حجره، فيدخل عليه أميرالمؤمنين(عليه السلام) ويذكر فضائله، ويضع رأس النبي(صلى الله عليه وآله) في حجر أميرالمؤمنين(عليه السلام). موارد ذلك في البحار(1). تفصيل ذلك(2).
تمثّل جبرئيل بصورته يوم الأحزاب، ليزلزل بني قريظة(3). جملة من قضاياه يوم الأحزاب(4).
قيامه بصورة رجل، حين نزلت الولاية، وقوله: لقد عقد الرسول(صلى الله عليه وآله) لهذا الرجل عقدة لا يحلّها إلاّ كافر(5).
تغيّر لونه ولواذه برسول الله، حين نزل إسرافيل إلى الأرض(6). يأتي في «سرف»: تمام الرواية.
الروايات في المؤاخاة بينه وبين ميكائيل كثيرة مذكورة في باب الهجرة(7).
نزوله مع الملائكة المسوّمين يوم بدر، ومع الملائكة المردفين يوم اُحد، لنصرة رسول الله(صلى الله عليه وآله) من واضحات الروايات.
مفاخرته مع إسرافيل وقوله لمّا رأى أسماء الخمسة الطيّبة على ساق العرش: يا ربّ فإنّي أسألك بحقّهم عليك إلاّ جعلتني خادمهم ـ الخ(8).
ويأتي في «منن»: قوله للرسول والأمير: وأنا منكما.
إراءته لرسول الله(صلى الله عليه وآله) تربة الحسين(عليه السلام) تربة بيضاء، وقوله: في هذه التربة يقتل ابنك، هذه يامحمّد، اسمها الطفّ ـ الخبر(9). وتقدّم في «ترب» ما يتعلّق بذلك.
(1) جديد ج18/267، وج22/332، وج37/295 و322، وج39/96 و100، وج40/12، وج 59/192، و ج 45/91، و ط كمباني ج 6/362 و 751، و ج 9/247 و 254 و467 و429، و ج 14/231، و ج 10/213.
(2) جديد ج 37/326،وط كمباني ج 9/255.
(3) جديد ج 20/210 و 233 و 266، و ط كمباني ج 6/531 و 536 و 542 .
(4) جديد ج 20/272، وط كمباني ج 6/543.
(5) جديد ج 37/120 و 139 و 161 و 219، و ط كمباني ج 9/201 و 206 و 213 و 228.
(6) جديد ج 16/292، و ط كمباني ج 6/164.
(7) جديد ج 19/39 ـ 86، و ط كمباني ج 6/409 ـ 423.
(8) ط كمباني ج 6/179، و جديد ج 16/364.
(9) ط كمباني ج 10/251، و جديد ج 45/227.