خواص السور القرآنية
سورة عمران
* وقال عليه السلام : ليقرأ أحدكم إذا خرج من بيته الايات من آل عمران وآية الكرسي ، وإنا أنزلناه ، وام الكتاب ، فان فيها قضاء حوائج الدنيا والاخرة.
* عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال إذا أراد أحدكم الحاجة فليكن في بطبها يوم الخميس فان رسول الله صلى الله عليه وآله قال : اللهم بارك لامتي في بكورها يوم الخميس ، وليقرأ إذا خرج من منزله آخر آل عمران ، وإنا أنزلناه في ليلة القدر ، وام الكتاب ، فان فيهن قضاء حوائج الدنيا والاخرة .
النساء
عن أميرالمؤمنين عليه السلام قال : من قرأ سورة النساء في كل جمعة أمن ضغطة القبر
سورة المائدة
*عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال علي بن أبي طالب صلوات الله عليه : نزلت المائدة قبل أن يقبض النبي صلى الله عليه وآله بشهرين أو ثلاثة
* عن علي عليه السلام قال : كان القرآن ينسخ بعضه بعضا ، وإنما كان يؤخذ من أمر رسول الله صلى الله عليه وآله بآخره فكان من آخر ما نزل عليه سورة المائدة ، نسخت ما قبلها ، ولم ينسخها شي ء ، فلقد نزلت عليه وهو على بغلته الشهباء ، وثقل عليه الوحي حتى وقعت وتدلى بطنها حتى رأيت سرتها تكاد تمس الارض ، واغمي على رسول الله صلى الله عليه وآله حتى وضع يده على ذؤابة شيبة وهب الجمحي ثم رفع ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وآله فقرأ علينا سورة المائدة فعمل رسول الله صلى الله عليه وآله وعلمناه.
سورة الشمس
وقال عليه السلام : من قرأ قل هو الله أحد من قبل أن تطلع الشمس إحدى عشر مرة ، ومثلها إنا أنزلناه ، ومثلها آية الكرسي منع ماله مما يخاف .
تسع سور
* وعن علي عليه السلام قال : كان رسول الله صلى الله عليه وآله يوتر بتسع سور في ثلاث ركعات : ألهيكم التكاثر ، وإنا أنزلناه في ليلة القدر ، وإذا زلزلت الارض زلزالها في ركعة ، وفي الثانية والعصر ، وإذا جاء نصرالله ، وإنا أعطيناك الكوثر ، وفي الثالثة قل يا أيها الكافرون ، وتبت يدا أبي لهب ، وقل هو الله أحد.
المسبحات والتين
* قال أميرالمؤمنين عليه السلام : إذا قرأتم من المسبحات الاخيرة ، فقولوا : ( سبحان الله الاعلى ) وإذا قرأتم ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ) فصلوا عليه في الصلاة كنتم أو في غيرها ، وإذا قرأتم والتين فقولوا في آخرها : ونحن على ذلك من الشاهدين ، وإذا قرأتم ( قولوا آمنا بالله ) فقولوا : آمنا بالله حتى تبلغوا إلى قوله : ( مسلمين ).
سورة الاعلى
* عن علي عليه السلام أنه قرأ ( سبح اسم ربك الاعلى ) فقال : سبحان ربي الاعلى ، وهو في الصلاة ، فقيل له : أتزيد في القرآن ؟ قال : لا إنما امرنا بشئ فقلته .
الكافرون
عن أميرالمؤمنين عليهم السلام قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وآله صلاة السفر فقرأ في الاولى قل يا أيها الكافرون ، وفي الاخرى قل هو الله أحد ثم قال : قرأت لكم ثلث القرآن وربعه.
خواص سورة التوحيد
* عن عمران بن حصين أن النبي صلى الله عليه وآله بعث سرية واستعمل عليها عليا عليه السلام فلما رجعوا سألهم فقالوا : كل خير غير أنه قرأبنا في كل الصلاة بقل هو الله أحد ، فقال : يا علي لم فعلت هذا ؟ فقال : لحبي لقل هو الله أحد ، فقال النبي صلى الله عليه وآله : ما أحببتها حتى أحبك الله عزوجل.
* عن علي عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من قرأ قل هو الله أحد حين يأخذ مضجعه غفر الله له ذنوب خمسين سنة.
* عن أميرالمؤمنين صلوات الله عليه قال : من قرأ قل هو الله أحد إحدى عشر مرة في دبر الفجر ، لم يتبعه في ذلك اليوم ذنب ، وإن رغم أنف الشيطان.
* وقال أميرالمؤمنين عليه السلام : من قرأ قل هو الله أحد حين يأخذ مضجعه وكل
الله به خمسين ألف ملك يحرسونه ليلته .
