العتبة العلوية المقدسة - المختار من كتاب عيون الاخبار لإبن قتيبة -
» » سيرة الإمام » بلاغة الامام علي وحكمته » مختارات من كلماته في كتب التاريخ والادب الاسلامي » المختار من كتاب عيون الاخبار لإبن قتيبة

 

المختار من كتاب عيون الاخبار لإبن قتيبة

*- قال عليه السلام   لابنه الحسن :  يابني لاتدعون احد الى البراز ولا يدعونك أحد إليه ألا أجبته فانه بغي(3)

.

*-  وقال عليه السلام : السيف انمى عددآ وأكثر ولدآ(4)

*-  قال عليه السلام يوم صفين : عضوا على النواجذ من الاضراس فانه أنبى للسيوف عن الهام(1)

.

*-  قال عليه السلام عجبآ لإبن النابغه يزعم اني تلعابه اعافس وامارس ، اما وشر القول أكذبه أنه يسأل فيلحف ويسأل فيبخل فإذا كان عند البأس فإنه أمروء زاجر ما لم تأخذ السيوف ماخذها من هام القوم ، فإذا كان كذلك كان أكبر همه أن يبرقط ويمنح الناس إسته ، قبحه الله وترحه(3)

*-  أرسل عليه السلام عبد الله بن عباس لما قدم البصره فقال : إئت الزبير ولا تأتي طلحه فأن الزبير الين عريكه وانت ستجد طلحه كالثور عاقصآ قرنه ، يركب الصعوبه ويقول هي أسهل فأقرئه السلام وقل له يقول لك بن خالك : عرفتني بالحجاز وانكرتي بالعراق فما عدا مما بدا ؟ ، قال إبن عباس فأتيته فابلغته . فقال قل له : بيننا وبينك عهد خليفه ودم خليفه وأجتماع ثلاثة وإنفراد واحد وأم مبروره ومشاورة العشرة ونشر المصاحف ، تحل ما أحللت وتحرم ما حرمت(1) *-  قال عليه السلام حين دخل البصره : يا أتباع البهيمه وياجند المرأه رغا فاجبتم وعقر فانهزمتم ، دينكم نفاق وأخلاقكم رقاق وماؤكم زعاق ، ياأهل البصره والبصيره والسبيخه والخريبة ، أرضكم أبعد الارض من السماء وابعدها من الماء وأسرعها خراباً وغرقاً(1)

.

*- روي عنه عليه السلام انه قال: ما دون اربعة الاف درهم نفقه وما فوقها كنز(3)

.

*-  أثنى عليه رجل في وجهه وكانت يتهمه فقال علي عليه  السلام  : انا دون ما تقول وفوق ما في نفسك(4)

*- قال عليه السلام  : أول عوض الحليم عن حلمه أن الناس انصاره على الجهول(5)

.

*-  قال عليه السلام  : إذا ضحك العالم ضحكه مج من العلم مجه(2)

.

 

*- عنه عليه  السلام قال: خياركم كل مفتن تواب .

 *- وقال عليه السلام ايضاً : خير هذه الامه النمط الاوسط يرجع اليهم الغالي ويلحق بهم التالي(2)

.

*- قال عليه السلام  : ليس شيء يغيب أذناه إلا وهو يبيض ، وليس شيء يظهر أذناه إلا وهو يلد . وروى ذلك عن علي بن ابي طالب  (3)

.

