الفضائل العددية |
ص 281 أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (13 / 205) ح / 3186 أخبرنا أبو القاسم بن الحصين، أنا أبو علي بن المذهب، أنا أحمد بن جعفر، نا عبد الله، حدثني أبي، نا عبد الله بن نمير، نا عبد الملك يعني ابن أبي سليمان، عن عطاء بن أبي رباح قال: حدثني من سمع أم سلمة تذكر أن النبي كان في بيتها فأتته - فاطمة الزهراء ببرمة فيها خزيرة فدخلت بها عليه فقال لها: (أدع زوجك وابنيك) قالت: فجاء علي وحسن وحسين عليهم السلام فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة وهو على منامة له على دكان تحته كساء خيبري قالت: وأنا في الحجرة أصلي فأنزل الله عز وجل هذه الآية: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قالت: فأخذ فضل الكساء فغشاهم به ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ثم قال: (اللهم هؤلاء أهل بيتي خاصتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) قالت: فأدخلت رأسي البيت فقلت: وأنا معكم يا رسول الله؟ قال: (إنك إلى خير، إنك إلى خير) وقال الحافظ ابن عساكر في كتاب (الأربعين) صفحه 92: هذا حديث صحيح! ص 282 أخرجه الطحاوي في (مشكل الآثار) (1 / 227) ح / 771 حدثنا فهد، ثنا عثمان بن أبي شيبة، ثنا جرير بن عبد الحميد، عن الأعمش، عن جعفر بن عبد الرحمن البجلي، عن حكيم بن سعيد، عن أم سلمة قالت: نزلت هذه الآية في رسول الله وعلي وفاطمة وحسن وحسين عليهم السلام (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (14 / 143) ح / 53؟ 3 أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي، أنا أبو الحسن بن النقور، أنا محمد بن عبد الله بن الحسين الدقاق، نا عبد الله بن محمد ابن عبد العزيز، نا عثمان بن أبي شيبة، نا جرير بن عبد الحميد عن الأعمش، عن جعفر بن عبد الرحمن البجلي، عن حكيم بن سعد، عن أم سلمة تقول: (أنزلت هذه الآية في النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين) (أنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) ص 283 أخرجه ابن جرير في (جامع البيان) (22 / 12) ح / 21739 حدثنا ابن حميد، قال: ثنا عبد القدوس، عن الأعمش، عن حكيم بن سعد قال: ذكرنا علي بن أبي طالب عند أم سلمة قالت: فيه نزلت: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قالت: أم سلمة: جاء النبي إلى بيتي فقال: (لا تأذني لأحد) فجاءت فاطمة فلم أستطع أن أحجبها عن أبيها، ثم جاء الحسن، فلم أستطع أن أمنعه أن يدخل على جده وأمه، جاء الحسين فلم أستطع أن أحجبه، فاجتمعوا حول النبي على بساط، فجللهم نبي الله بكساء كان عليه ثم قال: (هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهركم تطهيرا) فنزلت هذه الآية حين اجتمعوا على البساط، قالت: فقلت يا رسول الله وأنا قالت: فوالله ما أنعم وقال: إنك إلى خير. أي لم يقل (نعم) ص 284 وابن جرير في (جامع البيان) (22 / 12) ح / 21735 حدثنا أبو كريب، قال: ثنا خالد بن مخلد، قال: ثنا موسى بن يعقوب قال: ثني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص، عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال: أخبرتني أم سلمة أن رسول الله جمع عليا (وفاطمة) والحسنين ثم أدخلهم تحت ثوبه، ثم جأر إلى الله ثم قال: (هؤلاء أهل بيتي) فقالت أم سلمة: يا رسول الله أدخلني معهم قال: (إنك من أهلي) أخرجه الطحاوي في (مشكل الآثار) (1 / 227) ح / 772 حدثنا أبو أمية، ثنا خالد بن مخلد القطواني، ثنا موسى بن يعقوب الزمعي، أخبرني ابن هاشم بن عتبة، عن عبد الله بن وهب، عن أم سلمة أن رسول الله جمع (عليا) وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام أدخلهم تحت ثوبه وقال (اللهم هؤلاء أهل بيتي) ص 285 حدثنا الطبراني في (المعجم الكبير) (3 / 53) ح / 2663 حدثنا بكر بن سهل الدمياطي، ثنا جعفر بن مسافر التنيسي، ثنا ابن أبي فديك، ثنا موسى بن يعقوب الزمعي، عن هشام بن هاشم، عن وهب بن عبد الله بن زمعة، عن أم سلمة أن رسول الله جمع فاطمة الزهراء و(عليا) وحسنا وحسينا ثم أدخلت تحت ثوبه ثم قال: (اللهم هؤلاء أهل بيتي) قالت أم سلمة: قلت: يا رسول الله! أدخلني معهم قال: (إنك من أهلي) وابن جرير في (جامع البيان) (22 / 12) ح / ص 286 أخرجه الطبراني في (المعجم الكبير) (3 / 54) ح / 2668 حدثنا حفص بن عمر بن الصباح الرقي، ثنا أبو غسان مالك بن إسماعيل، ثنا جعفر الأحمر، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء عن أم سلمة أن فاطمة الزهراء جاءت بطعيم لها إلى أبيها وهو على منامة له في بيت أم سلمة قالت: قال: (اذهبي فادعي ابني وابن عمك) فجاؤوا فجللهم بكساء ثم قال (اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي فأذهب عنهم الرجس وطهركم تطهيرا) قالت أم سلمة: وأنا معهم يا رسول الله؟ قال: أنت زوج النبي وإلي أو على خير) أخرجه الطحاوي في (مشكل الآثار) (1 / 228) ح / 775 حدثنا الحسن (بن الحكم الحيري) أيضا، حدثنا أبو غسان مالك بن إسماعيل، حدثنا جعفر الأحمر، عن الأجلح، عن شهر بن حوشب عن أم سلمة وعبد الملك، عن عطاء، عن أم سلمة قالت: جاءت فاطمة الزهراء بطعام لها إلى أبيها وهو على منازله فقال: أي بنية إئتني بأولادي وأنت وابن عمك قالت: ثم جللهم أو قالت: حوى عليهم الكساء فقال: (اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم الرجس وطهركم تطهيرا) قالت أم سلمة: يا رسول الله! وأنا معهم قال: أنت من أزواج النبي وأنت علي خير أو إلى خير ص 287 وابن عساكر في (تاريخه) (14 / 139) ح / 3444 أخبرنا أبو القاسم علي بن إبراهيم، أنا أبو الحسين محمد بن عبد الرحمن بن أبي نصر، أنا يوسف بن القاسم، نا علي بن الحسن بن سالم، نا أحمد بن يحيى الصوفي، نا يوسف بن يعقوب الصفار، نا عبيد بن سعيد القرشي، عن عمرو بن قيس، عن زبيد، عن - شهر - عن أم سلمة، عن النبي في قول الله عز وجل: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال: (الحسن والحسين وفاطمة وعلي عليهم السلام) فقالت أم سلمة: يا رسول الله وأنا؟ قال: أنت إلى خير ابن عساكر في (تاريخه) (13 / 204) ح / 3183 أخبرنا أبو عبد الله محمد بن الفضل وأبو المظفر بن القشيري قالا: أنا أبو سعد الأديب، أنا أبو عمرو الفقيه - ح - وأخبرتنا أم المجتبى العلوية، قالت: قرئ على إبراهيم بن منصور، أنا أبو بكر بن المقرئ قالا: أنا أبو يعلى، نا أبو خيثمة، نا محمد بن عبد الله الأسدي، نا سفيان، عن زبيد، عن - شهر بن حوشب - عن أم سملة أن النبي جلل عليا وحسنا وحسينا وفاطمة (ع) كساء ثم قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي، اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت: وقال ابن حمدان: فقالت أم سلمة: قلت: يا رسول الله أنا وقال ابن المقرئ: وأنا منهم؟ قال: إنك إلى خير ص 288 أخرجه أحمد بن حنبل في (المسند) (6 / 300) ح / حدثنا أبو أحمد الزبيري، ثنا سفيان، عن زبيد، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة رضى الله عنها: عنها: (أن النبي جلل على علي وحسن وحسين وفاطمة كساء) ثم قال: (اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) فقالت أم سلمة: أنا منهم؟ فقال: إنك على خير. (1 هامش) أبو أحمد واسمه محمد بن عبد الله بن الزبير الزبيري قال ابن نمير: صدوق ثقة صحيح الكتاب من أصحاب الثوري ووثقه ابن قانع والعجلي، وقيل: له أوهام. وقال ابن حجر في التقريب، (2 / 528) ثقة ثبت إلا أنه قد يخطئ في حديث الثوري! وقد تابعه عليه أبو إسرائيل والأجلح عند الطبراني وعمرو بن قيس عند ابن عساكر عن زبيد. وأنا زبيد هو ابن الحارث أبو عبد الله اليامي قال ابن معين وأبو حاتم والنسائي وابن سعد والعجلي وجماعه. وقد تابعه عليه علي بن زيد وسلمة بن كهيل وإسماعيل بن نشيط وحبيب وعقبة وبلال بن مرادس وأبو الجحاف عن شهر بن حوشب به. وأما شهر بن حوشب هو أبو الجعد الأشعري الشامي قال ابن حجر في التقريب (1 / 247) صدوق كثير الارسال والأوهام وقال أحمد: لا بأس به وقال البخاري، حسن الحديث وقال ابن معين: ثبت وقال العجلي ويعقوب بن شيبة: ثقة وقد تابعه عليه أبو سعيد الخدري وأبو هريرة وعمر بن أبي سلمة وحكيم بن سعد وغيرهم عن أم سلمة، فالحديث صحيح بهذا الإسناد ص 289 أخرجه الترمذي في (الجامع الترمذي) (5 / 466) ح / 3897 حدثنا محمود بن غيلان، حدثنا أبو أحمد الزبيري، حدثنا سفيان، عن زبيد، عن شهر بن حوشب عن أم سلمة أن النبي جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة الزهراء كساء ثم قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي، (اللهم) أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا فقالت: أم سلمة: وأنا معهم يا رسول الله؟ قال: (إنك على خير). قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وهو أحسن شيء روي في هذا الباب! وفي الباب عن أنس بن مالك وعمر ابن أبي سلمة وأبي الحمراء ومعقل بن يسار وعائشة. انتهى! وابن جرير في (جامع البيان) (22 / 10) ح / 21730 حدثني موسى بن عبد الرحمن المسروقي، قال: ثنا يحيى بن إبراهيم بن سويد النخعي، عن هلال يعني ابن مقلاص، عن زبيد، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة قالت: كان النبي عندي وعلي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين فجعلت لهم خزيرة، فأكلوا وناموا، وغطى عليهم عباءة أو قطيفة ثم قال: (اللهم هؤلاء أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) ص 290 أخرجه أحمد في (المسند) (6 / 323) ح / حدثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، قال: ثنا علي بن زيد، عن شهر بن حوشب عن أم سلمة أن رسول الله قال لفاطمة الزهراء: (إئتني بزوجك وابنيك) فجاءت بهم فألقى عليهم كساء فدكيا قال: ثم وضع يده عليهم ثم قال: اللهم هؤلاء آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على محمد وعلى آل محمد إنك حميد مجيد قالت أم سلمة: فرفعت الكساء لأدخل معهم، فجذبه من يدي وقال: (إنك على خير) إسناده صحيح بغيره لأن فيه علي بن زيد وهو حسن الحديث مع ضعفه ولكن تابعه عليه حبيب بن أبي ثابت وزبيد اليامي وسلمة بن كهيل وبلال بن مرداس وعقبة الرفاعي وأبو الجحاف وغيرهم عن شهر بن حوشب بن فالإسناد صحيح لغيره. وأما أصل الحديث صحيح من وجوه أخرى أخرجه الطحاوي في (مشكل الآثار) (1 / 299) ح / 778 حدثنا ابن مرزوق، حدثنا روح بن أسلم، حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة أن رسول الله قال لفاطمة الزهراء: (إئتني بزوجك وابنيك) فجاءت بهم فألقى عليهم كساء ثم مد عليهم ثم قال: (اللهم إن هؤلاء آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد إنك حميد مجيد) قالت أم سلمة: فرفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه رسول الله وقال: (إنك على خير) رجال هذا الحديث كلهم ثقاة إلا روح بن أسلم الباهلي قال فيه أبو حاتم: لين الحديث يتكلم فيه وضعفه الدار قطني لكنه تابعه عليه عفان وحجاج بن المنهال وكامل بن طلحة عن حماد بن سلمة به فالحديث صحيح لغيره بهذا الإسناد وأما متنه صحيح ثابت من طرق أخرى ص 291 أخرجه الطبراني في (المعجم الكبير) (3 / 53) ح / 2664 حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا حجاج بن المنهال، ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد بن جدعان - عن شهر بن حوشب - عن أم سلمة أن رسول الله قال لفاطمة الزهراء: (إئتني بزوجك وابنيك) فجاءت بهم فألقى رسول الله كساء فدكيا ثم وضع يده عليهم ثم قال: (اللهم إن هؤلاء آل محمد) (فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد فإنك حميد مجيد) قالت: أم سلمة: فرفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه من يدي وقال: (إنك على خير) إسناده صحيح ورجاله ثقاة وأما حجاج بن المنهال هو الأنماطي قال أبو حاتم: ثقة فاضل وقد وثقه النسائي وأحمد والعجلي وابن سعد مات سنة (217 ه) وقد تابعه عليه عفان بن مسلم عند أحمد وروح بن مسلم عند الطحاوي وغيره. فالحديث صحيح بهذا الإسناد والمتن. وأيضا (23 / 336) ح / 779 حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا حجاج، ثنا حماد، عن علي بن زيد، عن - شهر بن حوشب - عن أم سلمة. أن رسول الله قال لفاطمة الزهراء (إئتني بزوجك وابنيك) فجاءت بهم فألقى رسول الله كساء فدكيا، ثم وضع يده عليهم فقال: (اللهم إن هؤلاء آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد فإنك حميد مجيد) قالت أم سلمة: فرفعت الكساء لأدخل معهم فجبذه من يدي وقال: (إنك على خير) إسناده جيد قوي رجاله كلهم ثقاة إلا علي بن زيد بن جدعان أبو الحسن البصري وكان كثير الحديث وقال العجلي، كان يتشيع لا بأس به وقال يعقوب بن شيبة: ثقة صالح الحديث وضعفه. الجوزجاني وغيره. ولكن له متابعات كثيرة فالإسناد صحيح لغيره. ص 292 وابن عساكر في (تاريخه) (14 / 141) ح / 3450 أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن محمد، أنا أبو علي الحسن بن علي، أنا أبو بكر بن مالك، نا عبد الله، حدثني أبي، نا عفان نا حماد بن سلمة، أنا علي بن زيد، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة أن رسول الله قال لفاطمة الزهراء (إئتني بزوجك وابنيك) فجاءت بهم فألقى عليهم كساء فدكيا ثم وضع يده عليهم ثم قال: (اللهم إن هؤلاء آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على محمد وعلى آل محمد إنك حميد مجيد) قالت أم سلمة: فرفعت الكساء لأدخل معهم فجبذه من يدي وقال: إنك على خير. إسناده لين لأجل علي بن زيد. وأما عفان فهو ابن مسلم قال العجلي: ثقة ثبت صاحب سنة وقال ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث ثبتا حجته. وأما حماد بن سلمة بن دينار وثقة ابن معين وابن سعد وغيرهما - والحديث صحيح ثابت! وأخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (13 / 203) ح / 3182 أخبرتنا أم المجتبى العلوية قالت: قرئ على إبراهيم بن منصور، أنا أبو بكر بن المقرئ،، أنا أبو يعلى، نا كامل بن طلحة الحجدري، نا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن - شهر بن حوشب - عن أم سلمة زوج النبي (أن رسول الله قال لفاطمة الزهراء: (إئتني بزوجك وابنيك) فجاءت بهم فألقى عليهم