كتاب مدينة المعاجز

الجزء الرابع

 

مدينة المعاجز الجزء الرابع

الثامن والثمانون البرقة

التاسع والثمانون النور الذي مشى فيه وأخوه الحسن - عليهما السلام - والمطر الذي لم يصبهما والجني الذي حرسهما

التسعون الملك الذي حرسه وأخاه الحسن - عليهما السلام -

الحادي والتسعون الملك الموكل بحفظه وحفظ أخيه الحسن - عليهما السلام -

الثاني والتسعون الملك الذي بصورة ثعبان يحرسهما - عليهما السلام -

الثالث والتسعون الحية التي حرستهما

الرابع والتسعون البرقة لهما - عليهما السلام -

الخامس والتسعون معرفتهما - عليهما السلام - ألف ألف لغة

السادس والتسعون هدية النبق والخرنوب والسفرجل والرمان من جبرائيل لهما - عليهم السلام - من الفردوس الاعلى

السابع والتسعون البطيخ والرمان والسفرجل والتفاح الذي نزل من السماء

الثامن والتسعون الجام الذي نزل وفيه التحفة

التاسع والتسعون الطبق الذي نزل وفيه الكعك والزبيب والتمر

المائة الرمانة التي نزلت

الحادي ومائة الطبق الذي نزل وفيه الرطب والجفنة من الثريد

الثاني ومائة القصران اللذان رآهما النبي - صلى الله عليه وآله - له - عليه السلام - ولاخيه الحسن في الجنة أحدهما أخضر والآخر أحمر

الثالث ومائة المكتوب على باب الجنة

الرابع ومائة المكتوب على ذقن الحورية

الخامس ومائه الملك الذى نزل على صفة الطير

السادس ومائة الملك الذي نزل يبشر النبي - صلى الله عليه واله - أن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة

السابع ومائة الفرجة المكشوطة إلى العرش

الثامن ومائة أنه - عليه السلام - يرى عند الاحتضار

التاسع ومائة نور بجانب العرش

العاشر ومائة زهو النبي - صلى الله عليه وآله - وجبرائيل - عليه السلام - به وبأخيه الحسن - عليهما السلام -

الحادي عشر ومائة ذكر الدابة البحرية له - عليه السلام -

الثاني عشر ومائة أنه - عليه السلام - كان يهتدي الناس ببياض جبينه ونحره، وكان جبرائيل - عليه السلام - يناغيه في مهده

الثالث عشر ومائة كان ميكائيل يهز مهد الحسين - عليه السلام -

الرابع عشر ومائة أن رسول الله - صلى الله عليه وآله - فداه بابنه إبراهيم - عليه السلام -

الخامس عشر ومائة التفاحة والرمانة والسفرجلة التي من جبرائيل - عليه السلام -

السادس عشر ومائة أنه مكتوب عن يمين العرش أن الحسين - عليه السلام - مصباح الهدى

السابع عشر ومائة أنه - عليه السلام - أحب أهل الارض إلى أهل السماء

الثامن عشر ومائة أنه - عليه السلام - أكل من طعام الجنة في الدنيا

التاسع عشر ومائة أن جبرائيل - عليه السلام - سأل الله جل جلاله أن يكون خادمهم - عليهم السلام -

العشرون ومائة أن النبي - صلى الله عليه وآله - خير بين بقاء الحسين وابنه إبراهيم - عليهما السلام - فاختار بقاء الحسين - عليه السلام -

الحادي والعشرون ومائة أنه - عليه السلام - النجم، ويزيد - لعنه الله - الحية الرقطاء

