النور المبين في قصص الأنبياء و المرسلين (قصص الأنبياء)
خطبة الكتاب
المقدمة : في بيان ما يشترك فيه الأنبياء (عليهم السلام) و في عددهم و بيان أولي العزم منهم و الفرق بين النبي و الإمام و جملة من أحوالهم
خاتمة في بيان عصمة الأنبياء و تأويل ما يوهم خلاف
الباب الأول في قصص آدم و حواء و أولادهما و فيه فصول - الفصل الأول في فضلهما و العلة في تسميتهما و بدو خلقهما و سؤال الملائكة في ذلك
الفصل الثاني في سجود الملائكة و له معناه و أنها أية جنة كانت و معنى تعليمه الأسماء
الفصل الثالث في أن ذنبه كان ترك الأولى و كيفية قبول توبته و الكلمات التي تلقاها من ربه و كيفية نزوله من الجنة و حزنه عليها
الفصل الرابع في تزويج آدم و حواء و كيفية ابتداء النسل و قصة قابيل و هابيل و بقية أحوال آدم (عليه السلام)
الباب الثاني في قصص إدريس (عليه السلام)
الباب الثالث في قصص نوح النبي (عليه السلام) و فيه فصلان
الفصل الثاني : في بعثته إلى قومه و قصة الطوفان
الباب الرابع في قصص هود النبي (عليه السلام) و قومه و عاد
الباب الخامس في قصص نبي الله صالح (صلى الله عليه وآله وسلم) و فيه بيان حال قومه
الباب السادس في قصص إبراهيم (عليه السلام) و فيه فصول - الفصل الأول : في علة تسميته و فضائله و سننه و نقش خاتمه على نبينا و آله و عليه السلام
الفصل الثاني في بيان ولادته (عليه السلام) و كسر الأصنام و حال أبيه و ما جرى له مع فرعون
الفصل الثالث في إراءته ملكوت السماوات و الأرض و سؤاله إحياء الموتى و جملة من حكمه و مناقبه (عليه السلام) و فيه وفاته (عليه السلام)
الفصل الرابع في أحوال أولاده و أزواجه (صلى الله عليه وآله وسلم) و بناء البيت الحرام
الفصل الخامس في قصة الذبح و تعيين المذبوح
الباب السابع في قصص لوط (عليه السلام) و قومه
الباب الثامن في قصص ذي القرنين (عليه السلام)
الباب التاسع : في قصص يعقوب و يوسف (عليه السلام)
خاتمة :
فائدة
الباب العاشر : في قصص أيوب (عليه السلام)
الباب الحادي عشر : في قصص شعيب (عليه السلام)
الباب الثاني عشر : في قصص موسى و هارون على نبينا و آله و عليهم السلام و فيه فصول - الفصل الأول فيما يشتركان فيه من علل التسمية و الفضائل
الفصل الثاني : في أحوال موسى (عليه السلام) من حين ولادته إلى نبوته
الفصل الثالث : في معنى قوله تعالى فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ و قول موسى وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي و تسمية الجبل طور سيناء
الفصل الرابع : في بعثه موسى و هارون إلى فرعون و تفصيل الأحوال إلى وقت غرق فرعون و قومه
الفصل الخامس : في أحوال مؤمن آل فرعون و امرأة فرعون و خروج موسى (عليه السلام) و قومه من البحر و حال ابتلائهم بالتقية
الفصل السادس : في نزول التوراة و سؤال الرؤية و عبادة العجل و ما يتعلق بها
الفصل السابع : في قصة قارون و ذبح البقرة و ما يتعلق بها
الفصل الثامن في لقاء موسى (عليه السلام) للخضر و سائر أحوال الخضر (عليه السلام)
الفصل العاشر في قصة بلعم بن باعوراء و أحوال إسماعيل الذي سماه الله صادق الوعد و أنه غير إسماعيل بن إبراهيم و قصة إلياس و إليا و اليسع و قصص ذي الكفل (عليه السلام)
و أما قصص ذي الكفل (عليه السلام)
باب فيه قصص لقمان و حكمه (عليه السلام) و قصة أشموئيل و طالوت و جالوت و تابوت السكينة
و أما قصة أشموئيل و طالوت و جالوت
باب قصص داود (عليه السلام) و فيه فصول الفصل الأول في عمره و وفاته و فضائله و ما آتاه الله تعالى و فيه قصة أوريا
و أما قصته (عليه السلام) مع أوريا
الفصل الثاني فيما أوحى إليه و ما صدر عنه من الحكم
الفصل الثالث في قصة أصحاب السبت
باب فيه قصص سليمان (عليه السلام) و فيه فصول - الفصل الأول في فضله و مكارم أخلاقه و جمل من أحواله
الفصل الثاني في معنى قول سليمان رَبِّ هَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي و في قصة مروره بوادي النمل و في قوله تعالى فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَ الْأَعْناق
و أما مروره (عليه السلام) بوادي النمل
و أما حكاية الخيل
الفصل الثالث في قصته مع بلقيس و فيه نفش الغنم و وفاته (عليه السلام)
باب في قصة قوم سبأ و أهل الثرثار و قصة أصحاب الرس و حنظلة و قصة شعيا و حبقوق
و أما قصة أصحاب الرس الذين ذكرهم الله تعالى في القرآن
و أما قصة شعيا
باب فيه قصص زكريا و يحيى عليهما السلام
باب في قصص عيسى و أمه (عليهما السلام) و فيه فصول - الفصل الأول في ولادة مريم و بعض أحوالها
الفصل الثاني في ولادة عيسى (عليه السلام) و في معجزاته و نقش خاتمه و طرف مما يلائم ذلك
الفصل الثالث فيما جرى بينه و بين إبليس و في حواريه و أصحابه و في مواعظه و حكمه (عليه السلام)
الفصل الرابع في تفسير ما يقوله الناقوس و في رفعه (عليه السلام) إلى السماء
باب في قصص أرميا و دانيال و عزير و بختنصر
باب في قصص يونس (عليه السلام) و فيه أحوال أبيه متى
باب في قصة أصحاب الكهف و الرقيم
باب في قصة أصحاب الأخدود و قصة جرجيس و قصة خالد بن سنان العبسي
باب ما ورد بلفظ نبي من الأنبياء و فيه ذكر نبي المجوس
خاتمة الكتاب في نوادر أخبار بني إسرائيل و أحوال بعض الملوك