كساء فدكيا ثم وضع يديه عليه فقال: (اللهم إن هؤلاء آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد إنك حميد مجيد) قالت: فرفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه وقال: إنك على خير. إسناده حسن لغيره فيه كامل بن طلحة قال فيه الدار قطني: ثقة وعن ابن معين: ليس بشيء وقال أبو حاتم: لا بأس به ولكنه تابعه عليه عفان بن مسلم والحجاج وغيرهما عن حماد فالحديث حسن بهذا الإسناد. ص 293 أخرجه الطحاوي في (مشكل الآثار) (1 / 228) ح / 776 حدثنا أبو أمية، حدثنا بكر بن يحيى بن زبان، حدثنا مندل، عن أبي الجحاف، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة قالت، كان النبي في بيتي فجاءته فاطمة الزهرا بحريرة فقال: (ادعي لي بعلك وابنيك) فدعته وابنيها فجاء بكساء فخفهم به، ثم أخذ طرفه بيده، ثم رفع يديه فقال: (اللهم هؤلاء ذريتي وأهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) قالت: فرفعت الكساء وأدخلت رأسي فيه، فقلت: وأنا يا رسول الله قال: إنك على خير. ص 294 أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (14 / 141) ح / 3448 أنبأنا علي الحداد، وحدثني أبو مسعود الأصبهاني عنه، أنا أبو نعيم، نا سليمان بن أحمد، عن أحمد بن مجاهد الأصبهاني، نا عبد الله بن عمر بن أبان، نا زافر بن سليمان، عن طعمة بن عمرو الجعفري، عن أبي الجحاف داود بن أبي عوف، عن شهر بن حوشب قال: أتيت أم سلمة أعزيها على الحسين بن علي عليه السلام فقالت: دخل رسول الله فجلس على منامة لنا فجاءته فاطمة الزهراء بشيء فوضعته فقال (ادعي لي حسنا وحسينا وابن عمك عليا) فلما اجتمعوا عنده قال: اللهم هؤلاء خاصتي وأهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) وأخرجه الطبراني في (الصغير) (1 / 65) حدثنا أحمد بن مجاهد الأصبهاني، حدثنا عبد الله بن عمر بن أبان، حدثنا زافر بن سليمان، عن طعمة بن عمرو الجعفري، عن أبي الحجاف داود ابن أبي عوف عن شهر بن حوشب قال: أتيت أم سلمة أعزيها على الحسين بن علي عليه السلام فقالت: دخل علي رسول الله فجلس على منامة لنا فجاءته فاطمة الزهراء رضوان الله ورحمته عليها بشيء. فقال: (ادعي لي حسنا وحسينا وابن عمك عليا عليهم السلام فلما اجتمعوا عنده قال لهم: (هؤلاء حامتي وأهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) ص 295 أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (13 / 203) ح / 3181 أخبرنا أبو القاسم الشحامي، أنا أبو سعد الجنزرودي، أنا أبو أحمد الحاكم، أنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد العمري بالكوفة، نا عباد بن يعقوب الرواجني، نا علي بن هاشم بن البريد، عن محمد بن سلمة يعني ابن كهيل، عن أبيه عن شهر بن حوشب قال: سمعت أم سلمة تقول: بينما رسول الله عندي فأرسل إلى حسن وحسين وعلي وفاطمة الزهراء عليهم السلام فانتزع كساء عني فألقاه عليهم وقال: (اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) ص 296 وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير أخرجه ابن عساكر في تاريخه (14 / 139) ح / 3443، أخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن أحمد، أنا أبو الحسين بن النقور، نا عيسى بن علي إملاء، قال: قرئ على أبي بكر عبد الله بن محمد بن زياد النيسابوري، وأنا أسمع قيل له: حدثكم العباس بن محمد بن حاتم، نا أبو نعيم، نا إسماعيل بن نشيط العامري، قال: سمعت - شهر بن حوشب - قال: جئت أم سلمة أعزيها بحسين بن علي عليه السلام فحدثتنا أم سلمة أن رسول الله كان في بيتها فصنعت له فاطمة الزهراء سخينة وجاءته بها فقال: أدعي عمك وابنيك أو زوجك وابنيك فجاءت بهم فأكلوا معه من ذلك الطعام قالت: ورسول الله على منامة لنا فأخذ فضلة كساء لنا خيبري كان تحته فجللهم به، ثم رفع يده فقال: (اللهم عترتي وأهل بيتي، اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) قالت: فقلت: يا رسول الله وأنا من أهلك؟ قال (وأنت إلى خير) ص 297 وأخرجه ابن الأعرابي في (المعجم) (3 / 965) ح / 2049 أنا أبو سعيد، نا حسين الأشقر، نا منصور بن أبي الأسود، نا الأعمش، عن حبيب بن أبي ثابت، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة (أن رسول الله أخذ ثوبا فجلله على علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام) ثم قرأ هذه الآية (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قالت: (فجئت لأدخل معهم) فقال: (مكانك أنت على خير) وأخرجه الطبراني في (المعجم الكبير) (23 / 337) ح / 783 حدثنا أحمد بن زهير التستري، ثنا عبد الرحمن بن محمد بن منصور، ثنا حسين الأشقر، حدثنا منصور بن أبي الأسود، ثنا الأعمش، عن حبيب بن أبي