عن الحمانى

هم صفوة الله التى ليس مثلها 
و ما مثلهم في العالمين بديل

خيار خيار الناس من لا يحبهم‏ 
فليس له إلا الجحيم مقيل

و أنزله منه النبي كنفسه‏ 
رواية أبرار تأدت إلى البشر

فمن نفسه منكم كنفس محمد 
ألا بأبي نفس المطهر و الطهر (216)

السيد علي نقي الحيدري

يا عليا سمت به العلياء 
لمعال ليست لهن انتهاء

لك اسم من اسمه الله قدما 
شقه حين لم تكن أسماء

كنت و المصطفى ضياء و نورا 
تعبدان إلا له إذ لا ضياء

حين لا الأرض يوم ذلك أرض‏ 
فى فضاء و لا السماء سماء

ثم لما قضى إلا له تعالى‏ 
إنكم بين خلقه شهداء

كنت أنت المولود في البيت فضلا 
و اختصاصا لم يؤته الأنبياء

نلت في ذاك رفعة لم ينلها 
أنبياء قدما و لا أوصياء

و حططت الأصنام عنه بحزم‏ 
فهي بعد التاليه دهرا هباء

ذاك يوم ارتقيت مرقى عظيما 
خلت للحجب كان منك ارتقاء

فوق كتف النبي أحمد لكن‏ 
ذاك مرقى ما فوقه استعلاء

أنت من أهل بيت طه و ممن‏ 
أذهب الرجس عنه و الفحشاء

أنت نفس النبي في قل تعالوا 
ندع أبنائنا و تدعى النساء

انت من احمد كما كان من‏ 
موسى أخوه و ليس فيه مراء

الشيخ محمود عباس العاملي

فو حق آيات الكتاب المنزل‏ 
و مكون الأكوان ذي المجد العلي

و بحق هادينا النبي المرسل‏ 
ما حاز كل المكرمات سوى علي

و سواه لا عين لديه و لا أثر

أنت خير الأنام من بعد طه‏ 
و بهذا قد جائت الأنباء

و حديث المشوي ينبأ عنه‏ 
يا له خير طائر و شواء

أنت صنو الهادي و أنت أخوه‏ 
أفهل أنت و القصي سواء

أنت ثاني الثقلين و ابناك سبطا 
أحمد ثم فاطم الزهراء

أنتم علة العوالم طرا 
حيث لولاكم الوجود فناء

أنتم للورى سفينة نوح‏ 
ليس عنها للعالمين غناء

أنتم للورى أمان كما 
الشهب أمان لمن حوته السماء (217)

الشيخ الصالح التميمي الحلي

غاية المدح في علاك ابتداء 
ليت شعرى ما يصنع الشعراء

يا أخا المصطفى و خير ابن عم‏ 
و أمير إن عدت الامراء

ما ترى ما استطال إلا تناهى‏ 
و معاليك ليس لهن انتهاء

أنت للحق سلم ما لراق‏ 
يتأتى بغيره الارتقاء

أنت ثانى ذوي الكساء و لعمري‏ 
أشرف الخلق من حواه الكساء

و لقد كنت و السماء دخان‏ 
ما بها فرقد و لا جوزاء

شمل الروح من نسيمك روح‏ 
حين من ربه أتاه النداء

قائلا من أنا فروى قليلا 
و هو لولاك فاته الاهتداء

لك اسم رآه خير البرايا 
مذ تدلى و ضمه الاسراء

خط مع اسمه على العرش قدما 
في زمان لم تعرف الأسماء

ثم لاح الصباح من غير شك‏ 
و بدا سرها و بان الخفاء

و برى الله آدم من تراب‏ 
ثم كانت من آدم حواء

معدن الناس كلها الأرض لكن‏ 
انت من جوهر و هم حصباء

الشيخ مغامس بن داغر

رآه آدم نورا بين أربعة 
لالاؤها فوق ساق العرش من كثب

فقال:يا رب من هذا؟فقيل له‏ 
قول المحب و ما في القول من ريب

هم أوليائي و هم ذرية لكما 
فقر عينا و نفسا فيهم و طب

أما و حقهم لولا مكانهم‏ 
منى لما دارت الأفلاك بالقطب

كلا و لا كان من شمس و لا قمر 
و لا شهاب و لا افق و لا حجب

و لا سماء و لا أرض و لا شجر 
للناس يهمي عليه واكف السحب

و لا جنان و لا نار مؤججة 
جعلت أعدائهم فيها من الحطب

و خاف نوح فناجى ربه فنجا 
بهم على دسر الألواح و الخشب

و في الجحيم دعا الله الخليل بهم‏ 
فأخمدت بعد ذلك الحر و اللهب

و قد دعا الله موسى إذ هوى صعقا 
بحقهم فنجا من شدة الكرب (218)

الشيخ الرجب البرسى

و لائي لآل المصطفى و بينهم‏ 
و عترتهم أزكى الورى و ذويهم

بهم سمة من جدهم و أبيهم‏ 
هم القوم أنوار النبوة فيهم

تلوح و آثار الامامة تلمع

بحبهم طاعاتنا تتقبل‏ 
و في فضلهم جاء الكتاب المنزل

يعم شزا هم كل أرض و يشمل‏ 
و إن ذكروا فالكون ند و مندل (219)

