كتاب مدينة المعاجز

الجزء الثالث

مدينة المعاجز الجزء الثالث

الحادي والسبعون وأربعمائة اسمه - عليه السلام - مكتوب على السحاب

الثاني والسبعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - أرى أبا بكر رسول الله - صلى الله عليه وآله -، وأمره برد الولاية لامير المؤمنين - عليه السلام -

الثالث والسبعون وأربعمائة أن أبا بكر رأى رسول الله - صلى الله عليه وآله - في منامه، وأمره برد الامر لامير المؤمنين - عليه السلام -

الرابع والسبعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - أرى أبا بكر رسول الله - صلى الله عليه وآله - وأمره له بالايمان بأمير المؤمنين، وبأحذ عشر من ولده - عليهم السلام -

الخامس والسبعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - أرى عمر رسول الله - صلى الله عليه وآله -

السادس والسبعون وأربعمائة أن رسول الله - صلى الله عليه وآله - رأى في المنام حمزة وجعفرا وسألهما عن أفضل الاعمال في الاخرة، منها: حب علي بن أبي طالب - عليه السلام -

السابع والسبعون وأربعمائة أن الله تعالى خلق من نور وجه علي - عليه السلام - سبعين ألف ملك يستغفرون له - عليه السلام - ولمحبيه

الثامن والسبعون وأربعمائة إخباره بما في نفس من طلب حثيات تمر عدة رسول الله - صلى الله عليه وآله -

التاسع والسبعون وأربعمائة الذي خاصمه وأراه رسول الله - صلى الله عليه وآله - في مسجد قبا

الثمانون وأربعمائة إخباره - عليه السلام - بأن الرضا - عليه السلام - يموت بخراسان

الحادي والثمانون وأربعمائة علمه - عليه السلام - بالليلة التي يضرب فيها

الثاني والثمانون وأربعمائة يعلم أن ابن ملجم قاتله - عليه السلام -

الثالث والثمانون وأربعمائة أنه - عليه السلام - رغب في الموت

الرابع والثمانون وأربعمائة إخباره - عليه السلام - أنه يقتل بالكوفة

الخامس والثمانون وأربعمائة إخباره - عليه السلام - بالريح التي تؤذن بموضع قبره - عليه السلام -

السادس والثمانون وأربعمائة أن قبره - عليه السلام - قبر نوح النبي - عليه السلام -، وتولى دفنه رسول الله - صلى الله عليه وآله - والكرام الكاتبين

السابع والثمانون وأربعمائة إخباره بصفة قبره - عليه السلام -

الثامن والثمانون وأربعمائة علمه - عليه السلام - بالساعة التي يموت فيها وحضور رسول الله - صلى الله عليه وآله - عنده والملائكة والنبيين

التاسع والثمانون وأربعمائة أن ملك الموت يقبض أرواح الخلائق ما خلا رسول الله - صلى الله عليه وآله - وأمير المؤمنين - عليه السلام - فإن الله جل جلاله يقبضهما بقدرته، ويتولاهما بمشيته

التسعون وأربعمائة أن حنوطه - عليه السلام - وكفنه والماء من الجنة

الحادي والتسعون وأربعمائة أن الحسن والحسين - عليهما السلام - فقداه - عليه السلام - وهو على الجنازة، ورأياه يخاطبهما في الطريق

الثاني والتسعون وأربعمائة المائل الذي في طريق الغري لما مروا بجنازته - عليه السلام -

الثالث والتسعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - لم ير في قبره بعد وضعه وشرج اللبن عليه

الرابع والتسعون وأربعمائة أن جبرائيل وميكائيل وإسرافيل وزمرة من الملائكة يشيعون جنازته - عليه السلام - واللوح الذي وجد مكتوب عليه، وإعانة الملائكة الحسن والحسين في تغسيله

الخامس والتسعون وأربعمائة الرجل الذي قال ما قال عليه من الثناء فطلبوه فلم يصادفوه وهو الخضر - عليه السلام -

السادس والتسعون وأربعمائة أن السماء والارض بكتا عليه - عليه السلام - أربعين خريفا، وأمطرت السماء ثلاثة أيام دما

السابع والتسعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - يوم قبض ما يرفع حجر إلا وجد تحته دم عبيط

