قام القعقاع بن زرارة على قبره فقال: رضوان الله عليك يا أمير المؤمنين، فو الله لقد كانت حياتك مفتاح الخير، ولو أنّ الناس قبلوك لاكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم، ولكنهم غمطوا النعمة، وآثروا الدنيا.
قام القعقاع بن زرارة على قبره فقال: رضوان الله عليك يا أمير المؤمنين، فو الله لقد كانت حياتك مفتاح الخير، ولو أنّ الناس قبلوك لاكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم، ولكنهم غمطوا النعمة، وآثروا الدنيا.