سورة النجم
وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنى وَأَقْنى
* ـ عليّ بن إبراهيم، قال: حدّثنا أبو العباس، قال: حدّثنا محمّد بن أحمد، قال: حدّثنا إبراهيم بن هاشم، عن النوفلي، عن السكوني، عن جعفر بن محمّد، عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام : وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنى وَأَقْنى قال: أغنى كلّ شيء (إنسان) بمعيشته وأرضاه بكسب يده. ([1])
أَفَمِنْ هذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ وَتَضْحَكُونَ وَلاَ تَبْكُونَ وَأَنْتُمْ سَامِدُونَ
* ـ أخرج عبد الرزاق، وعبد بن حميد، وابن جرير، عن أبي خالد الوالبي، قال: خرج عليّ بن أبي طالب(رضي الله عنه)علينا وقد اُقيمت الصلاة ونحن قيام ننتظره ليتقدّم، فقال: ما لكم سامدون لا أنتم في صلاة ولا أنتم جلوس منتظرون ([2])