الثامن والتسعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - حي بعد الموت

التاسع والتسعون وأربعمائة مثله

الخمسمائة مثله

الحادي والخمسمائة مثله

الثاني والخمسمائة مثله

الثالث والخمسمائة مثله

الرابع والخمسمائة مثله

الخامس والخمسمائة مثله

السادس والخمسمائة مثله

السابع والخمسمائة مثله

الثامن والخمسمائة مثله

التاسع والخمسمائة أنه دابة الارض التي تكلم الناس

العاشر والخمسمائة في رجعته وكراته - عليه السلام -

الحادي عشر وخمسمائة حضوره عند احتضار المؤمن والكافر

الثاني عشر وخمسمائة حضوره - عليه السلام - عند السؤال في القبر

الثالث عشر وخمسمائة أنه - عليه السلام - المدفون عند قبره - عليه السلام - يصرف عنه عذاب القبر، ومحاسبة منكر ونكير، وأنه - عليه السلام - ينقل إلى قبره - عليه السلام - من بعد عنه

الرابع عشر وخمسمائة إنطاق الصبي بأنه - عليه السلام - ولي الله 794 - عمر بن إبراهيم الاوسي

الخامس عشر وخمسمائة أن الله جل جلاله خلق من نور وجه علي - عليه السلام - ملائكة

السادس عشر وخمسمائة ما نطقت به الدابة البرية

السابع عشر وخمسمائة إخباره - عليه السلام - أن عمر بن سعد - لعنه الله - يخير بين الجنة والنار فيختار قتل الحسين - عليه السلام -

الثامن عشر وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بأن الحسين - عليه السلام - يقتل عطشانا

التاسع عشر وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بالنخلة التي يصلب عليها رشيد الهجري، وإخباره بما يفعل برشيد عنه قتله

العشرون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بالنخلة التي بالكناسة يصلب على كل ربع منها ميثم التمار وحجر بن عدي ومحمد بن أكثم وخالد بن مسعود

الحادي والعشرون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - أن النوى الذي يغرسه لا يغادر منه واحدة

الثاني والعشرون وخمسمائة الخطيب الذي يشتمه - عليه السلام - رمي من المنبر

الثالث والعشرون وخمسمائة أنه - عليه السلام - كان في بطن امه لا يدعها تقرب من الاصنام

الرابع والعشرون وخمسمائة اخباره - عليه السلام - بالغائب

الخامس والعشرون وخمسمائة العمود الذي طوق به خالدا وفكه من عنقه، إخباره - عليه السلام - بأن الله تعالى يحول بينه وبينهم

السادس والعشرون وخمسمائة يد القصاب التي قطعها وأصلحها - عليه السلام -

السابع والعشرون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بالغائب

الثامن والعشرون وخمسمائة الخارجي الذي طعن فسقطت محاسنه ودعا فردت

التاسع والعشرون وخمسمائة لين الحديد له - عليه السلام -

الثلاثون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بالغائب، وله - عليه السلام - في القرآن ثلاثمائة اسم

الحادي والثلاثون وخمسمائة صياح كهف أهل الكهف، وإقرار أهل الكهف له - عليه السلام -

الثاني والثلاثون وخمسمائة النجم الذي نزل بذروة جدار داره - عليه السلام - وإقرار الشمس له بالوصية

الثالث والثلاثون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بما يكون من الذين يبايعون الضب، وبمن يقتل الحسين - عليه السلام - منهم

الرابع والثلاثون وخمسمائة خبر الافعى الذي جاء من باب الفيل

الخامس والثلاثون وخمسمائة الرجل الذي صار رأسه كرأس الكلب وعوده سويا

السادس والثلاثون وخمسمائة إثمار الشجرة اليابسة

السابع والثلاثون وخمسمائة خبر إيفاء دين رسول الله - صلى الله عليه وآله - وعداته، وإيجاده - عليه السلام - تحت بساطه ذلك وإخراج الثمانين ناقة بأزمتها ورحالها

الثامن والثلاثون وخمسمائة خبر عمرو بن الحمق الخزاعي

التاسع والثلاثون وخمسمائة إنطاق المسوخ له - عليه السلام -

الاربعون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بما يكون

الحادي والاربعون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بالنخلة التي يصلب عليها رشيد الهجري

الثاني والاربعون وخمسمائة علمه بما في نفس حبابة الوالبية وطبعه بخاتمه في حصاتها وعلمه بأجلها إلى زمان الرضا - عليه السلام - وطبع الائمة ما بين ذلك في حصاتها وإخباره - عليه السلام - بما يظهره لها الرضا - عليه السلام -