ثابت، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة، أن النبي أخذ ثوبا فجلله على علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام ثم قرأ هذه الآية: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) ص 298 أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (14 / 141) ح / 3449 أخبرنا أبو طالب بن أبي عقيل، أنا أبو الحسن الخلعي، أنا أبو محمد بن النحاس، أنا أبو سعيد بن الأعرابي، أنا أبو سعيد عبد الرحمن بن محمد بن منصور، نا حسين الأشقر، نا منصور بن أبي الأسود، عن الأعمش، عن حبيب بن أبي ثابت، عن - شهر بن حوشب - عن أم سلمة أن رسول الله أخذ ثوبا فجلله على علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام ثم قرأ هذه الآية: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قالت: فجئت لأدخل معهم فقال: (مكانك أنت على خير) ص 299 أخرجه الطبراني في (المعجم الكبير) (23 / 334) ح / 773 حدثنا أسلم بن سهل وعبدان بن أحمد قالا: ثنا الفضل بن سهل الأعرج، ثنا علي بن ثابت، عن أسباط، عن السدي عن بلال بن مرداس، عن - شهر بن حوشب - عن أم سمة قالت: دخل علي رسول الله فأتته فاطمة الزهراء بحريرة فوضعته بين يديه فقال لي: ادعي لي زوجك وابنيك فدعوتهم فطعموا وتحتهم كساء خيبري، فجمع رسول الله الكساء عليهم ثم قال (هؤلاء أهل بيتي وحامتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) وأخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (13 / 204) ح /؟ 318 أخبرنا أبو القاسم عبد الصمد بن محمد بن عبد الله بن مندوية، أنا أبو الحسن علي بن محمد بن أحمد الحسنا باذي، أنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن الصلت الأهوازي، نا أبو العباس بن عقدة، نا عبد الله بن أسامة الكلبي وأبو شيبة قالا: نا علي بن ثابت، نا أسباط بن نصير، عن السدي، عن بلال بن مرادس، عن - شهر بن حوشب - عن أم سلمة قالت: أتيت النبي بحريرة فوضعتها بين يديه فقال: (يا فاطمة أدع لي زوجك وابنيك) قالت: فدعوتهم فأكلوا وتحتهم كساء فجمع الكساء عليهم ثم قال: (اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) ص 300 أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (14 / 142) ح / 3452 أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن أحمد بن عمر، أنا أبو طالب محمد بن علي العشاري، نا أبو الحسين محمد بن أحمد بن إسماعيل بن سمعون إملاء، نا أبو بكر محمد بن جعفر الصيرفي، نا أبو أسامة الكلبي، نا علي بن ثابت، نا أسباط بن نصر، عن السدي، عن بلال بن مرداس، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة قالت: جاءت فاطمة الزهراء إلى رسول الله بخزيرة فوضعتها بين يديه فقال، (ادعي زوجك وابنيك) فدعتهم وطمعوا وعليهم كساء خيبري فجمع الكساء عليهم ثم قال: هؤلاء أهل بيتي وحامتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت أم سلمة: يا رسول الله ألست من أهل البيت؟ قال: (إنك على خير وإلى خير) ص 301 وأخرجه الطبراني في (المعجم الكبير) (3 / 53) ح / 2665 حدثنا عبد الوارث بن إبراهيم أبو عبيدة العسكري، ثنا حوثرة بن أشرس المنقري، ثنا عقبة بن عبد الله الرفاعي، عن - شهر بن حوشب - عن أم سلمة أن رسول الله قال لفاطمة الزهراء: (إئتني بزوجك وابنيك) فجاءت بهم، فألقى عليهم كساء ثم قال: اللهم هؤلاء آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك (على آل محمد كما جعلتها على (آل) إبراهيم إنك حميد مجيد). وأخرجه أبو يعلى الموصلي في (المسند) (6 / 86) ح / 6876 حدثنا حوثرة بن أشرس أبو عامر، قال: أخبرني عقبة، عن - شهر بن حوشب - عن أم سلمة زوج النبي أن رسول الله قال لفاطمة الزهراء: (إئتني بزوجك وابنيك) فجاءت بهم، فألقى عليهم رسول الله كساء كان تحتي خيبريا أصبناه من خيبر ثم قال: اللهم وهؤلاء آل محمد (فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد) قالت أم سلمة: فرفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه رسول الله من يدي وقال: إنك إلى خير ص 302 أخرجه الطبراني في (المعجم الكبير) (23 / 336) ح / 780 حدثني عبد الوراث بن إبراهيم العسكري، ثنا حوثرة بن أشرس، ثنا عقبة بن عبد الله الرفاعي، عن - شهر بن حوشب - عن أم سلمة أن رسول الله قال لفاطمة الزهراء إئتني بزوجك وابنيك) فجاءت بهم فألقى عليهم رسول الله كساء وثم قال: (اللهم هؤلاء آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد) أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (13 / 205) ح / 3185 أخبرنا أبو عبد الله الفراوي، وأبو المظفر القشيري وأبو القاسم الشحامي قالوا: أنا أبو سعد، أنا أبو عمرو - ح - وأخبرنا أم المجتبى قالت: قرئ على أبو القاسم