( إِذِ ام نبَعَثَ أَشْقَل-هَا).
(1)
1 . ابن مردويه، عن عمّار، قال: كنت أنا وعليّ بن أبي طالب رفيقين في غزوة ذي العشيرة، فقال رسول اللَّه«: «ألا أحدّثكما بأشقى الناس رجلين؟» قلنا: بلى يا رسول اللَّه؟ قال: «أحيمر ثمود الّذي عقر الناقة، والّذي يضربك يا عليّ على هذا - يعني: قَرْنَه - حتّى تُبَلَّ هذه»، يعني: لحيته -.