الثاني والعشرون ومائة الجن الذين من الطيارة استأذنوه في القتال

الثالث والعشرون ومائة إخباره - عليه السلام - بأن عمر بن سعد - لعنه الله - يقتل

الرابع والعشرون ومائة أنه ذكر مقتله - عليه السلام - في كتب الاولين

الخامس والعشرون ومائة الذي سلب الحسين - عليه السلام - شلت يده في الحال

السادس والعشرون ومائة خبر الجمال الذي أراد سلب التكة

السابع والعشرون ومائة الاسد يحرس الحسين - عليه السلام -

الثامن والعشرون ومائة حديث الطير

التاسع والعشرون ومائة الانتقام ممن سلبه - عليه السلام -

الثلاثون ومائة انتقام من عدوه

الحادي والثلاثون ومائة انتقام آخر

الثاني والثلاثون ومائة انتقام آخر

الثالث والثلاثون ومائة انتقام آخر

الرابع والثلاثون ومائة انتقام آخر

الخامس والثلاثون ومائة انتقام آخر

السادس والثلاثون ومائة انتقام آخر

السابع والثلاثون ومائة انتقام آخر

الثامن والثلاثون ومائة انتقام آخر

التاسع والثلاثون ومائة انتقام آخر

الاربعون ومائة انتقام آخر

الحادي والاربعون ومائة انتقام آخر

الثاني والاربعون ومائة انتقام آخر

الثالث والاربعون ومائة انتقام آخر

الرابع والاربعون ومائة انتقام آخر

الخامس والاربعون ومائة انتقام آخر

السادس والاربعون ومائة انتقام آخر

السابع والاربعون ومائة انتقام آخر

الثامن والاربعون ومائة انتقام آخر

التاسع والاربعون ومائة انتقام آخر

الخمسون ومائة انتقام آخر

الحادي والخمسون ومائة انتقام آخر

الثاني والخمسون ومائة انتقام آخر

الثالث والخمسون ومائة انتقام آخر

الرابع والخمسون ومائة كلام الرأس وانتقام آخر

الخامس والخمسون ومائة انتقام آخر

السادس والخمسون مائة نور الرأس

السابع والخمسون ومائة قراءة الرأس

الثامن والخمسون ومائة قراءة الرأس أيضا

التاسع والخمسون ومائة أنه كان رأسه - عليه السلام - يذكر الله تعالى

الستون ومائة انتقام آخر وغيره

الحادي والستون ومائة تخريف لمن حمل الرأس

الثاني والستون ومائة انتقام وفضيلة

الثالث والستون ومائة انتقام آخر

الرابع والستون ومائة نور للرأس الشريف

الخامس والستون ومائة النور والقراءة والكلام والنار

السادس والستون ومائة النور والقراءة من الرأس الشريف

السابع والستون ومائة كلام الرأس الشريف

الثامن والستون ومائة النور من الرأس الكريم وقراءة القرآن

التاسع والستون ومائة نزول الملائكة والانبياء على الرأس الكريم

السبعون ومائة قراءة الرأس الكريم

الحادي والسبعون ومائة مثله

الثاني والسبعون ومائة كلامه - عليه السلام -

الثالث والسبعون ومائة النور المنتشر على الرأس الكريم

الرابع والسبعون ومائة ما رآه بعض القوم اللئام

الخامس والسبعون ومائة بكاء السماء والارض على الحسين ويحيى - عليهما السلام -

السادس والسبعون ومائة بكاء الملائكة عليه - عليه السلام -

السابع والسبعون ومائة أنه - عليه السلام - بكى عليه كل ما خلق الله

الثامن والسبعون ومائة نوح الجن وبكاؤها عليه - عليه السلام -

التاسع والسبعون ومائة دعاء الحمام ولعنها قاتله

الثمانون ومائة نوح البوم ومصيبتها عليه - عليه السلام -

الحادي والثمانون ومائه: فيما استدل به على قتل الحسين - عليه السلام - في البلدان

الثاني والثمانون ومائة زيارة الملائكة له - عليه السلام -

الثالث والثمانون ومائة زيارة الانبياء له - عليه السلام -

الرابع والثمانون ومائة علة إقدام أصحاب الحسين - عليه السلام - على القتل

الخامس والثمانون ومائة إخباره - عليه السلام - بأن اصحابه يقتلون في غد وابن اخيه القاسم وابنه عبد الله

السادس والثمانون ومائة انه - عليه السلام - حي بعد الموت

السابع والثمانون ومائة طبعه في حصاة غانم بن ام غانم وإعطائه اياها في نومه

الثامن والثمانون ومائة إستجابة الدعاء في الاستسقاء

التاسع والثمانون ومائة الصحيفة التي عنده - عليه السلام - المأمور فيها أن يخرج إلى الشهادة

التسعون ومائة انه - عليه السلام - حي بعد الموت

الحادي والتسعون ومائة يبس يد فرعون هذه الامة التي مدها إليه - عليه السلام -

الثاني والتسعون ومائة في رأسه الشريف إنه ارسل إليه طير فأخذه بالصندوق ودفن عند أبيه أمير المؤمنين - عليهما السلام -

الثالث والتسعون ومائة علمه - عليه السلام - بأجله بمن يقتل معه وان إبنه عليا - عليه السلام - لا يقتل، وإنه أبو أئمة ثمانية

معاجز الامام أبي محمد علي بن الحسين بن علي ابن أبي طالب زين العابدين - عليهم السلام -

