المكر
- قال الإمام علي ( عليه السلام ) : آفة الذكاء المكر .
- وقال ( عليه السلام ) : المكر بمن ائتمنك كفر .
- وقال ( عليه السلام ) : المكر لؤم ، الخديعة شؤم .
- وقال ( عليه السلام ) : المكر والغل مجانبا الإيمان .
- وقال ( عليه السلام ) : المكر شيمة المردة .
- وقال ( عليه السلام ) : المكور شيطان في صورة إنسان .
- وقال ( عليه السلام ) : لا أمانة لمكور .
- وقال ( عليه السلام ) : من مكر حاق به مكره .
- وقال ( عليه السلام ) : من مكر بالناس رد الله سبحانه مكره في عنقه .
- وقال ( عليه السلام ) : من أعظم المكر تحسين الشر .
- وقال ( عليه السلام ) : من أمن المكر لقي الشر .
- وقال ( عليه السلام ) - في صفة المتقين - : بعده عمن تباعد عنه زهد ونزاهة ، ودنوه ممن دنا منه لين ورحمة ، ليس تباعده بكبر وعظمة ، ولا دنوه بمكر وخديعة .
- وقال ( عليه السلام ) - للخوارج وقد خرج إلى معسكرهم وهم مقيمون على إنكار الحكومة - : ألم تقولوا عند رفعهم المصاحف حيلة وغيلة ، ومكرا وخديعة : إخواننا وأهل دعوتنا ، استقالونا واستراحوا إلى كتاب الله سبحانه ، فالرأي القبول منهم والتنفيس عنهم ؟ فقلت لكم : هذا أمر ظاهره إيمان وباطنه عدوان ، وأوله رحمة وآخره ندامة .
- وقال ( عليه السلام ) : إن المكر والخديعة في النار ، فكونوا من الله عز وجل ومن صولته على حذر . .
- وقال ( عليه السلام ) : لولا أن المكر والخديعة في النار لكنت أمكر العرب .
- وقال ( عليه السلام ) : لولا أن المكر والخديعة في النار لكنت أمكر الناس .
- وقال ( عليه السلام ) : لولا أني سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : إن المكر والخديعة والخيانة في النار لكنت أمكر العرب .
- وقال ( عليه السلام ) : لولا التقى كنت أدهى العرب .
- وقال ( عليه السلام ) : من أمن مكر الله هلك .
- وقال ( عليه السلام ) : لا تأمنن على خير هذه الأمة عذاب الله لقوله تعالى : ( فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ) ، ولا تيأسن لشر هذه الأمة من روح الله لقوله تعالى : ( إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون ) .