الثالث والاربعون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بما يكون ممن يقاتل الحسين - عليه السلام - وعنق النار التي خرجت على الاشعث عند موته

الرابع والاربعون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بالغائب

الخامس والاربعون وخمسمائة الجنية التي أظهرها - عليه السلام - لعمر بن الخطاب حين تزوج بام كلثوم

السادس والاربعون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بالغائب

السابع والاربعون وخمسمائة إخراج الجنات والنيران

الثامن والاربعون وخمسمائة الذي صار رأسه كلب

التاسع والاربعون وخمسمائة خبر طائر ابن ملجم

الخمسون وخمسمائة خبر رؤيا الراضي

الحادي والخمسون وخمسمائة قوسه - عليه السلام - صار ثعبانا، وعلمه بالغائب الذي أراه فعلة عمر

الثاني والخمسون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بما يكون بعد وفاته من قبره وغيره

الثالث والخمسون وخمسمائة الفرس مسرجا ملجما مهدي إليه - عليه السلام - من الله سبحانه

الرابع والخمسون وخمسمائة اقرار حوت يونس - عليه السلام - له - عليه السلام -

الخامس والخمسون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بالغائب

الباب الثاني في معاجز الامام أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب - عليهما السلام -

الاول أن نور الحسن - عليه السلام - خلق الله جل جلاله منه اللوح والقلم والشمس والقمر

الثاني ما منه الحسن والحسين - عليهما السلام - كان من الجنة

الثالث معجزات مولده - عليه السلام -

الرابع تسميته الحسن وأخاه الحسين من الله سبحانه وتعالى

الخامس أنه - عليه السلام - من عمود من نور أودع في رسول الله - صلى الله عليه وآله -

السادس تلبية النخلة له - عليه السلام -

السابع إخراجه من الصخرة عسلا

الثامن الطير تظله وتجيبه

التاسع علوه - عليه السلام - في الهواء وغيبوبته في السماء

العاشر أنه - عليه السلام - أرى أصحابه - عليه السلام - معاوية وعمروبن العاص وأصحابه بظهر الكوفة، وهما بمصر ودمشق

الثاني عشر الموائد التي نزلت عليه - عليه السلام - من السماء مع الملائكة

الثالث عشر إخباره - عليه السلام - بوقت قتل عثمان

الرابع عشر إخباره بنم يقتل عثمان

الخامس عشر تلبية الظباء وفتح أبواب السماء ونزول النور والزلزلة

السادس عشر إخراجه البحور والسفن والسمك منها

السابع عشر رفعه - عليه السلام - البيت إلى الهواء

الثامن عشر مثله وفي مسجد الاعظم بالكوفة

التاسع عشر استخراجه الماء من سارية المسجد ولبن اوعسلا

العشرون إجابة الحيات له - عليه السلام - ولفها على يده وعنقه

الحادي والعشرون حبسه الريح في كفه وإرسالها ورجوعها

الثاني والعشرون إخباره بما في بقرة حبلى ووصفه

الثالث والعشرون مثله

الرابع والعشرون إخراجه الماء من الصخرة واستخراج الطعام

الخامس والعشرون اخباره بقدوم جوائز معاوية

السادس والعشرون إحياء ميت

السابع والعشرون معرفته بالاسود صاحب الدهن وما ولد له

الثامن والعشرون انطباع خاتمه في حصاة حبابة الوالبية

التاسع والعشرون مثله

الثلاثون إعطاء الرطب من النخلة اليابسة

الحادي والثلاثون معرفته بلغات من كان بمدينتين بالمشرق والمغرب

الثاني والثلاثون مثله

الثالث والثلاثون استشهاده - عليه السلام - رسول الله بعد موته - صلى الله عليه وآله -

الرابع والثلاثون أنه - عليه السلام - أرى أصحابه أباه بعد موته - عليه السلام -

الخامس والثلاثون مثله

السادس والثلاثون إنفلاق الصخرة عن إنسانين

السابع والثلاثون انقلاب الرجل انثى وبالعكس، وردهما إلى حالهما

الثامن والثلاثون النبق والخرنوب والسفرجل والرمان الذي نزل

التاسع والثلاثون البطيخ والرمان والسفرجل والتفاح الذي نزل

الاربعون الجام وفيه التحفة الذي نزل وسبحا في يد أهل البيت - عليهم السلام -

الحادي والاربعون الطبق الذي نزل وفيه الكعك والزبيب والتمر

الثاني والاربعون الرمانة التي نزلت

الثالث والاربعون الاترجة التي اهديت لرسول الله - صلى الله عليه وآله - وأمر أن يطعم منها الحسن والحسين - عليهما السلام -