لهم أرج من طيبهم يتضوع

دعا بهم موسى ففرج كربه‏ 
و كلمه من جانب الطور ربه

أذا حاولوا أمرا تسهل صعبه‏ 
و إن برزوا فالدهر يخفق قلبه

لسطوتهم و الاسد في الغاب تفزع

فلولا هم ما سار فلك و لا جرى‏ 
و لا ذرأ الله الأنام و لا برى

كرام متى ما زرتهم عجلو القرى‏ 
و إن ذكر المعروف و الجود في الورى

فبحر نداهم زاخر يتدفع (220)

محمد الحميري

بحق محمد قولوا بحق‏ 
فإن الإفك من شيم اللئام

أبعد محمد بأبي و امى‏ 
رسول الله ذى الشرف التهامي

أليس علي أفضل خلق ربى‏ 
و أشرف عند تحصيل الأنام

ولايته هي الإيمان حقا 
فذرني من أباطيل الكلام

و طاعة ربنا فيها و فيها 
شفاء للقلوب من السقام

علي إمامنا بأبي أنت و أمي‏ 
أبو الحسن المطهر من حرام

إمام هدى أتاه الله علما 
به عرف الحلال من الحرام

و لو أنى قتلت النفس حبا 
له ما كان فيها من أثام

يحل النار قوم أبغضوه‏ 
و إن صلوا و صاموا ألف عام

و لا و الله لا تزكو صلاة 
بغير ولاية العدل الامام

أمير المؤمنين بك اعتمادى‏ 
و بالغر الميامين اعتصامى

فهذا القول لي دين و هذا 
إلى لقياك يا ربى كلامى

برئت من الذي عادى عليا 
و حاربه من أولاد الطغام

تناسوا نصبه فى يوم خم‏ 
من الباري و من خير الانام

برغم الأنف من يشنأ كلامي‏ 
علي فضله كالبحر طامي

و أبرأ من اناس أخروه‏ 
و كان هو المقدم بالمقام

الشيخ كاظم الازري

أيها الراكب المجد رويدا 
بقلوب تقلبت في جواها

إن أتيت أرض الغريين فاخضع‏ 
و اخلع النعل دون وادي طواها

فتواضع فثم دارة قدس‏ 
تتمنى الأفلاك لثم ثراها

ثم قل و الدموع سفح عقيق‏ 
و الحشا تصطلى بنار غضاها

يابن عم النبي أنت يد الله‏ 
التى عم كل شي‏ء نداها

أنت قرآنه القديم و أو 
صافك آياته التي أوحاها

أنت بعد النبي خير البرايا 
و السما خير ما بها قمراها

لك في مرتقى العلى و المعالى‏ 
درجات لا يرتقى أدناها

حبك الله في مآثر شتى‏ 
هي مثل الأعداد لا تتناهى

ليت عينا بغير روضك ترعى‏ 
قذيت و استمر فيها قذاها

لك ذات كذاته حيث لولا 
أنها مثلها لما آخاها

فتراضعتما بثدي وصال‏ 
كان من جوهر التجلي غذاها

لك نفس من جوهر اللطف صيغت‏ 
جعل الله كل نفس فداها

هى قطب المكونات حيث لولا 
ها لما دارت الرحى لولاها

و هي الآية المحيطة بالكون‏ 
و في كل شي‏ء تراها

لك كف من أبحر الله تجري‏ 
أنهر الأنبياء من جدواها

لم تكن هذه العناصر إلا من‏ 
هيولاه حيث كان أباها

و سمت باسمه سفينة نوح‏ 
و استقرت به على مجراها

و به نال خلة الله إبراهيم‏ 
و باسمه النار قد أطفاها

و بسر سرى في ابن عمران‏ 
و أطاعت تلك اليمين عصاها

و به سخر المقابر عيسى‏ 
فأجابت نداءها موتاها

يا أخا المصطفى لدي ذنوب‏ 
هى عين القذى و أنت جلاها

لا فتى في الوجود إلا علي‏ 
ذاك شخص بمثله الله باها

إنما المصطفى مدينة علم‏ 
و هو الباب من أتاه أتاها

فتأمل بعم تنبئك عنه‏ 
نبأ كل فرقة أعياها

ثم سل إنما وليكم الله‏ 
تجد الاعتبار في معناها

آية خصت الولاية لله‏ 
و للطهر حيدر بعد طاها

هل أتت هل أتى بمدح سواه‏ 
لا و مولى بذكره حلاها

هو في آية التباهل نفس النبي‏ 
ليس غيره إياها

و هو علامة الملائك و اسأل‏ 
روح جبريل كيف عنه هداها

ابن العرندس

هم النور نور الله جل جلاله‏ 
هم التين و الزيتون و الشفع و الوتر

مهابط وحي الله خزان علمه‏ 
ميامين في أبياتهم نزل الذكر

و أسمائهم مكتوبة فوق عرشه‏ 
و مكنونة من قبل أن يخلق الذر

و لولاهم لم يخلق الله آدما 
و لا كان زيد في الأنام و لا عمرو

و لا سطحت أرض و لا رفعت سما 
و لا طلعت شمس و لا أشرق البدر

و نوح به(بهم)في الفلك لما دعا نجا 
و غيض به(بهم)طوفانه و قضي الأمر

و لولاهم نار الخليل لما غدت‏ 
سلاما و بردا و انطفى ذلك الجمر

و لولاهم يعقوب مازال حزنه‏ 
و لا كان عن أيوب ينكشف الضر

و لان لداود الحديد بسرهم‏ 