*-  قال عليه السلام : كلمات لو رحلتم المطي فيهن لا تصيبوهن قبل ان تدركوا مثلهن ، لايرجون عبد إلا ربه ، ولا يخافن الا ذنبه ، ولا يستحي من لايعلم ان يتعلم ، ولايستحي اذا سئل عما لايعلم ان يقول :الله أعلم ، وإعلموا أن منزلة الصبر من الإيمان كمنزلة الرأس من الجسد ، إذا ذهب الرأس ذهب الجسد ، وإذا ذهب الصبر ذهب الآيمان (1)

*- وكان عليه السلام يقول : من  حق العالم عليك إذا أتيته أن تسلم على القوم عامه وتخصه بالتحيه ، ولاتجلس قدامه ولاتشر بيدك ، ولاتغمز بعينيك ولا تقول قال فلان خلافآ لقوله ، ولاتغتاب عنده أحدآ ، ولاتسارفي مجلسه ، ولا تأخذ بثوبه ، ولاتلح عليه إذا كسل ، ولا تفرن من صحبته لك ، فإنما هو بمنزلة النخله لايزال يسقط عليك منها شيء . وفيما قال علي  عليه السلام : ياكميل العلم خير من المال ، لأن العلم يحرسك وأنت تحرس المال ، والمال تنقصه النفقه ، والعلم يزكوا على الإنفاق . (1)

*- وقال عليه السلام : قيمة كل أمرء مايحسن(1)

.                   

*- قال عليه السلام : قرنت الهيبه بالخيبه والحياء بالحرمان ، والحكمه ضاله المؤمن فليطلبها ولو في يد أهل الشرك(2)

.

*- عنه عليه السلام قال : مثل ألمؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجه ريحها طيب وطعمها طيب ، ومثل المؤمن الذي لايقرأ القرآن مثل التمره طعمها طيب ولا ريح لها ، ومثل الفاجر الذي يقرأ القرآن مثل الريحانه ريحها طيب وطعمها مر ،ومثل الفاجر الذي لايقرأ القرآن مثل الحنظله طعمها مر ولاريح لها(3)

.

*-  قيل له عليه السلام  كم بين السماء والارض ؟ قال دعوة مستجابة . قيل : فكم بين المشرق والمغرب؟ قال :مسيرة يوم (2)

.

*- وخطب  عليه السلام  خ فقال : أما بعد فإن الدنيا قد أدبرت ,وآذنت بوداع وإن الأخره قد أقبلت فأشرفت بإطلاع ، وإن المضمار اليوم وغدآ السباق الا وإنكم في أيام أمل من ورائه أجل ، فمن قصر في أيام أمله قبل حضور أجله فقد خسر عمله ، إلا فاعملوا لله في الرغبه كما تعملون له في الرهبه ، ألا وإني لم أر كالجنة نام طالبها ، ولا كالنار نام هاربها ، إلا وإن من لم ينفعه الحق ضره الباطل ، ومن لم يستقم به الهدى جار به الضلال ، إلا وانكم قد أمرتم بالضعن ودللتم على الزاد ، وإن أخوف ما أخاف عليكم إتباع الهوى وطول الأمل(2)

.  

*- خطبة عليه السلام  بعد مقتل عثمان : أيها الناس كتاب الله وسنة نبيكم ، لايدع مدع إلا على نفسه ، شغل من الجنه والنار أمامه ، ساع نجا ، وطالب يرجوا و مقصر في النار ، ثلاثة و اثنان ملك طار بجناحيه ، ونبي أخذ الله بيديه لا سادس ،هلك من أقتحم وردى من هوى ، اليمين والشمال مظله والوسطى الجادة ، منهج عليه باقي الكتاب ، وآثار النبوة ، إن الله أدب هذه الأمة بأدبين السوط والسيف ، فلا هواده فيهما عند الإمام ، فاستتروا بيوتكم ، وأصلحوا ذات بينكم ، والتوبه من وراءكم من ابدى صفحته للحق هلك ، قد كانت أمور ملتم عليّ فيها ميله ، لم تكونوا عندي محمودين ولا مصيبين والله لو أشاء أن أقول لقلت : عفا الله عما سلف . إنظروا فإن أنكرتم فأنكروا،وإن عرفتم فآزروا،حق وباطل ولكل أهل، والله لئن أمر الباطل لقديمآ فعل ،ولئن أمر الحق لرب ولعل ، ما أدبر شيْ فأقبل(1)

