فتح الملك العلى بصحة حديث باب مدينة العلم علي

  أحمد بن محمد بن الصديق الحسني المغربي

::العنوان

تقديم الكتاب

 بعض من لم يذكره المؤلف

كلمة المؤلف

الكتاب

حديث : أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأت الباب

 (المسلك الأول): أن مدار صحة الحديث على الضبط والعدالة ورجال هذا السند كلهم عدول ضابطون

(المسلك الثاني): أنهم قد صححوا لرجال لم يبلغوا رتبة عبد السلام ابن صالح في الضبط والعدالة

. (المسلك الثالث): أن الراوي وإن كان متكلما فيه فحديثه يقوى ويصحح بالمتابعات

(المسلك الرابع): أن الراوي لو لم يكن له متابعون فإن حديثه يصحح أيضا بالشواهد المعنوية

 (المسلك) الخامس): إن الحديث له مخرجان آخران مباينان لمخرج حديث ابن عباس

(المسلك السادس): إن هذه المخارج الثلاثة، قد حكم بصحة كل منها على انفراده كما رأيت،

 (المسلك السابع):

 (المسلك الثامن)

 (المسلك التاسع): إنه قد تقرر أن من علامة صدق الراوي وصحة حديثه مطابقته للواقع وصدق مخبره،

طريق آخر لهذا الحديث

حديث آخر ـــ قسمت الحكمة عشرة أجزاء فأعطي علي تسعة أجزاء والناس جزءا واحدا

حديث آخر

حدث آخر ــ من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه وإلى نوح في حكمته وإلى إبراهيم في حلمه فلينظر إلى علي

 حديث آخر ــــ أقضى أمتي علي بن أبي طالب

حديث آخر ــ  إعلم أمتي من بعدي علي بن أبي طالب

شهادة عمر بن الخطاب

شهادة عبد الله بن مسعود

أثر آخر عن ابن مسعود

 شهادة ابن عباس

أثر آخر عن ابن عباس

شهادة عائشة

 شهادة خزيمة بن ثابت

شهادة عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة

شهادة معاوية

 شهادة جملة الصحابة

شهادة علي أبي طالب لنفسه

شهادة ابنه الحسن عليه السلام

شهادة سعيد بن المسيب

شهادة عطاء

 شهادة الحسن البصري

 شهادة مغيرة بن مقسم

 شهادة ضرار بن حمزة

 (فصل): وكذلك ما اشترطوه في قبول رواية المبتدع من أن يكون غير داعية فإنه باطل في نفسه

(فصل): وأما اشتراط كونه روى ما لا يؤيد بدعته فهو من دسائس النواصب التي دسوها بين أهل الحديث

 (فصل): وأما ما يترتب عليه هذا الحكم وهو معرفة كون الحديث منكرا لا أصل له فذلك بأمور

(فصل): إذا تقرر هذا وعلمت أن جرح الراوي يكون بسبب روايته للمنكرات والموضوعات

 (فصل): وأما الذين طعنوا في الحديث فالكلام معهم على قسمين قسم إجمالي وقسم تفصيلي

[فصل ]: وأما الكلام التفصيلي فهو مع الأفراد الذين طعنوا في الحديث أو نقل عنهم ذلك

www.maktabalevi.com

من موقع الحوزة العلمية الزينبية