الأمثال
- الإمام علي ( عليه السلام ) : أوصيكم عباد الله بتقوى الله الذي ضرب الأمثال ، ووقت لكم الآجال . - عنه ( عليه السلام ) : ضروب الأمثال تضرب لأولي النهى والألباب . - عنه ( عليه السلام ) : لأهل الاعتبار تضرب الأمثال . - عنه ( عليه السلام ) : للاعتبار تضرب الأمثال . - الإمام علي ( عليه السلام ) : . . . وبعث إلى الجن والإنس رسله ، ليكشفوا لهم عن غطائها ، وليحذروهم من ضرائها ، وليضربوا لهم أمثالها . - عنه ( عليه السلام ) : فيالها أمثالا صائبة ، ومواعظ شافية ، لو صادفت قلوبا زاكية ، وأسماعا واعية ، وآراء عازمة ، وألبابا حازمة . - الإمام علي ( عليه السلام ) : إن الأمور إذا اشتبهت اعتبر آخرها بأولها . - عنه ( عليه السلام ) - لابنه الحسن ( عليه السلام ) - : استدل على ما لم يكن بما قد كان ، فإن الأمور أشباه . - الإمام علي ( عليه السلام ) : إذا دعاك القرآن إلى خلة جميلة فخذ نفسك بأمثالها . - عنه ( عليه السلام ) : أعقل ذلك ، فإن المثل دليل على شبهه . - عنه ( عليه السلام ) - في خطبة القاصعة - : وإن عندكم الأمثال من بأس الله وقوارعه ، وأيامه ووقائعه ، فلا تستبطئوا وعيده جهلا بأخذه ، وتهاونا ببطشه ، ويأسا من بأسه . - عنه ( عليه السلام ) - أيضا - : فاعتبروا بحال ولد إسماعيل وبني إسحاق وبني إسرائيل ( عليهم السلام ) ، فما أشد اعتدال الأحوال ، وأقرب اشتباه الأمثال . - الإمام علي ( عليه السلام ) : إن مثلنا فيكم كمثل الكهف لأصحاب الكهف وكباب حطة ، وهو باب السلم فادخلوا في السلم كافة . - الإمام علي ( عليه السلام ) : إنما مثلي بينكم كمثل السراج في الظلمة ، يستضئ به من ولجها - الإمام علي ( عليه السلام ) : مثل المنافق كالحنظلة ، الخضرة أوراقها ، المر مذاقها . - الإمام علي ( عليه السلام ) : مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب ، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة طعمها طيب ولا ريح لها . - الإمام علي ( عليه السلام ) : علم بلا عمل كشجر بلا ثمر . - عنه ( عليه السلام ) : علم بلا عمل كقوس بلا وتر - الإمام علي ( عليه السلام ) : إن العالم العامل بغير علمه كالجاهل الحائر الذي لا يستفيق من جهله ، بل الحجة عليه أعظم ، والحسرة له ألزم ، وهو عند الله ألوم .