فقدر في سرد يحير به الفكر

و لما سليمان البساط به سرى‏ 
اسيلت له عين يفيض له القطر

و سخرت الريح الرخاء بأمره‏ 
فغدوتها شهر و روحتها شهر

و هم سر موسى و العصا عندما عصى‏ 
أوامره فرعون و التقف السحر

و لولاهم ما كان عيسى بن مريم‏ 
لعازر من طي اللحود له نشر

سرى سرهم في الكائنات و فضلهم‏ 
و كل نبي فيه من سرهم سر

علا بهم قدري و فخري بهم غلا 
و لولاهم ما كان في الناس لي ذكر (221)

إبن بشارة الغروي

من ظلمة الليل لي المأنس‏ 
إذ فيه تبدو الشهب الكنس

ـإلى قوله:ـ

و نار موسى سرها حيدر 
العالم الخنذيذ (222) و الدهرس

و الأسد المغوار يوم الوغى‏ 
تفرق من صولته الأشوس (223)

لو قامت الحرب على ساقها 
قام إليها و هو لا ينكس

كم قد في صارمه فارسا 
و صير السيد له ينهس (224)

هو ابن عم المصطفى و الذي‏ 
قد طاب من دوحته المغرس

عيبة علم الله شمس الهدى‏ 
و نوره الزاهر لا يطمس

مهبط وحي لم ينل فضله‏ 
و كنهه في الوهم لا يحدس

قد طلق الدنيا و لم يرضها 
ما همه المطعم و الملبس

يقطع الليل بتقديسه‏ 
يزهو به المحراب و المجلس

و في الندى بحر بلا ساحل‏ 
و في المعالي الأصيد الأرأس

إذا رقى يوما ذرى منبر 
و ألسن الخلق له خرس

يريك من ألفاظه حكمة 
يحتار فيها العالم الكيس

فيا لها من رتب نالها 
من دونها كيوان و الأطلس!

ـإلى قوله:ـ

و الله لولا حيدر لم يكن‏ 
في الأرض ديار و لا مكنس

فليس يحصي فضله ناثر 
أو ناظم في شعره منبس (225)

فلا تعدل بأهل البيت خلقا 
فأهل البيت هم أهل السيادة

فبغضهم من الإنسان خسر 
حقيقي و حبهم عبادة (226)

تعليقات:

1ـالنساء،4: .83

2ـاحقاق الحق،ج 4،ص 292 الى 295 عن شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد.

3ـطه،20: .121

4ـالانسان،76: .22

5ـالتحريم،66: .11

و قال تعالى بعدها:و ضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة و نجنى من فرعون و عمله و نجنى من القوم الظالمين+و مريم ابنة عمران التى احصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا و صدقت بكلمات ربها و كتبه و كانت من القانتين+قال الزمخشري.«في طي هذين التمثيلين تعريض بامي المؤمنين المذكورتين في أول السورة و ما فرط منهما من التظاهر على رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم(و إن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه و جبريل و صالح المؤمنين و الملائكة بعد ذلك ظهير)بما كرهه و تحذير لهما على أغلظ وجه و أشده لما في التمثيل من ذكر الكفر و نحوه في التغليظ قوله تعالى/و من كفر فإن الله غني عن العالمين/و إشارة إلى أن من حقهما أن تكونا في الإخلاص و الكمال فيه كمثل هاتين المؤمنتين و أن لا تتكلا على أنهما زوجتا رسول الله فإن ذلك الفضل لا ينفعهما إلا مع كونهما مخلصتين،و التعريض بحفصة أرجح لأن امرأة لوط افشت عليه كما أفشت حفصة على رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم»إذ قال تعالى:/و إذا أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا فلما نبأت به و أظهره الله عليه عرف بعضه و أعرض عن بعض/.

و بعد كلام العلامة الزمخشري لاحظ ما قاله العلامة الطبري و ابن أبى الحديد و غيرهما في عائشة و كيفية عمله مع وصي رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم أمير المؤمنين عليه السلام الذي هو نفس الرسول و أخوه و زوج كريمته و نور بصره:«و لما انتهى إلى عائشة قتل عليـرضى الله عنهـقالت:

فألقت عصاه و استقرت به النوى*كما قر عينا بالإياب المسافر

فمن قتله؟فقيل:رجل من مراد.فقالت:

فإن يك نائيا فقد نعاه*غلام ليس في فيه التراب‏فقالت زينب ابنة أبي سلمة:ألعلي تقولين هذا؟فقالت:إني أنسى فإذا نسيت فذكروني،و كان الذي ذهب بنعيه سفيان بن عبد شمس بن أبي وقاص الزهري(تاريخ الطبري،تحقيق:محمد أبي الفضل إبراهيم،ج 5:ص 150).

