نهايتان [34] [ لهم عذاب في الحياة الدنيا و لعذاب الآخرة أشق و ما لهم من الله من واق ] على الانسان ان يستدل بعذاب الدنيا على عذاب الآخرة مع ضرب هذا الرقمبالملايين ، و ان عذاب الدنيا يختلف شكلا عن عذاب الآخرة ، فقد يكون عذابهم في الدنيا نفسيا أو عذابا جسديا ، و قد يكون كلاهما . [35] [ مثل الجنة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار ]هذه صفتها .. [ أكلها دائم و ظلها ] اهل الجنة يأكلون أبدا . [ تلك عقبى الذين اتقوا ] هذه نتيجة تقواهم . [ و عقبى الكافرين النار ] هذه معادلة ، فالكفر و التقوى يساويان تماما النار و الجنة . |
|