنيا لم تقض حتّى ينظر إلى المحلّقين. ([19])

* - الطوسي بإسناده، عن الرضا (عليه السلام)، عن أبيه، عن الصادق (عليه السلام)، عن آبائه، قال: سمعت علياً (عليه السلام) يقول: لا تتركوا حجّ بيت ربّكم، ولا يخلو منكم ما بقيتم، فإنّكم إن تتركوه لم تُنظروا، وإنّ أدنى ما يرجع به من أتاه أن يغفر له ما سلف. ([20])

* - محمّد بن الحسين الرضي، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في وصيّته للحسن والحسين (عليهما السلام): اُوصيكما بتقوى الله، إلى أن قال: والله الله في بيت ربّكم، لا تخلوه ما بقيتم، فإنّه إن ترك لم تُناظَروا. ([21])

* - أحمد بن عليّ بن أبي طالب الطبرسي، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في احتجاجه على الخوارج، قال: وأمّا قولكم إنّي كنت وصيّاً فضيّعت الوصية، فأنتم كفرتم وقدّمتم عليّ، وأزلتم الأمر عنّي، وليس على الأوصياء الدعاء إلى أنفسهم، إنّما يبعث الله الأنبياء فيدعون إلى أنفسهم، (وأمّا) الوصيّ فمدلول عليه مستغن عن الدعاء إلى نفسه وذلك لمن آمن بالله ورسوله، وقد قال الله جلّ ذكره: {وَللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا}([22])  ولو ترك الناس الحجّ لم يكن البيت ليكفر بتركهم إيّاه، ولكن كانوا يكفرون بتركهم; لأنّ الله قد نصبه لكم علماً وكذلك نصبني علماً حيث قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا علي أنت منّي بمنزلة الكعبة تؤتى ولا تأتي. ([23])

* - الصدوق، حدّثنا محمّد بن عمر (عمرو) بن عليّ البصري، قال: حدّثنا محمّد بن عبد الله بن أحمد الواعظ، عن عبد الله بن أحمد بن عامر الطائي، قال: حدّثنا عليّ بن موسى الرضا، عن آبائه (عليهم السلام) في حديث طويل: أنّ رجلا سأل أمير المؤمنين (عليه السلام): كم حجّ آدم من حجّة؟ فقال له: سبعمائة حجّة ماشياً على قدميه، وأوّل حجّة حجّها كان معه الصُرد يدلّه على الماء، وخرج معه من الجنّة، وقد نهى عن أكل الصُرَد والخطّاف، وسأله عن أوّل من حجّ من أهل السماء؟ فقال: جبرئيل (عليه السلام). ([24])

* - عن علي (عليه السلام): أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: العمرة إلى العمرة كفّارة ما بينهما، والحجّة المتقبلة ثوابها الجنّة، ومن الذنوب ذنوب لا تُغفر إلاّ بعرفات. ([25])

* - (الجعفريات)، أخبرنا عبد الله، أخبرنا محمّد، حدّثني موسى، حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) سمعته يقول: تابعوا بين الحجّ والعمرة، فإنّهما ينفيان الخطايا ويجلبان الرزق إلى العبد. ([26])

* - عن علي (عليه السلام)، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: الاستطاعة: الزاد والراحلة. ([27])

* - عن علي (عليه السلام) أنّه قال: إذا أُعتِقَ العبد فعليه الحجّ إذا استطاع إليه سبيلا. ([28])

/ـ عن أمير المؤمنين (عليه السلام): خطب رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: إنّ الله كتب عليكم الحجّ، فقال عكاشة بن محصى، وقيل سراقة بن مالك فقال: أفي كلّ عام يا رسول الله؟ فأعرض عنه حتّى عاد مرّتين أو ثلاثاً، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ويحك وما يؤمنك أن أقول نعم، والله لو قلت نعم لوجبت، ولو وجبت ما استطعتم ولو تركتم لكفرتم، فاتركوني ما تركتكم فإنّما هلك من كان قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم، فإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم، وإذا نهيتكم عن شيء فاجتنبوه. ([29])

* - زيد بن علي، عن أبيه، عن جدّه، عن علي (عليه السلام) في قول الله عزّ وجلّ: {وَللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا}([30])  قال (عليه السلام): السبيل الزاد والراحلة، وقال (عليه السلام): ولمّا نزلت هذه الآية قام رجل إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: يا رسول الله الحجّ واجب علينا في كلّ سنة أو مرّة واحدة في الدهر؟ فقال النبي (صلى الله عليه وآله): بل مرّة واحدة، ولو قلت في كلّ سنة لوجب، قال: يا رسول الله العمرة واجبة مثل الحجّ؟ قال: لا، ولكن إن اعتمرت خير لك. ([31])

* - عن علي [ (عليه السلام) ]: من ملك زاداً وراحلة تبلغه إلى بيت الله تعالى ولم يحج، فلا عليه أن يموت يهودياً أو نصرانياً، وذلك أنّ الله تعالى يقول في كتابه: {وَللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ}([32]) (

 

[33]) .

* - أخرج الدار قطني، عن علي (عليه السلام)، عن النبي (صلى الله عليه واله وسلم ): {وَللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا}([34])  قال: فسئل ذلك، فقال: تجد ظهر بعير. ([35])

 



([1])الخصال، حديث الأربعمائة: 630; مستدرك الوسائل 8: 29 ح8986.

([2])أربعين الشيخ البهائي، الحديث العاشر: 195; تهذيب الأحكام 5: 19.

([3])الجعفريات: 66; مستدرك الوسائل 8: 34 ح9001; البحار 99: 50; دعائم الإسلام 1: 294.

([4])الجعفريات: 65; مستدرك الوسائل 8: 51 ح9050.

([5])الجعفريات: 67; مستدرك الوسائل 8: 7 ح8917.

([6])الجعفريات: 67; مستدرك الوسائل 8: 8 ح8919.

([7])آل عمران: 97.

([8])دعائم الإسلام 1: 288; مستدرك الوسائل 8: 20 ح8959; البحار 99: 21.

([9])الخصال، حديث الأربعمائة: 629; البحار 99: 104.

([10])الجعفريات: 65; مستدرك الوسائل 8: 7 ح8915.

([11])مسند زيد بن علي: 220، دعائم الإسلام 1: 295، البحار 99: 50.

([12])مسند زيد بن علي: 221.

([13])مسند زيد بن علي: 221.

([14])مستدرك الحاكم 1: 448; كنز العمال 5: 9 ح11819; الجامع الصغير 1: 569 ح3683; حلية الأولياء 4: 131.

([15])كنز العمال 5: 18 ح11863.

([16])الكافي 4: 198; وسائل الشيعة 8: 6; نهج البلاغة: خطبة 192.

([17])آل عمران: 97.

 

 

([18])نهج البلاغة: خطبة 1; وسائل الشيعة 8: 9; البحار 99: 15.

([19])عقاب الأعمال: 236; وسائل الشيعة 8: 15; المحاسن 1: 170 ح258.

([20])عقاب الأعمال: 236; وسائل الشيعة 8: 15; البحار 99: 19; المحاسن 1: 170 ح258.

([21])أمالي الطوسي، المجلس 18: 522 ح1157; البحار 99: 17.

([22])نهج البلاغة: كتاب 47; وسائل الشيعة 8: 15; البحار 99: 16.

([23])آل عمران: 97.

([24])الاحتجاج 1: 445 ح102; وسائل الشيعة 8: 21.

([25])علل الشرائع: 594; وسائل الشيعة 8: 91; عيون أخبار الرضا (عليه السلام) 1: 243. دعائم الإسلام 1: 294; مستدرك الوسائل 9: 37 ح9010; البحار 99: 50.

([26])الجعفريات: 67; مستدرك الوسائل 8: 47 ح9040.

([27])عوالىء اللالىء 1: 213، مستدرك الوسائل 8: 20 ح8961.

([28])دعائم الإسلام 1: 290; البحار 99: 23.

([29])مجمع البيان 2: 250; تفسير الصافي 2: 91.

([30])آل عمران: 97.

([31])مسند زيد بن علي: 222; مسند أحمد 1: 113; تفسير السيوطي 2: 55.

([32])آل عمران: 97.

([33])كنز العمال 5: 20 ح11869.

([34])آل عمران: 97.

([35])تفسير السيوطي 2: 56.