و معنى البيت:كما أن المسافر إذا جاء من السفر ألقى عصاه و استقر في مكانه و بيته،و قرت أعين الأبناء و الأصدقاء بإيابه و مجيئه،كذلك قرت عينى من قتل علي،فلما وصل إليها قتل علي سألت:من قاتله؟قيل:رجل مرادي قالت:و إن كان قاتل علي سألت:و بعيدا إلا من أخبرني بقتله غلام ليس في فيه التراب لأنه من بني امية.

قال ابن أبي الحديد في«شرح النهج»،(ج 9:ص 198):«ماتت فاطمة فجاءت نساء رسول الله كلهن إلى بني هاشم في العزاء،إلا عائشة فإنها لم تأت و أظهرت مرضا،و نقل إلى علي عليه السلام عنها كلام يدل على السرور»و في«صحيح البخاري»،(ج 1:ص 160،ط محمد علي صبيح و أولاده)«قالت عائشة:لما ثقل النبي صلى الله عليه و آله و سلم و اشتد وجعه استأذن أزواجه أن يمرض في بيتي،فأذن له،فخرج بين رجلين تخط رجلاه الأرض،و كان بين العباس و رجل آخر.قال عبد الله :قد ذكرت ذلك لابن عباس ما قالت عائشة،فقال لي:هل تدري من الرجل الذي لم تسم عائشة؟قلت :لا،قال:هو علي بن أبي طالب».

و قال علي عليه السلام في الخطبة 154 من«النهج»:«أما فلانة فأدركها رأى النساء وضغن غلا في صدرها كمرجل القين،و لو دعيت لتنال من غيري ما أتت إلى لم تفعل».و قال محمد عبده في شرح هذه الكلام:«المرجل:القدر.و القينـبالفتحـالحداد.اي أن ضغينتها و حقدها كانا دائمي الغليان كقدر الحداد فانه يغلي مادام يصنع،و لو دعا أحد لتصيب من غيري غرضا من الإساءة و العدوان مثل ما أتت إليـأي فعلت بيـلم تفعل لأن حقدها كان علي خاصة».

و قال العلامة الخوئي في«شرح النهج»،(ج 9:ص 281،ط طهران)«عن مسروق،قال:دخلت على عائشة و عندها غلام أسود يقال له عبد الرحمن،قالت:أ تدري لم سميته عبد الرحمن؟قلت:لا،قالت :حبا مني لعبد الرحمن ابن ملجم»،(و أيضا الطوسي:تلخيص الشافي،ج 4:ص 158).

6ـالبقرة،2: .260

7ـالقصص،28: .18

8ـالبقرة،2: .207

9ـص،38: .26

10ـشجرة العنب تسمى كرما لان فيها خيرا.

11ـالأنبياء،21:79.قال تعالى قبلها:/و داود و سليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم و كنا لحكمهم شاهدين+ففهمناها سليمان و كلا آتينا حكما و علما.../قال العلامة الطباطبائي:«الحرث:الزرع،و الحرث أيضا:الكرم.و النفش رعي الماشية بالليل».و فيه أيضا :«إن المراد بقوله«إذ يحكمان»إذ يتناظران أو يتشاوران لا إصدار الحكم النافذ».و فيه أيضا :«فإن كان سليمان يداخل في حكم الواقعة فعن إذن منه،و لحكمة ما،و لعلها إظهار أهليته للخلافة بعد داود(الميزان،ج 14:ص 340).

12ـص:35.و قال العلامة الطباطبائي في«الميزان»،(ج 17:ص 216):«و ربما استشكل في قوله و هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي أن فيه ضنا و بخلا،فإن فيه اشتراط أن لا يؤتى مثل ما أوتيه من الملك لأحد من العالمين غيره.و يدفعه أن فيه سؤال ملك يختص به لا سؤال أن يمنع غيره عن مثل ما اتاه و يحرمه.ففرق بين أن يسأل ملكا إختصاصيا،و أن يسأل الإختصاص بملك اوتيه».

و قال صاحب«الكشاف»(ج 3:ص 375):«كان سليمان عليه السلام ناشئا في بيت الملك و النبوة و وارثا لهما،فأراد من ربه معجزة فطلب على إلفه ملكا زائدا على الممالك زيادة خارقة للعادة بالغة حد الأعجاز ليكون ذلك دليلا على نبوته قاهرا للمبعوث إليهم...و عن الحجاج أنه قيل:إنك حسود،فقال:احسد مني من قال:هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي كما حكى عنه :طاعتنا أوجب من طاعة الله لأنه شرط في طاعته فقال:فاتقوا الله ما استطعتم و قال:و اولى الأمر منكم فاطلق طاعتنا و هذا من جرأته على الله و شيطنته».

