مستدرك سفينة البحار ج5

قال الحسن المجتبى(عليه السلام) في وصف أخ كان له: إذا عرض له أمران لايدري أيّهما أقرب إلى ربّه نظر أقربهما من هواه وخالفه(1).

باب نفي الجسم والصورة والتشبيه ـ الخ(2).

التوحيد: عن أبي عبدالله(عليه السلام) قال: إنّ من شبّه الله بخلقه، فهو مشرك; ومن أنكر قدرته، فهو كافر(3).
تشبيه أميرالمؤمنين(عليه السلام) بالأنبياء في باب أنّ فيه خصال الأنبياء(4).
تشبيهه بقل هو الله أحد وكلام السيّد الداماد في ذلك(5). ويأتي في «مثل»: مواضع الروايات.
تشبيه وليّ العصر(عليه السلام) بالشمس خلف السحاب في زمان الغيبة(6).

الروايات في أنّ فيه شبهاً من يوسف(7).

حكم أميرالمؤمنين(عليه السلام) في امرأة تشبّهت بأمة رجل في الليل فواقعها(8).

تشبيه الإنسان بالعالم العلويّ والسفليّ(9).

شترالأشتر: هو مالك بن الحارث النخعي، المجاهد في سبيل الله، والسيف المسلول على أعداء الله، والناصر لله ولرسوله ولأولياء الله، مدحه خير خلق الله بعد رسول الله بقوله: لقد كان لي كما كنت لرسول الله. ونحن نكتفي بكلمات الإمام فإنّ مدحه إمام كلّ مدح.


(1) ط كمباني ج 17/146، وجديد ج 78/108.
(2) جديد ج 3/287، وط كمباني ج 2/89 .
(3) جديد ج 4/140، وط كمباني ج 2/144.
(4) جديد ج 39/35، وط كمباني ج 9/355.
(5) ط كمباني ج 9/406 و 411، وجديد ج 39/270 و 288 مكرّراً.
(6) ط كمباني ج 13/129، وجديد ج 52/92.
(7) ط كمباني ج 13/142 و 190، وجديد ج 52/154 و 347.
(8) ط كمباني ج 9/498، وجديد ج 40/313.
(9) ط كمباني ج 14/461، وجديد ج 61/253.

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه