العتبة العلوية المقدسة - الكريم -
» سيرة الإمام » » بلاغة الامام علي وحكمته » موسوعة كلمات الامام علي عليه السلام » حرف الكاف » الكريم

الكريم

- قال الإمام علي ( عليه السلام ) : لأنا أشد اغتباطا بمعرفة الكريم من إمساكي على الجوهر النفيس الغالي الثمن .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم من أكرم عن ذل النار وجهه .

- وقال( عليه السلام ) : الكريم يلين إذا استعطف واللئيم يقسوا إذا ألطف .

- وقال ( عليه السلام ) : الكريم يجفو إذا عنف ويلين إذا استعطف .

- وقال ( عليه السلام ) : الكريم أبلج ، اللئيم ملهوج .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم يتغافل وينخدع .

- وقال ( عليه السلام ) : الكريم من بدأ بإحسانه .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم يشكر القليل ، واللئيم يكفر الجزيل .

- وقال ( عليه السلام ) : الكريم من بذل إحسانه ، اللئيم من كثر امتنانه .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم من سبق نواله سؤاله .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم من جاء بالموجود .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم من تجنب المحارم وتنزه عن العيوب .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم من أكرم عن ذل النار وجهه بالإحسان .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم يرفع نفسه في كل ما أسداه عن حسن المجازاة .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم يزدجر عما يفتخر به به اللئيم .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم إذا قدر صفح ، وإذا ملك سمح ، وإذا سئل أنجح . - وقال ( عليه السلام ) : الكريم يأبى العار ويكرم الجار .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم يرى مكارم أفعاله دينا عليه يقضيه ، اللئيم يرى سوالف إحسانه دينا له يقتضيه .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم إذا احتاج إليك أعفاك وإذا احتجت إليه كفاك ، اللئيم إذا احتاج إليك أجفاك وإذا احتجت إليه عناك .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم يعفو مع القدرة ، ويعدل في الإمرة ، ويكف إساءته ، ويبذل إحسانه .

 - وقال ( عليه السلام ) : الكريم عند الله محبور مثاب ، وعند الناس محبوب مهاب  .

- وقال ( عليه السلام ) : الكريم من صان عرضه بماله ، واللئيم من صان ماله بعرضه .

- وقال ( عليه السلام ) : الكريم يجمل الملكة.

- وقال ( عليه السلام ) : وعد الكريم نقد وتعجيل.

- وقال ( عليه السلام ) : الكريم إذا وعد وفى وإذا توعد عفا.

- عوقال ( عليه السلام ) : معاداة الكريم أسلم من مصادقة اللئيم.

- وقال( عليه السلام ) : لزوم الكريم على الهوان خير من صحبة اللئيم على الإحسان.

 - وقال ( عليه السلام ) : بكثرة الإفضال يعرف الكريم.

- وقال ( عليه السلام ) : دولة الكريم تظهر مناقبه ، دولة اللئيم تكشف مساويه ومعايبه.

- وقال ( عليه السلام ) : لقد أتعبك من أكرمك إن كنت كريما .

 - وقال( عليه السلام ) : من اتقى ربه كان كريما .

- وقال( عليه السلام ) : النصيحة من أخلاق الكرام ، الغش من أخلاق اللئام .

 - وقال ( عليه السلام ) : المبادرة إلى العفو من أخلاق الكرام ، المبادرة إلى الانتقام من شيم اللئام .

- وقال( عليه السلام ) : للكرام فضيلة المبادرة إلى فعل المعروف وإسداء الصنائع .

- وقال ( عليه السلام ) : سنة الكرام ترادف الإنعام ، سنة اللئام قبح الكلام .

- وقال ( عليه السلام ) : سنة الكرام الوفاء بالعهود ، سنة اللئام الجحود .

 - وقال ( عليه السلام ) : سنة الكرام الجود .

- وقال ( عليه السلام ) : عادة الكرام حسن الصنيعة ، عادة اللئام قبح الوقيعة .

- وقال ( عليه السلام ) : ظفر الكرام عفو وإحسان .

 - وقال ( عليه السلام ) : عقوبة الكرام أحسن من عفو اللئام .