السلمي، أنا أبو بكر بن المقرئ، قالا: أنا أبو يعلى، نا حوثرة، زاد ابن حمدان: ابن أشرس أبو عامر، أخبرني وقال ابن المقرئ: نا عقبة زاد الشحامي ابن عبد الله وقال هو وابن المقرئ الرفاعي عن - شهر بن حوشب - عن أم سلمة زوج النبي أن رسول الله قال لفاطمة الزهراء: (إئتني بزوجك وابنيك) فجاءت بهم فألقى عليهم كساء كان تحتي خيبريا أصبناه من خيبر ثم قال: (اللهم هؤلاء آل محمد، فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها على آل إبراهيم قالت أم سلمة: فرفعت الكساء وفي حديث الشحامي: أحسبه قالت: فأخذت بطرف الكساء لأدخل معهم فجذبه رسول الله زاد بن المقرئ والشحامي من يدي وقالوا: قال: (إنك على خير) ص 303 أخرجه أحمد في المسند وابن جرير في (جامع البيان) (22 / 11) ح / 21733 حدثنا أبو كريب، قال: ثنا مصعب بن المقدام، قال: ثنا سعيد بن زربي، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة، عن أم سلمة قالت: جاءت فاطمة الزهراء إلى رسول الله ببرمة لها قد صنعت فيها عصيدة تحلها على طبق، فوضعته بين يديه فقال: (أين ابن عمك وابناك؟) فقالت: في البيت فقال: (ادعيهم) فجاءت إلى علي فقالت: أجب النبي أنت وابناك قالت أم سلمة: فلما رآهم مقبلين مد يده إلى كساء كان على المنامة فمده وبسطه وأجلسهم عليهم، ثم أخذ بأطراف الكساء الأربعة بشماله، فضمه فوق رؤوسهم وأومأ بيده اليمني إلى ربه فقال: (هؤلاء أهل البيت، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) ص 304 أخرجه الخطيب في (المتفق والمفترق) (1 / 654) ح / 371 أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن مخلد بن جعفر المعدل، حدثنا أبو عبد الله محمد بن أحمد بن إبراهيم المحكمي، حدثنا محمد بن سعد العوفي، حدثني أبي، حدثنا عمرو بن عطية والحسين بن الحسن بن عطية، عن الحسن بن عطية، عن أبي سعيد الخدري عن أم سلمة قالت: نزلت هذه الآية في بيتي (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) (وكان في البيت علي وفاطمة والحسن والحسين) وابن عساكر في (تاريخه) (14 / 146) ح / 3458 أخبرنا أبو الحسن علي بن الحسن، نا وأبو النجم بدر بن عبد الله، أنا أبو بكر الخطيب، أنا إبراهيم بن مخلد بن جعفر المعدل، نا محمد بن أحمد بن إبراهيم الحكمي، نا محمد بن سعد العوفي، حدثني أبي، نا عمرو بن عطية والحسين والحسن ابن عطية، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري، عن أم سلمة قالت: نزلت هذه الآية في بيتي (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) (وكان في البيت علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام) قالت: وكنت على باب البيت فقلت: أين أنا يا رسول الله؟ قال: (أنت في خير وإلى خير) ص 305 أخرجه الطحاوي في (مشكل الآثار) (1 / 228) ح / 777 حدثنا فهد، حدثنا أبو غسان، ثنا فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن أبي سعيد، عن أم سلمة قالت: نزلت هذه الآية إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) فقلت: يا رسول الله! ألست من أهل البيت؟ قال: (إنك (إلى) خير إنك من أزوج النبي صلى الله عليه وآله) (وفي البيت علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام) أخرجه أبو بكر الشافعي في (الغيلانيات) ص / 118 ح / 239 حدثني إسحاق بن الحسن بن ميمون الحربي، ثنا أبو غسان، ثنا فضيل، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري، عن أم سلمة قالت: نزلت هذه الآية في بيتي (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قلت: يا رسول الله! ألست من أهل البيت؟ قال: (إنك إلى خير إنك من أزوج النبي صلى الله عليه وسلم) قالت: (أهل البيت: رسول الله وعلي وفاطمة والحسن والحسين) ص 306 أخرجه ابن عساكر في (كتاب الأربعين) ن ص / 105 ح / 36 أخبرنا الشيخ الإمام الزاهد صدر الدين شيخ الشيوخ أبو القاسم عبد الرحيم بن إسماعيل بن أبي سعد الصوفي، وشيخ الإمام عبد الوهاب بن علي بن علي بن الأمين قالا: أنا أبو القاسم هبة الله بن الحصين، أنا أبو طالب محمد بن محمد بن غيلان، أنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي، نا إسحاق بن ميمون الحربي، نا أبو غسان، نا فضيل، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري، عن أم سلمة: قالت: نزلت هذه الآية في بيتي (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قلت: يا رسول الله! ألست من أهل البيت؟ قال: (إنك إلى خير إنك من أزواج رسول الله. قالت: (وأهل البيت رسول الله وعلي وفاطمة والحسن والحسين) عليهم السلام! *(1 هامش)* قال الحافظ ابن عساكر: هذا حديث صحيح. وقد روي من وجه آخر دون ذكر أم سلمة: قلت يا رسول الله. وقد رواه أبو سعيد سعد ابن ملك بن سنان الخدري صحب النبي وروى عنه الكثير! وهذا يدخل في رواية الصحابي عن الصحابي. وقولها: أهل البيت: هؤلاء الذين ذكرتهم إشارة إلى الذين وجدوا في البيت في تلك الحالة، والآية نزلت خاصة في هؤلاء المذكورين. ص 307 أخرجه ابن جرير في جامع البيان (10 / 22) ح / الخطيب في تاريخه (9 / 126) ح / 1357 أخبرنا إبراهيم بن مخلد بن جعفر المعدل، حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم الحكيمي، حدثنا محمد بن سعد العوفي، حدثني أبي، حدثنا عمرو بن عطية والحسين بن الحسن بن عطية، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري، عن أم سلمة قالت: نزلت هذه الآية في بيتي إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا وكان في البيت: (علي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين) قالت: وكنت على باب البيت فقلت: أنا يا رسول الله؟ قال: (أنت في خير وإلى خير) ص 308 أخرجه أبو جعفر الطبري في (جامع البيان) (22 /) ح / حدثني أبو كريب، قال: ثنا وكيع، عن عبد الحميد بن بهرام، عن شهر بن حوشب، عن فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن أبي سعيد، عن أم سلمة قالت: لما نزلت هذه الآية: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا دعا رسول الله عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فجلل عليهم كساء خيبريا) فقال: (اللهم هؤلاء أهل بيتي، اللهم أذهب عنهم الرجس وطهركم تطهيرا) قالت أم سلمة: ألست منهم؟ قال أنت إلى خير. وأيضا (22 /) ح / حدثنا أبو كريب، قال: حدثنا حسن بن عطية، قال: ثنا فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن أبي سعيد، عن أم سلمة زوج النبي أن هذه الآية نزلت في بيتها، إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا قالت: وأنا جالسته على باب فقلت: أنا يا رسول الله؟ ألست من أهل البيت؟ قال: (إنك إلى خير أنت من أزواج النبي) قالت: وفي البيت رسول الله وعلي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين) ص 309 أخرجه الطبراني في (المعجم الكبير) (3 / 52) ح / 2662 حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا أبو نعيم، ثنا فضيل بن مرزوق، ثنا عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري، عن أم سلمة قالت: نزلت هذه الآية في بيتي إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا وهي جالسة على باب فقلت: يا رسول الله! ألست من أهل البيت؟ قال: أنت على خير وأبو نعيم في (معرفة الصحابة) (6 / 3222) ح / 7418 حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن، ثنا بشر بن موسى، ثنا عبد الله بن صالح العجلي، ثنا فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن أبي الخدري أن أم سلمة حدثته أن هذه الآية في بيتها: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قالت: وأنا جالسة عند الباب قالت: قلت: يا رسول الله! ألست من أهل البيت؟ قال: (إنك إلى خير إنك من أزواج النبي) قالت: ورسول الله في البيت وعلي وفاطمة وحسن وحسين) ص 310 أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (13 / 206) ح / 3187 أخبرنا أبو عبد الله الفراوي وأبو المظفر القشيري قالا: أنا أبو سعيد الأديب، أنا أبو عمرو بن حمدان - ح - وأخبرتنا أم المجتبى العلوية قالت: قرئ على إبراهيم بن منصور، أنا أبو بكر بن المقرئ قالا: أنا أبو يعلى نا محمد بن إسماعيل بن أبي سمينة، نا عبد الله بن داود، عن فضيل، عن عطية، عن أبي سعيد، عن أبي أم سلمة، أن النبي غطى على علي وفاطمة الزهراء وحسن وحسين كساء ثم قال: (هؤلاء أهل بيتي إليك لا إلى النار) قالت أم سلمة: فقلت: يا رسول الله! وأنا معهم؟ قال: (لا وأنت على خير). وأيضا (13 / 207 (ح / 3188 أخبرناه عاليا أبو الحصين القاسم بن الحصين، أنا أبو طالب بن غيلان، أنا أبو بكر الشافعي، نا إسحاق بن الحسن ابن ميمون الحربي، نا أبو غسان، نا فضيل وهو ابن مرزوق، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري، عن أم سلمة قالت: نزلت هذه الآية في بيتي قلت: يا رسول الله! ألست من أهل البيت؟ (إنك إلى خير إنك من أزواج رسول الله) قالت: وأهل البيت: رسول الله وعلي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين) ص 311 أخرجه أبو يعلى الموصلي في (المسند) 6 / 73) ح / 6852 حدثنا محمد بن إسماعيل بن أبي سمينة، حدثنا عبد الله بن داود، عن فضيل، عن عطية، عن أبي سعيد، عن أم سلمة، (أن النبي غطى على علي وفاطمة وحسن وحسين كساء) ثم قال: (هؤلاء أهل بيتي إليك لا إلى النار) وأخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (13 / 146) ح / 3458 أخبرنا أبو الحسين علي بن الحسن، نا وأبو النجم بدر بن عبد الله، أنا أبو بكر الخطيب، أنا إبراهيم بن مخلد بن جعفر المعدل، نا محمد بن أحمد بن إبراهيم الحكمي، نا محمد بن سعد العوفي، حدثني أبي، نا عمرو بن عطية، والحسين بن الحسن ابن عطية، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري، عن أم سلمة قالت: نزلت هذه الآية في بيتي. (وكان في البيت علي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين) قالت: وكنت على باب البيت فقلت: أين أنا يا رسول الله؟ قال (أنت في خير وإلى خير) ص 312 وأخرجه العقيلي في (الضعفاء) (3 / 304) 1313 حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح قال: حدثنا نعيم بن حماد، قال: حدثنا الفضل بن موسى الشيباني، قال: حدثنا عمران بن مسلم، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري في قوله: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال: (جمع رسول الله عليا وفاطمة الزهراء والحسن والحسين ثم أدار عليهم الكساء) فقال: (هؤلاء أهل بيتي اللهم أذهب عنهم الرجس وطهركم تطهيرا) وأخرجه الخطيب في تاريخه (70 / 278) ح / 1537 أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق والحسين بن أبي بكر قالا: أخبرنا إسماعيل بن علي الخطبي، حدثنا عبد الرحمن بن علي بن خشرم، حدثني أبي، حدثنا الفضل بن موسى، حدثنا عمران بن مسلم، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري، عن النبي في قوله تعالى (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال: (جمع رسول الله عليا وفاطمة والحسن والحسين ثم أدار عليهم الكساء) فقال: (هؤلاء أهل بيتي اللهم أذهب عنهم الرجس أهل وطهرهم تطهيرا) وأم سلمة على باب فقالت: يا رسول الله! ألست منهم؟ فقال: (إنك لعلى خير أو إلى خير) إسناده حسن لعطية بن سعد ومتنه صحيح مروي من طرق كثيرة ص 313 أخرجه ابن عساكر في (تاريخه) (14 / 146) ح / 3459 أنبأنا أبو الفتح أحمد بن محمد بن أحمد بن سعيد الحداد - ح - وأخبرني أبو طاهر محمد بن محمد بن عبد الله السنجي عنه، أنا القاضي أبو بكر محمد بن الحسين بن جرير الدمشقي، أنا أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم الشيباني بالكوفة، أنا أحمد بن أبي غرزة، نا أبو نعيم، نا عمران بن أبي مسلم، قال: سألت عطية عن هذه الآية: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال: أخبرك عنهما بعلم أخبرني أبو سعيد أنها نزلت في بيت نبي الله وعلي وفاطمة وحسن وحسين فأدار عليهم الكساء قال: وكانت أم سلمة على باب البيت، قالت: وأنا يا نبي الله؟ قال: (فإنك بخير وإلى خير) والخطيب في (المتفق والمفترق) (3 / 1711) ح / 1239 أخبرنا محمد بن أحمد بن رزقويه، أخبرنا إسماعيل بن علي الخطبي، حدثنا عبد الرحمن بن علي بن خشرم، حدثني سلمة الفضل بن موسى، حدثنا عمران ابن أبي مسلم، عن عطيه العوفي، عن أبي سعيد الخدري، عن النبي في قوله: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال: (جمع رسول الله عليا وفاطمة والحسن والحسين ثم أدار الكساء فقال: (هؤلاء أهل بيتي، اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) وأم سلمة على باب فقالت: يا رسول الله! ألست منهم؟ قال: (إنك لعلى خير أو إلى خير). ص 314 ابن عساكر في تاريخه (13 / 206) أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي، أنا عاصم بن الحسن، أنا أبو عمر بن مهدي، أنا أبو العباس بن عقدة، نا يعقوب ابن زياد، نا محمد بن إسحاق بن بن عمار، نا هلال أبو أيوب الصيرفي قال: سمعت عطية العوفي يذكر أنه سأل أبا سعيد الخدري عن قوله عز وجل: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) فأخبره أنها أنزلت (في رسول الله وعلي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين) ص 315 أخرجه الطبراني في (المعجم الأوسط) (8 / 88) ح / 3456 حدثنا الحسن بن أحمد بن حبيب الكرماني الطرسوسي، ثنا أبو الربيع الزهراني، ثنا عمار بن محمد، عن سفيان الثوري، عن داود - أبي الجحاف، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري في قوله: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال: (نزلت في خمسة: في رسول الله وعلي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين) وأيضا في (الصغير) (1 / 125) حدثنا الحسن بن أحمد بن حبيب الكرماني بطرسوس، حدثنا أبو الربيع الزهراني، حدثنا عمار بن محمد، عن سفيان الثوري، عن أبي الجحاف داود بن أبي عوف، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري في قوله عز وجل (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال: (نزلت في خمسة: في رسول الله وعلي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين) (ع)
|
الفضائل العددية |