ماجرى بين امير المؤمنين(عليه السلام) ومعاوية من المكاتبة(1). وتقدّم في «عوى» مايتعلّق بذلك.
كتابه إلى معاوية: أمّا بعد فإنّك قد ذقت ضراء الحرب وأذقتها، وإنّي عارض عليكم ماعرض المخارق على بني فاتح. ثمّ ذكر أشعاره(2).
كتب امير المؤمنين(عليه السلام) إلى معاوية وعمرو بن العاص بعد ليلة الهرير ومكيدة عمرو بن العاص(3).
وسائر كتبه إلى معاوية من طريق العامّة(4).
كتاب الموادعة بين مولانا امير المؤمنين(عليه السلام) ومعاوية(5).
باب كتبه إلى معاوية واحتجاجاته عليه ومراسلاته إليه وإلى أصحابه(6).
نهج البلاغة، الإحتجاج: إحتجاجه على معاوية في جواب كتاب كتبه إليه:
أمّا بعد فقد أتاني كتابك تذكر إصطفاء الله محمّداً(صلى الله عليه وآله) لدينه وتأييده إيّاه بمن أيّده من أصحابه. فلقد خبّأ لنا الدهر منك عجباً إذ طفقت تخبرنا ببلاء الله عندنا ونعمته علينا في نبيّنا، فكنت في ذلك كناقل التمر إلى هجر، أو داعي مسدّده إلى النضال ـ الخ(7).
كتابه إليه: بسم الله الرحمن الرحيم، من عبدالله عليّ امير المؤمنين إلى معاوية ابن أبي سفيان ومن قبله من الناس(8).
كتبه إلى معاوية وإلى عمرو بن العاص وإلى اُمراء الأجناد(9).
(1) ط كمباني ج 8/474، وجديد ج 32/393.
(2) ط كمباني ج 8/497، وجديد ج 32/503.
(3) ط كمباني ج 8/503، وجديد ج 32/528.
(4) كتاب الغدير ط 2 ج 10/148 ـ 152 و316 ـ 322.
(5) ط كمباني ج 8/504، وجديد ج 32/532.
(6 و7 و8) ط كمباني ج 8/534، وجديد ج 33/57، وص74.
(9) جديد ج33/75 و76.