* وعن علي ، عن رسول الله صلوات الله عليهما قال : من أراد سفرا فأخذ بعضادتي
منزله فقرأ إحدى عشرة مرة قل هو الله أحد كان الله تعالى له حارسا حتى يرجع .
* وعن علي ، عن النبي صلى الله عليه وآله حيث زوجه فاطمة : دعا بماء فمجه ثم أدخله في فيه فرشه في حبيبه وبين كتفيه وعوذه بقل هو الله أحد والمعوذتين .
* وعن علي قال : من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات بعد الفجر وفي لفظ دبر الغداة لم يلحق به ذلك اليوم ذنب وإن جهد الشيطان .
* وعن على عليه السلام قال : بينا رسول الله صلى الله عليه وآله ذات ليلة يصلي فوضع يده على الارض فلذغته عقرب فتناولها رسول الله صلى الله عليه وآله بنعله فقتلها فلما انصرف قال : لعن الله العقرب ، ما تدع مصليا ولا غيره ، أو نبيا وغيره ، ثم دعا بملح وماء فجعله في إناء ثم جعل يصبه على أصبعه ، حيث لدغته ، وتمسحها ويعوذها بالمعوذتين ، وفي لفظ : فجعل يمسح عليها ويقرأ قل هو الله أحد وقل أعوذ برب الفلق ، وقل أعوذ برب الناس .
خواص المعوذتين
* : قال أميرالمؤمنين عليه السلام إن النبي صلى الله عليه وآله لسعته عقرب فدعاء بماء وقرأ عليه الحمد والمعوذتين ، ثم جرع منه جرعا ثم دعا بملح ودافه في الماء ، وجعل يدلك صلى الله عليه وآله ذلك الموضع حتى سكن .
سورة القدر
* وعنه عليه السلام : لكل شئ ثمرة وثمرة القرآن إنا أنزلناه ،
* ولكل شئ كنز وكنز القرآن إنا أنزلناه ،
* ولكل شئ عون وعون الضعفاء إنا أنزلناه
* ولكل شئ يسر ويسر المعسرين إنا أنزلناه ،
* ولكل شئ عصمة وعصمة المؤمنين إنا أنزلناه ،
* ولكل شئ هدى وهدى الصالحين إنا أنزلناه ،
* ولكل شئ سيد وسيد القرآن إنا أنزلناه ،
* ولكل شئ زينة وزينة القرآن إنا أنزلناه ،
* ولكل شئ فسطاط وفسطاط المتعبدين إنا أنزلناه ،
* ولكل شئ بشرى وبشرى البرايا إنا أنزلناه ،
* ولكل شئ حجة والحجة بعد النبي في إنا أنزلناه
* فآمنوا بها قيل : وما الايمان بها ؟ قال : إنها تكون في كل سنة وكل ما ينزل فيها حق .
* قال أمير المؤمنين عليه السلام : من خرج من بيته وقلب خاتمه إلى بطن كفيه وقرء إنا أنزلناه ثم قال : آمنت بالله وحده لاشريك له آمنت بسر آل محمد وعلانيتهم لم ير في يومه ذلك شيئا يكرهه
سورة الكهف
* عوذة للصبي إذا كثر بكاؤه ولمن يفزع بالليل وللمرأة إذا سهرت من وجع فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا * ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا حدثنا أبوالمغرا الواسطي عن محمد بن سليمان ، عن مروان بن الحكم ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام مأثورة ، عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال ذلك . ([1])
* عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : مامن عبد يقرء قل إنما أنابشر مثلكم يوحى إلي إلى آخر السورة إلا كان له نورا من مضجعه إلى بيت الله الحرام فان كان من أهل بيت الله الحرام كان له نورا إلى بيت المقدس ،
سورة النساء
* عن أميرالمؤمنين عليه السلام أنه قال : من قرأ سورة النساء في كل جمعة أمن من ضغطة القبر
سورة براءة
* عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال : سمعته يقول : «من قرأ سورة براءة والانفال من كل شهر لم يدخله نفاق ابداً ، وكان من شيعة أمير المؤمنين صلوات الله عليه حقاً ، ويأكل يوم القيامة من موائد الجنة مع شيعة علي بن أبي طالب صلوات الله عليه حتى يفرغ من الحساب بين الناس (1).