13ـالقصص،28: .83

14ـالمائدة،5:116 و .117

15ـالمجلسي:بحار الأنوار،ج 46:ص .134

16ـالواقعة،56: .10

17ـص،38: .86

18ـابن عبد ربه:العقد الفريد/تحقيق:الدكتور عبد المجيد الترحينى،ج 5:ص .351

19ـعقائد الصدوق(المطبوع مع شرح باب حادى عشر)،ص .97

20ـالمفيد:المقنعة،ص 3،ط«مكتبة الداورى»ـقمـ.

21ـآل عمران،3: .61

22ـفى المصدر سقط،أو خلط،أوردنا الكلام بالمعنى.

23ـرسالة التفضيل من كتاب«عدة رسائل»للشيخ المفيد رحمه الله(ص 200 الى 205)،ط مكتبة المفيدـقم،(أوردناه بالتلخيص).

24ـالتفضيل،ص .2

25ـالمائدة،5: .67

26ـخصائص الوحى المبين في مناقب أمير المؤمنين،ص 58،ط وزارة الارشاد.

27ـالبقرة،2: .253

28ـالأنبياء،21: .158

29ـالرازي:التفسير الكبير،ج 6:ص .208

30ـالرازي:التفسير الكبير،ج 8:ص .86

31ـالرازي:التفسير الكبير،ج 6:ص .196

32ـالرازي:التفسير الكبير،ج 6:ص .196

33ـينابيع المودة،ص .64

34ـالفخر الرازي:نهاية العقول في دراية الاصول،(على ما في ذيل احقاق الحق،ج 6:ص 5).و في«المواقف»(ط اسلامبول ص 617)(كما في المصدر السابق:«لضربة على خير من عبادة الثقلين») .

35ـالرازي تفسير الكبير،ج 6:ص .197

36ـفيض القدير،ج 3،ص 46،ط بيروت.

37ـهذه المعانى منقولة من لسان العرب.

38ـتاريخ البغداد،ج 2،ص 377 ط مطبعة السعادة بمصر.

39ـالمصدر السابق،ج 11،ص 48ـ .50

40ـتاريخ البغداد،ج 7،ص 173 و ج 11،ص 204 ط مطبعة السعادة بمصر.و ينابيع المودة،ص 38 .و المناقب،لابن المغازلى،ص .87

41ـمناقب ابن المغازلى 7 ص 86 و .50

42ـسبط بن الجوزي:تذكرة الخواص،ص .29

43ـابن المغازلي:مناقب علي بن ابي طالب،صص 86 و .50

44ـاميني:الغدير،ج 6:ص .58

45ـالصافات،37: .120

46ـالاحزاب،33: .33

47ـآل عمران،3: .31

48ـالشورى،42:23.راجع«الصواعق المحرقة»،ص 147 و«فرائد السمطين»،ج 1:ص .35

49ـالرازي:التفسير الكبير،ج 27،ص .166

50ـابن ابى الحديد:شرح النهج،ج 7:ص .219

51ـالروضة المختارة في شرح القصائد،ص 97ـ99،ط بيروت.

52ـالروضة المختارة في شرح القصائد،ص 97ـ98،ط بيروت.

53ـالروضة المختارة في شرح القصائد،ص 97ـ98،ط بيروت.

54ـالمصدر السابق،ص .124

55ـالروضة المختارة،ص 139 و .140

56ـالروضة المختارة،ص 139 و .140

57ـالروضة المختارة،ص 139 و .140

58ـالروضة المختارة،ص 139 و .140

59ـالروضة المختارة،ص 139 و .140

60ـالمصدر السابق،ص 141 و .142

61ـابن ابي الحديد:شرح نهج البلاغه،ج 2:ص .286

62ـابن ابي الحديد:شرح نهج البلاغة،ج 7:ص .46

63ـالعلامة الخوئي:شرح نهج البلاغه،ج 7:صص 74 و 75،ط طهران.

64ـابن الجوزي:تذكرة الخواص،ص 52،ط نجف.

65ـآل عمران،3: .61

66ـالنباطي:الصراط المستقيم،ج 1:ص 210/الفصل .18

67ـأحمد بن حنبل:المسند،ج 1:ص .199

68ـالصفوري:نزهة الجليس،ص 458،ط بيروت.

69ـقاضي نور الله:احقاق الحق،ج 7:ص .621

70ـابن طلحة:مطالب السؤول،ص .46

71ـابن الجوزي:تذكرة الخواص،ص .17

72ـالسفط:الذى يعيى فيه الطيب و ما أشبهه،و السفط كالجوالي.

73ـالزق مصدر«زق الطائر الفرخ»،وزقه:أطعمه بفيه.

74ـالرعد،13: .39

75ـالصدوق رحمه الله التوحيد،ص 305.و لا يخفى ما فى الذيل و لعله خلط لعدم مساعدته سنهما ثم شأنهما عليهما السلام.