*-  وخطب عليه السلام  حين قتل عامله بالأنبار فقال في خطبته : ياعجبآ من هؤلاء القوم في تواكلهم على باطلهم ، وفشلكم عن حقكم ،فقبحا لكم وترحا ، حين صرتم غرضا يرمى وفيئآ ينتهب يغار عليكم ولاتغيرون ، وتغزون ولاتغزون ويعصى الله وترضون ، فإذا أمرتكم بالسير لهم فـي أيام الحر قلتم هذه حمارة القيظ امهلنا ينسلخ عنا الحر ، وإذا أمرتكم بالسير في البرد قلتم امهلنا ينسلخ عنا القر ، كل ذا فرارآ من الحر والقر ، فإذا كنتم من الحر والقر تفرون فأنتم والله من السيف افر،ياأشباه الرجال ولا رجال ويااحلام الاطفال وعقول ربات الحجال وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان حتى قالت قريش،ابن ابي طالب شجاع ولكن لا علم له بالحرب،لله ابوهم هل منهم احد اشد لها مراسآ واطول لها تجربه مني ، لقد نهضت بها وما بلغت العشرين ، فها الآن ذا قد نفت على الستين ولكن لارأي لمن لايطاع(2)

.    

*- إعتمر عليه السلام فرأى رجلا متعلقا بأستار الكعبة وهو يقول : يامن لا يشغله سمع عن سمع ولا تخلطه المسائل ، ولا يبرمه إلحاح الملحين  أذقني برد عفوك وحلاوة مغفرتك . فقال علي عليه السلام  : والذي نفسي بيده لو قلتها وعليك ملء السموات والارضين ذنوبا لغفر لك (2)

.               

*- صلى عليه السلام  الغداة ثم جلس حتى ارتفعت الشمس كأن عليه كآبة فقال : لقد رأيت أثرا من اصحاب رسول اللهصلى الله عليه واله فما ارى احدا يشبههم ، والله ان كانوا يصبحون شعثا غبرا صفرا ، بين اعينهم مثل ركب المعزى قد باتوا يتلون كتاب الله ، يراوحون بين اقدامهم وجباههم ، اذا ذكروا الله مادوا كما يميد الشجر في يوم ريح ، وانهملت اعينهم حتى تبتل ثيابهم وكأنهم ، والله باتوا غافلين ، يريد انهم يستقلون ذلك(1)

.

*-  ذم رجل الدنيا عند ه فقال عليه السلام  : الدنيا دار صدق لمن صدقها ، ودار نجاة لمن فهم عنها ، ودار غنى لمن تزود منها مهبط وحي الله ، ومصلى ملائكته ، ومسجد انبيائه ، ومتجر اوليائه ، ربحوا منها الرحمة ، واحتسبوا فيها الجنة ، فمن ذا يذمها  وقد اذنت ببينها ونادت بفراقها وشبهت بسرورها السرور وببلائها البلاء ترغيبا وترهيبا فيا ايها الذام الدنيا المعلل نفسه ، متى خدعتك الدنيا ام متى استندمت اليك ، ابمصارع ابائك في البلى ! ام بمضاجع امهاتك في الثرى كم مرضت بيديك ، وعللت بكفيك ، تطلب له الشفاء ، وتستوصف له الاطباء حيث لا يستغنى عنه دواؤك ، ولا ينفعك بكاؤك(2)

.                               

*-  وقال عليه السلام :تعلموا العلم تعرفوا به واعملوا به تكونوا من اهله ، فانه يأتي من بعدكم زمان ينكر فيه الحق تسعة اعشارهم لا ينجوا فيه الاكل نومه ( يعني الميت الذكر ) اولئك ائمة الهدى ومصابيح العلم،ليسوا بالعجل المذايع البذر(1)

.