الفاتحة
* وأبين إحدى يدي هشام بن عدي الهمداني في حرب صفين ، فأخذ علي عليه السلام يده وقرأ شيئا وألصقها ، فقال : يا أمير المؤمنين ما قرأت ؟ قال : فاتحة الكتاب قال : فاتحة الكتاب ! - كأنه استقلها - فانفصلت يده نصفين ، فتركه علي عليه السلام ومضى . ([2])
الانفال
* عن أبي عبدالله عليه السلام قال : من قرأ سورة الانفال وسورة براءة في كل شهر لم يدخله نفاق أبدا ، وكان من شيعة أميرالمؤمنين عليه السلام
سورة يوسف
* عن يعقوب بن سالم رفعه قال : قال أمير المؤمنين ( ع ) : لا تعلموا نساء كم سورة يوسف ولا تقرؤوهن إياها فإن فيها الفتن وعلموهن سورة النور فإن فيها المواعظ . ([3])
سورة النور
1- عن يعقوب بن سالم رفعه قال : قال أمير المؤمنين ( ع ) : لا تعلموا نساء كم سورة يوسف ولا تقرؤوهن إياها فإن فيها الفتن وعلموهن سورة النور فإن فيها المواعظ. ([4])
سورة براءة
* عن أبي عبدالله عليه السلام قال : من قرأ سورة الانفال وسورة براءة في كل شهر لم يدخله نفاق أبدا ، وكان من شيعة أميرالمؤمنين عليه السلام
سورة يس
* عن علي عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من سمع سورة يس عدلت له عشرين دينارا في سبيل الله ومن قرأها عدلت له عشرين حجة ، ومن كتبها وشربها ادخلت جوفه ألف يقين ، وألف نور ، وألف بركة ، وألف رحمة ، وألف رزق ونزعت منه كل غل وداء .
* قال النبي صلى الله عليه وآله : يا علي اقرأ يس فان في يس عشرة بركات ما قرأها جائع إلا شبع ، ولا ظمآن إلا روي ، ولاعار إلا كسي ، ولا عزب إلا تزوج ، ولا خائف إلا أمن ، ولا مريض إلا برأ ، ولا محبوس إلا اخرج ، ولا مسافر إلا اعين على سفره ، ولا يقرأون عند ميت إلا خفف الله عنه ، ولا قرأها رجل له ضالة إلا وجدها.
سورة الواقعة
* عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليه السلام قال : من قرء في كل ليلة جمعة الواقعة أحبه الله وأحبه إلى الناس أجمعين ، ولم ير في الدنيا بؤسا أبدا ولا فقرا ولا فاقة ولا آفة من آفات الدنيا وكان من رفقاء أميرالمؤمنين عليه السلام وهذه السورة لاميرالمؤمنين عليه السلام خاصة لم شركه فيها أحد
الاعلى
* عن علي عليه السلام قال : كان رسول الله صلى الله عليه وآله يحب هذه السورة ( سبح اسم ربك الاعلى ) .
العاديات
* عن أبي عبدالله عليه السلام قال : من قرء سورة العاديات وأدمن قراءتها بعثه الله عزوجل مع أميرالمؤمنين عليه السلام يوم القيامة خاصة ، وكان في حجره ورفقائه.
التوحيد
* عن أبي بصير قال : سمعت الصادق عليه السلام يحدث عن أبيه ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله يوما لاصحابه : أيكم يصوم الدهر ؟ فقال سلمان رحمة الله عليه : أنا يا رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : أيكم يحيي الليل ؟ قال سلمان : أنا يا رسول الله ، قال : فأيكم يختم القرآن في كل يوم ؟ فقال سلمان : أنا يا رسول الله ، فغضب بعض أصحابه فقال : يا رسول الله إن سلمان رجل من الفرس يريد أن يفتخر علينا معاشر قريش قلت : أيكم يصوم الدهر فقال : أنا ، وهو أكثر أيامه يأكل ، وقلت : أيكم يحيي الليل فقال : أنا وهو أكثر ليلته نائم ، وقلت : أيكم يختم القرآن في كل يوم فقال : أنا وهو أكثر نهاره صامت ، فقال النبي صلى الله عليه وآله : مه يا فلان وأنى لك بمثل لقمان الحكيم سله فانه ينبئك . فقال الرجل لسلمان : يا أبا عبدالله أليس زعمت أنك تصوم الدهر ؟ فقال : نعم فقال : رأيتك في أكثر نهارك تأكل ؟ فقال : ليس حيث تذهب إني أصوم الثلاثة في الشهر وقال الله عزوجل ( من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ) وأصل شعبان بشهر رمضان ، فذلك صوم الدهر . فقال : أليس زعمت أنك تحيي الليل ، فقال : نعم ، فقال : أنت أكثر ليلتك نائم ، فقال : ليس حيث تذهب ، ولكني سمعت حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : ( من بات على طهر فكأنما أحيا الليل ) فأنا أبيت على طهر . فقال : أليس زعمت أنك تختم القرآن في كل يوم ؟ قال : نعم ، قال : فأنت أكثر أيامك صامت ، فقال : ليس حيث تذهب ، ولكني سمعت حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لعلي عليه السلام : ياأبا الحسن مثلك في امتي مثل قل هو الله أحد ، فمن قرأ هامرة قرأ ثلث القرآن ، ومن قرأها مرتين فقد قرأ ثلثي القرآن ، ومن قرأها ثلاثا فقد ختم القرآن ، فمن أحبك بلسانه فقد كمل له ثلث الايمان ، ومن أحبك بلسانه وقلبه فقد كمل له ثلثا الايمان ، ومن أحبك بلسانه وقلبه ونصرك بيده فقد استكمل الايمان ، والذي بعثني بالحق يا علي لو أحبك أهل الارض كمحبة أهل السماء لك لما عذب أحد بالنار ، وأنا أقرء قل هو الله أحد في كل يوم ثلاث مرات ، فقام وكأنه قد القم حجرا
* عن الصادق عليه السلام أن أميرالمؤمنين عليه السلام قرأ قل هو الله أحد فلما فرغ قال : يا هو يا من لا هو ، اغفرلي وانصرني على القوم الكافرون ، وكان علي عليه السلام يقول ذلك يوم صفين وهو يطارد.
