مستدرك سفينة البحار ج3

على ذمّ المخاصمة ما في البحار(1).

تقدّم في «جدل» و «حجج» ما يتعلّق بذلك، وفي «حمز»: المخاصمة في بنت حمزة.
تفسير قوله تعالى: (هذان خصمان اختصموا في ربّهم) ـ الآية. يعني عليّاً(عليه السلام) وحمزة وعبيدة بن الحارث خاصموا يوم بدر عتبة وشيبة ووليد(2).

الروايات من طرق العامّة في ذلك(3).

الإختصاص: قال أميرالمؤمنين(عليه السلام): من بالغ في الخصومة ظلم، ومن قصر ظلم، ولا يستطيع أن يتقي الله من يخاصم(4). الروايات في ذمّ الخصومة(5).

وفي رواية: أنـّها تفسد القلب وتورث النفاق(6).

باب كراهة تولّي الخصومة(7).

باب فيه عقاب من تولّى خصومة ظالم(8).

مخاصمة عمرو بن عثمان بن عفّان مع اُسامة بن زيد إلى معاوية في حائط من حيطان المدينة وخوف معاوية من بني هاشم وحكمه لاُسامة على عمرو في كتاب(9).


(1) ط كمباني ج 2/82 و 83، و ج 15 كتاب الإيمان ص 158، و جديد ج 3/257 ـ 266، وج 68/207 ـ 209.
(2) ط كمباني ج 9/87 و105 و107 و402 و526، وجديد ج 36/22 و120 و128، وج 41/78.
(3) جديد ج 19/288 و 289 و 296 و 313 و 314، و ج 39/250، و ط كمباني ج 6/467 و469 و 472، و ج 9/402.
(4) ط كمباني ج15 كتاب العشرة ص157. وقريب منه ص175، وجديد ج 75/150 و212
(5) جديد ج 75/210 ـ 212.
(6) ط كمباني ج 17/167، و جديد ج 78/186.
(7) ط كمباني ج 24/7، و جديد ج 104/268.
(8) ط كمباني ج 24/14، و جديد ج 104/292.
(9) أمالي الشيخ ج 1/216.

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه