النص
والاجتهاد - السيد شرف الدين ص 487
: - |
|
[ المورد - ( 94 ) - :
لعنه في قنوط الصلاة ( 744 ) ]
سادة تعبد الله المسلمين بالصلاة عليهم في كل
الصلوات ، فرائضها ونوافلها ( 745 ) . أولئك الذين
أذهب الله عنهم الرجس في محكم التنزيل ، وهبط بتطهيرهم
جبرائيل ( 746 ) ، وباهل بهم النبي أعداءه بأمر ربه
الجليل ( 747 ) ، وقد
|
(
744 ) معاوية يسب أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب عليه السلام : راجع :
العقد الفريد لابن عبد ربه ج 4 / 366 ط لجنة التأليف
والنشر وج 2 / 301 ط آخر ، شرح نهج البلاغة لابن أبى
الحديد ج 1 / 356 وج 3 / 258 ط 1 وج 4 / 56 وج 13 /
220 بتحقيق أبو الفضل ، الغدير ج 2 / 132 ،
أسد الغابة
ج 3 / 144 ، تاريخ ابن عساكر ج 3 / 407 ،
شيخ المضيرة
أبو هريرة ص 180 و 198 ، معاوية بن أبى سفيان في
الميزان ص 16 .
( 745 ) وجوب الصلاة عليهم عليهم
السلام تقدم تحت رقم ( 109 و 110 و 112 ) فراجع .
(
746 ) تقدمت الآية مع مصادرها تحت رقم ( 107 ) فراجع .
( 747 ) تقدمت الآية مع مصادرها تحت رقم ( 105 ) فراجع
. ( * ) |
|
|
فرض الله مودتهم ( 748 ) ، وأوجب الرسول عن الله
تعالى ولايتهم ( 749 ) ، وهم أحد الثقلين لا يضل من
تمسك بهما ، ولا يهتدي إلى الحق من ضل عنهما ( 750 ) ،
ألا وهم علي أمير المؤمنين وسيد الوصيين ( 751 ) .
|
(
748 ) تقدمت الآية مع مصادرها تحت رقم (
108 ) فراجع .
( 749 ) إشارة إلى قوله تعالى : "
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ
وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ
يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ
رَاكِعُونَ . . الخ " المائدة آية : 55
نزلت هذه الآية في سيد العترة الإمام أمير المؤمنين
علي بن أبى طالب عليه السلام وهو راكع في الصلاة .
راجع : شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني ج 1 / 161 - 184
ح 216 - 241 ، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من
تاريخ
دمشق لابن عساكر ج 2 / 409 ح 908 و 909 ،
أسباب النزول للواحدي ص 113 و 114 ، كفاية الطالب للگنجى ص 228 و
250 و 251 ط الحيدرية وص 106 و 122 و 123 ط
الغرى ،
مناقب علي بن أبي
طالب لابن المغازلي ص 311 ح 354 و 355 و 356 و 357 و
358 ، ينابيع المودة
للقندوزي ص 115 ط اسلامبول وص 135
ط الحيدرية وج 1 / 114 ط العرفان بصيدا ،
الكشاف
للزمخشري ج 1 / 649 ط بيروت وج 1 / 624 ط مصطفى محمد
بمصر ، تفسير الطبري ج 6 / 288 و 289 ط 2 ، راجع بقية
المصادر للآية الكريمة ونزولها في ( الإمام علي عليه
السلام ) سبيل النجاة في تتمة المراجعات ص 137 رقم (
533 ) .
( 750 ) إشارة إلى حديث الثقلين وقد تقدم
بألفاظ مختلفة مع مصادره تحت رقم ( 15 ) فراجع .
( 751
) الوصية لعلي عليه السلام من قبل النبي صلى الله عليه
وآله مما لا ريب فيها فقد بلغت الأحاديث في ذلك حد
التواتر من طريق العترة الطاهرة وأما من طريق غيرهم
فراجع : مناقب علي بن أبي طالب لابن
المغازلي الشافعي
ص 89 ح 132 و 144 و 280 و 309 و 322 و 326 و 353 ،
المناقب للخوارزمي ص 63 و 149
و 234 ، كفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 168 و 261 ط الحيدرية
و 70 و 131 ط الغرى ، البيان في أخبار صاحب الزمان له
أيضا مطبوع في آخر كفاية الطالب ص 502 ط الحيدرية ،
الفصول
=> |
|
|
أخو الرسول ( 752 ) .
|
=>
المهمة لابن
الصباغ ص 281 ، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من
تاريخ
دمشق لابن عساكر ج 1 / 87 ح 139 و 140 و 141 و 143 وص
239 ح 303 وج 3 / 5 ح 1021 و 1022 و 1023 ،
المستدرك
للحاكم ج 3 / 172 ، تذكرة الخواص للسبط بن
الجوزي ص 43
، مجمع الزوائد ج 8 / 253 ،
ينابيع المودة للقندوزي ص
53 و 81 و 82 و 114 و 122 و 123 و 329 ط اسلامبول وص
59 و 89 و 90 و 91 و 92 و 93 و 98 و 135 و 145 ط
الحيدرية ، فرائد السمطين ج 1 / 150 و 272 و 315 وج 2
/ 35 ح 371 و 403 و 431 و 564 . وغيرها من عشرات الكتب
ولأجل المزيد من المصادر راجع : سبيل النجاة في تتمة
المراجعات تحت رقم ( 459 و 708 و 718 و 719 و 720 و
721 و 919 و 920 و 924 - 963 ) ففيها عشرات المصادر .
وأيضا راجع : على والوصية للشيخ نجم الدين العسكري ط
النجف .
( 752 ) المؤاخاة بين الرسول
الأعظم صلى الله
عليه وآله والإمام علي عليه السلام راجع :
ذخائر
العقبى ص 66 ، صحيح الترمذي ج 5 / 300 ح 3804 ، كفاية
الطالب للكنجي الشافعي ص 193 و 194 ط الحيدرية وص 82 و
83 ط الغرى ، الفصول المهمة لابن الصباغ ص 21 ،
تذكرة
الخواص للسبط بن الجوزي ص 20 و 22 و 23 و 24 ،
مناقب
علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي ص 37 ح 57 و 59
و 60 و 65 ، المناقب للخوارزمي ص 7 ،
نظم درر السمطين للزرندي ص 94 و 95 ،
تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 170 ،
السيرة النبوية لابن هشام ج 2 / 108 ط بيروت ،
أسد
الغابة ج 2 / 221 وج 3 / 137 وج 4 / 29 ،
شرح نهج
البلاغة لابن أبى الحديد ج 18 / 24 وج 6 / 167 بتحقيق
أبو الفضل وج 2 / 61 و 450 ط 1 ،
مقتل الحسين
للخوارزمي ج 1 / 18 ، إسعاف
الراغبين بهامش نور الأبصار ص 140 ط العثمانية وص 154 ط السعيدية ،
مجمع
الزوائد ج 9 / 112 ، فتح الملك العلى بصحة حديث باب
مدينة العلم علي ص 48 ط الحيدرية وص 19 ط مصر ،
الإصابة لابن حجر ج 2 / 507 ،
الاستيعاب بهامش الإصابة
ج 3 / 35 ، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من
تاريخ
دمشق لابن عساكر ج 1 / 103 ح 143 و 144 و 148 و 150 و
167 و 168 ، الطبقات الكبرى لابن سعد ج 3 / 22 ،
منتخب
كنز العمال بهامش
=>
|
|
|
ووليه ( 753 ) ، وصاحب العناء وحسن البلاء بتأسيس
دينه ووصيه ، ومن شهد الرسول بأنه يحب الله ورسوله
ويحبه الله ورسوله ( 754 ) ، وانه منه
|
=>
مسند أحمد ج 5 / 30 و 45 و 46 ،
الرياض النضرة ج 2 /
220 و 221 و 222 و 277 ط 2 ، جامع
الأصول لابن الأثير
ج 9 / 468 ، مصابيح السنة للبغوي ج 2 / 175 ،
كنز
العمال ج 15 / 92 ح 260 و 271 و 286 و 299 و 304 و 325
و 334 و 350 و 355 و 365 و 383 ط 2 بحيدر آباد ،
فرائد
السمطين ج 1 / 111 و 117 و 321 ،
إحقاق الحق للتستري ج
4 / 171 وج 6 / 462 ، الغدير
للأميني ج 3 / 113 وغيرها
من مئات المصادر ولأجل المزيد من الاطلاع على بقية
المصادر راجع : سبيل النجاة في تتمة المراجعات تحت رقم
( 459 و 482 و 484 و 488 و 490 و 492 و 493 و 494 و
495 و 496 و 497 و 498 و 499 و 500 و 501 و 502 و 504
و 505 و 506 ) ففيها ما يشفى الغليل .
( 753 ) مناقب
علي بن أبي طالب
لابن المغازلي ص 278 ح 323 ، المستدرك للحاكم ج 3 /
132 ، تلخيص المستدرك للذهبي بذيله ،
مسند أحمد بن
حنبل ج 5 / 25 بسند صحيح ط دار المعارف بمصر ،
خصائص
أمير المؤمنين للنسائي ص 61 - 64 ط الحيدرية وص 15 ط
بيروت وص 8 ط التقدم بمصر ، ذخائر العقبى ص 87 . راجع
بقية المصادر في سبيل النجاة في تتمة المراجعات تحت
رقم ( 468 و 741 ) .
( 754 ) هذا اشارة إلى الحديث
المتواتر عن النبي صلى الله عليه وآله في يوم خيبر
والمعروف بحديث الراية وهو قوله : " لأعطين الراية
رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ليس بفرار ولا
يرجع حتى يفتح على يديه قال فدعى عليا عليه السلام
فأعطاه الراية فسار بها ففتح الله عليه " . وهناك
ألفاظ أخرى أيضا . وهذا الحديث رواه عدة من أصحاب
الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله منهم : عمران بن
حصين ، أبو هريرة ، سلمة بن الاكوع ، أبو سعيد
الخدرى ، بريدة ، سعد بن
أبى وقاص ، سهل بن سعد الساعدي ، أبو رافع مولى رسول
الله صلى الله عليه وآله ، عكرمة جابر بن عبدالله
الأنصاري ، أم موسى ، علي بن أبي طالب ، عبدالرحمن بن
أبى ليلى
=> |
|
|
بمنزلة هارون من موسى
إلا أنه ليس بنبي ولكنه وزير
النبوة ( 755 ) وإمام الأمة
|
=> راجع :
صحيح مسلم ج 5 / 189 وج 7 / 121 ط محمد على صبيح وص
1440 - 1441 وص 1871 ط محمد فؤاد ،
الطبقات لابن سعد ج
2 / 111 ط مصر وج 2 ق 1 / 80 - 81 ط لندن ،
مسند أحمد
بن حنبل ج 1 / 185 وج 4 / 52 وج 5 / 353 ،
مستدرك
الحاكم ج 3 / 38 و 437 و 108 ،
سنن البيهقي ج 9 / 131
، البداية والنهاية ج 4 / 186 و 188 وج 7 / 338 ،
نهاية الارب ج 17 / 252 ،
مناقب علي بن أبي طالب لابن
المغازلي ص 176 ح 213 - 224 ، فرائد السمطين
للحمويني
ج 1 / 259 ح 200 و 201 و 202 و 203 و 204 و 205 و 206
ط 1 بيروت ، تهذيب التهذيب ج 7 / 480 ،
الروض الانف
للسهيلي ج 2 / 2229 ، مجمع الزوائد ج 9 / 124 ،
تاريخ الإسلام للذهبي ج 2 / 194 ،
صبح الأعشى ج 10 / 174 ،
حلية الأولياء ج 1 / 62 ،
عمدة القاري ج 14 / 313 ،
السيرة الحلبية ج 3 / 37 ،
المناقب للخوارزمي ص 95 ،
ينابيع المودة للقندوزي ص 95 ،
شيخ المضيرة أبو هريرة
ص 194 ، كفاية الطالب للكنجي ص 38 ط الغرى وص 16 ط مصر
و 21 ط إيران وص 98 و 104 ط الحيدرية ،
تاريخ بغداد ج
8 / 5 ، تاريخ الطبري ج 3 / 11 ط دار المعارف وج 2 /
300 ط دار الاستقامة ، تذكرة الخواص للسبط بن
الجوزي ص
29 ، صحيح الترمذي ج 13 / 171 ط
الصاوي ، خصائص أمير
المؤمنين للنسائي رواه بعدة طرق ،
نزل الأبرار ص 43 ،
أسد الغابة ج 4 / 21 و 334 ،
السيرة النبوية لابن هشام
ج 2 / 330 ، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من
تاريخ
دمشق لابن عساكر ج 1 / 157 وما بعدها ، مسند الكلابي
المعروف بابن اخت تبوك المطبوع بآخر
المناقب لابن المغازلي ص 443 ط طهران . راجع بقية المصادر فيما تقدم
تحت رقمي ( 474 و 680 ) .
( 755 ) اشارة إلى الحديث
المتواتر عن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله لعلى
عليه السلام : " أنت منى بمنزلة هارون من موسى
إلا انه
لا نبي بعدى " . سوف يأتي مع مصادره . وراجع
سبيل
النجاة في تتمة المراجعات ص 117 رقم ( 475 ) ط بيروت
. ( * )
|
|
|
ووالد سبطي رسول الله ( 756 ) وريحانتيه من الدنيا (
757 ) ، الحسن والحسين
|
( 756 ) اشارة إلى
قوله صلى الله عليه وآله : " ان الله جعل ذرية كل
نبي
من صلبه وان الله عز وعلا جعل ذرية محمد من صلب علي بن
أبي طالب عليه السلام " وغيره من الألفاظ المتعددة .
راجع : مناقب علي بن أبي طالب لابن
المغازلي ص 49 ح 72
، فرائد السمطين
للحمويني ج 1 / 324 ، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من
تاريخ دمشق لابن عساكر ج 1 / 112 ح
152 وج 2 / 159 ح 643 ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي ص
36 ط التقدم وص 122 ط الحيدرية وص 85 ط بيروت ،
ينابيع
المودة للقندوزي ص 53 ط اسلامبول وص 59 ط الحيدرية ،
الرياض النضرة ج 2 / 221 ط 2 ،
المناقب للخوارزمي ص 27
، المستدرك للحاكم ج 3 / 217 ،
تلخيص المستدرك للذهبي
بذيله ، الفتح الكبير للنبهاني ج 1 / 330 ،
سبيل
النجاة في تتمة المراجعات ص 229 رقم ( 497 و 738 ) ،
ذخائر العقبى ص 67 .
( 757 ) اشارة إلى قوله صلى الله
عليه وآله " ان الحسن والحسين هما ريحانتاى من الدنيا
" . راجع : صحيح الترمذي ج 4 / 339 وبشرح الاحوذي ج 13
/ 193 ، مسند أحمد ابن حنبل تحت رقم ( 5568 و 5940 و
5975 ) ط دار المعارف بمصر ، صحيح البخاري ك الفضائل ب
مناقب الحسن والحسين ج 5 / 33 وفى باب رحمة الولد ج 7
/ 8 وباب الأدب المفرد ص 14 ، خصائص أمير المؤمنين
للنسائي ص 124 ط الحيدرية ، ترجمة الإمام الحسين من
تاريخ دمشق لابن عساكر ج 1 ص ح 58 ، أنساب
الأشراف للبلاذري ج 3 / 227 ح 85 ط 1 ،
فرائد السمطين للحمويني
ج 2 / 109 ح 415 ، فضائل الخمسة من الصحاح الستة ج 3 /
83 ، الفتح الكبير للنبهاني ج 1 / 298 ، ترجمة
الإمام
الحسن من تاريخ دمشق لابن عساكر ص 85 ح 144 ط بيروت ،
مقتل الحسين للخوارزمي ج 1 / 91 ،
ذخائر العقبى ص 124
، نزل الأبرار ص
92 ( * ) .
|
|
|
سيدي شباب أهل الجنة ( 758 ) ، شبر
الأمة وشبيرها (
759 ) ، ولعن معهم عبدالله بن عباس حبر الأمة وابن عم
نبيها .
|
( 758 ) قول الرسول صلى
الله عليه وآله : " الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة
" كما عن ابن عباس وبريدة وفى رواية أخرى بزيادة : "
وأبوهما خير منهما " كما عن ابن عمر وابن مسعود . هذا
الحديث من الأحاديث المشهورة بين الأمة الإسلامية أجمع
. راجع : فرائد السمطين
للحمويني ج 2 / 98 ح 409 و 410
و 428 ، ترجمة الإمام الحسين من تاريخ دمشق لابن عساكر
ص 45 ح 66 - 71 ، المستدرك للحاكم ج 3 / 167 ،
فضائل
الخمسة من الصحاح الستة ج 3 / 215 ،
الفتح الكبير
للنبهاني ج 2 / 80 ، مقتل الحسين للخوارزمي ج 1 / 92 ،
ترجمة الإمام الحسن من تاريخ دمشق لابن عساكر ص 79 ح
138 و 139 و 140 و 141 و 142 و 143 ط بيروت بتحقيق المحمودي ،
أخبار اصبهان ج 2 / 343 ،
المسند لأحمد ج 3
/ 62 و 82 ط 1 ، الإصابة ج 1 / 255 ،
المعيار
والموازنة ص 206 و 151 ط بيروت ،
الخصائص للنسائي ص
118 ط الحيدرية ، كنز العمال ج 6 / 221 ط 1 ،
أسنى
المطالب في أحاديث مختلف المراتب للحوت ص 132 ح 589 ط
بيروت ، ذخائر العقبى ص 92 و 129 ،
الجامع الصغير ح
3822 ، صحيح الجامع الصغير
للألباني ح 3177 ، الأحاديث
الصحيحة للألباني ح 976 ،
المقاصد الحسنة للسخاوي ح
407 ، تمييز الطيب من الخبيث للشيباني ح 532 ،
كشف الخفا للعجلوني ح 1139 ،
سنن ابن ماجة ح 108 ،
حلية الأولياء ج 5 / 58 و 71 وج 4 / 139 و 140 ،
الدرر
المتناثرة للسيوطي ح 187 ،
تاريخ بغداد للخطيب ج 2 /
185 وج 4 / 207 وج 6 / 132 وج 9 / 232 وج 11 / 90 ،
الاستيعاب بهامش الإصابة ج 1 / 376 ،
نزل الأبرار
للبدخشانى ص 93 عن عدة من الرواة .
( 759 ) اشارة إلى
قوله صلى الله عليه وآله : " سمى هارون ابنيه شبرا
وشبيرا واني سميت ابني الحسن والحسين بما سمى به هارون
ابنيه شبر وشبيرا " ويوجد بألفاظ أخرى . راجع :
مناقب علي بن أبي طالب لابن
المغازلي ص 379 ح 426 ، المستدرك
=> |
|
|
لعنهم مع ما علم من وجوب تعظيمهم بحكم الضرورة من
دين الإسلام ، ومع ما ثبت بالعيان والوجدان من شرف
مقامهم لدى سيد الأنام ، وكيف لا يكونون كذلك وهم أهل
بيت النبوة وموضع الرسالة ، ومختلف الملائكة ، ومهبط
الوحي والتنزيل ، ومعدن العلم والتأويل ( 760 ) .
|
=>
للحاكم ج 3 / 165 و 168 ، مسند أحمد ج 1 /
98 ط 1 وج 2 / 155 ح 769 بسند صحيح ط دار المعارف بمصر
، الصواعق المحرقة لابن حجر ص 115 ط الميمنية وص 190 ط
المحمدية ، مجمع الزوائد ج 8 / 52 ،
الاستيعاب بذيل الإصابة ج 3 / 100 ط مصر بتحقيق الزيني ،
تذكرة الخواص
للسبط بن الجوزي ص 193 ، الفتح الكبير
للنبهاني ج 2 /
161 ، ذخائر العقبى ص 120 ، ترجمة
الإمام الحسن من
تاريخ دمشق لابن عساكر ص 16 ح 19 و 20 و 21 و 22 ، ترجمة
الإمام الحسين من تاريخ دمشق ص 19 ط 1 .