*- وقال عليه السلام  ايضا : ان الدنيا قد ارتحلت مدبرة وان الاخرة قد ارتحلت مقبلة ، ولكل واحد منهما بنون ، فكونوا من ابناء الاخرة ولا تكونوا من ابناء الدنيا ، الا ان الزاهدين في الدنيا اتخذوا الارض بساطا والتراب فراشا والماء طيبا ، الا من اشتاق الى الجنة سلا عن الشهوات ومن اشفق من النار رجع عن المحرمات ، ومن زهد في الدنيا هانت عليه المصيبات ، الا ان لله عباد كمن رأى اهل الجنة في الجنة مخلدين واهل النار في النار معذبين ، شرورهم مأمونة وقلوبهم محزونة وانفسهم عفيفة ، وحوائجهم خفيفة صبروا اياما قليلة لعقبى راحة طويلة ، اما بالليل فصافوا اقدامهم ، تجري دموعهم على خدودهم ، يجأرون الى الله ، ربنا ربنا يطلبون فكاك رقابهم ، واما بالنهار فحكماء علماء بررة اتقياء كأنهم القداح ينظر اليهم الناظر فيقول : مرضى وما بالقوم من مرض ، ويقول خولطوا ، ولقد خالط القوم امر عظيم(2)

.                       

*- ومن كلامه عليه السلام لكميل حين ذكر حجج الله في الارض فقال: هجم بهم العلم على حقائق الامور فباشروا روح اليقين ، واستلانوا ما استوعر المترفون وآنسوا بما استوحش منه الجاهلون وصحبوا الدنيا بأبدان ارواحها معلقة بالمحل الاعلى هاه شوقا الى رؤيتهم(1)

.          

*- قال عليه السلام  لرجل : كيف انتم ؟ قال : نخاف ونرجوا .قال : من رجا شيئا طلبه ، ومن خاف من شيء هرب منه ، ما ادري ما خوف رجل عرضت له شهوة فلم يدعها لما يخاف وما ادري رجاء رجل نزل به بلاء فلم يصبر عليه لما يرجوا (2)

.               

*-  قال عليه السلام  :يا بن آدم لا تحمل هم يومك الذي لم يأت على يومك الذي انت فيه ، فإن يك من اجلك يأت فيه رزقك واعلم انك لا تكسب من المال شيئا فوق قوتك الا كنت فيه خازنا لغيرك

(3).

*-  قال عليه السلام  : عجبت لمن يهلك والنجاة معه . قيل : وما هي ؟ قال : الإستغفار(4)

.                

*- سئل عليه السلام  عن قول الله تعالى: ان الله يأمر بالعدل والإحسان فقال : العدل الإنصاف والإحسان التفضل(5)

*-  وكان عليه السلام  اذا عزى رجلا يقول :ان تجزع فاهل ذلك الرحم وان تصبر ففي الله عوض من كل فائت وصلى الله على محمد وعظم الله اجركم(1)

.                  

*-  قال عليه السلام  : لاتؤاخي الفاجر فانه يزين لك فعله ويحب لو انك مثله ، ويزين لك اسوأ خصاله ، ومدخله عليك ومخرجة من عندك شين وعار ، ولا الاحمق فانه يجتهد بنفسه لك ولا ينفعك ، وربما اراد ان ينفعك فيضرك ، فسكوته خير من نطقه وبعده خيرمن قربه ، وموته خير من حياته .ولا الكذاب فانه لا ينفعك معه عيش ، ينقل حديثك وينقل الحديث اليك حتى انه ليحدث بالصدق فما يصدق(2)

.               

*-  قال علي بن أبي طالب عليه السلام  نعم الشيء الهديه أمام الحاجة (2)

.

*- دعاه رجل الى طعام فقال : نأتيك على أن لا تتكلف ماليس عندك ، ولا تدخر عنا ما عندك . وكان  عليه السلام  يقول : شر الإخوان من تكلف له(3)

.

