الفقه
*- قال الإمام علي ( عليه السلام ) : إذا فقهت فتفقه في دين الله .
* - وقال ( عليه السلام ) : إذا أراد الله بعبد خيرا فقهه في الدين ، وألهمه اليقين .
* - وقال ( عليه السلام ) : ليتأس صغيركم بكبيركم ، وليرأف كبيركم بصغيركم ، ولا تكونوا كجفاة الجاهلية ، لا في الدين يتفقهون ، ولا عن الله يعقلون .
* - وقال ( عليه السلام ) : تعلموا القرآن فإنه أحسن الحديث ، وتفقهوا فيه فإنه ربيع القلوب .
* - وقال ( عليه السلام ) : من تفقه في الدين كثر .
* - وقال ( عليه السلام ) - من وصيته لابنه الحسن ( عليه السلام ) - : وخض الغمرات للحق حيث كان ،
* - وقال ( عليه السلام ) : الورع شيمة الفقيه .
* - وقال ( عليه السلام ) - في عهده إلى محمد بن أبي بكر حين ولاه مصر - : إن أفضل الفقه الورع في دين الله والعمل بطاعته ، فعليك بالتقوى في سر أمرك وعلانيته .
* - وقال ( عليه السلام ) : ألا أخبركم بالفقيه حق الفقيه ؟ : من لم يرخص الناس في معاصي الله ، ولم يقنطهم من رحمة الله ، ولم يؤمنهم من مكر الله ، ولم يدع القرآن رغبة عنه إلى ما سواه .
* - وقال ( عليه السلام ) : الفقيه كل الفقيه من لم يقنط الناس من رحمة الله ، ولم يؤيسهم من روح الله ، ولم يؤمنهم من مكر الله .
* - وقال ( عليه السلام ) : إن من الحق أن تتفقهوا ، ومن الفقه أن لا تغتروا .
* - وقال ( عليه السلام ) : إن من الحزم أن تتفقهوا ، ومن الفقه أن لا تغتروا .
* - وقال ( عليه السلام ) : لا خير في عبادة ليس فيها تفقه ، ولا خير في علم ليس فيه تفكر ، ولا خير في قراءة ليس فيها تدبر .
* - وقال ( عليه السلام ) : إذا مات المؤمن الفقيه ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدها شئ .
* - وقال ( عليه السلام ) : آفة الفقهاء عدم الصيانة .
* - وقال ( عليه السلام ) : آفة العلماء حب الرياسة .
* - وقال ( عليه السلام ) : آفة العلم ترك العمل به .