وفي «حبب»: شفاء وَضَح حبابة الوالبيّة، ببركة الحسين(عليه السلام).
وفي «برص»: شفاء عدَّة من المبروصين.
شفاء يد مقطوعة ببركة قراءته الحمد صلوات الله عليه; كما تقدَّم في «حمد».
رؤية أبي بصير الأعمى الدنيا مرّات، ببركة يد الباقر والصّادق(عليهما السلام) مشهورة; كما تقدَّم في «بصر».
شفاء برص رجل، ببركة مولانا الهادي(عليه السلام)(1).
شفاء عين ببركة مولانا وسيّدنا الحجّة المنتظر صلوات الله عليه(2).
شفاء المرضى والجرحى، ببركة صاحب الزمان(عليه السلام)(3).
شفاء عيني محمّد بن سِنان، ببركة يدي الجواد صلوات الله عليه(4).
شفاء عين محمّد بن ميمون، ببركة يد الجواد(عليه السلام)، حين مسح بها على عينه(5). وفيه شفاء أفراد اُخر ببركته.
وكيف يستبعد شفاء الأعين والمرضى، ببركة يدي الرسول والأئمّة صلوات الله عليهم من يؤمن بالقرآن. ويقرأ سورة يوسف، قوله: (إذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيراً)، كيف يشفي عيني يعقوب بقميص يوسف، ولا يشفي الأعين ببركة أيديهم الشريفة؟ ألا يكون أيديهم الكريمة، بأفضل عند الله من قميص يوسف بآلاف اُلوف درجة؟ وهل يقاس يد الله الباسطة على خلقه، بالرأفة والرحمة، وعين الله الناظرة في خلقه، وأوعية مشيّة الله وإرادته بقميص يوسف؟ كلاّ ثمّ كلاّ، أين التراب وربّ الأرباب.
شفاء عيني جارية دِعْبِل ببركة مسحهما، بالجبّة الّتي أعطاه إيّاها مولانا
(1) جديد ج 50/146، وط كمباني ج 12/133.
(2) جديد ج 52/65 و70 و71 و74، وط كمباني ج 13/123 و 124.
(3) جديد ج 52/61، وط كمباني ج 13/121 و 120 و 123.
(4) جديد ج 50/66، وط كمباني ج 12/115.
(5) جديد ج 50/46، وط كمباني ج 12/110.