الرابع والاربعون إخباره بما يرسله معاوية من الجارية أنيس ومعها السم

الخامس والاربعون البرقة

السادس والاربعون مثله

السابع والاربعون النور الذي سطع له ولاخيه - عليهما السلام - والمطر الذي لم يصبهما والجني الذي حرسهما

الثامن والاربعون الملك الذي حرسه وأخاه الحسين - عليهما السلام -

التاسع والاربعون الحية التي حرسته - عليه السلام - وأخاه الحسين - عليه السلام -

الخمسون البرقة التي مشى فيها وأخوه الحسين - عليهما السلام -

الحادي والخمسون الملك الذي وكل بهما في حضيرة بني النجار

الثاني والخمسون الملك الذي بصورة الثعبان يحرسهما

الثالث والخمسون إسلام صالح اليهودي

الرابع والخمسون قد اللؤلؤ نصفين

الخامس والخمسون قول جبرائيل وميكائيل: هنيئا لك يا حسن حين أكل من رطب المائدة

السادس والخمسون في الشرب هنيئا مريئا

السابع والخمسون الجام

الثامن والخمسون الجام أيضا

التاسع والخمسون التفاحة

الستون السفرجة

الحادي والستون الاترجة

الثاني والستون الرمان

الثالث والستون الرمان

الرابع والستون الثياب التي أتى بها رضوان

الخامس والستون الثياب التي نزل بها جبرائيل

السادس والستون الشجرتان اللتان في الجنة تسمى إحداهما الحسن والاخرى الحسين وأكل منهما النبي - صلى الله عليه وآله - فولدت فاطمة - عليها السلام - منه - صلى الله عليه وآله - وولدت فاطمة - عليها السلام - لعلي - عليه السلام - الحسن والحسين فصارا ريحانتا رسول الله - صلى الله عليه وآله -

السابع والستون القصران اللذان في الجنة له - عليه السلام - ولاخيه الحسين أحدهما أخضر والآخر أحمر

الثامن والستون المكتوب على باب الجنة

التاسع والستون المكتوب على جبين الحورية

السبعون الطبق الذي نزل وفيه الرمان والعنب

الحادي والسبعون الملك الذي نزل على صفة الطير

الثاني والسبعون الملك الذي نزل يبشر النبي - صلى الله عليه وآله - ان الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة

الثالث والسبعون أنه - عليه السلام - عنده ديوان الشيعة ورأى الرجل اسمه واسم عمه فيه

الرابع والسبعون الفرجة المكشوطة إلى العرش

الخامس والسبعون إخباره - عليه السلام - بما يجري من عائشة بعد موته - عليه السلام -

السادس والسبعون رده - عليه السلام - لسؤال الخضر - عليه السلام -

السابع والسبعون رده - عليه السلام - سؤال ملك الروم ومعرفة ما عرض عليه من صور الانبياء - عليهم السلام -

الثامن والسبعون رده - عليه السلام - سؤال ابن الاصفر

التاسع والسبعون علمه - عليه السلام - بما حدث به ليلا رجل رجلا

الثمانون علمه - عليه السلام - بما يكون من الاعرابي من الاسلام بعد اطلاعه على ما في نفسه وشرح حاله

الحادي والثمانون أنه - عليه السلام - يرى عند الاحتضار

الثاني والثمانون أنه - عليه السلام - نور بجنب العرش

الثالث والثمانون معرفته - عليه السلام - مكنون العلم

الرابع والثمانون العوذة التي ربطها - عليه السلام - في كتف ابنه القاسم وأمره أن يعمل بما فيها

الخامس والثمانون معرفته - عليه السلام - بالطعام الذي فيه السم

السادس والثمانون أنه - عليه السلام - سقى السم مرارا

السابع والثمانون أنه - عليه السلام - يعلم قاتله

الثامن والثمانون أنه - عليه السلام - حي بعد الموت

التاسع والثمانون مثله

التسعون ذكر الدابة البحرية له - عليه السلام -

الحادي والتسعون العين والجدار اللذان أخرجا له ولاخيه الحسين - عليهما السلام -

الثاني والتسعون زهو النبي - صلى الله عليه وآله - وجبرائيل - عليه السلام - به وبأخيه الحسين - عليه السلام -

