مستدرك سفينة البحار ج3

خطبته المعروفة باللّؤلؤة: ألا وإنّي ظاعن عن قريب، ومنطلق إلى المغيب، فارتقبوا الفتنة الأمويّة والمملكة الكسرويّة ـ الخ(1).
يأتي في «لألأ»: مواضع الخطبة والإشارة إلى خطبة الأقاليم يوصف فيها ما يجري في كلّ إقليم وما يجري بعد كلّ عشر سنين.
خطبة القصيّة، وخطبة الملاحم المعروفة بالزهراء، وخطبته في أحوال أغصان الشجرة الخبيثة الملعونة الأمويّة وأحوال بني العبّاس وغير ذلك كلّه في البحار(2). وتعداد عدّة منها في البحار(3). يأتي في «غيب» و «لحم» و «فتن»: خطبه الراجعة إلى المغيبات والملاحم والفتن.

الفصل العاشر: في الخطب المتفرّقة:

نهج البلاغة: قد أحيا عقله، وأمات نفسه حتّى دقّ جليله، ولطف غليظه(4).
نهج البلاغة: خطبته عند تلاوته: (رجال لا تلهيهم) ـ الآية(5).

خطبته عند تلاوته: (ياأيـّها الإنسان ماغرّك بربّك الكريم)(6)

خطبته عند تلاوته: (ألهيكم التّكاثر)(7).

كتاب الغارات: عن الأصبغ قال: خطب عليّ(عليه السلام) فحمدالله وأثنى عليه وذكر النبي فصلّى عليه، ثمّ قال: أمّا بعد; فإنّي اُوصيكم بتقوى الله(8).
نهج البلاغة: من خطبته يصف فيها المنافقين: نحمده على ما وفّق له من


(1) جديد ج 36/354، و ج 41/318 و 329، و ط كمباني ج 9/157 و 586 و 589.
(2) ط كمباني ج 9/587، وجديد ج 41/320 ـ 324.
(3) ط كمبانيج 9/464، و جديد ج 40/162 و 163.
(4 و5) ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 301، و جديد ج 69/316، وص 325.
(6) ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 167، وجديد ج 71/192.
(7) ط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 228، و ج 17/113، و جديد ج 82/156، و ج 77/432.
(8) ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 177، و جديد ج 71/231.

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه