العتبة العلوية المقدسة - في اختيارات الأيام -
» سيرة الإمام » » المناسبات » من سيرة الامام الصادق عليه السلام » علوم الامام الصادق » في اختيارات الأيام


 

 

 

في اختيارات الأيام

 

 

 

*-  عن الصادق ( عليه السلام ) :

 

 

 

 أول يوم من الشهر سعد يصلح للقاء الامراء وطلب الحوائج والشراء والبيع والزراعة والسفر .

 

 

 

 الثاني منه يصلح للسفر وطلب الحوائج .

 

 

 

الثالث منه ردئ لا يصلح لشئ جملة .

 

 

 

 الرابع منه صالح للتزويج ويكره السفر فيه .

 

 

 

 الخامس منه ردئ نحس .

 

 

 

 السادس منه مبارك يصلح للتزويج وطلب الحوائج .

 

 

 

 السابع منه مبارك مختار يصلح لكل ما يراد ويسعى فيه .

 

 

 

 الثامن منه يصلح لكل حاجة سوى السفر ، فإنه يكره فيه .

 

 

 

 التاسع منه مبارك يصلح لكل ما يريده الانسان ، ومن سافر فيه رزق مالا ويرى في سفره كل خير .

 

 

 

العاشر صالح لكل حاجة سوى الدخول على السلطان . ومن فر فيه من السلطان اخذ . ومن ضلت له ضالة وجدها . وهو جيد للشراء والبيع . ومن مرض فيه برئ .

 

 

 

الحادي عشر يصلح للشراء والبيع ولجميع الحوائج وللسفر ما خلا الدخول على السلطان . وإن التواري فيه يصلح .

 

 

 

 الثاني عشر يوم صالح مبارك ، فاطلبوا فيه حوائجكم واسعوا لها ، فإنها تقضى .

 

 

 

 الثالث عشر يوم نحس مستمر فاتقوا فيه جميع الأعمال .

 

 

 

 الرابع عشر جيد للحوائج ولكل عمل .

 

 

 

الخامس عشر صالح لكل حاجة تريدها ، فاطلبوا فيه حوائجكم ، فإنها تقضى .

 

 

 

 السادس عشر ردئ مذموم لكل شئ .

 

 

 

السابع عشر صالح مختار ، فاطلبوا فيه ما شئتم ، وتزوجوا وبيعوا واشتروا وازرعوا وابنوا وادخلوا على السلطان في حوائجكم فإنها تقضى .

 

 

 

 الثامن عشر مختار صالح للسفر وطلب الحوائج ومن خاصم فيه عدوه خصمه وغلبه وظفر به بقدرة الله .

 

 

 

التاسع عشر مختار صالح لكل عمل ، ومن ولد فيه يكون مباركا .

 

 

 

 العشرون جيد مختار للحوائج والسفر والبناء والغرس والعرس والدخول على السلطان يوم مبارك بمشية الله .

 

 

 

 الحادي والعشرون يوم نحس مستمر .

 

 

 

 الثاني والعشرون مختار صالح للشراء والبيع ولقاء السلطان والسفر والصدقة .

 

 

 

 الثالث والعشرون مختار جيد خاصة للتزويج والتجارات كلها والدخول على السلطان .

 

 

 

الرابع والعشرون يوم نحس مشئوم .

 

 

 

الخامس والعشرون ردئ مذموم يحذر فيه من كل شئ .

 

 

 

 السادس والعشرون صالح لكل حاجة سوى التزويج والسفر . وعليكم بالصدقة فيه ، فإنكم تنتفعون به

 

 

 

 السابع والعشرون جيد مختار للحوائج ولكل ما يراد ولقاء السلطان .

 

 

 

 الثامن والعشرون ممزوج .

 

 

 

 التاسع والعشرون مختار جيد لكل حاجة ما خلا الكاتب ، فإنه يكره له ذلك . ولا أرى له أن يسعى في حاجة إن قدر على ذلك . ومن مرض فيه برئ سريعا . ومن سافر فيه أصاب مالا كثيرا . ومن أبق فيه رجع .

 

 الثلاثون مختار جيد لكل شئ ولكل حاجة من شراء وبيع وزرع وتزويج . ومن مرض فيه برئ سريعا . ومن ولد فيه يكون حليما مباركا ويرتفع أمره ويكون صادق اللسان صاحب وفاء . (

 

 

[1])

 

 

 

 


 



 

 

([1])مكارم الأخلاق ص 473