76ـابن عساكر:تاريخ دمشق،ج 2:ص .305

77ـالخطيب:تاريخ البغدادي،ج 13:ص .163

78ـالخطيب:تاريخ البغدادى،ج 13:ص .166

79ـالنمل،27: .40

80ـالبقرة،2: .260

81ـالانتفاء،لابي عمر صاحب الاستيعاب،ص .156

82ـالدميري:حياة الحيوان،ج 2:ص .368

83ـشرح نهج البلاغة،للعلامة الخوئي،ج 7:ص .75

84ـطبقات الحفاظ للذهبى،ج 2:ص 288.(و راجع الغدير الاغر،ج 6:صص 195ـ196).

85ـشرح نهج البلاغة،للعلامة الخوئي،ج 7:ص .74

86ـالكفعمي:المصباح،صص 733ـ .735

87ـالنجم،53: .56

88ـالقاساني:علم اليقين،ج 2:ص 600 و .605

89ـالقاساني:علم اليقين،ج 2:ص 600 و .605

90ـيعنى الصدوق(ره)في«رسالة الاعتقاد».

91ـالمجلسي:بحار الانوار،ج 26:ص .297

92ـالخوئي:شرح نهج البلاغة،ج 2:ص .394

93ـالبقرة،2: .37

94ـالمظفر،محمد حسن:دلائل الصدق،ج 2:ص .88

95ـقوله:«و دلالتها»أى دلالة الاية الكريمة و هى قوله تعالى:/و أسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون/(الزخرف،43:45).جاء في«ينابيع المودة»(الباب 15 ص 82):«عن ابن مسعود رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم:لما عرج بي إلى السماء انتهى بي السير مع جبرئيل إلى السماءالرابعة،فرأيت بيتا من ياقوت أحمر،فقال جبرئيل:هذا البيت المعمور،قم،يا محمد فصل إليه.قال النبى صلى الله عليه و آله و سلم:جمع الله النبين ورائي صفا،فصليت بهم،فلما سلمت أتاني آت من عند ربى فقال :يا محمد،ربك يقرئك السلام و يقول لك:سل الرسل على ما ارسلتم من قبلك،فقلت:معاشر الرسل على ما ذا بعثكم ربي قبلي؟فقالت الرسل:على نبوتك،و ولاية على بن أبي طالب عليه السلام .و هو قوله تعالى:/و اسأل من أرسلنا من قبلك من أرسلنا/ـالآية».

96ـالبهبهاني:مصباح الهداية في إثبات الولاية،ص .115

97ـشرح نهج البلاغة،لابن أبي الحديد،ج 13:ص .210

98ـالبهبهاني:مصباح الهداية،ص .112

99ـيعنى آية و من عنده علم الكتاب التى بحثنا عنها تفصيلا سابقا.

100ـالأحاديث المستفيضة هى الاخبار التى تصرح ب:لولاهم ما خلق الله جل جلاله آدم،و لا الجنة،و لا النار،و لا العرش،و لا الكرسي،و لا السماء،و لا الملائكة،و لا الإنس،و لا الجن.

101ـالآية الكريمة هى قوله تعالى:/طوبى لهم و حسن مآب/(الرعد،13:28).و الأخبار و الروايات المفسرة للآية الكريمة أحاديث كثيرة تصرح و تبين أن طوبى شجرة أصلها فى دار على عليه السلام في الجنة،و في دار كل مؤمن منها غصن،و جاءتـأيضاـأخبار كثيرة بأن طوبى شجرة أصلها فى دار رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم،و مقتضى الجمع بين الأخبار،و الأحاديث أن نقول:إن دار علي عليه السلام و دار النبى صلى الله عليه و آله و سلم واحدة غدا في الجنة،كما تعلن بهذا الجمع رواية شريفة أوردها مصباح الهداية(ص 234)من طريق العامة عن أبي جعفر عليه السلام،قال:سئل رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم عن قوله:/طوبى لهم و حسن مآب/،فقال :شجرة في الجنة أصلها في داري،و فرعها على أهل الجنة:فقيل له:يا رسول الله!سألناك عنها فقلت:شجرة في الجنة أصلها في دار علي،و فرعها على أهل الجنة،فقال:إن داري واحدة غدا في مكان واحد».

102ـالاسراء،17: .84

103ـجنة المأوى،ص 122،ط تبريز.

104ـالزمر،39: .69

105ـيعنى هجومه و إقباله.

106ـجنة المأوى،ص .136

107ـقال في«الذريعة»(ج 18:ص 350):«اللمعة البيضاء في شرح خطبة الزهراء عليها السلام المسماة ب«خطبة اللمعة»للمولى محمد على بن أحمد القراچه داغى الاونسارى المحشى للقوانين،فرغ منه في 1286،و كان حيا الى 1306،و قد طبع بايران فى 1297،و صدر الكتاب بشطر واف من مناقبها و فضائلها و أحوالها و ما يتعلق بها من ذكر أدعيتها و أحرازها و عدد أولادها.و الاونسارـبالواو و النون و السينـمن قرى قراچه داغ.