الثالث والتسعون التفاحة والرمانة والسفرجلة التي من جبرائيل - عليه السلام -

الرابع والتسعون علمه - عليه السلام - بما يصنع به وبأخيه الحسين - عليه السلام - وإخباره - عليه السلام - أنه يزدلف إلى أخيه الحسين - عليه السلام - ثلاثون ألفا

الخامس والتسعون استجابة دعائه في الاستسقاء

السادس والتسعون خبر الاعرابي المحرم ورده - عليه السلام - على الاعرابي في زيادة سؤاله

السابع والتسعون علمه - عليه السلام - بما يكون وبما في النفس

الثامن والتسعون علمه - عليه السلام - بالغائب وبما في النفس

التاسع والتسعون صيرورة الرجل امرأة وعوده رجلا

الباب الثالث في معاجز الامام أبي عبد الله الحسين بن علي ابن أبي طالب الشهيد - عليهما السلام -

الاول أن الله جل جلاله خلق من نور الحسين - عليه السلام - الجنان والحور العين

الثاني ما منه الحسن والحسين - عليهما السلام -

الثالث معجزات مولده - عليه السلام -

الرابع نزول ألف قبيل، والقبيل ألف ألف من الملائكة والصفح عن الملك دردائيل يوم مولده

الخامس الصفح عن فطرس من الله جل جلاله

السادس الملك الذي نادى يوم ولد

السابع تفجع الملك - عليه السلام - عليه - عليه السلام -

الثامن اشتقاق اسمه من اسم الله جل جلاله

التاسع أنه لم يجعل الله عزوجل له من قبل سميا وبكاء السماء عليه - عليه السلام -

العاشر أنه - عليه السلام - من نور في رسول الله - صلى الله عليه وآله -

الحادي عشر أنه - عليه السلام - لم يرتضع من انثى بل من إبهام رسول الله - صلى الله عليه وآله -، وفي رواية اخرى: من لسانه

الثاني عشر علمه - عليه السلام - المصارع بالعراق

الثالث عشر نزول الملائكة إليه وإخباره بأنه لا ينجو من أصحابه إلا ولده علي - عليه السلام -

الرابع عشر علمه - عليه السلام - بمشهده وأن زحر بن قيس يحمل رأسه إلى يزيد ولا يعطيه شيئا

الخامس عشر كلام أسد عقور

السادس عشر إخراجه - عليه السلام - من سارية المسجد عنبا وموزا

السابع عشر إخباره - عليه السلام - باجتماع طغاة بني أمية على قتله ويقدمهم عمربن سعد - لعنه الله -

الثامن عشر إخباره - عليه السلام - الاوزاعي مما جاء إليه من منعه عن المسير إلى العراق

التاسع عشر إخباره بأنه - عليه السلام - صاحب كربلاء

العشرون معرفته اللصوص الذين قتلوا غلمانه - عليه السلام - الذين نهاهم عن الخروج إلا يوم كذا

الحادي والعشرون شفاؤه - عليه السلام - من الوضح في حبابة الوالبية

الثاني والعشرون النخلة اليابسة أخرج منها الرطب

الثالث والعشرون إخباره - عليه السلام - بأن من لحق به استشهد

الرابع والعشرون كلام رأسه الشريف وقراءته الكهف

الخامس والعشرون سقيه - عليه السلام - أصحابه من إبهامه وإطعامهم من طعام الجنة وسقيهم من شرابها

السادس والعشرون طبعه - عليه السلام - في حصاة حبابة الوالبية

السابع والعشرون مثله

الثامن والعشرون الاسد الذي منع من وطئ جسد الحسين - عليه السلام -

التاسع والعشرون الكلبية وجواريها اللاتي في مأتمه - عليه السلام - وما اهدي لهن

الثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - في الاستسقاء

الحادي والثلاثون استجابة دعائه على ابن جويرية

الثاني والثلاثون استجابة دعائه على ابن أبي جويرية المزني

الثالث والثلاثون استجابة دعائه على تميم بن حصين

الرابع والثلاثون استجابة دعائه على محمد بن الاشعث

الخامس والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على رجل من بني أبان بن دارم

السادس والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على ابن جوزة - لعنه الله -

السابع والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على عبد الله بن الحصين