الاول: معاجز مولده ومولد كل إمام - عليهم السلام -

الثاني إنه - عليه السلام - ينادى يوم القيامة زين العابدين

الثالث أنه - عليه السلام - ذو الثفنات

الرابع إنخراق أنفه من العبادة في السجود

الخامس انه - عليه السلام - كان على ظهره مثل ركب الابل مما يحمل للفقراء

السادس تغير لونه إذا قام للصلاة

السابع أنه - عليه السلام - إصفر لونه من السهر ورمضت عينه من البكاء ودبرت جبهته وانخرم أنفه وورمت (2) ساقاه وقدماه من القيام إلى الصلاة

معجزاته - عليه السلام

الاول الشهاب الذي نزل على إبليس

الثاني سلامة إبنه أبي جعفر الباقر - عليه السلام - حين وقع في البئر

الثالث ركوبه السحاب

الرابع سبقه - عليه السلام - صريمة الضباء

الخامس كلام الصخرة

السادس رد الشمس من المغرب إلى المشرق

السابع ابراؤه - عليه السلام - مكفوفا وغيره

الثامن أنه - عليه السلام - أعطى رجلا درهما ورغيفا فعاش بهما وعياله أربعين سنة

التاسع طبعه - عليه السلام - بخاتمه في الحجر

العاشر إرتفاعه - عليه السلام - إلى عليين

الحادي عشر أنه - عليه السلام - حملته الطير وحفت به الطير

الثاني عشر كلام الظبية

الثالث عشر إخباره - عليه السلام - بأن عمر بن عبد العزيز يلي الناس

الرابع عشر إخباره - عليه السلام - بما يصير إليه هو والنساء حين حبسهم يزيد - لعنه الله -

الخامس عشر معرفته منطق الطير

السادس عشر مثله

السابع عشر معرفته منطق البهائم

الثامن عشر مثله

التاسع عشر معرفته منطق الثعلب

العشرون بكاء الناقة وإتيان قبره - عليه السلام -

الحادي والعشرون شهادة الحجر الاسود

الثاني والعشرون معرفته بليلته التي قبض فيه

الثالث والعشرون إنه - عليه السلام - أرى أبا خالد الجنة

الرابع والعشرون الاعاجيب التي أراها أبا خالد الكابلي

الخامس والعشرون إخباره الرجل بما أكل وما إدخر

السادس والعشرون إظهاره حوت يونس وشهادتها

السابع والعشرون إهداء الجن إليه - عليه السلام -

الثامن والعشرون إبراءه حبابة الوالبية من البرص

التاسع والعشرون طبعه بخاتمه - عليه السلام - في حصاة حبابة الوالبية ورد شبابها عليها

الثلاثون طبعه بخاتمه في حصاة ام أسلم

الحادي والثلاثون ختمه على حصاة غانم

الثاني والثلاثون علمه - عليه السلام - بحصاة ام سليم وما أخرج لها

الثالث والثلاثون انقلاب الماء ياقوتا أحمر وزمردا ودرا أبيض وإحياء المرأة

الرابع والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - في الاستسقاء

الخامس والثلاثون إخباره - عليه السلام - بجعفر الكذاب وما وقع منه

السادس والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام. على حرملة بن كاهلة

السابع والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على عبيدالله بن زياد

الثامن والثلاثون إخباره بالوقت الذي يقتل فيه عبيدالله بن زياد وشمر بن ذي الجوشن - لعنهما الله - واليوم الذي يدخل برأسيهما عليه - عليه السلام -

التاسع والثلاثون أنه - عليه السلام - عنده ديوان شيعتهم - عليهم السلام -

الاربعون معرفته بأرض عسل ومن أي قرية

الحادي والاربعون الاسدان اللذان خرجا على اللص

الثاني والاربعون أنه - عليه السلام - قطع أربعة عشر عالما ولم يتحرك وإخباره بما أكل الرجل وما إدخر

الثالث والاربعون إخباره بالكتاب الذي كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج

الرابع والاربعون إنحلال الاقياد والغل وذهابه - عليه السلام - من الشام إلى المدينة في يوم فقده أعوان الحبس

الخامس والاربعون الركبين من السماء والتكبير من الارض عند الصلاة - عليه السلام -

السادس والاربعون أن الشجر والمدر سبحت بتسبيحه - عليه السلام -

السابع والاربعون اللؤلؤتان اللتان في جوف السمكة

الثامن والاربعون علمه - عليه السلام - بما اضمر عليه يزيد - لعنه الله -

التاسع والاربعون الحية التي ظهرت حين اريد بناء الكعبة وغابت حين أمر - عليه السلام -

