فهرس الخرائج والجرائح / الجزء الثالث

الباب الثامن عشر في أم المعجزات و هو القرآن المجيد

فصل : في أن القرآن المجيد معجز :

فصل : أنه (صلى الله عليه وآله وسلم) تحدى بالقرآن :

فصل : في معرفة صدق النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و الوصي (عليه السلام) :

فصل : تحدي العرب الإتيان بمثل القران :

فصل : في أن القرآن هو كلام الله و فعله :

فصل : الإعجاز فيه هو من جهة البلاغة :

فصل :

فصل :

فصل في وجه إعجاز القرآن :

فصل : في أن التعجيز هو الإعجاز :

فصل : في أن الإعجاز هو الفصاحة :

فصل إن الفصاحة مع النظم معجز :

فصل : في أن معناه أو لفظه هو المعجز :

فصل في أن المعجز هو إخباره بالغيب :

فصل : في أن النظم هو المعجز :

فصل : في أن تأليفه المستحيل من العباد هو المعجز :

باب في الصرفة و الاعتراض عليها و الجواب عنه

فصل : الفرق بين أفصح كلام العرب و بين القرآن :

فصل : لو لا الصرف لعارضوه :

فصل : في الاعتراضات :

فصل : إذا كان الصرف هو المعجز فلم لم يجعل القرآن من أرك الكلام و أقله فصاحة ...الخ :

فصل : قولهم لو كان المعجز الصرف لما خفي ذلك على فصحاء العرب :

فصل : إذا لم يخرق القرآن العادة بفصاحته فلم شهد له بالفصاحة متقدمو العرب ?:

باب في أن إعجازه الفصاحة

فصل : و زعموا أن المعجز يلتبس بالحيلة و الشعوذة و خفة اليد :

فصل : قال من مخالفينا إن محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يكن نبيا لأنه لم يكن معه معجز :

فصل : لا يجوز أن يكون القرآن معجزا دالا على نبوته من حيث إنه ناقض العادة :

باب في أن إعجازه بالفصاحة و النظم معا

فصل : لا يمتنع صحة التحدي بالفصاحة دون طريقة النظم :

فصل : التحدي لو كان مقصورا على الفصاحة دون النظم لوقعت المعارضة :

فصل : التحدي وقع بالإتيان بمثله في فصاحته و طريقته في النظم و لم يكن بأحد الأمرين :

باب في أن إعجاز القرآن : المعاني التي اشتمل عليها من الفصاحة

فصل : في خواص نظم القرآن :

فصل : فإن قيل فهلا كانت ألفاظ القرآن بكليتها مؤلفة من مثل الألفاظ الوجيزة التي إذا وقعت ... الخ :

فصل : كان تعذر المعارضة المبتغاة و العدول عنها لعلمهم بفضله على سائر كلامهم في الفصاحة :

فصل : لا يحجز العرب عما ذكرناه ورع و لا حياء :

باب في مطاعن المخالفين في القرآن

فصل : قوله إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا

فصل : في قوله : وَ قُلْ إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ كَما أَنْزَلْنا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ

فصل : قوله : وَ قالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَ قالَتِ النَّصارى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ و لا يقول أحد منهما ذلك :

فصل : قوله : وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ و اسمه في التوراة تارخ :

فصل : قوله : وَ لَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَ ازْدَادُوا تِسْعاً

فصل : قوله يا أُخْتَ هارُونَ ما كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ و لم يكن لمريم أخ يقال له هارون :

فصل : كيف يكون هذا النظم بالوصف الذي ذكرتم في البلاغة و النهاية و قد وجد التكرار من ألفاظه كقوله فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ و نحوه من تكرير القصص :

الباب التاسع عشر في الفرق بين الحيل و المعجزات

باب في ذكر الحيل و أسبابها و آلاتها و كيفية التوصل إلى استعمالها و ذكر وجه إعجاز المعجزات

فصل : ما أنكرتم أن يكون في الأدوية ما إذا مس به ميت حيي و عاش ...الخ

فصل : الحيل و السحر و خفة اليد لها وجوه :

فصل : معجزات الأنبياء و الأوصياء (عليهم السلام) :

فصل : القمر المعروف بالمقنعي ليس بأمر خارق للعادة :

فصل :

فصل : النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يذكر أخبار الأولين و الآخرين:

فصل :

فصل :

باب في الفرق بين المعجزة و الشعبذة

فصل : المعجزة أمر يتعذر على كل من في العصر مثله :

فصل : المعجزة علامة الصدق حيث وجدت :

باب في مطاعن المعجزات و جواباتها و إبطالها

فصل ما ذكره ابن زكريا عن زرادشت :

فصل : طعن ابن زكريا في المعجزات :

فصل يقول المنكرون : الأخبار و الأحاديث التي يعولون عليها في معجزاتهم رواها الواحد و الاثنان :

فصل أخبار المعجزات أخبار تقارب أخبار الجماعات الكثيرة :

فصل الأخبار المتواترة توجب العلم على الإطلاق :

فصل قد وجدنا في العالم حجرا يجذب الحديد إلى نفسه فلم يجب اتباع من يجذب الشجر إلى نفسه ?