الثامن والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على رجل

التاسع والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على رجل

الاربعون استجابة دعائه - عليه السلام - على رجل

الحادي والاربعون استجابة دعائه - عليه السلام - على عمر بن سعد - لعنه الله -

الثاني والاربعون استجابة دعائه - عليه السلام - في الخيرة حين أراد الخروج إلى الكوفة، وأنه رأى جده - صلى الله عليه وآله - في المنام

الثالث والاربعون النور الذي خرج له - عليه السلام - من قبر جده - صلى الله عليه وآله - حين أراد أن يودعه

الرابع والاربعون استشهاده - عليه السلام - رسول الله - صلى الله عليه وآله - لما عزم على الخروج إلى العراق

الخامس والاربعون أنه - عليه السلام - لما أراد الخروج إلى العراق بعثت إليه ام سلمة، وذكرت له التربة المودعة عندها من رسول الله - صلى الله عليه وآله -، وأراها الحسين - عليه السلام - كربلاء ومضجعه ومضجع أصحابه بها

السادس والاربعون أنه لم يولد لستة أشهر فعاش إلا الحسين - عليه السلام -، وعيسى بن مريم - عليه السلام -

السابع والاربعون إنه - عليه السلام - كان رسول الله - صلى الله عليه وآله - يلقمه إبهامه فيجعل له منها رزقا

الثامن والاربعون علمه - عليه السلام - بموضع الماء

التاسع والاربعون أنه - عليه السلام - دفع إليه أربعة من الملائكة شربة من الماء

الخمسون الماء الذي أخرجه إلى أصحابه

الحادي والخمسون الماء الذي خرج من خاتمه - عليه السلام - للقاسم بن الحسن - عليه السلام -

الثاني والخمسون قوله - عليه السلام - لمروان بن الحكم بعلامة غضبه

الثالث والخمسون أنه - عليه السلام - دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل - عليه السلام -

الرابع والخمسون أنه - عليه السلام - أرى جماعة ما لا يطيقون

الخامس والخمسون كلام الغلام الرضيع

السادس والخمسون أنه - عليه السلام - أرى الاصبغ رسول الله - صلى الله عليه وآله - وأمير المؤمنين - عليه السلام -

السابع والخمسون تعريضه - عليه السلام - بابن الزبير

الثامن والخمسون كفه بكف جبرائيل - عليهما السلام -

التاسع والخمسون أن أصحاب الحسين - عليه السلام - معروفون بأسمائهم من قبل

الستون أنه - عليه السلام - وأصحابه لا يجدون ألم مس الحديد

الحادي والستون كلامه - عليه السلام - مع فرسه

الثاني والستون محاماة فرسه عنه - عليه السلام -

الثالث والستون تخليصه - عليه السلام - يد الرجل من ذراع المرأة

الرابع والستون إحياء ميت

الخامس والستون اسوداد الشعر بعد ما ابيض

السادس والستون الجدار الذي رمي بينه - عليه السلام - وبين أخيه الحسن - عليه السلام - حين أراد الحاجة، والعين التي نبعت لهما، ويبس يد عدوه حين هم به

السابع والستون إظهاره - عليه السلام - لجماعة أباه - عليه السلام -

الثامن والستون إخباره - عليه السلام - بأن المرأة التي تزوجها مولاه مشؤومة

التاسع والستون أنه - عليه السلام - اعطي ما اعطي النبيون من إحياء الموتى وإبراء الاكمه والابرص والمشي على الماء

السبعون ارتداد الاعمى بصيرا

الحادي والسبعون علمه - عليه السلام - أن الاعرابي جنب

الثاني والسبعون أنه وأخاه الحسن - عليهما السلام - يعرفان ألف ألف لغة

الثالث والسبعون الحلة التي أهداها الله جل جلاله لاجله - عليه السلام -

الرابع والسبعون الثياب التي أتى بها رضوان خازن الجنة له ولاخيه - عليهما السلام -

الخامس والسبعون الثياب التي أتى بها جبرائيل - عليه السلام - له ولاخيه الحسن - عليهما السلام - من الجنة

السادس والسبعون شق اللؤلؤة بنصفين جبرائيل - عليه السلام -

السابع والسبعون كلام الظبية بفضله - عليه السلام -

الثامن والسبعون الجام النازل

التاسع والسبعون جام آخر

الثمانون التفاحة النازلة

الحادي والثمانون السفرجلة

الثاني والثمانون الاترجة

الثالث والثمانون الرمان

الرابع والثمانون الرمان

الخامس والثمانون الرمان والعنب

السادس والثمانون الرطب

السابع والثمانون هنيئا مريئا عند الشرب