( 760 ) قد
نزلت في فضلهم وعلو مقامهم مئات الآيات وآلاف
الأحاديث وقد ألفت في
فضائلهم ومناقبهم مئات الكتب ذهب الكثير منها وبقى
القليل وقد طبع منها عشرات الكتب فعلى سبيل المثال
راجع : شواهد التنزيل في
الآيات النازلة في أهل البيت
للحاكم الحسكاني الحنفي من أعلام القرن الخامس الهجري
ذكر فيه ( 210 ) من الآيات التي نزلت في أهل البيت
بروايات متعددة تبلغ ( 1163 ) رواية طبع في بيروت ،
إحقاق الحق للقاضي التستري مع تعاليق وملاحق آية الله
العظمى المرعشي النجفي 1 - 16 ط طهران
عبقات الأنوار
للسيد حامد الهندي ط في الهند واصفهان وقد ترجم بعض
أجزائه إلى العربية وطبع في قم المقدسة وبيروت ،
الغدير للأميني 1 - 11 ط بيروت ، ترجمة
الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي 1 - 3 ط
بيروت ، مناقب علي بن أبي طالب لابن
المغازلي الشافعي
ط 1 بطهران ، فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول
والسبطين والأئمة من ذريتهم 1 - 2 ط بيروت ،
ينابيع
المودة للقندوزي الحنفي ط في اسلامبول وصيدا والنجف
وإيران ، الفصول المهمة لابن الصباغ
المالكي ط
الحيدرية ، تذكرة الخواص للسبط بن
الجوزي الحنفي ط
الحيدرية وغيرها ، نور الأبصار للشبلنجي
إسعاف
الراغبين للصبان ط مصر ، المناقب للخوارزمي الحنفي ط
الحيدرية ، فضائل الخمسة
=>
|
|
|
لم يكتف معاوية بذلك مقتصرا فيه على نفسه ، حتى أمر
الناس بلعن أخي الرسول ، وكفؤ البتول ، وأبي الأئمة ،
وسيد الأمة لا يدافع ، وحمل الناس كافة على هذا المنكر
طوعا وكرها بالترهيب والترغيب وجعله سنة يجهر بها على
منابر المسلمين في كل عيد وجمعة ، وما زال الخطباء في
جميع الانحاء تعد تلك المنكرة الفظيعة جزءا من خطبة
الجمعة والعيدين إلى سنة 99 فأزالها خير بني مروان عمر
بن عبد العزيز جزاه الله خيرا ، وهذا كله معلوم
بالتواتر ( 761 )
|
=>
من الصحاح الستة ط
النجف ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي الشافعي ط التقدم
العلمية بمصر وط بيروت والنجف ، نزل الأبرار ط طهران .
( 761 ) العقد الفريد ج 2 / 301 ،
أسد الغابة ج 1 /
134 ، الإصابة ج 1 / 77 ،
الغدير للأميني ج 10 / 260 و
265 وج 8 / 164 - 167 ، المحلى لابن حزم ج 5 / 86 .
الذين يلعنون علي بن أبي طالب عليه السلام
امتثالا لأمر معاوية منهم :
1 - بسر بن أرطاة . تاريخ الطبري ج 6 / 96 ط مصر .
2 -
كثير بن شهاب . الكامل لابن
الأثير ج 3 / 179 .
3 -
المغيرة بن شعبة : المستدرك للحاكم ج 1 / 385 ،
مسند
أحمد ج 1 / 188 ط 1 وج 4 / 369 ،
الأغاني ج 16 / 2 ،
شرح ابن أبى الحديد ج 1 / 360 ،
شيخ المضيرة أبو هريرة
ص 198 ، الغدير ج 10 / 263 وج 6 / 143 ،
رسائل الجاحظ
ص 92 ، الأذكياء ص 98 .
4 - مروان بن الحكم . تاريخ
الخلفاء للسيوطي ص 127 ، الصواعق المحرقة لابن حجر ص
33 ، الغدير ج 10 / 263 .
5 - زياد بن سمية . الغدير ج
3 / 31 .
6 - عمرو بن سعيد بن العاص الاشدق .
ارشاد الساري شرح صحيح البخاري ج 4 / 368 ،
الغدير ج 10 /
264 .
الذين أمرهم معاوية باللعن
للإمام أمير المؤمنين
( ع ) وامتنعوا منهم :
1 - سعد بن أبى وقاص . سوف تأتى
مصادره .
2 - عقيل بن أبى طالب . العقد الفريد ج 2 /
144 ، المستطرف ج 1 / 54 |
|
|
فراجع ما شئت من كتب الاخبار ( 1 ) تعرف الحقيقة
فيما قلناه . وكان الحسن عليه السلام قد شرط على
معاوية حيث اصطلحا شروطا منها أن لا
|
=>
3
- عبيد الله بن عمر بن الخطاب .
وقعة صفين لنصر ابن
مزاحم ص 92 ، شرح النهج لابن أبى الحديد ج 1 / 256 .
4
- صيفي بن فسيل . تاريخ الطبري ج 6 / 149 ،
الغدير ج
10 / 262 .
5 - حجر بن قيس المدري . المستدرك ج 2 /
358 ، الغدير للأميني ج 10 / 257 .
6 - الاحنف بن قيس
. العقد الفريد ج 2 / 144 ط قديم ،
المستطرف ج 1 / 54
، الغدير ج 10 / 261 .