الخمسون استجابة دعائه - عليه السلام - على ضمرة

الحادي والخمسون معرفة الزهري له - عليه السلام - وكلامه معه وقد إختلط عقله

الثاني والخمسون معرفته معاوية وفي عنقه سلسلة

الثالث والخمسون الهاتف بالبقيع

الرابع والخمسون كلام الخضر معه - عليهما السلام -

الخامس والخمسون الخشية التي تحدث في قلب جليسه

السادس والخمسون كشف الكرب عمن دعا بدعائه

السابع والخمسون استجابة دعائه - عليه السلام - حين قد مر مسرف ابن عقبة المدينة

الثامن والخمسون عدم رؤية القوم له - عليه السلام - والملك الذي نزل لنصرته - عليه السلام -

التاسع والخمسون معرفته منطق الطير

الستون انه - عليه السلام - رأى أسباب هلاك بني امية

الحادي والستون دخول الملائكة عليه - عليه السلام -

الثاني والستون ارتداد شباب حبابة الوالبية بدعائه

الثالث والستون إخباره - عليه السلام - بأن ولده زيد يقتل ويصلب بالكناسة

الرابع والستون إخباره - عليه السلام - أبا خالد الكابلي بما جاء إليه قبل سؤاله

الخامس والستون تسبيح الشجر والمدر معه - عليه السلام -

السادس والستون زيارة الخضر - عليه السلام - له وسلامه عليه - عليهما السلام

السابع والستون إخباره - عليه السلام - باليوم الذي يتكلم فيه الباقر - عليه السلام - بالعلم

الثامن والستون سيره من زبالة إلى مكة في ليلة واحدة

التاسع والستون لين الحديد له - عليه السلام -

السبعون الرجل الذي دافع عنه - عليه السلام - وهو نائم يوم اصيب أبوه - عليه السلام -

الحادي والسبعون الآتي الذي أتاه - عليه السلام - حين اهتم بدين أبيه - عليه السلام -

الثاني والسبعون أنه - عليه السلام - رأى معاوية في سلسلة

الثالث والسبعون الذي أخرجه - عليه السلام - لعبد الملك بن مروان من الدر

الرابع والسبعون معرفته - عليه السلام - كلام الظبية

الخامس والسبعون معرفته - عليه السلام - منطق ظبي آخر

السادس والسبعون إخباره بالغائب في طاعة الجن له - عليه السلام -

السابع والسبعون إخباره - عليه السلام - بأن ابنه عبد الله ينازع أخاه الباقر - عليه السلام - وان عمره قصير

الثامن والسبعون نبوع الماء له - عليه السلام - والمحراب الذي مثل له وسيره من زبالة إلى مكة في ليلة

التاسع والسبعون تخليصه - عليه السلام - الفرزدق من الحبس بدعائه وإعطاؤه لاربعين سنة وهو بقة عمره

الثمانون علمه - عليه السلام - بمنطق الطير

الحادي والثمانون إهداء الجن إليه، وإقرارهم له - عليه السلام - بالامامة

الثاني والثمانون علمه - عليه السلام - بالغائب

الثالث والثمانون علمه - عليه السلام - بالغائب

الرابع والثمانون المسخ الذي أراه الرجل

الخامس والثمانون علمه بأجله، وبالغيب، وأجل ناقته بعده - عليه السلام -

السادس والثمانون علمه - عليه السلام - بالغائب بما في النفس

السابع والثمانون خبر إبليس معه - عليه السلام -

الثامن والثمانون علمه - عليه السلام - بما يكون

التاسع والثمانون استقرار الحجر الاسود في موضعه بوضعه له - عليه السلام - دون غيره

التسعون الغزال الذي أمر بذبحه فذبح واكل، ورجوعه حيا

الحادي والتسعون معرفته - عليه السلام - منطق الذئب

الثاني والتسعون إحياء ميت

الثالث والتسعون أن رسول الله - صلى الله عليه وآله - سقاه لبنا

الرابع والتسعون إخباره وردان باسمه

الخامس والتسعون إخباره - عليه السلام - الزهري بما رأي في منامه

السادس والتسعون إخباره أبا خالد الكابلي بما جرى بينه وبين الحسن بن الحسن - وطاعة درع رسول الله - صلى الله عليه وآله - له - عليه السلام -

السابع والتسعون خبر الخيط

الثامن والتسعون إخباره - عليه السلام - بملك بني العباس

التاسع والتسعون أنه - عليه السلام - حي بعد الموت

المائة علمه - عليه السلام - بمنطق العصافير

الحادي والمائة دخول الملائكة عليه - عليه السلام -

الثاني ومائة أنه - عليه السلام - حي بعد الموت

الثالث ومائة أنه - عليه السلام - يعرف من يدخل عليه بحقيقة الايمان وحقيقة النفاق

الرابع ومائة أنه - عليه السلام - حادث أباه الحسين بعد وفاته - عليه السلام -

الخامس والمائة كلام الشاة

السادس ومائة حسن صوته الذي يصعق منه