الدولة * - قال ( عليه السلام ) : لكل دولة برهة . * - قال ( عليه السلام ) : الدولة كما تقبل تدبر * - قال ( عليه السلام ) : دولة الأكابر من أفضل المغانم ، دولة اللئام مذلة الكرام . * - عنه ( عليه السلام ) : دولة الكريم تظهر مناقبه ، دولة اللئيم تكشف مساويه ومعايبه . * - عنه ( عليه السلام ) : دولة العادل من الواجبات ، دولة الجائر من الممكنات . * - عنه ( عليه السلام ) : من أعود الغنائم دولة الأكارم . * - عنه ( عليه السلام ) : دولة الجاهل كالغريب المتحرك إلى النقلة ، دولة العاقل كالنسيب يحن إلى الوصلة . * - قال ( عليه السلام ) : دول الأشرار محن الأخيار . * - عنه ( عليه السلام ) : دول الفجار مذلة الأبرار . * - عنه ( عليه السلام ) : دولة الأوغاد مبنية على الجور والفساد . * - قال ( عليه السلام ) : زوال الدول باصطناع السفل . * - عنه ( عليه السلام ) : يستدل على إدبار الدول بأربع : تضييع الأصول ، والتمسك بالفروع ، وتقديم الأراذل ، وتأخير الأفاضل . * - عنه ( عليه السلام ) : من علامات الإدبار مقارنة الأرذال . * - عنه ( عليه السلام ) - لزياد بن أبيه وقد استخلفه لعبد الله ابن العباس على فارس وأعمالها ، في كلام طويل كان بينهما ، نهاه فيه عن تقدم الخراج - : استعمل العدل ، واحذر العسف والحيف ، فإن العسف يعود بالجلاء ، والحيف يدعو إلى السيف . * - قال ( عليه السلام ) : وأعظم ما افترض سبحانه من تلك الحقوق حق الوالي على الرعية ، وحق الرعية على الوالي . . . فإذا أدت الرعية إلى الوالي حقه وأدى الوالي إليها حقها عز الحق بينهم ، وقامت مناهج الدين ، واعتدلت معالم العدل ، وجرت على أذلالها السنن ، فصلح بذلك الزمان ، وطمع في بقاء الدولة ، ويئست مطامع الأعداء . * - عنه ( عليه السلام ) : ما حصن الدول بمثل العدل . * - عنه ( عليه السلام ) : ثبات الدول بإقامة سنن العدل . * - عنه ( عليه السلام ) : من لم يحسن في دولته خذل في نكبته . * - عنه ( عليه السلام ) : من عمل بالعدل حصن الله ملكه . * - عنه ( عليه السلام ) : صير الدين حصن دولتك ، والشكر حرز نعمتك ، فكل دولة يحوطها الدين لا تغلب ، وكل نعمة يحرزها الشكر لا تسلب . * - عنه ( عليه السلام ) : حسن السيرة جمال القدرة وحصن الإمرة . * - عنه ( عليه السلام ) : من أمارات الدولة اليقظة لحراسة الأمور