108ـاللمعة البيضاء فى شرح خطبة الزهراء ص .93

109ـالبقرة،2: .35

110ـالشعراء،26:14.و في المصحف:«فأخاف».

111ـاللمعة البيضاء،ص .99

112ـمقدمة شرح نهج البلاغة،ص .4

113ـبهج الصباغة،ج 3:ص .150

114ـالفصول المهمة،ص .29

115ـبولس سلامه:عيد الغدير،ص 307ـ312 و عبشميا:في النسبة إلى عبد شمس.

116ـبولس سلامه:عيد الغدير،ص .12

117ـالأميني:الغدير،ج 6:ص .338

118ـشابه:خلطه.

119ـالموبقات:المهلكات في الآخرة،و قد جاء في الخبر:«حب علي حسنة لا تضر معها سيئة» .

120ـحلقت:ارتفعت.

121ـالقوادم:جمع قادمة و هى الريش الأول من الجناح،في كل جناح عشرة.و الفتخاء:العقاب و الكاسر التي تكسر ما تصيده.و المعنى أن معاديه لا ينجو و لا مخلص له من الهلاك و لو كان على جناح هذا الطائر.

122ـالنبأ:الخبر.و المكنون:المستور،كأنه خبر من الله لا يعلم سر فضله إلا الله.

123ـالشقيق:الأخ.

124ـالأواصر:جمع آصرة و هي القرابة.

125ـالعفطة من العنز ما ينشر من أنفها.

126ـالأقدار:جمع قدر و هو قضاء الله تعالى.و اليمين القوة.و جعله و ترا لأنه لا يماثله أحد من الناس. مطاع أي تطيعه الأقدار.

127ـقوله:«صفاتك أسماء»،أي لازمة كلزوم الأسماء مسماها.و قوله:«و ذاتك جوهر بري‏ء المعانى»فانه عليه السلام لا يحزن كغيره على فوات أطماع الدنيا و لا يفرح بما أوتي منها.

128ـأما الأين فليس مكانه كمكان الغير،لأنه عليه السلام إما في محراب أو جهاد في سبيل الله.أما المتى و هو الزمان،كان عليه السلام صائما أو قائما أو داعيا.

اما قوله:«و يكبر عن تشبيهه بالعناصر»لأنه عليه السلام خلق من نور.

129ـاللاحب:الظاهر.

130ـالبسيطة:الأرض.

131ـالغري أرض النجف على مشرفها السلام.

132ـيقفيه أي يتبعه.

133ـو الملأ المقدس إشارة إلى باقي الملائكة،أما كون الملائكة و النبيين في قبره فلأنه حوى ما حووه من الفضل فكأنه كلهم فيه،و إن نبينا و إن كان أفضل الخلائق الا أن عليا عليه السلام نفسه بنص القرآن.و إنما بدأ بالنبيين لأن الملائكة على رأي المعتزلة أفضل من النبيين فكان ارتقى عن درجة النبيين إلى الملائكة ثم ارتقى إلى درجة العليا و هو نور الله الذي لا يطفأ.

134ـالمرتضى و المجتبى من ألقابه.و البطين الأنزع:البطين من العلم،المنزوع من الشرك .

135ـضمير العالم و سره بمعنى واحد.و العالم:كل موجود سوى الله،و آل محمد صلى الله عليه و آله و سلم سيد العالم،أي لأجلهم خلق الله هذا العالم.

136ـعذباته:أطرافه.

137ـالحمام:الموت.و المدجج:التام السلاح.و المدرع:لابس الدرع.

138ـأنث الباب مع أنه مذكر لأنه غفل عن ذلك و أريد منه حصن اليهود.

139ـالأشباح:الأجسام.و المعنى:لولا حدوثك قلت إنك المحيي و المميت الا أن المحدث يحتاج إلى محدث.

140ـجعل تربته الشريفة و محل جسده الشريف العالم العلوي،لأن قبره عليه السلام معراج الملائكة و محل إختلاف الأرواح،و العالم العلوي عبارة عن ذلك.

141ـالقن هو الذي يملك هو و أبوه.يعنى الدهر.منقاد له كانقياد العبد لمولاه.

142ـالسميدع:السيد.ثم ارتقى إلى ما هو أعلى و أجل و هو عليه السلام حاكم في العالمين،لأنه قسيم النار و الجنة.

143ـكسنن أي استترن في مغيبها.و جن الليل:أظلم.و الأدرع الذي اسود أوله و أبيض باقيه .

144ـالمولى هنا بمعنى الأولى بالولاية و النيابة و الخلافة كما نص به الكتاب و النبي صلى الله عليه و آله و سلم.

145ـو«خلافة»معطوفة على قوله«نصا»يقول:لو لم يكن عليك نص بالخلافة لما جاز العدول بها عنك،فكيف،و قد حصل النص!و ذلك لأنه أفضل الخلق،و تقديم المفضول على الفاضل قبيح.و الجيد العنق،و هو استعارة.

146ـجعل كعبه عليه السلام الذي يباشر الأرض عاليا على غيره،و جعل خد من تقدم عليه لغير حق أضرع،أي ذليلا.