*- عنه عليه السلام  إنه قال : من ابتدأ غداءه بالملح أذهب الله عنه سبعين نوعا من البلاء ، ومن أكل سبع تمرات عجوة قتلت كل داء في بطنه ، ومن أكل كل يوم إحدى وعشرين زبيبة حمراء لم ير في بدنه شيئا يكرهه ، واللحم ينبت اللحم ، والثريد طعام العرب ، ولحم البقر داء ولبنها شفاء وسمنها دواء والشحم يخرج مثله من داء ولم يشتف الناس بشيء أفضل من الرطب ، والسمك يذيب الجسد وقراءة القرآن والسواك يذهب بالبلغم ، ومن أراد البقاء ولا بقاء فليباكر الغداء وليقلل غشيان النساء ويخفف الرداء وليدلس الحذاء ، قيل وما خفة الرداء من البقاء ؟ قال : قلة الدين(1)

.

*- وقال عليه السلام يقول : إذا أكلتم الرمان فكلوه بشحمه فإنه دباغ المعدة ، وذلك يوم الجمعة على المنبر (2)

.

*- وقال عليه السلام  قال : خير نسائكم العفيفة في فرجها ، النعلة لزوجها (3)

.

*- قال عليه السلام  : خصصنا بخمس ، بصباحة فصاحة وسماحة ورجاحة وحظوة  يعني عند النساء  (2)

*-  وسئل عليه السلام  عن بني أمية فقال : هم أغدر وأفجر وأمكر ، ونحن أفصح وأصبح وأسمح (3)

*- قال عليه السلام  : لا تحسن المرأة حتى تروي الرضيع وتدفيء الضجيع (5)

*-  قال علي بن أبي طالب عليه السلام : من تزوج سمراء فطلقها فعليّ مهرها(6)

  .

*-  سئل عليه السلام  عن صفة الجماع فقال : عورات تجتمع ، وحياء يرتفع ، إذا ظهر للعيون كان أشبه شيئا بالجنون ، الإقامة عليه هرم ، والإفاقة منه ندم ، ثمرة حلاله الولد ، إن عاش فتن ،وإن مات أحزن (2)

.



(3) عيون ألاخبارج1/ 128

(4) عيون الأخبار ج1/ 130

(1) عيون الأخبار ج1 /133

(3) عيون الأخبار ج1 / 164

(1) عيون الأخبار ج1/ 195

(1) عيون الأخبار ج1 /217

(3) عيون الأخبار ج1 /245

(4) عيون الأخبار ج1 /276

(5) عيون الأخبار ج1 /284

(2) عيون الأخبار ج1 /319

(2) عيون الأخبار ج1 /326

(3) عيون الأخبار ج2 / 88

(1) عيون الأخبار ج2 / 119

(1) عيون الأخبار ج2 / 119

(1) عيون الأخبار ج2 / 119

(2) عيون الأخبار ج2 123

(3) عيون الأخبار ج2 / 131

(2) عيون الأخبار ص 209

(2) عيون الأخبار ج2 / 235

(1) عيون الأخبار ج2 / 236

(2) عيون الأخبار ج2 / 236

(1) عيون الأخبار ج2 / 252

(2) عيون الأخبار ج2 / 285

(1) عيون الأخبار ج2 / 301

(2) عيون الأخبار ج2 / 329

(1) عيون الأخبار ج2 / 352

(2) عيون الأخبار ج2 / 352

(1) عيون الأخبار ج2 / 355

(2) عيون الأخبار ج2 / 360

(3) عيون الأخبار ج2 / 371

(4) عيون الأخبار ج2 / 372

(5) عيون الأخبار ج3 / 19

(1) عيون الأخبار ج3/ 61

(2) عيون الأخبار ج3 / 79

(2) عيون الأخبار ج3 / 104

(3) عيون الأخبار ج3 / 231

(1) عيون الأخبار ج3 ص 271

(2) عيون الأخبار ج3 ص 294

(3) عيون الأخبار ج4 ص 2

(2) عيون الأخبار ج4 ص 25

(3) عيون الأخبار ج4 ص 25

(5) عيون الأخبار ج4 ص 30

(6) عيون الأخبار ج4 ص 31

(2) عيون الأخبار ج4 ص 146