* -عن عمران بن حصين أن النبي صلى الله عليه وآله بعث سرية واستعمل عليها عليا عليه السلام فلما رجعوا سألهم فقالوا : كل خير غير أنه قرأبنا في كل الصلاة بقل هو الله أحد ، فقال : يا علي لم فعلت هذا ؟ فقال : لحبي لقل هو الله أحد ، فقال النبي صلى الله عليه وآله : ما أحببتها حتى أحبك الله عزوجل.
* عن علي قال : من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات بعد الفجر وفي لفظ دبر الغداة لم يلحق به ذلك اليوم ذنب وإن جهد الشيطان .
* قال أميرالمؤمنين عليه السلام : من قرأ قل هو الله أحد حين يأخذ مضجعه وكل الله به خمسين ألف ملك يحرسونه ليلته .
* عن أميرالمؤمنين صلوات الله عليه قال : من قرأ قل هو الله أحد إحدى عشر مرة في دبر الفجر ، لم يتبعه في ذلك اليوم ذنب ، وإن رغم أنف الشيطان.
المعوذتين
* قال أميرالمؤمنين عليه السلام إن النبي صلى الله عليه وآله لسعته عقرب فدعاء بماء وقرأ عليه الحمد والمعوذتين ، ثم جرع منه جرعا ثم دعا بملح ودافه في الماء ، وجعل يدلك صلى الله عليه وآله ذلك الموضع حتى سكن .
العاديات
* وروي أنه قال: إذا سرحت لحيتك فاضرب بالمشط من تحت إلى فوق أربعين مرة واقرأ إنا أنزلناه في ليلة القدر ومن فوق إلى تحت سبع مرات واقرأ والعاديات ضبحا ، ثم قل: اللهم فرج عني الهموم ووحشة الصدور ووسوسة الشيطان.
الحديد
* عن علي عليه السلام قال : إذا أردت أن تدعو الله تعالى باسمه الاعظم فيستجاب لك فاقرأ من أول سورة الحديد إلى قوله وهو عليم بذات الصدور وآخر الحشر من قوله لو أنزلنا هذا القرآن ثم ارفع يديك وقل : يا من هو هكذا أسئلك بحق هذه الاسماء أن تصلي على محمد وآل محمدوسل حاجتك .
يس
وعن علي عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من سمع سورة يس عدلت له عشرين دينارا في سبيل الله ومن قرأها عدلت له عشرين حجة ، ومن كتبها وشربها ادخلت جوفه ألف يقين ، وألف نور ، وألف بركة ، وألف رحمة ، وألف رزق
ونزعت منه كل غل وداء .
* ومن ذلك ما ذكره السنوسي في مجرباته قال : روى عليه الصلاة والسلام انه قال لعلي بن ابي طالب D عليك بسورة يس فان فيها عشرين بركة ما قراها جائع الا شبع ولا ظمان الا روى ولا عريان الا كسى ولا عازب الا تزوج ولا خائف الا امن ولا مريض الا شفي ولا مسجون الا فرج عنه ولا مسافراً الا اعين على سفره ولا مهموم الا
سورة الكهف
* عن أميرالمؤمنين عليه السلام قال : ما من عبد يقرء ( قل إنما أنا بشر مثلكم ) إلى آخر السورة إلا كان له نورا من مضجعه إلى بيت الله الحرام ، فان كان من أهل بيت الله الحرام كان له نورا إلى بيت المقدس.
سورة الانفال
* الصادق عليه السلام عند ذكر سورة الانفال. فقال : «من قرأها من كل شهر لم يدخله نفاق أبداً ، وكان من شيعة أمير المؤمنين حقاً ، ويأكل يوم القيامة من موائد الجنة معهم حتى يفرغ الناس من الحساب .
([1])بحار الانوار ج 73 / ص194
([2]) بحار الانوار 41/211
([3]) الكافي 5/516
([4]) الكافي 5/516