وكان جملة من الأشخاص يلعنون
عليا راجع ذلك في : الغدير ج 5 / 294 .
كان في عهد بني أمية سبعون ألف منبر يلعن عليها سيد الوصيين
وأخي رسول
رب العالمين وحبيب اله العالمين الإمام أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب عليه السلام . راجع :
الغدير ج 2 /
102 وج 10 / 266 نقلا عن الزمخشري في
ربيع الأبرار عن
السيوطي والشيخ أحمد الحفظي الشافعي .
والذي يظهر من
التأريخ ان عمر بن عبد العزيز منع عن لعن أمير
المؤمنين عليه السلام في الخطبة فحسب وأما مطلق اللعن
فلم يعلم انه منع عنه وعاقب عليه . راجع :
مروج الذهب
ج 2 / 167 ، تاريخ اليعقوبي ج 3 / 48 ط الغرى ،
الكامل
في التاريخ ج 7 / 17 ، تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 161 ،
الغدير ج 10 / 266 . ومهما يكن من قصده في نهيه فانها
تعد من حسناته .
وقال السبط بن الجوزي في تذكرة خواص
الأئمة ص 63 نقلا عن الغزالي : استفاض لعن على عليه
السلام على المنابر ألف شهر وكان ذلك بأمر معاوية
أتراهم أمرهم بذلك كتاب أو سنة أو إجماع ؟ " .
( 1 )
لعلك تراجع كلام الشارحين لنهج البلاغة عند انتهائهم
من شروحهم إلى قول أمير المؤمنين عليه السلام : أما
أنه سيظهر عليكم بعدى رجل رحب البلعوم مندحق البطن
يأمركم بسبي والبراءة منى . الخ ، وإياكم أن يفوتكم
شرح
ابن أبى الحديد لهذا الكلام
فعليكم منه ص 463 والتي بعدها من المجلد الأول طبع
بيروت ففيه العجب العجاب وأفحش ما يكون من السباب (
منه قدس ) ( * ) .
|
|
|
يشتم أباه ، فلم يجبه إلى هذه وأجابه إلى ما سواها ،
فطلب الحسن عليه السلام عندها أن لا يسمعه شتم أبيه ،
قال ابن الأثير في كامله ، وابن جرير في تاريخ الامم
والملوك ، وأبو الفداء وابن الشحنة ، وكل من ذكر صلح
الحسن ومعاوية : فأجابه إلى ذلك ثم لم يف له به . آه (
762 ) .
بل شتم عليا والحسن على منبر الكوفة ،
فقام الحسين عليه السلام ليرد عليه فأجلسه الحسن سلام
الله عليه ثم قام - بأبي وأمي - ففضح معاوية وألقمه
حجرا ، ذكر هذه القضية أبو الفرج الاصفهاني المرواني
في مقاتل الطالبيين ، وغير واحد من أهل السير والأخبار
( 763 ) .
ولم يزل معاوية يلعن أمير المؤمنين ويبرأ
منه أمام البر والفاجر ، ويحمل عليهما الأكابر
والاصاغر ، حتى أمر بذلك الأحنف بن قيس ( 764 ) فلم
يجيبه وطمع في عقيل بن أبي طالب فكلفه به فلم يفعل (
765 ) .
|
(
762 ) تاريخ الطبري ج 6 / 92
ط قديم ،
الكامل لابن الأثير ج 3 / 175 ط قديم
البداية والنهاية ج 8 / 14 ،
تذكرة الخواص للسبط بن
الجوزي ص 113 ، الإتحاف
للشبراوي ص 10 ، المختصر في أخبار البشر ج ، الغدير ج
10 / 262 ، ترجمة الإمام الحسن من
تاريخ دمشق لابن
عساكر ص 186 ، مقاتل الطالبيين ص 45 .
( 763 ) مقاتل
الطالبيين ص 46 ط الحيدرية .
شرح النهج لابن أبى
الحديد ج 4 / 16 ط 1 ، الغدير
للأميني ج 10 / 160 ،
الإتحاف بحب الأشراف ص 10 ، المستطرف ج 1 / 157 .
(
764 ) نص على ذلك أبو الفداء في أحداث سنة 67 فراجع (
منه قدس ) . وراجع : العقد الفريد ج 2 / 144 ط قديم ،
المستطرف ج 1 / 54 ،
الغدير ج 10 / 161 ،
شيخ المضيرة
أبو هريرة ص 195 .
( 765 ) العقد الفريد ج 2 / 144 ط
قديم ، المستطرف ج 1 / 54 ،
الغدير 10 /
260 ( * ) . |
|
|
وعن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، ( فيما أخرجه مسلم في
باب فضائل علي من صحيحه ) قال : أمر معاوية سعد بن أبي
وقاص فقال له : ما منعك أن تسب أبا تراب ؟ . فقال :
أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله فلن أسبه لان
تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، سمعت رسول
الله صلى الله عليه وآله يقول له وقد خلفه في بعض
مغازيه . فقال له : يا رسول الله خلفتني مع النساء
والصبيان ؟ . فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله :
أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى الا أنه لا
نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية
رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله .
( قال )
فتطاولنا لها فقال : ادعو لي عليا . فأتي به أرمد فبصق
في عينيه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه .
( قال )
ولما نزلت هذه الآية : ( فَقُلْ
تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ ) دعا رسول الله عليا وفاطمة وحسنا وحسينا
. فقال : اللهم هؤلاء أهلي
آه ( 766 ) .
|
(
766 ) وقد أخرجه النسائي في الخصائص العلوية والترمذي
في صحيحه وصاحب الجمع بين الصحيحين وصاحب
الجمع بين
الصحاح الستة ( منه قدس ) .
صحيح مسلم ج 2 / 360 ط الحلبي بمصر وج 7 / 120 ط صبيح
وص 1871 ط محمد فؤاد ، صحيح الترمذي ج 5 / 301 ح 3808
ط دار الفكر وج 13 / 171 ط مع شرح الاحوذي ، ترجمة
الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 1
/ 206 ح 271 و 272 ، المستدرك للحاكم ج 3 / 108 و 150
، خصائص أمير المؤمنين للنسائي ص 48 و 81 ط الحيدرية ،
نظم درر السمطين للزرندي ص 107 ،
كفاية الطالب للكنجي
ص 84 - 86 ط الحيدرية وص 27 ط الغرى ،
المناقب
للخوارزمي ص 59 ، أسد الغابة ج 4 / 25 ،
الإصابة ج 2 /
509 ، جامع الأصول لابن
الأثير ج 9 / 469 ، الرياض
النضرة ج 2 / 247 ط 2 ، فرائد السمطين ج 1 / 378 ح 307
، شواهد التنزيل للحاكم
الحسكاني ج 2 / 19 ح 654 ،
مروج الذهب للمسعودي ج 3 / 14 ط بيروت ،
الغدير ج 1 /
257 وج 3 / 200 ، مقتل الحسين للخوارزمي ج 1 / 2 ط
الزهراء ، أضواء على السنة المحمدية ص 217 . وراجع ما
تقدم تحت رقم ( 474 ) ( * ) . |
|
|
وقد علم أهل
الأخبار كافة ان معاوية لم يقتل حجرا
وأصحابه الابدال إلا لامتناعهم عن لعن أمير المؤمنين ،
ولو أجابوه لحقنت دماؤهم فراجع مقتل حجر من أوائل
الجزء 16 من كتاب الأغاني لأبي الفرج الاصفهاني ،
وأحداث سنة 51 من تاريخي ابن جرير وابن الأثير ( 767 )
وغيرهما لتعلم الحقيقة وتعرف ان عبدالرحمن بن حسان
العنزي لما أبى أن يلعن عليا في مجلس معاوية أرسله إلى
زياد وأمره أن يقتله قتلة ما قتلها أحد في الإسلام ،
فدفنه زياد حيا ( 768 ) ، وما زال معاوية يحمل الناس
على لعن أمير المؤمنين بكل طريق ( 769 ) ، وقد قال له
قوم من بني أمية - كما في أواخر ص 463 من المجلد الأول
من شرح النهج الحميدي طبع بيروت - : يا أمير المؤمنين
انك قد بلغت ما أملت فلو كففت عن لعن هذا الرجل . فقال
: لا والله حتى يربو عليها فالصغير ، ويهرم عليها
الكبير ولا يذكر له ذاكر فضلا .
هذا مع ما صح من نص
رسول الله صلى الله عليه وآله إذ قال : " من سب عليا
فقد سبني " ( 770 ) أخرجه الحاكم وصححه .
وأخرج الإمام
أحمد ( في ص 323
|
=>
وتوجد هذه الرواية بطرق مختلفة : راجع : ترجمة الإمام
علي بن أبي طالب من
تاريخ دمشق ج 1 / 209 ح 273 - 281 ،
الغدير ج 10 / 257
، سبيل النجاة في تتمة المراجعات ص 218 رقم ( 703 ) .
( 767 ) تاريخ الطبري ج 5 / 95 - 105 و 253 - 280 ،
الكامل لابن الأثير ج 3 / 352 - 357 و 472 - 488 .
وراجع بقية المصادر تحت رقم ( 683 ) والغدير ج 10 /
160 ، الإمامة والسياسة ج 1 / 131 وفى طبع آخر ص 148 ،
جمهرة الرسائل ج 2 / 67 .
( 768 ) الغدير ج 11 / 52 .
( 769 ) الغدير ج 10 / 257 - 267 وراجع ما تقدم تحت
رقم ( 761 ) .
( 770 ) ذخائر العقبى ص 66 ،
سبيل
النجاة في تتمة المراجعات تحت رقم ( 570
)
، وراجع ما يأتي قريبا
تحت رقم ( 772 ) . |
|
|
من الجزء 6 من مسنده ) من حديث أم سلمة عن عبدالله
أو أبي عبدالله ( 771 ) قال : " دخلت على أم سلمة
فقالت لي : أيسب رسول الله فيكم ؟ ! . قال قلت : معاذ
الله ، أو سبحان الله ، أو كلمة نحوها قالت : سمعت
رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : " من سب عليا فقد
سبني " ( 772 ) .
|
(
771 ) هذه هو الصحيح وهو أبو عبد الله الجدلي أحد
عظماء التابعين ومن كبار رجالات الشيعة نص على توثيقه
أحمد بن حنبل وكان صاحب راية المختار وقد أنقذ محمد بن
الحنفية وبني هاشم من الحرق
بالنار والحصار الذي وضعه عليهم عبدالله بن الزبير .