147ـيضمر أي يخفي و يستر.يتعجب من الأرض حيث احتوت على شريف مجده الذي هي كالجبال حلما و علما،و لم تتزلزل هيبة و عجزا.

148ـجاء في تفسير قوله تعالى:/عم يتسائلون/إنه أمير المؤمنين عليه السلام.و غواة:جمع غاو،و هو الخائب هنا.و ضلل:جمع ضال،يريد أن المتهدي محبه،و الخائب و الضال مبغضه.

149ـآل محمد عليهم السلام كانوا سبب ظهور نار النور من جانب الطور،فأقام السبب مقام المسبب،و شب:رفع.و السنا:الضوء.

150ـآل محمد عليهم السلام نجا بهم نوح عليه السلام،و هم فلك نجاة،و البسيطة:الأرض.و يمور:يضطرب.و الجدول:النهر الصغير بالنسبة إلى غيره.

151ـالأميني:الغدير،ج 4:ص .397

152ـالحمويني:فرائد السمطين،ج 1:ص 15،ط بيروت.

153ـالفرطوسي:ملحمة أهل البيت،ج 1:ص .62

154ـالمصدر،ص .70

155ـالمصدر،ص .70

156ـالفرطوسي:ملحمة أهل البيت،ج 1:ص .69

157ـالمصدر،ج 2 ص .8

158ـالكمباني:الأنوار القدسية/صححه و علق عليه:الشيخ علي النهاوندي،ص 31ـ .32

159ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 2:ص .168

160ـالأميني:الغدير،ج 11:ص .246

161ـالأميني:الغدير،ج 6:ص .37

162ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 3:ص .266

163ـالأميني:الغدير،ج 4:ص .112

164ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 3 صص 67ـ .71

165ـالمصدر.

166ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 3 صص 67ـ .71

167ـالمصدر.

168ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 3 صص 67ـ .71

169ـالمصدر.

170ـالمصدر.

171ـالمصدر.

172ـالمصدر.

173ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 3 صص 67ـ .71

174ـالمصدر.

175ـالمصدر.

176ـالأميني:الغدير،ج 4:ص .39

177ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 1:ص .260

178ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 1:ص .323

179ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 2:ص .36

180ـالأميني:الغدير،ج 10:ص .14

181ـالمصدر.

182ـالأميني:الغدير،ج 10:ص .14

183ـالديوان،ط بيروت،ص .260

184ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 3:ص 108ـ .110

185ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 3:ص 108ـ .110

186ـالمصدر.

187ـالسموق:العلو و الطول.

188ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 3:ص 108ـ .110

189ـأيضا،ص .241

190ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 3:ص .272

191ـأيضا،ص .273

192ـايضا،ص .274

193ـايضا،ص .274

194ـالأميني:الغدير،ج 3:ص .345

195ـالأميني:الغدير،ج 3:ص .353

196ـالأفندي:رياض العلماء،ج 4:ص 107،ط مكتبة آية الله المرعشي.

197ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 3:ص .268

198ـالأميني:الغدير،ج 3:ص .396

199ـالقمي:الكنى و الالقاب،ج 1:ص .312

200ـالأميني:الغدير،ج 6:ص 11،10، .13

201ـ«غران»جمع الغرير:الخلق الحسن،و منه المثل:أدبر غريره و أقبل هريره،أي أدبر حسنه و جاء سيئه.

202ـالأميني:الغدير،ج 4:ص 147ـ .161

203ـاشارة إلى قوله تعالى:/كأنهم خشب مسندة./

204ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 2:صص 217ـ .218

205ـملحمة أهل البيت،ج 1:ص .285

206ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 2:ص .9

207ـملحمة أهل البيت،ج 1:ص .288

208ـابن شهر آشوب:مناقب آل أبي طالب،ج 2:ص .285

209ـالكفعمي:المصباح،ص .701

210ـمن ديوان شعراء الحسين(الايروانى)،ص .226

211ـالأميني:الغدير،ج 4:ص .127

212ـالأميني:الغدير،ج 11:ص .354

213ـملحمة أهل البيت،ج 1:ص .78

214ـالأميني:الغدير،ج 11:ص .346

215ـالغدير،ج 2:ص .298

216ـالغدير،ج 3:ص .66

217ـالعلامة السيد علي نقي الحيدري:كتاب الوصي،ص .122

218ـالغدير،ج 7،ص 29ـ .30

219ـالندـبفتح المعجمة و كسرها:عود يتجز به.المندل:العود الطيب الرائحة.

220ـالأميني:الغدير،7:ص .46

221ـالأميني:الغدير،ج 7:ص .18

222ـالخنذيذ:الخطيب البليغ.

223ـالأشوس:الجري على القتال الشديد.

224ـالسيد:الذئب،الأسد.و السيد تخقيف السيد.نهس:أخذ بمقدم أسنانه و نتفه.

225ـالأميني:الغدير،ج 11:ص 380ـ .382

226ـالفيروز آبادي:فضائل الخمسة،ج 2:ص .82