- وقال ( عليه السلام ) : منع الكريم أحسن من عطاء اللئيم .

 - وقال ( عليه السلام ) : من شيم الكرام بذل الندى .

- وقال ( عليه السلام ) : الكرام أصبر أنفسا .

- وقال ( عليه السلام ) : مسرة الكرام في بذل العطاء ، ومسرة اللئام في سوء الجزاء .

- وقال ( عليه السلام ) : لذة الكرام في الإطعام ، ولذة اللئام في الطعام  .

- وقال ( عليه السلام ) : ما فرار الكرام من الحمام كفرارهم من البخل ومقارنة اللئام .

 -وقال( عليه السلام ) : أولى الناس بالكرم من عرفت به الكرام.

- وقال ( عليه السلام ) - في الملاحم - : تفيض اللئام فيضا ، وتغيض الكرام غيضا ، وكان أهل ذلك الزمان ذئابا ، وسلاطينه سباعا .

- وقال( عليه السلام ) : الكذب والخيانة ليسا من أخلاق الكرام .

- وقال( عليه السلام ) : من لم يجاز الإساءة بالإحسان فليس من الكرام .

- وقال ( عليه السلام ) : ليس من شيم الكريم ادراع العار .

- وقال ( عليه السلام ) : لا يكون الكريم حقودا .

- وقال ( عليه السلام ) : ليس من شيم الكرام تعجيل الانتقام .

- وقال( عليه السلام ) : احذروا صولة الكريم إذا جاع ، وأشر اللئيم إذا شبع .

- وقال ( عليه السلام ) : احذروا سطوة الكريم إذا وضع ، وسورة اللئيم إذا رفع .

- وقال ( عليه السلام ) : احذر الكريم إذا أهنته ، والحليم إذا جرحته ، والشجاع إذا أوجعته .

- وقال ( عليه السلام ) : كن من الكريم على حذر إن أهنته ، ومن اللئيم إن أكرمته ، ومن الحليم إن أحرجته .

 - وقال( عليه السلام ) : اتقوا صولة الكريم إذا جاع واللئيم إذا شبع .

- وقال( عليه السلام ) - لعمر بن الخطاب لما ورد سبي الفرس إلى المدينة وأراد بيع النساء وجعل الرجال عبيدا - : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : أكرموا كريم كل قوم .

- وقال( عليه السلام ) : فليقبل امرؤ كرامة بقبولها ، وليحذر قارعة قبل حلولها ، ولينظر امرؤ في قصير أيامه وقليل مقامه ، في منزل حتى يستبدل به منزلا ، فليصنع لمتحوله ومعارف منتقله .

 - وقال( عليه السلام ) : من لم تقومه الكرامة قومته الإهانة .

- وقال ( عليه السلام ) : من لم تصلحه الكرامة أصلحته الإهانة .

- وقال ( عليه السلام ) : إذا لم تنفع الكرامة فالإهانة أحزم ، وإذا لم ينجع السوط فالسيف أحسم .

- وقال ( عليه السلام ) : الكرامة تفسد من اللئيم بقدر ما تصلح من الكريم .

- وقال( عليه السلام ) : لا كرم كالتقوى .

 - وقال( عليه السلام ) : إن مكرمة صنعتها إلى أحد من الناس إنما أكرمت بها نفسك وزينت بها عرضك ، فلا تطلب من غيرك شكر ما صنعت إلى نفسك .

 - وقال ( عليه السلام ) : عود نفسك فعل المكارم ، وتحمل أعباء المغارم ، تشرف نفسك .

 

- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : دخل رجلان على أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : فألقى لكل واحدة منهما وسادة ، فقعد عليها أحدهما وأبى الآخر ، فقال أمير المؤمنين : اقعد عليها ، فإنه لا يأبى الكرامة إلا حمار .

- الإمام الرضا ( عليه السلام ) : كان أمير المؤمنين صلوات الله عليه يقول : لا يأبى الكرامة إلا حمار - قال الحسن بن الجهم : قلت : ما معنى ذلك ؟ قال : التوسعة في المجلس ، والطيب يعرض عليه .