راجع : الميزان للذهبي ج 4 / 544 ، الطبقات الكبرى
لابن سعد ج 6 / 159 ، الملل والنحل للشهرستاني ج 1 /
190 ط بيروت ، المعارف لابن قتيبة ص 624 . وقد روى عنه
في سنن أبى داود ج 3 / 180 ح 3081 .
( 772 ) المستدرك
للحاكم ج 3 / 121 ، تلخيص المستدرك للذهبي بذيل
المستدرك ، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من
تاريخ دمشق
لابن عساكر ج 2 / 184 ح 660 ، فرائد السمطين ج 1 / 302
ح 240 ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي ص 24 ط التقدم وص
99 ط الحيدرية وص 39 ط بيروت ، المناقب للخوارزمي ص 82
و 91 ، مجمع الزوائد ج 9 / 130 ،
تاريخ الخلفاء
للسيوطي ص 73 ، إسعاف الراغبين بهامش نور
الأبصار ص
141 ط العثمانية وص 156 ط السعيدية ،
ينابيع المودة للقندوزي ص 48 و 187 و 246 و 282 ط اسلامبول ،
نور الأبصار للشبلنجى ص 73 ط العثمانية ،
الصواعق المحرقة
لابن حجر ص 74 ط الميمنية وص 121 ط المحمدية ،
الرياض
النضرة ج 2 / 220 ط 2 ، مشكاة المصابيح ج 3 / 245 ،
منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 / 30 ،
الفتح
الكبير للنبهاني ج 3 / 196 .
وعن ابن عباس في حديث
طويل ان النبي صلى الله عليه وآله قال : "
من سب عليا
فقد سبني
ومن سبني فقد سب الله ومن
سب الله أكبه الله على منخريه في النار
"
=> |
|
|
وقال ابن عبد البر في ترجمة علي من استيعابه ما هذا
لفظه : قال صلى الله عليه وآله : " من أحب عليا فقد
أحبني ، ومن أبغض عليا فقد أبغضني ، ومن آذى عليا فقد
آذاني ومن آذاني فقد آذى الله " ( 773 )
والصحاح في
ذلك متواترة ولاسيما من طرقنا عن العترة الطاهرة ( 774
) . على ان من البديهيات ان " سباب المسلم فسق " ( 775
) بإجماع أهل القبلة وفي صحيح مسلم : " سباب المسلم
فسق وقتاله كفر " ( 776 )
( ألا لعنة الله على
الكافرين ) .
|
=>
راجع : فرائد السمطين
للحمويني ج 1 / 302 ح 241 ، مناقب
علي بن أبي طالب
لابن المغازلي الشافعي ص 394 ح 447 ،
كفاية الطالب للكنجي ص 83 ط الحيدرية وص 27 ط الغرى ،
الرياض النضرة
ج 2 / 219 ط 2 ، الفصول المهمة لابن الصباغ ص 111 ،
أخبار شعراء الشيعة للمرزباني ص 30 ط الحيدرية ،
ذخائر
العقبى ص 66 ، ينابيع المودة
للقندوزي ص 205 ط
اسلامبول ، نور الأبصار ص 100 ،
المناقب للخوارزمي ص
81 ، نظم درر السمطين
للزرندي ص 105 .
( 773 )
ذخائر
العقبى ص 65 . وتقدم صدره ووسطه تحت رقم ( 728 و 733 )
.
( 774 ) راجع البحار للعلامة المجلسي ،
غاية المرام
للبحراني ، بصائر الدرجات للصفار ط تبريز ،
كشف الغمة للأربلي ج 1 / 90 وما بعدها .
( 775 ) حديث مروى عن
النبي صلى الله عليه وآله أخرجه : البخاري ، ومسلم ،
والترمذي ، والنسائي ، وابن ماجة ، وأحمد ، والبيهقي ،
والطبري ، والدارقطني ، والخطيب ، وغيرهم من طريق :
ابن مسعود ، وأبى هريرة ، وسعد بن أبى وقاص ، وجابر ،
وعبد الله بن مغفل ، وعمرو بن النعمان . راجع :
الغدير
ج 10 / 267 ، الفتح الكبير للنبهاني ج 2 / 150 و 151 .
( 776 )
الغدير ج 10 / 272 ،
الفتح الكبير ج 2 / 150 و
151 ، أسنى المطالب للحوت ص 168 ح 746 ،
الجامع الصغير
ح 4634 ، صحيح الجامع الصغير ح 3580
التمييز بين
الخبيث والطيب ح 702 ،
تاريخ بغداد ج 5 / 144 وج 10 / 86 و
ج 13 / 185 ، صحيح
البخاري ج 7 / 769 ك الأدب ،
حلية الأولياء ج 5 / 23 و
24 وج 6 / 204 و 343 وج 8 / 123 و 359 وج 10 / 215 . |
|
|
|