فصل: الاول | قبل | بعد | الاخير | الفهرس


أولا : علاقة السيطرة و التسخير للطبيعة .
ثانيا : علاقة الإنبهار بما فيها من زينة .

و في هذه المجموعة من الآيات يضرب القرآن مثلا من تلك العلاقة التي تربط الكفار بالدنيا ، فيعتمدون عليها و يحسبون انها خالدة لهم ، و لكنها لا تلبث أن تنتهي ، و اذ ذاك يكتشفون ان العلاقة الصحيحة ينبغي ان تكون بينهم و بين ربهم ، و ان الولاية الحق هي لله لا للمال و الثروة ، و لا للجاه و السلطة .


فصل: الاول | قبل | بعد | الاخير | الفهرس