الكذب
- قال الإمام علي ( عليه السلام ) : الكذب زوال المنطق عن الوضع الإلهي .
- وقال( عليه السلام ) : الصدق أمانة ، والكذب خيانة .
- وقال( عليه السلام ) : أقل شئ الصدق والأمانة ، أكثر شئ الكذب والخيانة .
- وقال( عليه السلام ) : شر القول الكذب .
- وقال( عليه السلام ) : أعظم الخطايا عند الله اللسان الكذوب .
- وقال ( عليه السلام ) : [ علامة ] الإيمان أن تؤثر الصدق حيث يضرك على الكذب حيث ينفعك .
- وقال ( عليه السلام ) : فرض الله الإيمان تطهيرا من الشرك . . . وترك الكذب تشريفا للصدق .
- وقال ( عليه السلام ) : والله ما كتمت وشمة ، ولا كذبت كذبة .
- وقال ( عليه السلام ) - كان يقول - : إياكم والكذب ، فإن كل راج طالب ، وكل خائف هارب .
- وقال( عليه السلام ) : وقد علمتم موضعي من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بالقرابة القريبة والمنزلة الخصيصة ، وضعني في حجره . . . وما وجد لي كذبة في قول ، ولا خطلة في فعل .
- وقال( عليه السلام ) : الكذب شين الأخلاق .
- وقال ( عليه السلام ) : تحفظوا من الكذب ، فإنه من أدنى الأخلاق قدرا ، وهو نوع من الفحش وضرب من الدناءة .
- وقال ( عليه السلام ) : أقبح شئ الإفك .
- وقال ( عليه السلام ) : أقبح الخلائق الكذب .
- وقال ( عليه السلام ) : شر الأخلاق الكذب والنفاق .
- وقال ( عليه السلام ) : شر الشيم الكذب .
- وقال ( عليه السلام ) : لا شيمة أقبح من الكذب .
- وقال ( عليه السلام ) : لا سوء أسوأ من الكذب .
- وقال( عليه السلام ) : جانبوا الكذب ، فإنه مجانب للإيمان ، الصادق على شفا منجاة وكرامة ، والكاذب على شرف مهواة ومهانة .
- وقال( عليه السلام ) : لا يجد عبد طعم الإيمان حتى يترك الكذب هزله وجده .
- وقال( عليه السلام ) : لا يصلح من الكذب جد ولا هزل ، ولا أن يعد أحدكم صبيه ثم لا يفي له ، إن الكذب يهدي إلى الفجور ، والفجور يهدي إلى النار .
- وقال( عليه السلام ) - من كتاب له إلى الحارث الهمداني - : ولا تحدث الناس بكل ما سمعت به ، فكفى بذلك كذبا .
- وقال( عليه السلام ) : علة الكذب أقبح علة .
- وقال( عليه السلام ) : الكاذب مهان ذليل .
- وقال ( عليه السلام ) : الكاذب على شفا مهواة ومهانة .
- وقال( عليه السلام ) : ما يزال أحدكم يكذب حتى لا يبقى في قلبه موضع إبرة صدق ، فيسمى عند الله كذابا .
- وقال( عليه السلام ) : لا تحدث من غير ثقة فتكون كذابا .
- وقال( عليه السلام ) : لا خير في علم الكذابين .
- وقال( عليه السلام ) : ثمرة الكذب المهانة في الدنيا والعذاب في الآخرة .
- وقال( عليه السلام ) : كثرة كذب المرء تذهب بهاءه .
- وقال( عليه السلام ) : كثرة الكذب تفسد الدين وتعظم الوزر .
- وقال ( عليه السلام ) - في وصيته لابنه الحسن ( عليه السلام ) - : عاقبة الكذب الندم .
- وقال( عليه السلام ) : الكذب فساد كل شئ .
- وقال( عليه السلام ) : الكذب في العاجلة عار ، وفي الآجلة عذاب النار .
- وقال( عليه السلام ) : الكذب يؤدي إلى النفاق .
- وقال ( عليه السلام ) : الكذب يوجب الوقيعة .
- وقال( عليه السلام ) : من كذب أفسد مروته .
-وقال( عليه السلام ) : لا يجتمع الكذب والمروة .
- وقال ( عليه السلام ) : من عرف بالكذب قلت الثقة به ، من تجنب الكذب صدقت أقواله.
- وقال( عليه السلام ) : فساد البهاء الكذب.
- وقال ( عليه السلام ) : الكذاب والميت سواء ، فإن فضيلة الحي على الميت الثقة به ، فإذا لم يوثق بكلامه فقد بطلت حياته .
- وقال ( عليه السلام ) : الكذاب متهم في قوله وإن قويت حجته وصدقت لهجته .
- وقال( عليه السلام ) : يكتسب الكاذب بكذبه ثلاثا : سخط الله عليه ، واستهانة الناس به ، ومقت الملائكة له .
- وقال ( عليه السلام ) : أبعد الناس من الصلاح الكذوب ، وذو الوجه الوقاح .
- وقال( عليه السلام ) : اعتياد الكذب يورث الفقر .
- وقال ( عليه السلام ) : كذب السفير يولد الفساد ، ويفوت المراد ، ويبطل الحزم ، وينقض العزم .
- وقال( عليه السلام ) : شر القول ما نقض بعضه بعضا .
- وقال( عليه السلام ) : إنه سيأتي عليكم من بعدي زمان ليس فيه شئ أخفى من الحق ولا أظهر من الباطل ، ولا أكثر من الكذب على الله ورسوله .
- وقال( عليه السلام ) : لان يخطفني الطير أحب إلي من أن أقول على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ما لم يقل .
- وقال ( عليه السلام ) : فوالله لئن أخر من السماء أو تخطفني الطير أحب إلي من أن أكذب على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) .
- وقال( عليه السلام ) : ولا ترفعوا من رفعته الدنيا ، ولا تشيموا بارقها ، ولا تسمعوا ناطقها . . . فإن برقها خالب ، ونطقها كاذب .
- وقال( عليه السلام ) : لا تمكن الغواة من سمعك .
- وقال( عليه السلام ) : رحم الله امرء [ عبدا ] سمع حكما فوعى ، ودعي إلى رشاد فدنا . . . كابر هواه ، وكذب مناه .
- وقال ( عليه السلام ) : إن تقوى الله حمت أولياء الله محارمه . . . فأخذوا الراحة بالنصب ، والري بالظمأ ، واستقربوا الأجل ، فبادروا العمل ، وكذبوا الأمل ، فلاحظوا الأجل .
- وقال( عليه السلام ) : قد غاب عن قلوبكم ذكر الآجال ، وحضرتكم كواذب الآمال ، فصارت الدنيا أملك بكم من الآخرة ، والعاجلة أذهب بكم من الآجلة .
- وقال ( عليه السلام ) : أين تذهب بكم المذاهب ، وتتيه بكم الغياهب ، وتخدعكم الكواذب ؟ .